logo
إجادة للنظم تعلن عن شراكة استراتيجية مع هواوي لتطوير حلول ذكاء اصطناعي مخصصة تدعم التحول الرقمي في المملكة

إجادة للنظم تعلن عن شراكة استراتيجية مع هواوي لتطوير حلول ذكاء اصطناعي مخصصة تدعم التحول الرقمي في المملكة

زاويةمنذ يوم واحد
المملكة العربية السعودية، الرياض: أعلنت شركة إجادة للنظم، المزود الرائد لحلول التحول الرقمي في المملكة العربية السعودية، عن توقيع شراكة استراتيجية مع شركة هواوي، المزود العالمي الرائد للبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بهدف تطوير حلول ذكاء اصطناعي مخصصة تدعم البنية التحتية الرقمية في المملكة وتُسهم في تمكين القطاعات الحيوية.
وتُركز الشراكة على دمج قدرات هواوي المتقدمة في مجال البنية التحتية للحوسبة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مع خبرات "إجادة" المتمثّلة في تطوير حلول رقمية مخصصة لمختلف القطاعات المالية والحكومية والرعاية الصحية، وتأتي هذه الشراكة استنادًا إلى سجل حافل من المشاريع المشتركة والتكامل التقني بين الطرفين في قطاع تقنيات المعلومات، وضمن جهود مشتركة لدعم مستهدفات رؤية السعودية 2030 نحو اقتصاد رقمي مستدام.
وقد عُقد اجتماع تنفيذي ضمّ الرئيس التنفيذي لشركة إجادة للنظم، المهندس فواز أبو النصر، ورئيس قسم التسويق وحلول المبيعات لتقنيات المعلومات والاتصالات في هواوي، السيد ديفيد شي، جرى خلاله إقرار بنود الشراكة وتحديد الأولويات التقنية والتنفيذية للمرحلة المقبلة.
وبهذه المناسبة، صرح المهندس فواز أبو النصر، الرئيس التنفيذي لشركة إجادة للنظم قائلًا: "نتطلع من خلال هذه الشراكة إلى تسريع تطوير حلول ذكاء اصطناعي محلية قادرة على التعامل مع احتياجات القطاعات الحيوية في المملكة، ونؤمن بأن الذكاء الاصطناعي سيكون ركيزة رئيسية في مسيرة التحول الرقمي، ومن خلال تكامل خبراتنا مع إمكانات هواوي، سنتمكن من تقديم حلول متقدمة تعزز من كفاءة الخدمات وتحفز الابتكار".
وتُعد هذه الشراكة محطة استراتيجية جديدة في مسيرة التعاون بين إجادة للنظم وهواوي، حيث تسعى الشركتان إلى إحداث تأثير ملموس على مستوى البنية التحتية الرقمية الوطنية، ودعم المؤسسات في رحلة التحول نحو حلول أكثر ذكاءً ومواءمة مع احتياجات السوق السعودي.
-انتهى-
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

Vehere تتعاون مع الخليج لتوزيع البرمجيات لتسريع نموها وتعزيز حضورها في جميع أنحاء المنطقة
Vehere تتعاون مع الخليج لتوزيع البرمجيات لتسريع نموها وتعزيز حضورها في جميع أنحاء المنطقة

زاوية

timeمنذ 3 ساعات

  • زاوية

Vehere تتعاون مع الخليج لتوزيع البرمجيات لتسريع نموها وتعزيز حضورها في جميع أنحاء المنطقة

