
آرون تايلور جونسون وكريستوفر واكن نجما حملة Saint Laurent لخريف وشتاء 2025
بدأت استعدادات دار سان لوران Saint Laurent لموسم شتاء 2025، وذلك بنشر الصور الدعائية للمجموعة الجديدة، بالاستعانة بالنجمين آرون تايلور جونسون وكريستوفر واكن.
إطلالة أنيقة شتوية لكريستوفر واكين - المصدر: Saint Laurent
جاءت صور الحملة الدعائية الجديدة لسان لوران Saint Laurent ، تحت الإدارة الإبداعية لأنتوني فاكاريلو، وابتكر المصور والمخرج جلين لوتشفورد سلسلة من الصور السينمائية وفيلمًا قصيرًا لعرض أزياء الدار الرجالية لشتاء 2025، وتُثير الحملة حوارًا خياليًّا بين حماسة الشباب وحكمة الهدوء التي لا تُدرك إلا من خلال التجربة الحية.
ًصورة تعبر عن عنفوان الشباب قدمها تايلور جونسون لسان لوران لخريف وشتاء 2025 - المصدر: Saint Laurent
تم تصوير تايلور جونسون بطريقة وحركات تعيد للأذهان صورًا أيقونية لإيف سان لوران من سبعينيات القرن الماضي، كما يضفي حضور واكن الهادئ والقوي نقيضًا لقلق النموذج الشاب. وفي كلتا الحالتين، تسيطر أجواء الثمانينيات على كل مشهد.
الجلود موضة مستمرة للشتاء في أي زمن - المصدر: Saint Laurent
يُمثل المصور الأمريكي الأسطوري روبرت مابلثورب، في هذه الصور الجديدة، مزيجًا من الإثارة والتكوين الكلاسيكي لتصوير حملة للدار عام 1983، ويُحدد التوتر الدائم بين الجسد والقماش، والصرامة والنعومة، والفكاهة والشدة، والتقاليد والتمرد، والقوة والضعف، لتأتي الصور مُفعمة بأناقة تُجسّد جوهر سان لوران.
آرون تايلور جونسون في حملة سان لوران لخريف وشتاء 2025 - المصدر: Saint Laurent
يظهر في الإعلان المصور الدعائي للمجموعة الجديدة تايلور جونسون وكأنه يختبر اتساع المشاعر الإنسانية، من الألم مرورًا بالهوس العاطفي ليصل إلى التحرر.
تُخفف لمحات الممثل المرحة من الأجواء الداكنة، وتضيف بعدًا مشرقًا، وينتصر الأمل في النهاية، كما يتضح من ابتسامة البطل في النهاية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
يامال يرد على التهديدات: المؤثرة "الجريئة" تكذب.. ووالدتي دليل براءتي
نفى لامين يامال نجم برشلونة الإسباني ما تردد عن محاولة لقائه بالمؤثرة كلوديا بافيل التي تقدم محتوى "جريئا" وتكبره بـ11 عامًا، مشيراً إلى أنه لم يكن مهتمًا بذلك، إذ يعيش مع والدته التي لا تسمح بدخول الغرباء إلى منزله. وظهرت كلوديا (28 عاماً) عبر برنامج "تاردي آر" الإسباني مساء يوم الجمعة وكشفت رسائل ومقاطع صوتية بينها وبين لامين يامال عبر تطبيق "واتساب" يطلب منها القدوم إلى منزله، ورد عليها عندما قالت له بأنها تكبره بـ11 عاماً بالقول: توقفي عن التفكير بعمرك. من جانبه، أكد يامال في تصريحات لأحد أفراد البرنامج أنه لم يكن مهتمًا بلقائها، قائلًا: لم نلتق.. لست مهتمًا. والدتي لا تسمح بالزيارات غير المألوفة. وأضاف يامال: اسألها إن شئت، ربما ستتحجج بفكرة أنني قاصر، لكننا لم نلتقِ قط لأنني أخبرتها أنني لست مهتمًا. وردت بافيل بعد ذلك قائلة: يدّعي أنه يعيش مع والدته، لكنه في الواقع يعيش بمفرده. يقول إنه رفضني، عندما كان هو من سعى للتواصل معي وأصر على لقائي. ينكر أننا التقينا، على الرغم من من وجودنا في عدة مناسبات اجتماعية. وأضافت: أطلب بكل احترام التوقف عن الرسائل المسيئة والتشهيرية. لم أقم قط بأية علاقة مع قاصر، ولم أرتب لقاءً قط، ولم تكن هناك أية خطة تتعلق بالشهرة أو المال. وفي حديثها في البرنامج لاحقًا ذكرت أنهما لم يلتقيا لأنها لم ترغب في مقابلة قاصر. كما زعمت أن لديها تسجيلات صوتية لنجم برشلونة يقول فيها إنهما يستطيعان قضاء الوقت معًا على الرغم من فارق السن. وتأتي هذه القضية بعد أيام من الجدل الذي أثير حول علاقة مزعومة بين يامال والمؤثرة فاتي فاسكيز، التي تكبره بـ13 عامًا، بعد انتشار صور لهما خلال عطلتهما الصيفية.


