logo
الجزر ليس للعين فقط! فوائد مذهلة قد لا تعرفها

الجزر ليس للعين فقط! فوائد مذهلة قد لا تعرفها

الإمارات نيوز١٢-٠٥-٢٠٢٥

الفوائد الصحية للجزر التي تتجاوز تحسين الرؤية
يُعتبر الجزر من الخضروات الشهيرة بلونه البرتقالي الجذاب وطعمه الحلو، وغالبًا ما يرتبط بفوائد تعزيز صحة العين بسبب احتوائه العالي على فيتامين أ. لكن الحقيقة أن فوائد الجزر تتعدى ذلك بكثير، فهو يشكل إضافة رائعة لنظامك الغذائي لما يحتويه من عناصر غذائية تعود على جسمك بفوائد صحية متنوعة.
القيمة الغذائية للجزر
الجزر غني بالفيتامينات والمعادن التي تلعب دورًا مهمًا في صحة الجسم، منها:
فيتامين أ: ضروري لصحة العيون والجلد.
ضروري لصحة العيون والجلد. فيتامين ك: يساهم في تجلط الدم ويحفز صحة العظام.
يساهم في تجلط الدم ويحفز صحة العظام. فيتامين ج: مضاد للأكسدة يعزز الجهاز المناعي ويساعد في إنتاج الكولاجين.
مضاد للأكسدة يعزز الجهاز المناعي ويساعد في إنتاج الكولاجين. البوتاسيوم: يدعم صحة القلب ويساعد على تنظيم ضغط الدم.
يدعم صحة القلب ويساعد على تنظيم ضغط الدم. الألياف: تعزز صحة الجهاز الهضمي وتساعد في التحكم بالوزن.
فوائد الجزر الصحية المتنوعة
إلى جانب دوره في تحسين الرؤية، للجزر العديد من الفوائد الصحية التي قد لا تكون على علم بها، منها:
تعزيز صحة القلب: يساعد ارتفاع مستوى البوتاسيوم والألياف في الجزر على تقليل مستويات الكوليسترول الضار وضبط ضغط الدم، مما يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
يساعد ارتفاع مستوى البوتاسيوم والألياف في الجزر على تقليل مستويات الكوليسترول الضار وضبط ضغط الدم، مما يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب. تقوية الجهاز المناعي: مضادات الأكسدة وفيتامين ج الموجودة في الجزر تعمل على تعزيز مناعة الجسم ومحاربة الالتهابات.
مضادات الأكسدة وفيتامين ج الموجودة في الجزر تعمل على تعزيز مناعة الجسم ومحاربة الالتهابات. دعم صحة الجلد: مضادات الأكسدة والفيتامينات تساعد على حماية الجلد من التلف الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية وتأخر علامات التقدم في السن.
مضادات الأكسدة والفيتامينات تساعد على حماية الجلد من التلف الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية وتأخر علامات التقدم في السن. تحسين صحة الجهاز الهضمي: الألياف الغذائية الموجودة في الجزر تحسن حركة الأمعاء وتقلل من مشكلات الإمساك.
الألياف الغذائية الموجودة في الجزر تحسن حركة الأمعاء وتقلل من مشكلات الإمساك. مساعدة في التحكم بالوزن: الجزر منخفض السعرات الحرارية ويحتوي على الألياف التي تزيد الشعور بالشبع، مما يجعله وجبة خفيفة مثالية لخفض الوزن.
الجزر منخفض السعرات الحرارية ويحتوي على الألياف التي تزيد الشعور بالشبع، مما يجعله وجبة خفيفة مثالية لخفض الوزن. تأثير مضاد للسرطان: تشير بعض الدراسات إلى أن النباتات الغنية بمضادات الأكسدة مثل الجزر تساعد في تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان.
طرق تناول الجزر للاستفادة القصوى
يمكنك إدخال الجزر في نظامك الغذائي بعدة طرق للاستفادة من فوائده الصحية:
تناوله طازجًا كوجبة خفيفة صحية.
إضافته إلى السلطات والمشروبات الطازجة.
طهيه مع الأطباق المختلفة مثل الشوربات واليخنات.
عصره للحصول على عصير غني بالفيتامينات.
خلاصة
الجزر ليس مجرد غذاء مفيد للعين، بل هو عنصر غذائي متعدد الفوائد يدعم صحة القلب، المناعة، البشرة، والجهاز الهضمي. إدخاله بانتظام إلى وجباتك اليومية يمنح جسمك دفعة صحية غير متوقعة، مما يجعل الجزر خيارًا مثاليًا للجميع. لا تتردد في جعله جزءًا أساسيًا من نظامك الغذائي اليومي!

