
"حماس": إحراق المستوطنين للقرآن وتخريب المساجد اعتداء سافر وتصعيد خطير
قال القيادي في حركة حماس عبد الرحمن شديد إن "إحراق المستوطنين لنسخ من القرآن الكريم وتخريب مسجد بيت الشيخ في خربة طانا شرقي نابلس، هو اعتداء سافر جديد على مقدساتنا الإسلامية، واستخفاف بمشاعر ملايين المسلمين، ضمن حرب الاحتلال الدينية المفتوحة على شعبنا وأرضنا ومقدساتنا".
وحذّر شديد من "تصاعد سياسة هدم المنازل بالضفة، والتي تركزت في الأيام الأخيرة في مخيم طولكرم وجنين"، مؤكدًا أن "هذه السياسة لن تفلح في فرض مخطط الضم والتهجير وثني شعبنا عن التمسك بأرضه".
وطالب شديد "المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه هذه الانتهاكات والجرائم المتصاعدة"، داعيًا "كل أحرار العالم إلى تحرك عاجل لوقف جرائم الاحتلال ولجم المستوطنين".
كما شدد على "ضرورة وحدة أبناء شعبنا في الضفة على خيار المقاومة، وتفعيل سبل المواجهة والتصدي في ظل العدوان الصهيوني المستمر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
خرافة الرابح الوحيد
هل يمكن لشخص أن يقبل بأن يفقد إحدى ساقيه، مُقابل فقدان الآخرين كامل سيقانهم ليظل هو الأقوى. للأسف مع دخول العالم للعقد الثانى من القرن الحادى والعشرين تنامت أفكار اليمين المُتطرف التى تزايد تأثيرها على القرار السياسى للقوى الكبرى فى العالم، حيث لم يعد لتك القوى أن تتفهم واقع سقوط بعض ثمار العولمة على الآخرين، ليدفع الاقتصاد العالمى ثمن الانقلاب الخفى على آليات الحرية الاقتصادية، وتعمد بعض القوى فرض اضطرابات تعصف بما تحقق لغيرها من مكاسب حتى لو كان الثمن هو تعرضها لآثار سلبية. ومع استمرار التأثيرات السلبية لجائحة كورونا، التى مازالت نشأتها وإدارتها تتسم بالغموض والانتهازية، استمرت أيضا سياسات الضغط على الاقتصاد الصيني، وإنهاك الاقتصاد الروسى بحرب استنزاف فى أوكرانيا، وانتهاز عملية حماس فى 7 أكتوبر 2023 لتأجيج الصراع فى المنطقة من أجل هدف مُستحيل، وهو الرغبة فى البقاء والاستمرار دون الآخرين. وأخيراً أتت حرب إسرائيل ضد إيران لتصب مزيدا من الوقود على النار الملتهبة، فبعد أن شهدت نهاية عام 2024 تراجعاً ملحوظاً فى أسعار الغذاء والطاقة عالمياً، وتزايدت الآمال بأن يشهد عام 2025 مزيدا من الانخفاض يعوض الخسائر التى تحملها العالم من ارتفاع أسعار مُبالغ فيه لكل شيء، نجد أنفسنا أمام حالة اقتصادية خارج نطاق التفسير، وحرب غير تقليدية بين طرفين لا تربطهما حدود مُشتركة، وقواعد اشتباك غير مُحددة المعالم، تؤكد وجود خسائر ضخمة لطرفى النزاع، وللاقتصاد العالمي، لكن يعجز الجميع عن تحديدها بدقة، فى ظل غموض سيناريوهات المُستقبل. وإذا كانت التقديرات تُشير إلى أن إسرائيل قد خسرت بالفعل خلال حربها فى غزة، ما يزيد على 67 مليار دولار حتى نهاية 2024 إلا أن ذلك لم يمنعها من أن تُشعل حرباً جديدة مع إيران تُكلفها ما يزيد على 725 