
هيلدا ياسين: سعيدة بتجربتي مع القصبي في «الشنطة»
أعربت الفنانة هيلدا ياسين عن سعادتها بالتجربة التي خاضتها برفقة الفنانة ناصر القصبي في مسرحية «الشنطة».
وشاركت هيلدا متابعيها عبر حسابها بـ «إنستغرام»، مجموعة صور من عروض المسرحية جمعتها بالفنان القصبي، وعلَّقت: «اليوم ننهي آخر عرض من مسرحية الشنطة. سعيدة جداً بهذا النجاح، وسعيدة جداً بتجربتي على المسرح مع أستاذنا ناصر القصبي».
«الشنطة» بطولة الفنان ناصر القصبي، ويشاركه في العمل نخبة من النجوم، منهم: الفنانة هيلدا ياسين، وحبيب الحبيب، وتدور أحداثها حول الدكتور وليد، وهو طبيب تجميل ناجح ومهم، عندما يعود من إحدى رحلاته يجد نفسه في مأزق غير متوقع، بعد تبدُّل حقيبته بأخرى غامضة، وهنا تنقلب حياته رأساً على عقب، حيث يواجه مفاجآت غير سارة تهدد سُمعته، وتضعه أمام اختبارات صعبة مع عائلته، وتتوالى الأحداث حتى يخرج الطبيب من هذه الدوامة، ويعرف لمن الحقيبة.
وشاركت هيلدا في موسم دراما رمضان الماضي من خلال مسلسل «أفكار أمي»، بطولة الفنانة حياة الفهد. ودارت أحداث العمل حول شاهة، المرأة القوية والمسيطرة، التي تفرض كل شيء على أفراد أسرتها، وتدور بينها وأفراد الأسرة الكثير من القصص والحكايات المشوقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الجريدة
العبدان: أحب الدراما الاجتماعية وأرحب بالنقد
قالت الفنانة سمية العبدان إنها تُحب التمثيل في المسلسلات الاجتماعية، لأنها تتناول قضايا الحياة اليومية، وتلامس واقع الناس، مما يجعلها قريبة من الجمهور، وتعكس مشاعرهم وتحدياتهم، مشيرة إلى أنها بالسابق مثَّلت في مسلسل «خواتي غناتي» للمخرج سائد الهواري، والمؤلفة جميلة جمعة، وشاركت مع نخبة من الفنانين، منهم: إلهام الفضالة، وفيصل العميري، وشهد، وطيف، حيث جسَّدت شخصية شريرة، وفي مسلسل «الكون بكفة» أدَّت شخصية مختلفة بعيدة عن الطيبة، وجسَّدت فيها دور الشر أيضاً، وأحبَّها الجمهور. قامات فنية واستذكرت العبدان محطات انطلاقتها الفنية، لافتة إلى مشاركاتها في عدد من الأعمال التلفزيونية التي شكَّلت نقطة تحوُّل في مسيرتها. وأكدت أنها كانت محظوظة بالوقوف أمام قامات فنية كبيرة، حيث شاركت في مسلسلات «عبرة شارع»، و«ناطحات سحاب»، و«مجاريح»، إلى جانب الفنانة سعاد عبدالله، معتبرة تلك التجارب فرصة ثمينة لاكتساب الخبرة والاحتكاك المباشر برواد الدراما الخليجية. وتحدَّثت عن تجربتها مع الفنانة حياة الفهد في مسلسل «أفكار أمي»، مشيدة بأجواء العمل، التي وصفتها بالمحفزة والداعمة للمواهب. وأضافت أنها تشرَّفت أيضاً بالتمثيل أمام الفنان سعد الفرج في مسلسل «يس عبدالملك»، مؤكدة أن كل تلك الأعمال أسهمت بشكل كبير في صقل موهبتها، وتطوير أدواتها الفنية. أصداء وعن الأصداء حول أدوارها في موسم رمضان الماضي، قالت العبدان إنها مثلت في مسلسل «بيت حمولة» مع مجموعة كبيرة من الفنانين، منهم: إلهام الفضالة، وليالي دهراب، وشيلاء سبت، وزينب شعبان، وفيصل البلوشي، وشهد الياسين، وفيّ الشرقاوي وغيرهم. وفي المسلسل التراثي «الدوامة» مع المخرج حسين أبل، وإنتاج أحمد عبدالله، مع الفنانين: عبدالرحمن العقل، وإبراهيم الزدجالي، ومحمد جابر، وسلمى سالم وغيرهم. وأشارت إلى أنها مثلت أيضاً بموسم رمضان الماضي في حلقة واحدة من مسلسل «فضة»، إضافة إلى مسلسل «باب السين» مع المخرجة نهلة الفهد. وحول