logo
وزارة الرياضة توافق على إستضافة مصر لكأس العالم لمضمار الدراجات

وزارة الرياضة توافق على إستضافة مصر لكأس العالم لمضمار الدراجات

تحيا مصرمنذ 2 أيام
حصل مجلس إدارة الاتحاد المصري للدراجات، برئاسة الكابتن أيمن علي حسن، على موافقة الدكتور
اتحاد الدراجات يحصل على موافقة اشرف صبحي على استضافة مصر لبطولة كأس العالم للمضمار
وأكد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، دعمه الكامل للاتحاد المصري للدراجات، من أجل الاستعداد الجاد وتنظيم هذا الحدث العالمي بالشكل الذي يليق باسم ومكانة مصر.
من جانبه، أعرب الكابتن أيمن علي حسن، رئيس الاتحاد المصري للدراجات، عن سعادته الكبيرة بالحصول على موافقة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة على إستضافة بطولة كأس العالم للمضمار، مؤكدًا أن هذه البطولة تحظى باهتمام كبير من جميع الدول الممارسة لرياضة الدراجات، نظرًا لأنها إحدى المحطات المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية المقبلة في لوس أنجلوس.
ووجه رئيس الاتحاد الشكر للدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة على دعمه للاتحاد المصري للدراجات وموافقته على إستضافة الحدث العالمي بالقاهرة.
وقال رئيس اتحاد الدراجات أن مجلس الإدارة له دور إيجابي وبناء واستضافة مصر لهذا الحدث العالمي نجاح كبير يسند للمجلس المحترم.
وأشار رئيس الاتحاد أن مجلسه في انعقاد مستمر من أجل الاستعداد لهذه البطولة والخروج بتنظيم كأس العالم بشكل يليق باسم ومكانة مصر.
وزير الشباب والرياضة يزور معسكر المنتخب الوطني تحت 17 عامًا
قام اليوم الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بزيارة معسكر المنتخب الوطني تحت 17 عامًا، بمركز المنتخبات الوطنية بمدينة السادس من أكتوبر، ضمن استعدادات الفريق لخوض منافسات كأس العالم تحت 17 سنة المقرر إقامته في قطر، ويستعرض تحيا مصر التفاصيل.
وكان في استقبال الوزير لدى زيارته خالد الدرندلي نائب رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم والدكتور مصطفى أبو زهرة عضو مجلس الإدارة والدكتور مصطفى عزّام المدير التنفيذي للاتحاد والكابتن علاء نبيل المدير الفني للاتحاد والجهاز الفني بقيادة الكابتن أحمد الكاس.
وحرص الوزير خلال لقائه بأعضاء الفريق على تحفيز اللاعبين والتأكيد على ثقته الكاملة في قدراتهم الفنية والبدنية، مشيرًا إلى أهمية تمثيل مصر بشكل مشرف في هذا المحفل العالمي، والظهور بمستوى يليق بكرة القدم المصرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منتخب الكرة الطائرة للشباب يشارك في معسكر دولي بالإسماعيلية
منتخب الكرة الطائرة للشباب يشارك في معسكر دولي بالإسماعيلية

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 26 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

منتخب الكرة الطائرة للشباب يشارك في معسكر دولي بالإسماعيلية

ينظم الاتحاد المصري للكرة الطائرة معسكرًا دوليًا بمدينة الإسماعيلية، بمشاركة منتخبات البرازيل والأرجنتين والبحرين، إلى جانب منتخب مصر للشباب، في إطار الاستعدادات لخوض منافسات بطولة العالم المقررة في أوزبكستان خلال الأيام المقبلة. وقال المهندس ياسر قمر، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للكرة الطائرة، إن إقامة هذا المعسكر الدولي في الإسماعيلية يُعد إنجازًا مهمًا وحدثًا بارزًا على صعيد اللعبة، لا سيما مع مشاركة اثنين من أبرز المنتخبات العالمية وهما البرازيل والأرجنتين، بالإضافة إلى المنتخب البحريني الشقيق. وأضاف قمر أن المعسكر يتضمن إقامة بطولة ودية دولية تمثل بروفة قوية للمنتخبات الأربعة قبل انطلاق المونديال، مشيرًا إلى أن تلك الفعالية تتيح احتكاكًا فنيًا عالي المستوى يسهم في إعداد اللاعبين بالشكل الأمثل للمشاركة العالمية المرتقبة. وأكد رئيس الاتحاد أن استضافة مصر لهذه المنتخبات الكبرى يعكس المكانة التي باتت تحظى بها اللعبة محليًا، ويبرهن على ثقة المنتخبات العالمية في جاهزية الاتحاد المصري لتنظيم الفعاليات الدولية بكفاءة واقتدار. ويأتي هذا المعسكر في إطار جهود الاتحاد المصري للكرة الطائرة لدعم منتخبات الناشئين والشباب، وتهيئتها للمنافسة بقوة في المحافل القارية والدولية.