يعزز هذا التعاون من قدرة Vehere على تقديم حلول أمن سيبراني واستخبارات متقدمة للعملاء من الحكومات والشركات في المنطقة. دبي، الإمارات العربية المتحدة: تعاقدت شركة Vehere، المتخصصة في برمجيات الدفاع السيبراني المتطورة، مع شركة الخليج لتوزيع البرمجيات (GSD)، الموزع الرائد لمنتجات البرمجيات، لتعزيز حضورها في المنطقة. وفي إطار هذه الشراكة، ستتولى الخليج لتوزيع البرمجيات توزيع منتجات Vehere للكشف عن الشبكات والاستجابة لها في كلٍّ من الإمارات العربية المتحدة، وقطر، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، وعُمان، والكويت، وبلاد الشام. وستوفر منصة Vehere للكشف عن الشبكات والاستجابة لها، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، للمؤسسات الإقليمية خط دفاع ثانٍ متقدم، ما يُمكّن فرق الأمن من اكتشاف الهجمات وإيقافها في مراحلها المبكرة، قبل أن تتفاقم وتتحول إلى خروقات. وتوفر المنصة رؤيةً مُحسّنة وقابليةً للتوسع عبر الشبكة، من خلال استفادتها من التقاط حزم البيانات دون فقدان، والفحص العميق للحزم، والتحليلات السلوكية الفورية عبر حركة المرور المشفرة وغير المشفرة. وتُمكّن البنية المعيارية للمنصة المؤسسات من نشر عمليات كشف سريع للتهديدات، وتحليل جنائي شامل، وعمليات تحقيق بنقرة واحدة فقط. وبالإضافة إلى ذلك، تعمل هذه المنصة من خلال التكامل الذكي مع أنظمة SIEM وEDR وXDR وSOAR وTIP، على تسريع متوسط ​​الوقت اللازم للكشف والاستجابة، وأتمتة احتواء برامج الفدية، والهجمات المتقدمة المستمرة، والحركة الجانبية، والتهديدات الداخلية، وإثراء التنبيهات بالذكاء السياقي لتبسيط عمليات مركز العمليات الأمنية. هذا وتوفر شركة Vehere التي تتمتع بخبرة تزيد عن عقد من الزمن في مجال تسخير ذكاء الشبكات السيبرانية المدعوم بالذكاء الاصطناعي لدعم جهود الدول في مكافحة الإرهاب، حماية قوية للبنية التحتية الحيوية للعديد من الشركات المدرجة على قائمة Fortune 500، ومزودي خدمات الاتصالات، والمؤسسات المالية، والمدن الذكية حول العالم. وتعمل الشركة بنشاط على توسيع نطاق حضورها في إطار استراتيجيتها التوسعية في منطقة الشرق الأوسط. إلى ذلك، يُمثل التعاون مع شركة الخليج لتوزيع البرمجيات خطوة مهمة في سياق جهود Vehere لتحقيق تأثير مستدام في هذا القطاع. وستعزز هذه الخطوة من مكانة الشركة لتقديم حلول أمن السيبراني واستخبارات متطورة للعملاء من الحكومات والشركات في المنطقة، ما يُمكّنها من جذب المزيد من البائعين والمُدمجين، بالتوازي مع دعم توليد المزيد من الطلب. وفي معرض تعليقه على هذا التعاون، قال أفيناش جارج، نائب الرئيس للمبيعات في الشرق الأوسط وأفريقيا لدى Vehere: "تمثل هذه الشراكة قفزة استراتيجية في إطار جهودنا لتوسيع حضورنا في المنطقة، إذ أنها ستُمكّن الشركات المحلية والهيئات الحكومية من تعزيز أمنها السيبراني من خلال الوصول إلى تقنياتنا المثبتة في مجال اكتشاف الشبكات والاستجابة لها، والتي تم تطويرها أساساً لتلبية المتطلبات الصارمة لوكالات الدفاع والاستخبارات رفيعة المستوى." من جانبه، قال فيريندرا كولا، رئيس مبيعات القنوات في الخليج لتوزيع البرمجيات: "تتزايد حدة التهديدات السيبرانية وتعقيدها يوماً بعد يوم، وتُولي المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط أولوية متزايدة لتعزيز قدرتها على الرؤية وتوفير الحماية الاستباقية عبر شبكاتها. وقد وجدنا أن تقنية Vehere مُلائمة تمامًا لتلبية هذه المتطلبات، حيث أبهرتنا قدراتها القوية في كشف التهديدات ورؤيتها العميقة للشبكات، ما يجعل هذه الشراكة خطوة استراتيجية لتوفير حلول أمن سيبراني متطورة للمنطقة." جدير بالذكر أن هذه الشراكة تأتي في وقتٍ من المتوقع فيه أن يصل معدل نمو سوق الكشف عن الشبكات والاستجابة لها عالمياً إلى 14.1% بين عامي 2024 و2028، وفقاً لتوقعات شركة البيانات الدولية (IDC). ومن المتوقع أيضاً أن تشهد منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وحدها نمواً بنسبة 12.6%، ما يسلط الضوء على الطلب الإقليمي القوي. وسيُتيح التعاون مع Vehere فرصاً جديدة لمنظومة قنوات الخليج لتوزيع البرمجيات للاستفادة من سوق الكشف عن الشبكات والاستجابة لها المزدهر. حول الخليج لتوزيع البرمجيات شركة الخليج لتوزيع البرمجيات هي موزع ذو قيمة مضافة لمنتجات البرمجيات، تُساعد شركاء قنواتها في الإمارات العربية المتحدة وقطر والكويت وعُمان والبحرين على توسيع نطاق وصولهم إلى السوق ودفع عجلة نمو أعمالهم المستدامة. يقع مقر الشركة الرئيسي في دبي، وقد أسستها شركة الخليج للحاسبات الآلية (GBM)، إحدى أكبر مزودي حلول التحول الرقمي الشاملة. تُعدّ الخليج لتوزيع البرمجيات حاليًا أكبر موزع لشركة IBM في منطقة الخليج. تتمتع الشركة بالقدرة على مساعدة شركائها في توفير فرص مهمة في الصناعات التي يعملون بها، وذلك عبر نشاطها في مجموعة واسعة من القطاعات. نبذة عن Vehere: Vehere هي شركة برمجيات متطورة في مجال الأمن السيبراني متخصصة في المعلومات الاستخبارية للشبكات الإلكترونية القائمة على الذكاء الاصطناعي. منذ أكثر من عقد من الزمان، تدعم شركة Vehere محللي مكافحة الإرهاب في مجتمعات الدفاع والاستخبارات. أصبحت Vehere محل ثقة محللي الأمن السيبراني في شركات Fortune 500، بما في ذلك شركات الاتصالات والمؤسسات المالية والمدن الذكية، لحماية بنيتها التحتية الحيوية من الهجمات السيبرانية في الوقت الفعلي. -انتهى-