أهمية التنويع في تجسيد الأدوار، قالت إن ذلك يُظهر قدرات الفنان التمثيلية المتنوعة، ويمنحه فرصة لاستكشاف شخصيات وتجارب مختلفة، و«أحب تمثيل أي دور لا يخرج عن إطار حدودنا الاجتماعية». تجربة واحدة وذكرت العبدان أن لها تجربة واحدة على الصعيد المسرحي، وهي «وطني النهار» مع الفنان محمد أشكناني، وشاركت بشكل تطوعي فيها، مُعلقة: «أحب المسرح، وأتمنى المشاركة في عمل مسرحي، فالمسرح له نكهة مختلفة، وتجربة تجمع ما بين الأداء والتفاعل المباشر مع الجمهور». وعن كيفية موازنتها بين حياتها الفنية والشخصية والعملية، بينت أن ذلك من خلال تنظيم الوقت وتحديد الأولويات، حيث تحرص على إعطاء كل جانب من حياتها حقه دون أن يطغى أحدها على الآخر، مشيرة إلى أن «النجاح لا يكتمل إلا عندما يستطيع الإنسان تحقيق التوازن بين مختلف جوانب الحياة»، مضيفة أنها تؤمن بأن الدعم العائلي والتخطيط الجيد هما سر النجاح في تحقيق هذا التوازن. النقد البنَّاء وحول رأيها في مسألة النقد، قالت العبدان: «النقد يفيدني ويزيدني، ولا ينقصني، في إطار الفن، لكن النقد البنَّاء»، لأنه يساعدها على التطوُّر وتحسين أدائها، مشيرة إلى أن كل فنان بحاجة إلى مرآة تعكس له جانبَي القوة والضعف. وعن أعمالها الجديدة، كشفت عن أنها تحضِّر لتمثيل مسلسلين عام 2026، أحدهما بطابع تراثي، والآخر درامي. وحول مشاركتها في المسلسلات التراثية، قالت إنها تعكس هوية المجتمع وثقافته، وتُعيد إحياء العادات والتقاليد القديمة، كما تُمكِّنها من الغوص في أدوار مختلفة تحمل طابعاً إنسانياً وتاريخياً.


الأنباء
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الأنباء
زهرة الخرجي لـ «الأنباء»: إعادة تقديم «ليلى والذيب» بنجومها الأصليين تجربة عالمية.. والحملي فنان حقيقي
الفنانة القديرة زهرة الخرجي من النجمات اللاتي لا يخفت بريقهن مع توالي السنوات ومرور الزمن، فمن خلال اجتهادها ودقة وتنوع اختياراتها وتعاملها مع فنها بجدية وتواضع دون «بروباغندا» او دعاية إعلامية «نرجسية»، وصلت إلى قلوب وعقول الناس فأحبوها واحترموها، وهي لم تعتمد منذ بدايتها الأولى على جمالها وحضورها وجاذبيتها وحدها، بل كان الاعتماد الأكبر على موهبتها واجتهادها، ثم بعد ذلك جاءت خبرتها ومراحل نضجها فكانت من القلائل الذين حققوا تواجدا مؤثرا وتاريخا مهما سيحسب لها في عالم المسرح والتلفزيون. زهرة شاركت برمضان الماضي في مسلسل «أفكار أمي» مع النجمة الكبيرة حياة الفهد، كما أنها شاركت في المسلسل الكوميدي «قبل وبعد» مع النجم القدير عبدالعزيز المسلم الذي كان من المفترض ان يدخل في السباق الرمضاني الأخير لكن تم تأجيل عرضه مؤقتا. زهرة الخرجي تحدثت لـ «الأنباء» عن الأمنيات الخاصة بها وبالفنانين، حيث قالت: الفنان عندما يكبر في العمر يتمنى أن يمثل لآخر دقيقة في حياته، فالشغف للفن لا يتوقف، خاصة انه يقدم أدوارا هادفة تسعد المشاهدين. وعن رأيها في مسلسلها الأخير «أفكار امي»، ردت: عمل جميل، والشغل مع أم سوزان ممتع، والحمد لله ان المسلسل حقق نجاحا كبيرا خلال عرضه في رمضان الماضي، فالناس «استانسوا عليه» لأنهم ملوا من الاعمال التراجيدية الثقيلة وما تحمله من بكاء وصراخ، وأنا لاحظت ان هذا العام كانت الغلبة للأعمال الخفيفة الظل سواء على المستوى العربي او المحلي، الناس محتاجة «تستانس» على أشياء حلوة وطريفة. وحول رأيها عندما يعرض «أفكار أمي» كعرض ثان وهل سيحظى بنسبة مشاهدة أكبر من التي حققها في رمضان؟