مليون دولار يومياً، تلك الحرب التى تخسر فيها إيران أيضاً ما بين 300 إلى 600 مليون دولار يومياً، مع توقعات بخسائر أكبر للطرفين مُستقبلاً. والأمر يتعدى ذلك، حيث نجد أن سوق البترول والغاز قد أُصيب باضطراب شديد دفعها إلى تذبذب يومى فى مسار تصاعدى مُرتبط بتطور الصراع لتسجل أسعار البترول ارتفاعاً بنحو 10%، مع توقعات بأنه فى حالة إغلاق مضيق هُرمز أن تتجاوز أسعار البترول حاجز الـ100 دولار للبرميل، وقد حذر البنك الدولى من احتمال وصولها إلى نحو 150 دولارا للبرميل. وهو الأمر الذى سيدفع التضخم العالمى لمُستويات قياسية جديدة، لاسيما مع ارتفاع مُتوقع لأسعار الغذاء عالميا التى تتأثر تكاليف إنتاجها بأسعار الطاقة، والنقل، والخدمات اللوجستية، ويتأثر توافرها بمدى انتظام سلاسل الإمداد، وقد بدأت إرهاصات ذلك بالفعل بارتفاع أسعار القمح عالميا بنحو 2%، وزيت الصويا بنحو 11% فى ظل ترقب بورصات الغذاء لتطور الحرب، ومدى استمرارها. والأصعب فى رصد تلك الحرب هو الإجابة عن سؤال، متى ستنتهي؟ الاقتصاد العالمى قادر على امتصاص الآثار السلبية لتلك الحرب إذا انتهت خلال أيام فى مُستوى قواعد الاشتباك الحالية، أما استمرار العمليات لأسابيع وتطورها لمُستويات أكثر خطورة بما فيها التأثير على الملاحة فى مضيق هُرمز، أو مضيق باب المندب، أو كليهما فإن ذلك سوف يُشعل التضخم فى جسد الاقتصاد العالمى المُثقل بالجراح. وإذا كان الرئيس الأمريكى ترامب قد وعد فى برنامجه الانتخابي، وفى تصريحاته مُنذ بداية ولايته أنه سيدفع نحو أسعار طاقة عادلة، إلا إنه بدا يتعامل مع الأسواق بمنطق التاجر حيث يُطلق تصريحات تهدئة تتراجع بها الأسعار فى لحظة يُحددها تستغلها بعض الكيانات للشراء، ثم يعود ويُطلق تصريحات تُحفز على الحرب فترتفع الأسعار بما يُساعد من قام بالشراء على البيع بمكاسب كبيرة. لا يُمكن أن يُدار الاقتصاد بمنطق التُجار، ومن المُستحيل أن يحصل طرف على كل الغنائم، ولا يترك شيئاً للآخرين، ربما تأثر البعض بفكر المالتوسيين الجدد الذين يرون فى الحروب إحدى وسائل ضبط التركيبة السكانية للكوكب، ولكن يبقى السؤال هو أنه إذا كان الأثر الأساسى لحالة الحروب والإفقار لدول العالم وخفض الدخول الحقيقية لمواطنيها، فمن سيقوم بشراء مُنتجات القوى الكبرى التى تُنتجها مصانعها؟. فشلت نظرية الجيش الإسرائيلى الذى لا يُقهر وفشل بناء خط بارليف كحائط صد فى تأمين إسرائيل، وفشلت أيضاً القبة الحديدية فى حماية مُجتمعها المُغلق، ومازالت إسرائيل تبحث عن بناء أمنها القومى خصماً من حقوق الآخرين، مهما تكلف الأمر من فقدان لأرواح، وأرزاق البُسطاء فى العالم. لن تنعم إسرائيل بالأمان، والاستقرار، والرخاء وحدها، ولن ينعم أى طرف فى العالم بذلك وحده، فالعالم أصبح قرية صغيرة تعيش مرحلة تحول، وتبحث عن مُستقبل عادل، فى عالم يتشكل مُستقبله بصورة عشوائية مُلوثة بالدماء، البقاء فيها سيكون للأكثر صموداً.


