
ترامب يدافع عن المدعية العامة بام بوندي وسط الهجمات عليها بسبب قضية إبستين
ودعا ترامب أنصاره إلى الوحدة، قائلا "إننا فريق واحد. ولا يعجبني ما يحدث".
وفي إشارة إلى قضية الملياردير جيفري إبستين الذي واجه تهم تهريب البشر لغرض الاستغلال الجنسي، بما في ذلك بنات قاصرات، والذي يزعم أنه كانت قائمة بأسماء الشخصيات البارزة والمشاهير الذين زاروا مقراته وحضروا حفلاته المثيرة للشبهات، اتهم ترامب الديمقراطيين بفبركة الملفات الخاصة بالقضية.
وتساءل ترامب: "لماذا نروج الدعاية لملفات فبركها أوباما وهيلاري المخادعة وكومي وبرينان والفاشلون والمجرمون من إدارة بايدن؟".
وألمح إلى أن الديمقراطيين كانوا سينشرون "ملفات إبستين" منذ فترة طويلة لو كان هناك بالفعل ما يمكن أن يلحق أضرارا بترامب وأنصاره.
ودعا إلى وقف الهجمات على بوندي، قائلا: "دعوا بام بوندي تقوم بعملها وإنها رائعة!".
ودعا كذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي ومديره كاش باتيل إلى التركيز على التحقيق في ما وصفه بـ"تزوير أصوات الناخبين والفساد السياسي وانتخابات 2020 المزورة والمسروقة" بدلا من قضية إيبستين التي قال عنها "لا يهتم فيها أحد".
وكانت وسائل إعلام أمريكية قد أفادت في وقت سابق بأن هناك خلافات بين كاش باتيل وبوندي، وأن باتيل يريد إقالتها بسبب طريقة تعاملها مع قضية إبستين.
ونشر و وزارة العدل الأمريكية التي تترأسها بوندي تقريرا مشتركا، قالا فيه إن إبستين لم يقم بابتزاز الشخصيات المعروفة، ولم تكن لديه "قائمة الزبائن"، التي يقال إن ترامب نفسه كان على هذه القائمة المزعومة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 32 دقائق
- مصراوي
رغم تصعيد ترامب الجمركي.. الاتحاد الأوروبي يرجئ فرض الرسوم المضادة
بروكسل - (د ب أ) أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن الاتحاد الأوروبي سوف يمدد إرجاء فرض رسوم على السلع المستوردة من الولايات المتحدة حتى مطلع الشهر المقبل، على الرغم من قرار واشنطن بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على المنتجات الواردة من الكتلة الأوروبية. وقالت فون دير لاين إن الولايات المتحدة أرسلت خطابا يضم الإجراءات التي ستدخل حيز التنفيذ ما لم يتم التوصل لحل عبر المفاوضات، مضيفًة: "لذلك سنقوم بتمديد فترة تعليق إجراءاتنا المضادة حتى مطلع أغسطس المقبل". ويأتي إعلان فون دير لاين بعدما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس السبت إنه سيفرض رسوما بنسبة 30% على الواردات من الاتحاد الأوروبي ابتداء من الأول من أغسطس المقبل، على الرغم من المفاوضات المستمرة. وفي الخطاب الذي تم إرساله إلى فون دير لاين، ونشره على صفحته "تروث سوشيال"، اشتكى ترامب من العجز التجاري طويل الأمد والكبير والمستمر مع الاتحاد الأوروبي، متهما الكتلة الأوروبية بتبني سياسات تجارية غير عادلة. وكتب ترامب أن إدارته سوف تخفض نسبة الرسوم "إذا قرر الاتحاد الأوروبي أو الدول داخل الاتحاد البناء أو التصنيع داخل الولايات المتحدة". وأكدت فون دير لاين اليوم أن الاتحاد الأوروبي لن يقف مكتوف الأيدي، قائلة إن المفوضية ستستمر في الإعداد لمزيد من الإجراءات المضادة خلال الأسابيع المقبلة. وبعد رسالة ترامب، كان بوسع الاتحاد الأوروبي أن يفرض رسوما جمركية مضادة أولية بدءا من بعد غد الثلاثاء، ردا على الرسوم الأمريكية السابقة المفروضة على منتجات الصلب والألمنيوم التي تستوردها الولايات المتحدة من التكتل، وذلك بعد انتهاء فترة التعليق الأولية. وبحسب معلومات سابقة صادرة عن الاتحاد الأوروبي، فإن الإجراءات المضادة التي يخطط لها التكتل من شأنها أن تؤثر على صادرات أمريكية تبلغ قيمتها الإجمالية 21 مليار يورو (24.5 مليار دولار). ومن المقرر أن يجتمع وزراء تجارة الاتحاد الأوروبي في بروكسل غدا الإثنين لبحث الخطوات التالية في أعقاب التحول الأخير في موقف ترامب خلال مطلع الأسبوع. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان الوزراء سيؤيدون قرار فون دير لاين بتعليق فرض الإجراءات المضادة، لإفساح المجال أمام استمرار المفاوضات حتى الموعد النهائي المحدد في الأول من أغسطس. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية: "لقد كنا دائما واضحين جدا في تفضيلنا لحل تفاوضي، ولا يزال هذا هو موقفنا، وسنستثمر الوقت المتاح لنا حتى الأول من أغسطس لتحقيق ذلك".