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
سيلفي كارثي يُمزق لوحة لا تُقدّر بثمن في متحف بفلورنسا
شهد معرض أوفيتزي الشهير في مدينة فلورنسا الإيطالية حادثة مؤسفة، بعد أن ألحق سائح ضررًا بلوحة فنية نادرة أثناء محاولته التقاط صورة سيلفي! ووفق ما أعلنته إدارة المتحف، فقد أسند الزائر نفسه على لوحة "بورتريه فرديناندو دي ميديشي، الأمير الكبير لتوسكانا"، التي تعود للرسام أنتون دومينيكو غابياني، ما أدى إلى تمزق قماش اللوحة تحت وطأة جسده. وتداولت وسائل الإعلام الإيطالية، ومنها القناة الوطنية TG1، مقطع فيديو يُظهر اللحظة التي مزقت فيها اللوحة، فيما نشرت صحيفة كوريري فيورنتينو صورة قريبة تكشف عن التمزق الذي أصاب العمل الفني، الذي يُعد أحد أبرز قطع المعرض الحالي. A #Firenze, un quadro del primo Settecento danneggiato da un turista, inciampato per una foto. È solo l'ultimo di una serie di incidenti nei musei. Il direttore degli #Uffizi annuncia nuove misure anti-selfie. #Tg1 Giovanna Savini — Tg1 (@Tg1Rai) June 21, 2025 رد رسمي وتحركات فورية أكّدت إدارة المتحف أن الأضرار وُصفت بـ"الطفيفة" وقابلة للإصلاح، مشيرة إلى أن اللوحة أُزيلت فورًا من قاعة العرض ونُقلت إلى وحدة الترميم لإعادة تأهيلها. وأعرب سيموني فيردي، مدير المتحف، عن غضبه في تصريحات لوكالة أنسا الإيطالية، قائلًا إن "ظاهرة التقاط صور السيلفي والميمز داخل المتاحف أصبحت خارج السيطرة"، مؤكدًا أن الإدارة بصدد اعتماد قواعد صارمة قريبًا لمنع أي سلوك لا يليق بحرمة المؤسسات الثقافية ولا يحترم التراث الفني. وقد تم تحديد هوية السائح وإبلاغ الشرطة الإيطالية بالحادثة، في إجراء روتيني يتم اتخاذه في مثل هذه الحالات. وتعيد هذه الواقعة إلى الأذهان سلسلة حوادث مشابهة تعرّضت لها الأعمال الفنية مؤخرًا، منها ما حدث مؤخرًا في قصر بالاتسو مافيي بمدينة فيرونا، حين دمّر زوجان عملًا فنيًا حديثًا مستوحى من كرسي فان غوخ ومغطى بكريستالات سواروفسكي، بعدما جلسا عليه لالتقاط صورة، قبل أن يتحطم بالكامل وفقًا لتسجيلات المراقبة. وتُسلّط هذه الحوادث الضوء على التحديات المتزايدة التي تواجهها المؤسسات الثقافية، في عصر تهيمن فيه الكاميرات والهواتف الذكية على سلوك الزوار داخل المتاحف.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
قدمت 7 لوحات راقصة.. «مياس» اللبنانية تتألق في حفل «بيونسيه» بباريس
تألّقت فرقة «ميّاس» اللبنانية مجدداً إلى جانب النجمة العالمية بيونسيه، من خلال تقديم سبع لوحات راقصة مبهرة في حفلاتها الأخيرة في العاصمة الفرنسية باريس. وقدّمت الفرقة، بقيادة مؤسسها ومدربها نديم شرفان، عروضاً ساحرة راوحت بين الإبداع البصري والحسّ المسرحي، أبرزها رقصة خاصة على أنغام أغنية «Drunk in Love»، وغيرها من الأغنيات التي تحوّلت إلى لوحات تحبس الأنفاس. واصلت «ميّاس» إبهار الحضور بأدائها المتقن الذي شكّل امتداداً لشراكة فنية ناجحة مع بيونسيه، بدأت منذ أول تعاون بينهما في دبي، مروراً بجولات عالمية متتالية، لتتكرّس الثقة المتبادلة بين الطرفين، وتترجمها إطلالات مشتركة لافتة. أكثر من 120 ألف متفرج يصفّقون لـ«ميّاس» في باريس، وتحديداً في Stade de France، حيث تلتقي الحداثة مع الأصالة في عروض بديعة، ليكون إجمالي الحضور في الحفلات الثلاث أكثر من 360 ألف متفرج. وقال شرفان: «وضعنا روح ميّاس في هذه الرقصات. وقوفنا إلى جانب إحدى أعظم نجمات العالم للمرة الثانية يجعلنا فخورين بأنفسنا وبالإبداع اللبناني. أشكر بيونسيه على ثقتها المتجددة، وأعدها بأن الإبهار الذي اعتادته من «ميّاس» سيتضاعف في كل محطة جديدة تجمعنا». وأضاف: «لم تكن التجربة سهلة على الإطلاق. واجهنا صعوبات كبيرة في السفر بسبب الحرب المحيطة، وأشكر شركة طيران الشرق الأوسط التي وقفت إلى جانبنا وسهّلت وصولنا إلى الحفل في اللحظات الحرجة، كي نكمل عملنا ونمثل بلدنا بأفضل صورة». وكشف شرفان تحضيرات الفرقة لموعد مميز على أرض الوطن قائلاً: «رغم كل النجاحات العالمية التي حققناها، يبقى لبنان هو الحلم الأكبر. الوقوف أمام أهلنا وجمهورنا له نكهة مختلفة. لذلك، نكثّف حالياً تدريباتنا استعداداً للقاء جمهورنا في مهرجان الأرز الدولي ونعدكم بعروض تليق بثقتكم ورؤيتكم لفنّ ميّاس». أخبار ذات صلة