
صحة وطب : كيف يمكن لأمراض الكلى أن تزيد من خطر الإصابة بالنوبة القلبية؟
الخميس 19 يونيو 2025 05:50 مساءً
نافذة على العالم - يحتاج القلب والكلى وهما أكثر أعضاء الجسم أهمية، إلى العمل معًا بشكل جيد للحفاظ على صحة جيدة، وتظهر الأبحاث الطبية الحديثة أن هذين العضوين الحيويين مترابطان بشكل وثيق، وأن صيانتهما تعتمد على بعضهما البعض لدرجة أنه إذا بدأ أحد الأعضاء بالفشل، يتأثر الآخر أيضًا، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا".
في الوقت الحاضر، تتصدر العلاقة بين القلب والكلى جميع المخاوف الصحية الحالية، وخاصةً مع الارتفاع المفاجئ في أمراض القلب والكلى عالميًا، ومن الضروري أن نتوقف قليلًا ونتعلم كيفية إدارة صحة الكلى والقلب، فالعلاقة ثنائية الاتجاه.
يعمل القلب والكلى معًا في نظام ديناميكي ينظم مستويات السكر في الدم، وتوازن السوائل، والتخلص من الفضلات، حيث يضخ القلب الدم الغني بالأكسجين إلى الكليتين، مما يُمكّنهما من تصفية الفضلات والسوائل الزائدة من الجسم، وفي المقابل، تُنظم الكليتان ضغط الدم وتحافظان على توازن الأملاح، مما يُساعد القلب على العمل بكفاءة، وعندما يتأثر هذا النظام بسبب أي مرض كامن أو إصابة أو عادات صحية طويلة الأمد، فقد تكون العواقب وخيمة، ومن ناحية أخرى، قد يؤدي مرض الكلى المزمن إلى زيادة الضغط على القلب، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وقصور القلب.
ومن مخاطر أمراض الكلى الأقل شهرةً ارتفاع خطر الإصابة بمضاعفات القلب والأوعية الدموية، وقد أفادت المؤسسة الوطنية للكلى أن مرضى الكلى المزمن أكثر عرضة للوفاة بسبب مضاعفات القلب من الفشل الكلوي نفسه، ويزداد الخطر مع ضعف وظائف الكلى، حتى قبل إصابة الشخص بمرض الكلى في مرحلته النهائية، وهذا يجعل التعرف المبكر والإدارة الاستباقية لوظائف الكلى أمرًا ضروريًا للغاية، ليس فقط للحفاظ على وظائف الكلى ولكن أيضًا لتجنب الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
فيما يلى.. الأعراض والعواقب الصامتة:
عادةً لا تظهر أعراض أمراض الكلى والقلب إلا بعد حدوث تلف واسع النطاق، ويُعد داء السكري وارتفاع ضغط الدم وتاريخ الإصابة بأمراض الكلى أو القلب من أكثر العوامل التي تجعل الأفراد أكثر عُرضةً للإصابة، لذلك لا ينبغي إهمال أعراض مثل التعب المستمر، أو تورم الكاحلين، أو تغير لون البول، أو ضيق التنفس، إذ قد تُشير هذه الأعراض إلى مشاكل كامنة في أحد العضوين أو كليهما.
طرق الوقاية والإدارة
يقترح الخبراء اتباع نهج شامل للوقاية من أمراض القلب والكلى أو السيطرة عليها، والذي يتضمن:
التحكم في ضغط الدم ونسبة السكر في الدم.
نظام غذائي صحي مع تناول كميات قليلة من الصوديوم والدهون المشبعة.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
البقاء رطبًا.
الإقلاع عن التدخين.
فحص وظائف الكلى بشكل دوري.