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
القتل خارج القانون تراث غربى بامتياز
يذكرنا تلويح الرئيس الأمريكى بأنه على علم بمكان اختباء المرشد الأعلى للثورة الإيرانية على خامنئي، بتاريخ الغرب الطويل مع الاغتيالات منذ عصور الفايكنج وحتى اغتيال إسرائيل للقيادات والعلماء الإيرانيين، بالفعل الفايكنج اكتسبوا شهرتهم بمجزرة دموية مأساوية عام 793 ميلادية فى دير بشمال إنجلترا، حين قتلوا ونكلوا بالرهبان بكل فظاعة وصلبوا راهبهم الأكبر، وسحلوا أجسادهم فى الشوارع، وسعوا فى هذا النهج لقرون ويقال إن الغيرة على الدين كانت سببًا لقيامهم بقتل كل من هو على غير دينهم، لذا تعددت هجماتهم البربرية على الكنائس والأديرة، والغريب أن أسرة قائد الفايكنج رولو لوثبروك قد حكمت فرنسا من عام (911-1066) ثم حكموا إنجلترا من عام (1066-1144)، وهناك آثار لوجودهم فى أمريكا الشمالية. وفى التاريخ المعاصر، استمرت البلطجة والمجازر والقتل خارج القانون، وتحول الأمر لاغتيال زعماء حركات التحرر الذين يقاومون الاستعمار، فقد تعرض فيدل كاسترو إلى 638 محاولة اغتيال بدءا بالسيجار المسمم وصولا إلى الآيس كريم السام، وكانت هذه المحاولات برعاية وكالة المخابرات الغربية الأكبر، لكن عملاءها استطاعوا فى أكتوبر 1967، قتل تشى جيفارا، رمز العمل الثورى المسلح خلال الحرب الباردة، ثم استمرت الوتيرة وفى عام 1973، تم اغتيال رئيس تشيلى المنتخب سلفادور أليندى داخل القصر الوطنى من خلال انقلاب عسكرى مدعوم من الاستخبارات الأمريكية. مخابرات غربية أخرى تورطت فى اختطاف واغتيال، الزعيم المغربى المعارض المَهْدِى بنُ بَرَكَة، فى أكتوبر 1965، فى باريس جهاراً وامام شهود عيان وقد احدث هذا الاغتيال فضيحة كبرى أدت للحكم على قيادات جهاز الاستخبارات بالسجن، لكن هذا لم يمنع نفس الجهاز من فضيحة أخرى هى إغراق سفينة منظمة السلام الأخضر (Greenpeace) ومقتل صحفى عليها، والتى أطلق عليها رمزيًا اسم العملية الشيطانية عام 1985، عميلان سريان أغرقا السفينة فى ميناء أوكلاند، لمنعها من التدخل فى اختبار أسلحة نووية كان مخططًا لتنفيذه فى موروروا، وقد تم اعتقال العميلين ومحاكمتهم. مخابرات غربية أخرى، اغتالت المناضل الكنغولى بتريسلو مومبا الذى نقل عنه قوله «إذا مت غداً فسيكون السبب أن أبيض قد سلّح أسود»، مات لومومبا شاباً بعد إلقاء القبض عليه وتسليمه إلى عساكر الاستعمار الذين قتلوه رمياً بالرصاص. لكن نجمة الدولة التى ذرعها الغرب هى نجمة الاغتيال خارج القانون بلا منازع، بدأتها قبل ان تتأسس إسرائيل ذاتها، حين تم اغتيال اللورد موين وزير الدولة البريطانى لشئون الشرق الأوسط عام1944، ثم اغتيال الدبلوماسى السويدى الكونت فولك برنادوت، رئيس الصليب الأحمر السويدى على يد منظمتى شتيرن وأرغون التى يرأسها مناحيم بيجن. وفى دراسة طرحها باحثون بعنوان «عمليات القتل المستهدف من قبل هذه الدولة قبل وأثناء الانتفاضة الثانية» تشير إلى أنها ترعى فكرة تصفية المقاومين، وبحسب الصحفى سيمون برات، فقد نفذ الاحتلال فى الأراضى المحتلة 134عملية اغتيال أسفرت عن مقتل 367 شخصا خلال الفترة ما بين أكتوبر2000 ويوليو 2007.، ووصل الأمر لان تكرس قناة إخبارية فى هذه الدولة مسلسلا وثائقيا بعنوان «اغتيالات» يعرض قصص اغتيال القيادات التى تراها خطرا عليها، من أبو جهاد فى تونس عام 1988، واغتيال يحيى عياش، صانع القنابل فى حركة حماس عبر تفخيخ هاتفه المحمول بنحو 50 جراما من المتفجرات عام 1996، ومحاولة اغتيال خالد مشعل فى عمان عام1997، واغتيال مؤسس حماس الشيخ أحمد ياسين فى غزة عام 2004، واغتيال عماد مغنية القيادى فى حزب الله فى دمشق عام 2008، واغتيال المبحوح فى دبى عام 2010، واغتيال إسماعيل هنيه وحسن نصر الله عام 2024. هذه الاغتيالات توضح أن هناك ماكينة ضخمة تعمل بشكل مؤسسى على التخطيط والتنفيذ، تحتاج لتمويلات ضخمة، على سبيل المثال، عملية اغتيال أبو جهاد وحدها شارك فيها 3000 شخص، بين التحضير والتنسيق