مونديال الأندية.. نجاح.. وانتقادات!
مونديال الأندية.. نجاح.. وانتقادات!

بوابة الأهرام

timeمنذ 30 دقائق

  • بوابة الأهرام

مونديال الأندية.. نجاح.. وانتقادات!

عدم التكافؤ الفنى والمادى كان حاضرا.. وحسم اللقب مبكرا للأندية الأوروبية أسدل الستار على نسخة بطولة كأس العالم للأندية، بشكلها الجديد بزيادة عدد الفرق المشاركة إلى 32 فريقا، وتتويج فريق تشيلسى الانجليزى بطلا على حساب باريس سان جيرمان بطل دورى أبطال أوروبا، بعد التغلب عليه بثلاثة اهداف نظيفة. هناك حالة من الجدل حول البطولة، من حيث نظامها واختيار الفرق المشاركة فيها، وما حفلت به من ظروف تنظيمة، ربما كنا لنشاهدها لأول مرة فى مباريات كرة القدم!. نعم حققت البطولة نجاحًا باهرًا، سواءً على الصعيدين الجماهيرى والمالى، ووفقا لـتصريحات «إنفانتينو» رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم «فيفا»، حيث بلغت أرباحها أكثر من 2.5 مليار دولار، كما جنت الفرق المشاركة مكاسب مالية خيالية، تجعل الجميع لا يتردد فى المشاركة بنسخة 2029. ولاشك بعد كل هذا النجاح أبدت العديد من الدول اهتمامها باستضافة نسخة 2029، فى مقدمتها البرازيل، معتمدة فى ذلك على البنية التحتية الهائلة، خاصة أن الأجواء فى شهرى يونيو ويوليو تناسب تماما كرة القدم، كما هو الحال فى المغرب، خاصة أن هذه النسخة تأتى قبل عام واحد من انطلاق مونديال 2030 الذى سيقام جزء من مبارياته فى المغرب، لتكون بمثابة «بروفة» كما حدث مع أمريكا، وهناك ايضا معلومات عن رغبة قطر والسعودية وإسبانيا فى استضافة الحدث. لا خلاف أن هناك بعض الانتقادات وجهت إلى البطولة بسبب إقامتها فى الولايات المتحدة الأمريكية، بسبب سوء التنظيم، والأجواء التى لم تكن مناسبة لإقامة منافسات كرة القدم، ما بين حرارة الطقس الشديدة والعواصف الرعدية التى تسببت فى توقف عدة مباريات وتأثير ذلك على نجاح البطولة. صحيح أن النسخة الأولى بالشكل الجديد أقيمت فى أراضٍ غير مهتمة بكرة القدم كلعبة شعبية، إلا أن نسخة 2029 من المؤكد أنها ستكون فى دولة من المهتمين بالساحرة المستديرة، مما يساعد فى مزيد من النجاح والحضور الجماهيرى وتفاعل أفضل وأجواء مبهرة مثل التى شاهدناها بكأس العالم 2022 فى قطر. وبالرغم من إشادة جيانى إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم، بالنجاح الكبير الذى حققته كأس العالم للأندية 2025، مؤكدا أن الحدث تجاوز كل التوقعات على المستويات الرياضية والتنظيمية والاقتصادية، إلا أنه شدد على الرغم من كل الانتقادات المتعلقة بالإرهاق البدنى الناتج عن كثافة المشاركات، إلا أن البطولة كانت محل ترحيب من الأندية واللاعبين، مؤكدا أن وصف البطولة بالمرهقة أمر مبالغ فيه، واللاعبون والأندية أبدوا حماسا واضحا للمشاركة، ونحن نحترم الآراء المختلفة، لكن من واجبى كرئيس للفيفا أن أدافع عن اختياراتنا!. وفى محاولة لتقييم البطولة، هناك انقسام وتباين كبير فى الآراء حول البطولة بين ما تحقق من نجاح يتحدث عنه رئيس فيفا، الذى لم يكن يهمه بالدرجة الأولى سوى المكاسب المالية، مستغلا تنظيم البطولة بالأراضى الأمريكية، كسوق واعد لكرة القدم من أجل الترويج لبطولة كأس العالم 2026، دون التوقف أمام بعض الظواهر السلبية فى مقدمتها عدم تكافؤ الفرص فى المنافسة بين الأندية المشاركة، وإقامته فى هذا التوقيت الذى يأتى بعد موسم طويل وشاق من المنافسة المحلية والقارية، مما يهدد سلامة اللاعبين، إضافة إلى ظروف الطقس الحار والرطوبة الشديدة وتوقف بعض المباريات لأكثر من الساعة لاستكمال زمن المباراة المتبقى، وتأثير ذلك على نفسية وتركيز اللاعبين والأجهزة الفنية وحتى الجماهير التى كانت تتابع اللقاء عبر الشاشة الصغيرة، وكلها مخاوف يخشى تكرارها فى مونديال 2026 الذى سيقام فى ثلاث دول امريكا وكندا والمكسيك. تشيلسى حفظ ماء الوجه قبل التطرق لكل ما سبق، يمكننا القول بأن البطولة تدين