تناول الأدوية للسيطرة على مشاكل القلب أو الكلى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : كيف يمكن لأمراض الكلى أن تزيد من خطر الإصابة بالنوبة القلبية؟
الخميس 19 يونيو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - يحتاج القلب والكلى وهما أكثر أعضاء الجسم أهمية، إلى العمل معًا بشكل جيد للحفاظ على صحة جيدة، وتظهر الأبحاث الطبية الحديثة أن هذين العضوين الحيويين مترابطان بشكل وثيق، وأن صيانتهما تعتمد على بعضهما البعض لدرجة أنه إذا بدأ أحد الأعضاء بالفشل، يتأثر الآخر أيضًا، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". في الوقت الحاضر، تتصدر العلاقة بين القلب والكلى جميع المخاوف الصحية الحالية، وخاصةً مع الارتفاع المفاجئ في أمراض القلب والكلى عالميًا، ومن الضروري أن نتوقف قليلًا ونتعلم كيفية إدارة صحة الكلى والقلب، فالعلاقة ثنائية الاتجاه. يعمل القلب والكلى معًا في نظام ديناميكي ينظم مستويات السكر في الدم، وتوازن السوائل، والتخلص من الفضلات، حيث يضخ القلب الدم الغني بالأكسجين إلى الكليتين، مما يُمكّنهما من تصفية الفضلات والسوائل الزائدة من الجسم، وفي المقابل، تُنظم الكليتان ضغط الدم وتحافظان على توازن الأملاح، مما يُساعد القلب على العمل بكفاءة، وعندما يتأثر هذا النظام بسبب أي مرض كامن أو إصابة أو عادات صحية طويلة الأمد، فقد تكون العواقب وخيمة، ومن ناحية أخرى، قد يؤدي مرض الكلى المزمن إلى زيادة الضغط على القلب، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وقصور القلب. ومن مخاطر أمراض الكلى الأقل شهرةً ارتفاع خطر الإصابة بمضاعفات القلب والأوعية الدموية، وقد أفادت المؤسسة الوطنية للكلى أن مرضى الكلى المزمن أكثر عرضة للوفاة بسبب مضاعفات القلب من الفشل الكلوي نفسه، ويزداد الخطر مع ضعف وظائف الكلى، حتى قبل إصابة الشخص بمرض الكلى في مرحلته النهائية، وهذا يجعل التعرف المبكر والإدارة الاستباقية لوظائف الكلى أمرًا ضروريًا للغاية، ليس فقط للحفاظ على وظائف الكلى ولكن أيضًا لتجنب الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. فيما يلى.. الأعراض والعواقب الصامتة: عادةً لا تظهر أعراض أمراض الكلى والقلب إلا بعد حدوث تلف واسع النطاق، ويُعد داء السكري وارتفاع ضغط الدم وتاريخ الإصابة بأمراض الكلى أو القلب من أكثر العوامل التي تجعل الأفراد أكثر عُرضةً للإصابة، لذلك لا ينبغي إهمال أعراض مثل التعب المستمر، أو تورم الكاحلين، أو تغير لون البول، أو ضيق التنفس، إذ قد تُشير هذه الأعراض إلى مشاكل كامنة في أحد العضوين أو كليهما. طرق الوقاية والإدارة يقترح الخبراء اتباع نهج شامل للوقاية من أمراض القلب والكلى أو السيطرة عليها، والذي يتضمن: التحكم في ضغط الدم ونسبة السكر في الدم. نظام غذائي صحي مع تناول كميات قليلة من الصوديوم والدهون المشبعة. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. البقاء رطبًا. الإقلاع عن التدخين. فحص وظائف الكلى بشكل دوري. تناول الأدوية للسيطرة على مشاكل القلب أو الكلى.


الدولة الاخبارية
منذ 9 ساعات
- الدولة الاخبارية
لطلاب الثانوية العامة.. 8 طرق لتخفيف التوتر وتعزيز التركيز في الامتحانات