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد ترويج " ترامب" للوجبات السريعة .. تعرف على مخاطر«الفاست فود» الصحية
بعد ترويج " ترامب" للوجبات السريعة .. تعرف على مخاطر«الفاست فود» الصحية

البوابة

timeمنذ 17 ساعات

  • البوابة

بعد ترويج " ترامب" للوجبات السريعة .. تعرف على مخاطر«الفاست فود» الصحية

يبدو أن الرئيس الأمريكي " دونالد ترامب" دائما يخرج على المألوف بتصريحات غربية لعل أخرها رده على منتقدي حبه للوجبات السريعة، قائلًا إن من نصحوه بالتوقف عن تناول البرجر والكولا دايت "رحلوا منذ زمن"، بينما لا يزال هو "موجودًا وبصحة جيدة". «البوابة نيوز» تناقش كيف تحول" الفاست فود" إلى عادة يومية، وتكشف المخاطر الصحية وأبرزها زيادة التوتر والإصابة بالسمنة و الشعور بالتخمة ناهيك عن كلفة اقتصادية تجاوز 30% عن الوجبات المنزلية بحسب الدراسات العلمية وأطباء التغذية. العين المجردة تكشف ازدحام شوارع المدينة ونواصي الجامعات والمصالح الحكومية التي تصطف طوابير طويلة أمام مطاعم الوجبات السريعة في مشهد يبدو عاديا لكنه يخفي وراءه قصة أكبر من مجرد شطيرة دجاج أو عبوة بطاطس فوسط إيقاع الحياة المتسارع تحولت هذه الوجبات إلى ملاذ شبه دائم لكثيرين لكنها أحيانا ما تكون بداية لمشاكل صحية ونفسية خطيرة. كيف تحولت الوجبات السريعة لعادة يومية؟ يرى البعض أن اللجوء إلى الوجبات السريعة لم يكن خيارا حرا بقدر ما كان فرضا فرضته ظروف الحياة فبين ضغط العمل وزحام المواصلات وطول اليوم الدراسي أو العملي لم يعد هناك وقت كاف لإعداد وجبة صحية في المنزل ،تقول «نورا» صاحبة الـ 25 عامًا: بعتمد بشكل يومي على الطعام الجاهز بسبب طبيعة عملها ودراستها إلى أن بدأت تعاني من مشاكل صحية مفاجئة. وتوضح لـ «البوابة نيوز»: «كنت أعاني من انقطاع في الدورة الشهرية يصل لثلاثة أشهر مع آلام حادة في البطن وشعور دائم بالتخمة وعندما زرت الطبيبة طلبت مني تحليلا لتكيس المبايض وأرجعت السبب إلى النظام الغذائي المعتمد على الدهون والأطعمة الجاهزة». هل الفاست فود رخيص فعلا؟ في وقت يبدو فيه "الفاست فود" خيارا اقتصاديا يرى أخرين غير ذلك، فيقول «أحمد حسن»، طالب جامعي: أنا اشتري ساندويتش يوميا بما لا يقل سعره عن 80 جنيها و"عندما بدأت أحضر وجباتي من المنزل وفرت تقريبا نصف ما كنت أنفته". جدير بالذكر، فأظهرت دراسات استهلاكية أن الاعتماد اليومي على الوجبات السريعة يرفع من الإنفاق الشهري بنسبة تصل إلى 30% مقارنة بالأكل البيتي خصوصا في ظل ارتفاع أسعار المواد الغذائية الجاهزة. تأثير "الفاست فود" على الصحة النفسية والسلوك الغذائي لا يقتصر ضرر الأكل السريع على الجسد فقط بل يمتد إلى الحالة النفسية كذلك تكمل "نورا" حديثه، أنها لاحظت بعد توقفها عن الوجبات الجاهزة أن مزاجها أصبح أفضل وقل شعورها بالتوتر ، ما يتطابق مع أبحاث الدراسات العلمية الحديثة بأن الأطعمة المصنعة والمليئة بالسكريات قد تؤثر على كيمياء الدماغ وتزيد من معدلات القلق والاكتئاب على المدى الطويل. لا ضرر في السرعة.. ولكن بشروط بحسب الدكتور «حسام عبدالعزيز»، أخصائي التغذية العلاجية فإن المشكلة ليست في «السرعة» بل في «الاختيار» ويضيف أن «الوجبات السريعة ترفع من نسب الكوليسترول وتزيد احتمالات السمنة وأمراض القلب ومشاكل الجهاز الهضمي كما قد تؤثر على التوازن الهرموني خاصة لدى السيدات». ويؤكد أن بعض أنواع "الفاست فود" قد تتسبب في اضطرابات هرمونية مثل تكيس المبايض عند السيدات إذا كانت غنية بالدهون المهدرجة والسكريات وينصح بالاعتدال والوعي والبحث عن بدائل سريعة لكن صحية. البدائل: هل يمكن للأكل البيتي أن ينافس؟ تقول نورا إنها بدأت تعد وجبات صغيرة في المنزل وتأخذها معها إلى العمل. «الأمر لم يكن صعبا مجرد وجبة بسيطة من مكونات صحية أو سلطة أو فواكه مقطعة ،بعد أيام قليلة لاحظت فرقا كبيرا في صحتي ومعدتي ونفسيتي». وتدعو إلى نشر ثقافة الأكل البيتي خصوصا بين الفتيات العاملين والطلاب الذين خارج المنزل دائما لأنه لا يحتاج مجهودا كبيرا ويضمن تغذية صحية وآمنة.