بالفضل فى نجاحها والصورة الذهنية التى ستبقى عالقة بالذاكرة، إلى فريقى تشيلسى وباريس سان جيرمان، وما قدماه من عروض فنية جذبت الكثيرين، ليس فى المباراة النهائية الممتعة، و«عاصفة البلوز» التى ضربت حديقة الأمراء (باريس سان جيرمان)، ولكن إجمالا على ما قدمه الفريقان من أداء فنى وتكتيكى مبهر طوال البطولة، ويبقى فى الذاكرة لقاء سان جيرمان وبايرن ميونيخ بدور الثمانية ولقاء المتعة امام ريال مدريد، والسقوط المدوى للفريق الملكى بهذه الصورة التى ودع بها البطولة برباعية مع الرأفة!. انعدام المنافسة! وضع «فيفا» نظاما جديدا للبطولة برفع عدد الأندية المشاركة إلى 32 فريقا، معتمدا على التقسيم الجغرافى للقارات، مع أفضلية لعدد الأندية الأوروبية المشاركة، ولولا مغامرة الهلال السعودى وبلوغه وفلومينيسى البرازيلى الأدوار المتقدمة، لكان بإمكاننا أن نصنفها بأنها بطولة للأندية الأوروبية. بنى «فيفا» اختياراته على مشاركة ممثلى القارات الست، فجاءت مرحلة المجموعات ضعيفة المستوى حتى فريق بايرن ميونيخ الألمانى لم يجد صعوبة فى إمطار شباك أوكلاند سيتى النيوزيلندى بـ10 أهداف نظيفة!. كما تمت مجاملة الأندية المنتمية لـ«البلد المستضيف» على فرق أعرق جماهيرية وتاريخا، خاصة انتر ميامى للاستفادة من شعبية وجود الأرجنتينى ميسى فى البطولة، وهو يخالف تصريحات انفانتينو رئيس الفيفا عند الحديث عن الشفافية!. النقطة الأهم، غياب العدالة، وتكافؤ الفرص فى المنافسة، وفرص الفوز باللقب تصب من البداية فى مصلحة الفرق الأوروبية الأعلى قيمة تسويقية أمام الأندية الإفريقية والآسيوية واللاتينية، التى لا تستطيع حتى مجاراتها فى شراء اللاعبين، وأنت تعلم بأن الفرق الأوروبية تعتمد بشكل أكبر، وربما قوامها الأساسى ونجومها الأبرز فى كل الخطوط من لاعبى هذه الأندية قبل احترافهم وانتقالهم إلى أوروبا!. هل يعقل أن يواجه ريال مدريد أو باريس سان جيرمان ومانشسترسيتى الذى تتجاوز قيمة لاعبيهم التسويقية المليار دولار، فرقا لا تتخطى قيمتها التسويقية الـ40 أو 80 مليون دولار، وتتحدثون عن تكافؤ المنافسة؟!. القرعة غير عادلة بإلقاء نظرة محايدة على نظام القرعة وطريق كل مجموعة حتى الوصول إلى المربع الذهبى، نجد أن هناك عدم عدالة فى التوزيع، فعلى سبيل المثال فإن باريس سان جيرمان الذى قدم أداء مذهلا، واجه فى طريقه للنهائى أتلتيكو مدريد وانتر ميلان وبايرن ميونيخ وريال مدريد الذى كان قد أقصى دورتموند، فى المقابل لم يخض تشيلسى «البطل» أى اختبار حقيقى أمام الفرق الأوروبية من التصنيف الأول سوى فى النهائى أمام باريس سان جيرمان، إذا ما تجاهلنا مباراة فلومينينسى البرازيلى فى قبل النهائى. إنفوجراف - محمود عبدالرشيد الغول متوسط الحضور رغم الحديث والإشادة بالحضور الجماهيرى الكبير فى البطولة، إلا أنه طبقا لإحصاءات الفيفا فإن متوسط الحضور فى البطولة بلغ 38.369 متفرجا فى المباراة، وهو أقل من متوسط أى بطولة عالم للمنتخبات منذ تشيلى 1962، وكان من أبرز أسباب انخفاض الحضور الجماهيرى مواعيد انطلاق المباريات وأسعار التذاكر والطقس والمخاوف من مداهمات سلطات الهجرة. أبرز الانتقادات شهد المونديال حتى قبل انطلاقه العديد من الانتقادات والاعتراضات من خبراء اللعبة، وكذلك الاتحاد الأوروبى الذى يرى أن البطولة تسحب البساط من البطولات الأوروبية، وفى مقدمتها دورى الأبطال، خاصة بعد التعديلات التى قام بإدخالها على المنافسة بين الفرق المشاركة ورفع جوائز البطولة، اذ حصد باريس سان جيرمان من لقب أوروبا 148.42 مليون يورو، مقابل ما حصل عليه تشيلسى من مونديال الأندية 125 مليون دولار!. ويرى الخبراء أن البطولة أكبر تهديد لدورى أبطال أوروبا فى ظل المغريات المالية وسهولة المنافسة بعدما تحولت إلى بطولة أوروبية من دور الثمانية. وكان الالمانى يورجن كلوب مدرب ليفربول السابق أبرز المدربين المنتقدين للحدث ووصفه بأنه «أسوأ فكرة» على الاطلاق!.