الخميس، 19 يونيو 2025 04:55 مـ بتوقيت القاهرة يؤدى طلاب الثانوية العامة الامتحانات خلال الفترة الحالية، ومن المهم الحفاظ على التركيز وتجنب التوتر والمشتتات التي من شأنها أن تؤثر على التركيز والذاكرة وحفظ المعلومات، وفى هذا السياق، نقدم مجموعة من النصائح لطلابنا من أجل تخفيف مشاعر التوتر لديهم وتقوية الذاكرة والتركيز، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 8 خطوات لتخفيف التوتر وتعزيز التركيز لطلاب الثانوية العامة خلال فترة الامتحانات: المشي المشي يُحسّن بشكل كبير من الصحة النفسية ويخفف التوتر، كما يُحافظ على حركة الجسم، ويُحسن تدفق الدم، ويمكن أن يساعد المشى في الصباح أو صعود السلالم وغيرها، حيث أن كلها طرق لدمج الحركة في يومك. النوم الجيد لمدة 8 ساعات النوم لمدة 8 ساعات ليلًا هو مفتاح الصحة الجيدة، حيث يساعد في تقوية الدماغ والاسترخاء وتخفيف التوتر بجانب أنه يساعدك على الاستذكار جيدًا، كما يُحسّن النوم السليم والمتواصل التركيز، ويعزز المناعة، بينما يُفاقم قلة النوم المتكررة التوتر والعصبية، ويُمكن أن يُحسّن انتظام النوم، وتقليل الكافيين، والحد من وقت استخدام الشاشات قبل النوم، جودة النوم وكميته. تناول ما لا يقل عن 7 أكواب من الماء عادة ما نهمل أهمية الترطيب، ولكنه ضروري لجميع وظائف الجسم تقريبًا، وشرب 7 أكواب من الماء يوميًا يُعزز الهضم، وامتصاص العناصر الغذائية، بما يؤثر بشكل إيجابى على الأداء والتركيز أثناء المذاكرة وأداء الامتحانات أيضًا، لذلك لا تهمل الترطيب وتناول ما يكفيك من الماء لتعزيز مستويات الطاقة لديك. خذ بعض الوقت للتأمل ست دقائق فقط من التأمل يوميًا كفيلة للتخلص من التوتر، وزيادة التركيز، حيث تهدئ اليقظة الذهنية الجهاز العصبي، وتبطئ معدل ضربات القلب، وتخفف القلق، كما أن لديها القدرة على إعادة برمجة الدماغ للتعامل مع المشاكل والضغوط بفعالية أكبر وهو ما قد يساعدك أثناء المذاكرة وأداء الامتحانات. تناول الفاكهة والخضروات بين الحين والآخر تناول خمس حصص يومية من الفواكه والخضراوات يُوفر الفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة الضرورية خاصة خلال فترة الامتحانات، حيث يُعزز هذا النظام المناعة والهضم وإصلاح الخلايا، كما يساعدك على التركيز والاستذكار، ويضمن تنوع الألوان مزيجًا من العناصر الغذائية - فالخضراوات الورقية والتوت والحمضيات والجزر والخضراوات الصليبية خيارات رائعة، سواءً كانت نيئة أو مطهوة على البخار أو مُضافة إلى العصائر، وتُعتبر الفواكه والخضراوات الطازجة أفضل مصدر للطاقة الطبيعية. فترات التمدد خذ أربع فترات راحة خلال اليوم للتمدد والتنفس، حيث يساهم ذلك في تخفيف التوتر والإرهاق الذهني خاصة بعد المذاكر، كما تُخفف هذه الفواصل من التصلب الناتج عن الجلوس فترة طويلة، وتُنشط الدورة الدموية، كما أن حركات لمدة دقيقتين تُخفف التوتر، وتُحسّن وضعية الجسم، وتُعزز التركيز والقدرة على المذاكرة، كما تُتيح فترات الاستراحة الواعية للدماغ تجديد نشاطه، مما يُؤدي إلى تفكير أكثر صوابًا وعمل أكثر توازنًا. استراحة لمدة ساعتين من الهاتف أو وسائل التواصل الاجتماعي احرص على تقليل جلوسك على الهاتف ووسائل الاتصال الاجتماعى خاصة خلال فترة الامتحانات، ويُفضل الامتناع عنها خاصة قبل النوم بساعتين، ويسمح هذا بدوره في استرخاء والنوم بعمق، خاصة أن الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات يُثبط إنتاج الميلاتونين، مما يُبطئ النوم ويُعطل الساعة البيولوجية الطبيعية، ويتيح التوقف عن استخدام الهاتف للعقل الاسترخاء والجسم للاستعداد للنوم. تناول وجبات خفيفة صحية تناول ثلاث وجبات مغذية مع وجبات خفيفة صحية يحافظ على استقرار مستويات الطاقة، ويُحسن المزاج ويهيأك ذلك للمذاكرة وأداء الامتحانات بشكل أفضل، حيث غالبًا ما يؤدي تخطي الوجبات إلى الرغبة الشديدة في تناول الطعام أو الإفراط في تناوله، لذلك يجب أن يحتوي الطبق المتوازن على البروتين والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية والألياف، ويمكنك تناول وجبات خفيفة صحية، مثل المكسرات والفواكه والزبادي، فهى تُساعد على سد النقص في تناول الطعام وتمنع حدوث نوبات انخفاض السكر، مما يُسهّل التركيز.