مارش تُعيّن باسل قزاز رئيسًا تنفيذيًا لشركة مارش العربية لوساطة التأمين
مارش تُعيّن باسل قزاز رئيسًا تنفيذيًا لشركة مارش العربية لوساطة التأمين

زاوية

timeمنذ 3 ساعات

  • زاوية

مارش تُعيّن باسل قزاز رئيسًا تنفيذيًا لشركة مارش العربية لوساطة التأمين

الرياض– أعلنت شركة مارش الرائدة عالمياً في مجال وساطات التأمين واستشارات المخاطر المؤسسية والتابعة لمجموعة مارش ماكلينان، وهي مجموعة تجارية مدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز MMC، عن تعيين السيد باسل قزاز في منصب الرئيس التنفيذي لشركة مارش العربية لوساطة التأمين. ويتولى باسل قزاز من خلال منصبه الجديد مسؤولية قيادة التوجه الاستراتيجي والعمليات التشغيلية لشركة مارش في المملكة العربية السعودية، مع التركيز على تحقيق النمو وتعزيز تجربة العملاء في واحد من أكثر الأسواق ديناميكيةً في المنطقة. ويتمتع باسل قزاز بخبرة تزيد على 20 عامًا في قطاعي التأمين والخدمات المالية، كما يتميز بسجل حافل بالنجاحات والابتكار في المناصب القيادية التي شغلها سابقًا في مؤسسات بارزة في القطاعين المصرفي والتأميني، من بينها شركة "بوبا العربية"، حيث قاد مبادرات أسهمت في تعزيز الكفاءة التشغيلية وتحقيق نتائج بارزة للعملاء. وتُعد معرفته العميقة بالسوق السعودية والتزامه بالتميز عوامل محورية تُمكّنه من قيادة الشركة في هذه المرحلة المهمة. ويخلف باسل قزاز في هذا المنصب السيد بسام البدر، الذي انتقل لتولي منصب رفيع في هيئة التأمين السعودية، والذي انضم إلى مارش في عام 2013، وساهم خلال فترة قيادته في دعم نمو قطاع التأمين في المملكة وتعزيز حضوره على الساحة العالمية، مما أتاح فرصًا متنامية للعملاء والزملاء والمجتمعات التي تخدمها أعمال الشركة. وفي هذا السياق، قالت رينيه ماكجوان، الرئيس التنفيذي لشركة مارش ماكلينان في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا: "يسعدنا انضمام باسل إلى فريق القيادة في مارش السعودية كرئيس تنفيذي. فقد كان لباسل دوراً محورياً في بناء وتطوير أعمال عديدة في المملكة، وستعزز خبرته الواسعة ورؤيته الاستراتيجية في دفع عجلة نمو المجموعة في السوق السعودي. كما أن قيادته ستدعم تطوير خدماتنا وتعزيز القيمة التي نقدمها لعملائنا في المملكة، ونتطلع إلى التعاون معه في دوره القيادي الجديد." ومن جانبه، قال السيد باسل قزاز:"يشرفني أن أتولى منصب الرئيس التنفيذي لشركة مارش السعودية، وأتطلع إلى العمل جنبًا إلى جنب مع فريق العمل الموهوب في مارش للبناء على ما تم تحقيقه من إنجازات، وتقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات عملائنا المتغيرة. وسنسعى معًا إلى تعزيز مكانة مارش في السوق وتقديم خدمة استثنائية لا مثيل لها." -انتهى-