فيتو
منذ 38 دقائق
- فيتو
رشحوني !
رغم تعمد ترامب إهانة قادة خمس دول أفريقية دعاهم للقائه بالبيت الأبيض، إلا أنه لم يتحرج من أن يطلب منهم أن يزكوا ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام!.. فبعد أن أهانهم وطلب من كل منهم ألا يسترسلوا في الكلام أمامه، ويكتفوا بتقديم أنفسهم بذكر اسم كل منهم واسم بلده فقط، طالبهم بأن يرسلوا طلبات مكتوبة لإدارة الجائزة لتزكيته. وهذه ليست أول مرة يطلب فيها رئيس أو قائد سياسي الجائزة لنفسه كما يفعل ترامب الآن، إنما هي المرة الأولى أيضا التي يطلب فيها رئيس دولة الجائزة لنفسه، رغم أنه لم يفعل شيئا حقيقيا لإحلال السلام، بل يشجع أكبر وأوسع حرب إبادة ضد أهل غزة، بل ويقبل من مجرم حرب تزكيته لنيل نوبل للسلام. وكان من المفترض بعد أن تعامل ترامب مع القادة الأفارقة الخمسة باستعلاء سخيف وجارح لهم أن يبلع رغبته في أن تزكى بلادهم ترشيحه لجائزة نوبل للسلام.. فمن يريد شيئا من أحد يطلبه بأدب وذوق ورجاء، لكن ترامب لم يفعل ذلك.. عاملهم باستعلاء وأهانهم ثم يطلب منهم أن يزكوه لنيل الجائزة.. إنه تعامل بوصفه السيد الذى يأمر وما عليهم إلا تنفيذ أوامره.. إنه صار يتعامل مع العالم كله بهذا المنطلق.. يفرض رسوما جمركية مرتفعة، ويرفض أن ترد عليه الدول برفع رسومها الجمركية. إنه يتعامل مع الجميع حتى الحلفاء باستعلاء ويطالبهم بالامتثال والطاعة والانصياع! وهو في دورته الثانية أشد استعلاء ويتعمد إهانة القادة سواء الذين يستقبلهم في البيت الأبيض أو الذين يتحدث عنهم أو الذين يهاتفهم.. إنه لا يحترم أحدا! ولا أحد يمكنه التنبؤ بتصرفاته أو كلامه! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
ترامب بمدرجات نهائي المونديال في ذكرى نجاته من الاغتيال.. ما القصة؟
في مصادفة غريبة قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب حضور المباراة النهائية لبطولة كأس العالم للأندية مساء اليوم الأحد، والتي ستُقام على ملعب "ميتلايف" في إيست روثرفورد بولاية نيوجيرسي، وتجمع بين باريس سان جيرمان الفرنسي وتشيلسي الإنجليزي. ويأتي هذا الظهور العلني للرئيس السابق في مناسبة جماهيرية كبرى، في الذكرى السنوية الأولى لمحاولة الاغتيال التي تعرض لها في ولاية بنسلفانيا خلال حملته الانتخابية العام الماضي في نفس هذا اليوم.وسيغادر ترامب والسيدة الأولى ميلانيا ترامب نادي الجولف الخاص بهما في بيدمينستر، متجهان إلى موقع المباراة الذي يبعد نحو 64 كيلومترًا، وسط ترتيبات أمنية مشددة استعدادًا لحضورهما.وتُعد هذه المباراة ختامًا لنسخة تاريخية من بطولة كأس العالم للأندية، التي تشهد للمرة الأولى مشاركة 32 فريقًا، في نظام مشابه لكأس العالم للمنتخبات.وسيتوَّج الفائز باللقب بجائزة مالية قدرها 40 مليون يورو، إلى جانب عوائد مالية ضخمة تجاوزت بالفعل 100 مليون دولار لكل فريق خلال مشوار البطولة، في نسخة هي الأغلى بتاريخ البطولة.