نافذة على العالم
منذ 13 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لطلاب الثانوية العامة.. 8 طرق لتخفيف التوتر وتعزيز التركيز في الامتحانات
الخميس 19 يونيو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - يؤدى طلاب الثانوية العامة الامتحانات خلال الفترة الحالية، ومن المهم الحفاظ على التركيز وتجنب التوتر والمشتتات التي من شأنها أن تؤثر على التركيز والذاكرة وحفظ المعلومات، وفى هذا السياق، نقدم مجموعة من النصائح لطلابنا من أجل تخفيف مشاعر التوتر لديهم وتقوية الذاكرة والتركيز، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 8 خطوات لتخفيف التوتر وتعزيز التركيز لطلاب الثانوية العامة خلال فترة الامتحانات: المشي المشي يُحسّن بشكل كبير من الصحة النفسية ويخفف التوتر، كما يُحافظ على حركة الجسم، ويُحسن تدفق الدم، ويمكن أن يساعد المشى في الصباح أو صعود السلالم وغيرها، حيث أن كلها طرق لدمج الحركة في يومك. النوم الجيد لمدة 8 ساعات النوم لمدة 8 ساعات ليلًا هو مفتاح الصحة الجيدة، حيث يساعد في تقوية الدماغ والاسترخاء وتخفيف التوتر بجانب أنه يساعدك على الاستذكار جيدًا، كما يُحسّن النوم السليم والمتواصل التركيز، ويعزز المناعة، بينما يُفاقم قلة النوم المتكررة التوتر والعصبية، ويُمكن أن يُحسّن انتظام النوم، وتقليل الكافيين، والحد من وقت استخدام الشاشات قبل النوم، جودة النوم وكميته. تناول ما لا يقل عن 7 أكواب من الماء عادة ما نهمل أهمية الترطيب، ولكنه ضروري لجميع وظائف الجسم تقريبًا، وشرب 7 أكواب من الماء يوميًا يُعزز الهضم، وامتصاص العناصر الغذائية، بما يؤثر بشكل إيجابى على الأداء والتركيز أثناء المذاكرة وأداء الامتحانات أيضًا، لذلك لا تهمل الترطيب وتناول ما يكفيك من الماء لتعزيز مستويات الطاقة لديك. خذ بعض الوقت للتأمل ست دقائق فقط من التأمل يوميًا كفيلة للتخلص من التوتر، وزيادة التركيز، حيث تهدئ اليقظة الذهنية الجهاز العصبي، وتبطئ معدل ضربات القلب، وتخفف القلق، كما أن لديها القدرة على إعادة برمجة الدماغ للتعامل مع المشاكل والضغوط بفعالية أكبر وهو ما قد يساعدك أثناء المذاكرة وأداء الامتحانات. تناول الفاكهة والخضروات بين الحين والآخر تناول خمس حصص يومية من الفواكه والخضراوات يُوفر الفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة الضرورية خاصة خلال فترة الامتحانات، حيث يُعزز هذا النظام المناعة والهضم وإصلاح الخلايا، كما يساعدك على التركيز والاستذكار، ويضمن تنوع الألوان مزيجًا من العناصر الغذائية - فالخضراوات الورقية والتوت والحمضيات والجزر والخضراوات الصليبية خيارات رائعة، سواءً كانت نيئة أو مطهوة على البخار أو مُضافة إلى العصائر، وتُعتبر الفواكه والخضراوات الطازجة أفضل مصدر للطاقة الطبيعية. فترات التمدد خذ أربع فترات راحة خلال اليوم للتمدد والتنفس، حيث يساهم ذلك في تخفيف التوتر والإرهاق الذهني خاصة بعد المذاكر، كما تُخفف هذه الفواصل من التصلب الناتج عن الجلوس فترة طويلة، وتُنشط الدورة الدموية، كما أن حركات لمدة دقيقتين تُخفف التوتر، وتُحسّن وضعية الجسم، وتُعزز التركيز والقدرة على المذاكرة، كما تُتيح فترات الاستراحة الواعية للدماغ تجديد نشاطه، مما يُؤدي إلى تفكير أكثر صوابًا وعمل أكثر توازنًا. استراحة لمدة ساعتين من الهاتف أو وسائل التواصل الاجتماعي احرص على تقليل جلوسك على الهاتف ووسائل الاتصال الاجتماعى خاصة خلال فترة الامتحانات، ويُفضل الامتناع عنها خاصة قبل النوم بساعتين، ويسمح هذا بدوره في استرخاء والنوم بعمق، خاصة أن الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات يُثبط إنتاج الميلاتونين، مما يُبطئ النوم ويُعطل الساعة البيولوجية الطبيعية، ويتيح التوقف عن استخدام الهاتف للعقل الاسترخاء والجسم للاستعداد للنوم. تناول وجبات خفيفة صحية تناول ثلاث وجبات مغذية مع وجبات خفيفة صحية يحافظ على استقرار مستويات الطاقة، ويُحسن المزاج ويهيأك ذلك للمذاكرة وأداء الامتحانات بشكل أفضل، حيث غالبًا ما يؤدي تخطي الوجبات إلى الرغبة الشديدة في تناول الطعام أو الإفراط في تناوله، لذلك يجب أن يحتوي الطبق المتوازن على البروتين والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية والألياف، ويمكنك تناول وجبات خفيفة صحية، مثل المكسرات والفواكه والزبادي، فهى تُساعد على سد النقص في تناول الطعام وتمنع حدوث نوبات انخفاض السكر، مما يُسهّل التركيز.