إقبال كبير من أثرياء الشرق الأوسط على "بطاقة ترامب الذهبية": إقامة أمريكية مقابل 5 ملايين دولار
إقبال كبير من أثرياء الشرق الأوسط على "بطاقة ترامب الذهبية": إقامة أمريكية مقابل 5 ملايين دولار

خليج تايمز

timeمنذ 5 ساعات

  • خليج تايمز

إقبال كبير من أثرياء الشرق الأوسط على "بطاقة ترامب الذهبية": إقامة أمريكية مقابل 5 ملايين دولار

قال "أرماند أرتون"، الرئيس التنفيذي لشركة أرتون كابيتال الرائدة في مجال الاستثمار في الهجرة، إن هناك "اهتماما كبيرا" من جانب أصحاب الملايين في الشرق الأوسط ببرنامج الإقامة الذهبية الذي أعلن عنه مؤخرا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي حديثه لصحيفة "خليج تايمز" ، قال أرتون إن الأفراد في المنطقة "فضوليون للغاية"، وأن الاهتمام الحقيقي ظهر بالفعل من المتقدمين المحتملين. في ١٢ يونيو/حزيران، أعلن ترامب أن إدارته تقبل طلبات ما يُسمى بـ"بطاقة ترامب"، التي تُتيح الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة مقابل مساهمة غير مستردة قدرها ٥ ملايين دولار أمريكي (١٨.٣٥ مليون درهم إماراتي). وقد أُطلق موقع إلكتروني مُخصص لتسجيل الراغبين في التقديم، حيث أفادت التقارير أن أكثر من ٧٠ ألف شخص قد سجلوا طلباتهم في غضون أيام قليلة. وقال أرتون "لا أعتقد أننا سنرى إقبالا قويا من الأوروبيين أو الأفارقة - ربما عدد قليل من النيجيريين". "هناك أفراد أثرياء في بلدان رابطة الدول المستقلة مثل كازاخستان وأوزبكستان وأذربيجان قد يكونون مهتمين، لكن بلدانهم لا تسمح بالجنسية المزدوجة، على غرار الهند والخليج." يتركز معظم أصحاب الملايين والمليارات في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسنغافورة والصين وهونغ كونغ. أتوقع أن يأتي حوالي 50% من المتقدمين من الشرق الأوسط - معظمهم من دول غير خليجية - لأنهم يميلون إلى تأييد ترامب أكثر من العديد من الآسيويين أو الأوروبيين. وأشار أرتون إلى أن الأفراد من البلدان المحظورة حاليا من دخول الولايات المتحدة - بما في ذلك أفغانستان وميانمار وتشاد والكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن - من غير المرجح أن يكونوا مؤهلين للبرنامج. وأضاف أن فريق ترامب لا يزال يعمل على وضع اللمسات الأخيرة على الإطار القانوني، وتطوير نظام التقديم، واختيار وكالة التدقيق، وتحديد إجراءات الدفع. أتوقع أن يستغرق إطلاق البرنامج أكثر من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. وقد تتضمن بعض المتطلبات تغييرات دستورية أعمق، وفقًا لآرتون، متوقعًا أن يُطلق البرنامج رسميًا في الربع الأخير من العام. الإقامة، وليس الجنسية المباشرة وبحسب أرتون، فإن مبلغ الخمسة ملايين دولار هو بمثابة تبرع وليس استثمارًا، على عكس العديد من برامج الإقامة الأوروبية، والتي تنطوي عادة على شراء