والتنفيذ، إضافة الى خمس سفن حربية وسفينة تحمل طائرات مروحية وتشكيلات من الكوماندوز والوحدات الخاصة فى الجيش واستخبارات هذه الدولة، الصحفى الإسرائيلى ألون بن دافيد يوضح أن هذه الدولة هى واحدة من دول قليلة فى العالم الغربى التى تنفذ عمليات الإعدام دون محاكمة ودون استشارة اى جهة قضائية، بل إن رئيس هذا الجهاز اعترف للصحافة عام 2016 بأن عناصره اغتالوا مسئولين تنفيذيين بحركة حماس فى أنحاء عدة من العالم. لقد أصبح القتل خارج القانون صناعة تحترفها أجهزة ضخمة تعمل على المستوى الدولي، فميزانية «جهاز الاستخبارات الإسرائيلى» بلغت 2.3 مليار دولار فى 2018 وهو ثانى اكبر جهاز بعد الاستخبارات الأمريكية، هذه الأجهزة أصبحت كيانات تساعد الحكومات فى غسل العقول والإطاحة بأشخاص غير مرغوبين، والسؤال الآن لمواطنى العالم الثالث، هل ما زلتم تؤمنون بالمواثيق والقانون الدولى الذى لا يطبق إلا عليكم، هل آن الأوان فى إعادة النظر فى قواعد التعامل مع هذه المواثيق والعلاقة مع الغرب الذى لا يطبقها إلا علينا، ولا ينظر إلينا بنفس الاحترام والتعامل الذى يقدمه لأقرانه الغربيين، إذا كان عصر الاستعمار قد انتهى على الأرض فعلينا أن ننهيه فى العقول والأنظمة الآن.


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
استمرت لأكثر من 12 عاما، «مصالحات الأزهر» تنهي خصومة ثأرية في الصعيد (صور)
نجحت اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر الشريف، برئاسة أ.د عباس شومان، في عقد صلح بين عائلتي "آل الشهاينة" و"آل العقل" بمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، وذلك بعد خلافات وخصومة دامت لأكثر من 12 عاما، وراح ضحيتها 4 من أفراد العائلتين. جاء ذلك برعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وفي أجواء سادها التسامح وروح الأخوة الدكتور عباس شومان: رحمة الله تتجلى في الإصلاح.. والأزهر لن يتوقف عن دعم الصلح والعفو وخلال كلمته، وجّه الدكتور عباس شومان الشكر إلى فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لدعمه المستمر لجهود المصالحة، وإلى العائلتين على تجاوبهما مع نداء الصلح، مؤكدًا أن "رحمة الله تتجلى في الإصلاح بين الناس ووأد الخصومات"، كما ثمّن الجهود المتواصلة للجنة المصالحات بالتعاون مع الأجهزة الأمنية في دعم ثقافة العفو والتسامح. وأكد د شومان، أن الأزهر الشريف، بتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر، يواصل أداء دوره الوطني والاجتماعي في رأب الصدع بين أبناء الوطن الواحد، مشيدًا بالعائلات التي تُعلي قيمة الصلح وتنبذ العصبية والعنف، لما له من أثر مباشر في حفظ استقرار المجتمع وصون مستقبل الأجيال، موضحا أن الصلح خطوة جديدة في مسيرة الأزهر الشريف نحو ترسيخ ثقافة السلم الأهلي، وتعزيز روح التراحم والتلاحم بين أبناء الشعب المصري. من جانبهم، عبر أبناء العائلتين عن امتنانهم لجهود الأزهر الحاسمة في إنهاء هذه الخصومة التي استمرت لسنوات عديدة، مؤكدين أن الصلح نعمةً تحقق الأمن والرخاء للجميع، كما أثنوا على دور اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر، في تجسيد قيم القرآن الكريم، خاصةً قوله تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس"، مؤكدين أن العفو شيمة الأقوياء الذين بلغوا درجاتٍ عاليةً من الإيمان. أقيمت مراسم الصلح بين العائلتين بمشاركة أ.د محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، والدكتور علي محمود، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة أسيوط الأزهرية، والشيخ سيد عبد العزيز، مسؤول بيت العائلة المصرية بالمحافظة، والشيخ حسني الفولي، عضو لجنة مصالحات الأزهر بأسيوط، إلى جانب عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وقيادات الأمن العام، وكبار المصلحين بمحافظة أسيوط، ولفيف من القيادات الدينية والأمنية والشعبية، وبحضور أعداد كبيرة من الأهالي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.