شهر من اللحوم الحمراء على المائدة.. والنتائج كانت مفاجئة
شهر من اللحوم الحمراء على المائدة.. والنتائج كانت مفاجئة

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

شهر من اللحوم الحمراء على المائدة.. والنتائج كانت مفاجئة

هل اللحوم الحمراء عدوة للصحة كما يقول البعض؟ صحفية أمريكية قررت خوض التجربة بنفسها لتكتشف الحقيقة. وفي تجربة غذائية غير معتادة نشر موقع صحيفة "ديلي ميل" تفاصيلها، قررت الصحفية الأمريكية المتخصصة في الشؤون الصحية إميلي جوشو ستيرن، كسر عاداتها الغذائية واستبدال مصادر البروتين المألوفة لديها ، مثل الدجاج والسمك، بلحوم حمراء ومصنعة، لتكتشف بنفسها إن كانت هذه الأطعمة "سيئة السمعة" تستحق هذا اللقب. الصحفية ، التي لم تتناول أول "برغر" في حياتها حتى بلغت 15 عاما، اعترفت بأنها لم تكن يوما من محبي اللحوم الحمراء، وتفضل دائما قطع الدجاج على شطائر البرغر. لكن بعد سنوات من تغطية الدراسات التي تربط استهلاك اللحوم الحمراء والمصنعة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والسرطان والخرف، قررت أن تختبر الأمر بنفسها. على مدار شهر فبراير، أدرجت إميلي في نظامها الغذائي اليومي وجبة واحدة على الأقل من اللحوم الحمراء أو المصنعة ، مثل شرائح الستيك، اللحم المفروم، النقانق، بدلًا من مصادر البروتين التي اعتادت عليها. وقبل بدء التجربة، خضعت لاختبارات دم أظهرت ارتفاعا طفيفا في الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري إذا تُرك دون علاج. كما أشارت التحاليل إلى انخفاض في مستويات فيتامين " د ". خلال التجربة، لاحظت الصحفية بعض التغيرات: من جهة، ارتفعت كلفة مشترياتها الغذائية، إذ كان ثمن اللحم البقري أعلى من الدجاج أو الديك الرومي، ومن جهة أخرى، لم تشعر بالكسل أو الخمول الذي كانت تتوقعه. صحيح أن بعض الأعراض كعسر الهضم والانتفاخ ظهرت عند تناول وجبات دسمة، لكنها لم تعانِ من التدهور الصحي الذي تخشاه. وفي مفاجأة لم تكن في الحسبان، أظهرت نتائج التحاليل بعد شهر من التجربة انخفاضا في الكوليسترول الضار بنسبة 8%، وانخفاضا في الدهون الثلاثية بمقدار الثلث، فيما بقي الكوليسترول الجيد على حاله. العامل الوحيد السلبي كان ارتفاع إنزيم في الكبد، ربما بسبب نقص الزنك أو فيتامين B12 نتيجة تقليلها من تناول الدواجن والأسماك. ورغم أن هذه التجربة لم تكن كافية لتغيير قناعاتها الغذائية بالكامل، فإن نتائجها تشير إلى أن اللحوم الحمراء والمصنعة ليست بالضرورة العدو الغذائي المطلق كما تصوره بعض الدراسات، خاصة عند تناولها باعتدال وضمن نظام متوازن يضم الحبوب الكاملة والخضروات. في ختام التجربة، تقول الصحفية: "لن أستغني عن دجاجي المفضل، لكن ربما أفسح مجالا أكبر لشرائح اللحم في طبقي". aXA6IDgyLjIzLjIxNy4yMTQg جزيرة ام اند امز CH

العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم الأخصائية فاطمة البابا
العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم الأخصائية فاطمة البابا

