
أول رد من القسام بعد إعلان جيش الاحتلال استعادة جثة رهينة
أول رد من القسام بعد إعلان جيش الاحتلال استعادة جثة رهينة
حذّر المتحدث باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، من أن الجيش الإسرائيلي يحاصر الموقع الذي يُحتجز فيه الأسير الإسرائيلي متان تسنجاوكر داخل قطاع غزة.
أول رد من القسام بعد إعلان جيش الاحتلال استعادة جثة رهينة
مواضيع مشابهة: ماسك يهدد بإحداث تغيير سياسي بعد صدامه مع ترامب
أبو عبيدة: إسرائيل لن تتمكن من استعادته حيًا
وفي تسجيل نُشر اليوم السبت، أكد 'أبو عبيدة' أن 'إسرائيل لن تتمكن من استعادته حيًّا'، مشددًا على أن 'أي محاولة لتحريره قد تؤدي إلى مقتله، وسيكون الجيش الإسرائيلي هو المسؤول، بعد أن حافظت الكتائب على حياته لمدة عام وثمانية أشهر'.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قد أعلن في وقت سابق اليوم أن الجيش استعاد جثة الرهينة التايلاندي ناتابونج بينتا، الذي أُسر خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023.
وأكد كاتس أن الحكومة الإسرائيلية 'لن تهدأ حتى يعود جميع المختطفين الأحياء وجثامين القتلى إلى البلاد'.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعيد الجثة يوم الخميس
ويُذكر أن الجيش الإسرائيلي استعاد، يوم الخميس الماضي، جثتي الأسيرين جودي وينشتاين-هاجي وغادي هاجي.
وكان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد صرّح في مطلع مايو الماضي بأن عدد الرهائن الأحياء هو 21، مخالفًا بذلك منسق شؤون الأسرى والمفقودين في إسرائيل، غال هيرش، الذي أصرّ على أن العدد 24 ولم يتغيّر.
مقال مقترح: زيارة المستشار الألماني لترامب في البيت الأبيض تُحدث تحولاً في العلاقات
وتُقدّر الجهات الإسرائيلية الرسمية أن 35 من الأسرى الإسرائيليين قُتلوا منذ السابع من أكتوبر 2023.
إسرائيل توسع هجماتها في جميع أنحاء غزة
ومنذ ذلك الحين، وسعت إسرائيل هجومها في جميع أنحاء قطاع غزة مع تعثر الجهود التي تقودها الولايات المتحدة وقطر ومصر لتأمين وقف آخر لإطلاق النار.
استشهاد 45 شخصًا في غزة
وقال مسعفون في غزة إن 45 شخصًا استشهدوا في غارات جوية إسرائيلية في أنحاء القطاع اليوم السبت.
وقالت السلطات الصحية المحلية إن 15 فلسطينيًا على الأقل قتلوا وأصيب 50 آخرون في غارات جوية في منطقة صبرا بمدينة غزة شمال قطاع غزة يوم السبت، وسقط أكثر من صاروخ في المنطقة، ويبدو أن الهدف كان مبنى سكنيًا متعدد الطوابق، لكن الانفجار ألحق أضرارًا بعدة منازل أخرى قريبة، وفقًا لشهود عيان ووسائل إعلام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
عين على الأحداث صفحة جديدة
مع كل قادم إلى واشنطن من قادة وزعماء العالم تتطلع الأنظار إلى العاصمة الأمريكية لمتابعة ما ستسفر عنه مناكفات الرئيس ترامب مع ضيوفه وإشاعة التوتر بين الجانبين، مثلما حدث فى لقاء ترامب مع الرئيس الأوكرانى زيلينسكى، ومؤخرا مع رئيس جنوب أفريقيا رامافوزا. ويبدو أن المستشار الألمانى فريدريش ميرز أحسن الاستعداد للقاء ترامب فى البيت الأبيض فى أول زيارة له ليتعرف الطرفان على بعضهما عن قرب. ولم تتمتع العلاقة بين البلدين خلال فترة تولى المستشارين شولتس وميركل بتناغم كبير. وكثيرا ما أثارت تصريحات ترامب بحق ألمانيا وشولتس وميركل التوتر، رغم أن شولتس كان يقوم بتأكيد علاقة الشراكة مع واشنطن. لقاء ميرز مع ترامب بالبيت الأبيض الخميس الماضى يبدو أنه يفتح صفحة جديدة فى العلاقات، إذ وصف ميرتس محادثاته بأنها كانت جيدة وأزالت ما كان ملتبسا وأظهرت الاحترام المتبادل وتأكيد رغبة ترامب فى تعزيز التعاون المشترك. لفتة قام بها ميرز للرئيس ترامب حيث قدم له مستخرجا من شهادة ميلاد جده الذى هاجر من ألمانيا إلى الولايات المتحدة فى نهاية القرن 19. وأبدى ترامب سعادته بالهدية الأنيقة ببروازها الذهبى ومازح ميرز بقوله: يمكن أن أعلقها بمكتبى. ومن جانبه وصف ترامب ميرز بأنه خير من يمثل ألمانيا. وأعرب عن اعتذاره لما وجهه سابقا للمستشارة ميركل من انتقادات بسبب سياستها لفتح الحدود أمام المهاجرين فى 2015. ولقيت الدعوة التى وجهها ميرتس للرئيس الأمريكى لزيارة ألمانيا القبول والتقدير. ولم يفت ميرتس تأكيد أهمية الدور الأمريكى لإنهاء الحرب الأوكرانية.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
تقرير إخبارى ترامب وماسك.. الحرب الأهلية على الساحة الأمريكية