بعد موافقة استثنائية من الاتحاد الدولي.. مصر تستضيف بطولة إفريقيا لشباب الطائرة في سبتمبر
بعد موافقة استثنائية من الاتحاد الدولي.. مصر تستضيف بطولة إفريقيا لشباب الطائرة في سبتمبر

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

بعد موافقة استثنائية من الاتحاد الدولي.. مصر تستضيف بطولة إفريقيا لشباب الطائرة في سبتمبر

تمكن مجلس إدارة اتحاد الكرة الطائرة من الحصول على موافقة رسمية من الاتحاد الأفريقي للعبة لاستضافة بطولة إفريقيا للشباب تحت 20 عامًا، والمقررة إقامتها خلال شهر سبتمبر المقبل في القاهرة، لتكون أول بطولة قارية تُقام تحت قيادة المجلس الحالي بتشكيله الجديد. وجاءت الموافقة بعد تحركات مكثفة واتصالات مستمرة أجراها مسؤولو الاتحاد المصري مع رئيسة الاتحاد الأفريقي للكرة الطائرة، في محاولة لتغيير موعد البطولة من أغسطس إلى سبتمبر. وجاء هذا التعديل بعد صعوبة إقامة الحدث القاري في أغسطس بسبب ارتباط منتخبَي مصر لمواليد 2005-2006 و2007-2008 بالمشاركة في بطولتي العالم بالصين وأوزبكستان على التوالي. وبعد عرض الموقف، استجاب الاتحاد الدولي للكرة الطائرة ومنح مصر موافقة استثنائية لتعديل موعد الاستضافة. في سياق متصل، يواصل المنتخب المصري الأول للرجال استعداداته المكثفة للمشاركة في بطولة العالم التي تُقام في العاصمة الفلبينية مانيلا، خلال الفترة من 12 حتى 28 سبتمبر المقبل. وأسفرت قرعة البطولة عن وقوع المنتخب المصري ضمن المجموعة الأولى، والتي تضم منتخبات قوية هي: الفلبين (الدولة المضيفة)، إيران، وتونس. ويأتي ذلك في ظل جهود مجلس الإدارة لتعزيز الجهاز الفني للمنتخب، حيث أتم الاتحاد التعاقد مع المدرب الإيطالي المخضرم ماركو بونيتا، في خطوة تهدف إلى رفع المستوى الفني للمنتخب وتحقيق نتائج إيجابية في المحافل الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store