logo
رئيس لجنة الانتخابات السورية: من المتوقع إجراء انتخابات برلمانية في سبتمبر

رئيس لجنة الانتخابات السورية: من المتوقع إجراء انتخابات برلمانية في سبتمبر

الشرق السعوديةمنذ 20 ساعات
قال رئيس اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب في سوريا محمد طه الأحمد، إن من المتوقع أن تُجري سوريا أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة في سبتمبر المقبل.
وأضاف الأحمد أن انتخابات مجلس الشعب من المتوقع أن تجري في الفترة من 15 إلى 20 سبتمبر المقبل.
وذكر الأحمد في تصريحات لوكالة الأنباء السورية "سانا" أنه تقرر زيادة عدد مقاعد المجلس من 150 إلى 210 مقاعد، مشيراً إلى أن رئيس البلاد أحمد الشرع سيعين ثلث أعضاء المجلس.
وأوضح الأحمد أن الشرع أكد "ضرورة استبعاد كل من وقف مع المجرمين وأيدهم، إضافة إلى الأشخاص الذين يدعون إلى التقسيم والطائفية والمذهبية".
وفيما يتعلق بمراقبة الانتخابات، قال الأحمد إنه سيسمح بذلك للمجتمع المدني والمنظمات الدولية بالتنسيق مع اللجنة العليا للانتخابات، إضافة إلى ضمان حرية الطعن في القوائم والنتائج.
كانت الرئاسة السورية أعلنت السبت، أن الشرع تسلم النسخة النهائية من النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب من رئيس اللجنة العليا للانتخابات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رواية الأمن الإيراني: خضنا معركة صامتة مع «حلف الناتو الاستخباراتي» خلال حرب الـ12 يوماً
رواية الأمن الإيراني: خضنا معركة صامتة مع «حلف الناتو الاستخباراتي» خلال حرب الـ12 يوماً

الشرق الأوسط

timeمنذ 18 دقائق

  • الشرق الأوسط

رواية الأمن الإيراني: خضنا معركة صامتة مع «حلف الناتو الاستخباراتي» خلال حرب الـ12 يوماً

قدمت وزارة الاستخبارات الإيرانية رواية شاملة عن حرب الـ12 يوماً مع إسرائيل، وإحباط ما وصفته بـ«مخططات متعددة لاستهداف الأمن القومي، وإسقاط نظام الحكم، وتقسيم البلاد»، مشيرة إلى اعتقال 20 شخصاً بين جواسيس وعناصر عملياتية وداعمة لجهاز «الموساد» في مختلف المحافظات الإيرانية. ونشر التلفزيون الرسمي الإيراني بياناً مفصلاً من وزارة الاستخبارات يتناول مجريات الصراع الاستخباراتي الأمني الذي دار بالتوازي مع العمليات العسكرية التي بدأت في 13 يونيو (حزيران)، واستمرت حتى وقف إطلاق النار فجر 24 يونيو، بوساطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقالت الوزارة في البيان إن «الأجهزة الأمنية الإيرانية خاضت (معركة صامتة) ضد (حلف الناتو الاستخباري) خلال الحرب». وقال البيان إن «الحرب لم تكن مجرد عملية عسكرية محدودة، بل خطة شاملة تضمنت حرباً سيبرانية واغتيالات وتخريباً داخلياً، بإشراف الولايات المتحدة، وتنفيذ إسرائيل، وبمشاركة أطراف أوروبية وجماعات معارضة ومتشددة». وأضافت الوزارة أن البيانات الاستخباراتية تشير إلى أن الخطة كانت تهدف إلى «إخضاع إيران وإسقاط نظامها وتقسيم أراضيها». واتهم بيان الوزارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بـ«إصدار قرارات غير قانونية»، واعتبر أن القرار الصادر من مجلس محافظي الوكالة الدولية بشأن عدم امتثال إيران لمعاهدة حظر الانتشار، هو جزء من «التحضيرات للهجوم». وجاء في البيان أن التحضيرات للهجوم الأخير لم تقتصر على الجوانب العسكرية والتسليحية، بل شملت خطة متكاملة تضمنت محاولات لإطلاق مفاوضات، واستغلال منظمات دولية لتوجيه اتهامات بانتهاك الالتزامات النووية. ولفت إلى أن القوات الإيرانية «واجهت هجمات معقدة شملت استخدام تقنيات متقدمة في الأقمار الاصطناعية والتنصت والحرب الإلكترونية»، إلى جانب «محاولات لإثارة الفوضى عبر شبكات اجتماعية وحملات دعائية مكثفة». وزعم البيان أن كوادر الاستخبارات «تصدوا لتلك الهجمات بعمليات دفاعية وهجومية، أسفرت عن إحباط خطط تفجير واغتيال، واعتقال عملاء أجانب، وتفكيك شبكات تجسس وإرهاب في الداخل والخارج». وأشار البيان إلى تنفيذ «هجوم استخباري مركب غير مسبوق» ضد أهداف في الأراضي الإسرائيلية، دون الكشف عن تفاصيل إضافية لدواعٍ أمنية.