صدى مصر

timeمنذ 2 أيام

  • صدى مصر

العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم الأخصائية فاطمة البابا

العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم …. الأخصائية فاطمة البابا العناية بالبشرة هي جزء أساسي من الحفاظ على مظهر صحي وشبابي، وأصبح روتين العناية بالبشرة من أكثر المواضيع التي تلقى رواجاً في يومنا هذا، ومع ظهور مئات المنتجات للعناية بالبشرة التي يتم التسويق لها يومياً والآلاف من المؤثرين الذين يروجون لخطوات وأنماط للعناية بالبشرة، قد يكون من المربك معرفة ما يجب القيام به ومتى يتم ذلك. لذلك سأتوجه إليكي عزيزتي في هذه المقالة إلى أساسيات العناية بالبشرة والتي لا يمكنكِ الاستغناء عنها إن كنتِ تريدين الحصول على بشرة صحية ونضرة، وسأشرح لكِ فوائد كل خطوة وأقدم لكِ بعض النصائح الهامة لمختلف أنواع البشرة واهتماماتها. فالجمال هبة من الله عزوجل، والعناية بالبشرة هي الوسيلة للحفاظ على هذه النعمة وتقديرها، فالجمال قد يكون طبيعيًا يولد مع الإنسان، لكنه لا يدوم دون رعاية واهتمام على مدى متواصل. أما العناية بالبشرة، فهي مجهود يومي يعكس وعينا واهتمامنا بأنفسنا، وليست حكرًا على النساء، ولا تُعتبر رفاهية،فالشخص الذكي هو من يعتني ببشرته، لا لتغيير ملامحه، بل للمحافظة هذا الجمال من تأثيرات التقدم في العمر، التعب، التلوث، والضغط النفسي. الجلد هو أكبر عضو في الجسم، ويتطلب اهتمامًا خاصًا ليبقى بصحة جيدة وخالٍ من المشكلات، كما أنه يعطي انطباعًا مباشرًا عن نظافتنا واهتمامنا بأنفسنا. يتكون الجلد من 3 طبقات أساسية هي: البشرة (Epidermis) الطبقة العليا. الأدمة (Dermis) الطبقة الوسطى. تحت البشرة (Hypodermis) الطبقة السفلية. تحتوي طبقة جلد الوسطى على العديد من المكونات منها الغدد الدهنية التي تفرز الزهم الذي يبقي الجلد مرطباً. يحدد نوع البشرة بناءً على درجة نشاط الغدد الدهنية في الجلد، إذ تكون نشطة فينتج عنها البشرة الدهنية أو معتدلة فينتج عنها البشرة العادية وهكذا. البشرة لا تخفي شيئًا، فهي تكشف أسرارنا الداخلية: قلة النوم، سوء التغذية، وحتى الحزن، كلها تنعكس على الوجه. البشرة الصحية هي مرآة لحياة متوازنة ونفسية مستقرة. من خلال نظام غذائي سليم، شرب كميات كافية من الماء، نوم مريح، وممارسة الرياضة، نُهيّئ بيئة داخلية تُترجم إشراقًا خارجيًا. إليك أهم خطوات العناية اليومية بالبشرة : 1. تنظيف البشرة (صباحًا ومساءً): غسل الوجه مرتين يوميًا باستخدام منظف مناسب لنوع البشرة (دهنية، جافة، مختلطة، أو حساسة) لإزالة الأوساخ، الدهون، وبقايا المكياج. 2. استخدام التونر (Toner): بعد التنظيف، يُستخدم التونر لإعادة توازن الحموضة في البشرة، تقليص المسام، وتنظيم إفراز الزيوت. 3. الترطيب (Moisturizer): الترطيب أساسي لجميع أنواع البشرة. البشرة الجافة تحتاج لترطيب عميق، والدهنية تحتاج لترطيب خفيف للحفاظ على التوازن ومنع الجفاف. 4. واقي الشمس (Sunscreen): يُستخدم يوميًا حتى في الشتاء أو داخل المنزل، لأن الأشعة فوق البنفسجية والضوء الصناعي يؤثران على البشرة. يساعد على الوقاية من التجاعيد، البقع الداكنة، وأمراض الجلد. 5. التقشير (مرتين في الأسبوع): يساعد على إزالة الخلايا الميتة وتجديد البشرة، ولكن يُفضل استخدام مقشر لطيف لتجنب تهيّج الجلد. 6. العناية بمنطقة تحت العين: هذه المنطقة رقيقة وتتطلب كريمًا خاصًا أو جلًا لترطيبها وتخفيف الهالات السوداء أو الانتفاخات. 7. شرب الماء والتغذية السليمة: شرب 6–8 أكواب من الماء يوميًا وتناول الأغذية الغنية بالفيتامينات (A، C، E) يعززان صحة ونضارة البشرة. 8. النوم الكافي والراحة النفسية: النوم المنتظم (7–8 ساعات) ضروري لتجديد خلايا البشرة. التوتر والإجهاد يظهران بسرعة على الوجه، لذا من المهم العناية بالجانب النفسي أيضًا. وأخيرا العناية بالبشرة مسؤولية يومية، وليست ترفًا إنها تعبير عن حب الذات واحترام الجمال كنعمة من الله. وهي أسلوب حياة يعكس نظرتنا لأنفسنا ومدى تقديرنا لأجسادنا. كوني جميلة وذكية في الحفاظ على جمالك . بقلم أخصائية التجميل والعناية بالبشرة فاطمة البابا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store