نافس الخلاف بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الذى يقود أقوى اقتصاد فى العالم، ومستشاره المقرب السابق الملياردير إيلون ماسك أغنى رجل فى العالم، أقوى الأفلام والأعمال الدرامية فى هوليوود. فقد اكتظت وسائل التواصل الاجتماعى المملوكة للطرفين بالتغريدات والمنشورات المسيئة لبعضهما البعض، وتبارى الاثنان فى لعبة كشف الأسرار، فيما حبس العالم أنفاسه فى انتظار الخاسر الأكبر من المعركة المشتعلة بين «الأقوي» و»الأغني» فى العالم. فى حين، حذر المراقبون من أن الفشل فى التوصل إلى اتفاق سلام، يعنى أن النزاع سيكون أكثر فوضوية وسيكبد الطرفين مليارات الدولارات. «فقد عقله» و «المسكين لديه مشكلة كبيرة» و»لم أعد أفكر به»، كانت هذه بعض العبارات التى وصف بها ترامب رفيقه السابق فى رحلة الصعود الثانية للبيت الأبيض، فى محاولة للرد على الهجوم العنيف الذى شنه الأخير على ترامب نتيجة الخلاف الذى نشب بينهما حول مشروع قانون الضرائب، الذى طرحه ترامب على الكونجرس لإقراره، ووصفه ماسك بأنه سيلقى البلاد إلى هوة من التضخم. وهو تشريع للضرائب والإنفاق يحذر البعض من أنه سيضيف 2.4 تريليون دولار إلى الدين الوطنى الأمريكي، ويحرم أكثر من 10 ملايين شخص من تأمينهم الصحي، ويكرس تخفيضات ضريبية لأغنى الأمريكيين. وعلى الرغم من أن ماسك كان جزءا من إدارة ترامب طوال الفترة الماضية، إلا أن نظرته لمشروع القانون تتعارض مع تفسير ترامب له. فمشروع القانون «الكبير الجميل» يشكل محور الأجندة التشريعية لترامب ويهدف إلى تحقيق سلسلة من وعوده الانتخابية. ويعتبر امتدادا للتخفيضات الضريبية التى قدمها خلال ولايته الأولى عام 2017. فى الوقت نفسه، يخصص تمويلا لأولويات أخرى للإدارة الحالية. فعلى سبيل المثال، يخصص 46.5 مليار دولار لمواصلة العمل على بناء حواجز على طول الحدود الأمريكية المكسيكية لمنع المهاجرين واللاجئين من دخول البلاد. والطريف، أن الصحف الأمريكية والغربية تبارت فى عرض الخسائر المحتملة لكل طرف من الطرفين فى هذه الأزمة. ويبدو أن أهمها التهديد الذى لوح به ترامب مؤكدا أن «أسهل طريقة لتوفير مليارات الدولارات فى ميزانيتنا هى إنهاء الدعم الحكومي، وعقود إيلون ماسك. لطالما فوجئت بأن بايدن لم يفعل ذلك». ويبدو أن الخلاف كلف ماسك مبالغ طائلة، بدون أى قرارات إضافية من ترامب. ففى غضون ساعات خسرت شركته للسيارات الكهربائية أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية، ما أدى إلى تراجع ثروة ماسك 34 مليارا. وكان يفترض أن يكون التحالف مع ترامب فرصة ذهبية لشركات ماسك حتى وإن كانت الإدارة الأمريكية ستلغى تخفيضات ضريبية ساعدت فى جعلها من كبرى شركات السيارات الكهربائية. من ناحيته، قدم الصحفى اليمينى المتطرف ستيف بانون المستشار السابق لترامب فى ولايته الأولى لترامب نصيحة استثنائية، مشيرا إلى أن الوضع المتعلق بهجرة ماسك يجب أن يخضع للتحقيق. أما أسلحة ماسك فى مواجهة ترامب فأهمها استخدام منصة «إكس» لانتقاد الرئيس الأمريكي. فمن الناحية النظرية، يمكن لماسك على الأقل استخدام حسابه الشخصى لانتقاد ترامب بنفس القدر من الانتظام الذى روج فيه لسياسات الرئيس. ولكن التهديد الذى بدأ ماسك بالفعل فى تنفيذه، فهو الترويج لحزب سياسى جديد تحت مسمى «الأمريكيون»، وطرح استفتاء بهذا الشأن على «إكس»، حيث صوت أكثر من 80% من أصل 4.8 مليون مشارك بـ»نعم». على الرغم من أن الجميع استغرب العلاقة الوطيدة التى جمعت بين ترامب وماسك على مدار الأشهر الأخيرة من حملة ترامب الانتخابية والأشهر الأولى من رئاسته، إلا أن ألسنة اللهب التى تصاعدت نتيجة خلافهما أصابت العالم بحالة صدمة، فهل تنجح جهود الوساطة فى التوصل إلى إخماد نيران الخلاف والفضائح؟.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
ترامب لـ«ماسك»: لا سلام.. لا تصالح
على الرغم من تردد أنباء عن مساع للمصالحة بين الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، ومستشاره السابق، إيلون ماسك، أغنى رجل فى العالم، فإن ترامب أكد، فى سلسلة من الاتصالات والأحاديث مع وسائل الإعلام الأمريكية، أنه ليس لديه أى نية للتصالح. ولا يرغب فى الحديث عن ماسك. فى حين، أكدت مصادر فى البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكى سيتخلى عن السيارة الكهربائية التى حصل عليها من الملياردير الشهير قبل عدة أشهر. وفى الوقت الذى أشار فيه الرئيس الأمريكى إلى أنه يركز على حل الأزمات الدولية فى الوقت الراهن، ويسعى لطى صفحة الملياردير الأمريكى، رجحت بعض المصادر احتمال المصالحة بين الطرفين، كوسيلة لحماية مصالحهما المشتركة.