استخبارات إيران تكشف.. "إحباط اغتيال 23 مسؤولاً رفيعاً"
استخبارات إيران تكشف.. "إحباط اغتيال 23 مسؤولاً رفيعاً"

العربية

timeمنذ 18 دقائق

  • العربية

استخبارات إيران تكشف.. "إحباط اغتيال 23 مسؤولاً رفيعاً"

كشفت الاستخبارات الإيرانية، اليوم الاثنين، عن تفاصيل جديدة حول حرب الـ12 يومًا مع إسرائيل، وأوضحت أن إيران تعرضت لحرب هجينة بمكونات عسكرية وأمنية واستخباراتية بالتعاون بين الغرب وتل أبيب. وأعلنت الاستخبارات الإيرانية، في بيان، عن إحباط عمليات اغتيال طالت 23 مسؤولاً حكومياً خلال أيام الحرب، بالإضافة إلى إفشال 13 محاولة مشابهة في الشهور السابقة. كما أردفت: "أجهزتنا حالت دون استهداف ما مجموعه 35 شخصية سياسية وعسكرية رفيعة". وأفادت الاستخبارات في بيانها، باعتقال 20 عنصراً من العملاء المرتبطين بجهاز الموساد، في طهران، وأراك، وأصفهان، وفارس، وكرمان، والأهواز، وأذربيجان الغربية وكردستان ومدن أخرى. كذلك تطرق البيان إلى "كشف أهداف استخباراتية تتعلق بمنشآت منظمة الطاقة الذرية وبعض المراكز العسكرية"، مضيفًا: "تم إفشال هذه المخططات". حرب 12 يوماً يذكر أنه في 13 يونيو (حزيران) الفائت، شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال علماء نوويين وقادة عسكريين كبار من بينهم اللواء محمد باقري، رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، والقائد العام للحرس الثوري الإيراني الجنرال حسين سلامي، والرئيس الأسبق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية فريدون عباسي. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران.

السيسى يدعو ترمب إلى بذل «كل الجهد» لوقف الحرب في غزة وإنهاء المعاناة
السيسى يدعو ترمب إلى بذل «كل الجهد» لوقف الحرب في غزة وإنهاء المعاناة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

السيسى يدعو ترمب إلى بذل «كل الجهد» لوقف الحرب في غزة وإنهاء المعاناة

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسين اليوم الاثنين، أن موقف مصر واضح فيما يخص وقف حرب غزة ودعم حل الدولتين، وذلك في كلمة له حول الأوضاع في قطاع غزة. وقال السيسي في الكلمة التي بثها التلفزيون المصري: «منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) حرصنا على المشاركة الإيجابية مع الشركاء فى قطر والولايات المتحدة الأمريكية من أجل 3 نقاط: إيقاف الحرب وإدخال المساعدات والإفراج عن الرهائن». وتابع السيسي: «الظروف في غزة أصبحت مأساوية والأمر أصبح لا يطاق ولا بد من إدخال أكبر حجم من المساعدات»، موضحاً أن «معبر رفح هو معبر أفراد وتشغيله لا يرتبط بالجانب المصري فقط بل بالجانب الآخر داخل قطاع غزة». وشدد الرئيس المصري، على أن موقف مصر كان واضحا جدا فيما يخص رفض تهجير الشعب الفلسطيني، وقال: «عملية التهجير ستؤدي إلى تفريغ فكرة حل الدولتين أو الحل السلمي أو إقامة الدولة الفلسطينية». وأضاف موجهاً حديثه للمصريين: «لا يمكن أن نقوم بدور سلبي تجاه أشقائنا في فلسطين ودورنا مخلص وأمين ولم ولن يتغير». كما ناشد الرئيس المصري، نظيره الأميركي دونالد ترمب قائلاً: «أوجه نداء خاصا للرئيس ترمب لبذل كل الجهود لوقف الحرب في غزة وإنهاء المعاناة»، مؤكداً أن ترمب «قادر على إيقاف الحرب وإدخال المساعدات وإنهاء هذه المعاناة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store