العقارات أو السندات أو الأسهم. وأوضح أن "هذا سيكون أشبه بالبرامج الكاريبية، حيث يقدم المتقدمون مساهمة غير قابلة للاسترداد للدولة". في المقابل، قد يحصل المتقدمون على إقامة أمريكية مُعجّلة، مما قد يجعل البرنامج جذابًا، خاصةً بالمقارنة مع برنامج EB-5 الحالي، الذي يُعدّ أبطأ ويعاني من تراكم آلاف الطلبات. وكان ترامب قد صرّح سابقًا بأن البطاقة قد تكون "طريقًا" للحصول على الجنسية الأمريكية في نهاية المطاف. ومع ذلك، لا تزال العديد من الأسئلة المهمة دون إجابة. قال أرتون: "هل سيُطلب من المتقدمين الإقامة في الولايات المتحدة لفترة محددة؟ والأهم من ذلك، هل سيُفرض عليهم ضرائب على دخلهم العالمي منذ لحظة إقامتهم؟ إنه سؤالٌ بالغ الأهمية. إذا أدت الإقامة إلى فرض ضرائب عالمية فورًا، فسيكون الطلب منخفضًا جدًا. أقدر أن عدد المتقدمين عالميًا لن يتجاوز 1000 متقدم". أغلى إقامة في العالم ووصف أرتون بطاقة ترامب الذهبية بأنها برنامج الإقامة الأكثر تكلفة. قال: "قد تكلف برامج أخرى خمسة ملايين دولار، لكنها مُصممة كاستثمارات؛ أموال تُسترد خلال بضع سنوات". في المقابل، يتضمن برنامج ترامب تبرعًا دائمًا غير قابل للاسترداد. سيتكبد المتقدمون أيضًا رسومًا قياسية صغيرة للفحص النافي للجهالة والمعالجة القانونية. والأهم من ذلك، سيخضع جميع المرشحين لتدقيق دقيق للتأكد من مصدر ثروتهم وخلفيتهم. ستحتاج إلى إثبات ليس فقط قدرتك على التبرع بخمسة ملايين دولار، بل أيضًا إلى تقديم وثائق واضحة تُبيّن مصدر المال. هذا مُتّبع في جميع برامج الإقامة أو الجنسية الشرعية - يجب أن تكون الأموال نظيفة وخاضعة للضرائب وغير مرتبطة بأي أنشطة غير مشروعة. دمج الأسرة بموجب قانون الهجرة الأمريكي الحالي، عادةً ما يكون زوج/زوجة مقدم الطلب الرئيسي وأبناؤه المعالون دون سن الثامنة عشرة مؤهلين للحصول على الإقامة. ويتوقع أرتون أن تتبع بطاقة ترامب هذه السابقة. وعندما سُئل عما إذا كانت الإدارة الأميركية المستقبلية قادرة على إلغاء الإقامة التي تم الحصول عليها من خلال البرنامج، أعرب أرتون عن ثقته في أن هذا الوضع سوف يظل آمنا، شريطة عدم وجود أي احتيال. قال: "الحكومات الغربية لا تلغي الإقامة أو الجنسية الممنوحة بموجب قوانين سارية، إلا إذا كذب المتقدم أو قدم وثائق مزورة. إذا اكتشفوا ذلك، فيمكنهم إلغاء إقامتك، حتى بعد عقود". لكن إذا أُنهي البرنامج قانونيًا من قِبل إدارة جديدة، فلن يؤثر ذلك إلا على المتقدمين المستقبليين، ولن يتأثر المقيمون الحاليون، كما خلص إلى ذلك. نظرة أولى: ترامب يكشف عن "البطاقة الذهبية" بقيمة 5 ملايين دولار مع صورته، ويصبح أول مشترٍ لها. ترامب يعرض "التأشيرة الذهبية": المستثمرون الإماراتيون الذين يبحثون عن البطاقة الخضراء يتعين عليهم دفع 525٪ أكثر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store