، قالت: بالتأكيد سيحظى بمتابعة واسعة والجمهور سيقبل على مشاهدته مرة ثانية لأنه يتميز بأنه خفيف الظل، وفيه أشياء من الممكن تحدث أو لا تحدث مع البعض، وفيه مواقف جميلة، فمرات نشوف «مصيبة» أستغفر الله نضحك عليها من منطلق «شر البلية ما يضحك». وعن الفنانين الذين أعجبت بأدائهم كمشاهدة للمسلسل؟، قالت: بصراحة كلهم حلوين سواء النجوم الأساسيون او الشباب، فالجميع أبدعوا وقدموا اجمل ما لديهم من أداء، وأنا أرى أن الفنانين الشباب كانوا مميزين، وأعجبني أداء الفنانة السعودية هيلدا ياسين، كان واضحا انها تحب العمل، والجمهور أحبها أيضا، خاصة أنها في عمل كويتي ومع نجمة كبيرة مثل حياة الفهد. وتطرقت الخرجي إلى إعادة مسرحية «ليلى والذيب» بنجومها الأصليين بعد 37 عاما كونها نجمة من نجوم هذا العمل، قائلة: أراها تجربة عالمية بمعنى الكلمة، وأعتقد انه لا يوجد عمل مسرحي تمت إعادة تقديمه بنجومه الأصليين على مستوى الوطن العربي من قبل وعلى مستوى العالم، أعتقد أن هذا الأمر تكرر مرة في إنجلترا ومرة أخرى في أميركا، ويحسب للفنان محمد الحملي انه أعادنا كفنانين للنسخة الأصلية من المسرحية لنقدمها من جديد عقب كل هذه الأعوام، والحمدلله التجربة كانت ناجحة وقدمنا نحو 20 عرضا. أما عن رأيها في التعاون مسرحيا مع الفنان والمخرج محمد الحملي، فقالت: «ماكو مثله» فهو فنان حقيقي ومبدع وسبق ان تعاونت معه من قبل من خلال مسرحية الأطفال «101» وكانت «ترند» وقتها، وعروضها استمرت على مدار العام. وردا على سؤال عن مشاركتها في عروض «ليلى والذيب» وهل فتحت نفسها للمسرح؟ أجابت: «عمر نفسي ما تسكرت من المسرح»، لأني كما تعلم أنا ابنة المسرح منذ بدايتي وإلى الآن، ومؤخرا هناك من تحدث معي بخصوص عمل مسرحي جديد لكن أنا متأنية نوعا ما في اتخاذ القرار النهائي. وحول المسرحيات التي شاهدتها وتعرض حاليا، قالت: مع الأسف لم أشاهد أي عمل منها لكن أنا متأكدة ان كل مسرحية أحلى من الثانية، وجميعها في القمة، المسرح في الكويت حاليا منتعش بشكل كبير لدرجة اننا نشعر بأن لدينا كل يوم مهرجانا للمسرح، والشباب الذين يقدمون هذه الأعمال رائعون وموهوبون جدا، الله يوفقهم، لكن انا أرغب في مشاهدة مسرحية «زرقون»، صحيح كل النجوم المشاركين فيها حبايبي وأصدقائي وكلهم فنانون كبار لكن أريد ان أشاهد الفنان القدير الصديق الزميل محمد الرشيد على المسرح، لأنه منذ زمن طويل لم نر له أعمالا، فهو فنان مبدع دائما ولن يتكرر. وردا على سؤال: هل تحرص على تقديم مسلسل واحد فقط خلال العام؟ أوضحت: هذا الأمر يتوقف على النصوص التي تعرض علي، فإذا كانت النصوص حلوة فلا مانع من تقديم اكثر من عمل بشرط ان يكون هناك فترة زمنية أثناء التصوير بين العمل والآخر حتى أستطيع أن أدخل الشخصية التي سأقدمها وأتعايش معها بالشكل الكامل. وعن رأيها في أعمال «السيزون»، قالت زهرة: جميلة وتحظى بمشاهدة عالية من خلال المنصات، لكن هذا العام لم أتلق عرضا بخصوص هذا الشي، وآخر أعمال «سيزون» شاركت فيها كان مسلسل «الصفقة» على «نتفليكس» ومسلسل «غسيل» على «شاهد» ومن المفترض وجود جزء ثان له.


الجريدة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الجريدة
هيلدا ياسين: سعيدة بتجربتي مع القصبي في «الشنطة»
أعربت الفنانة هيلدا ياسين عن سعادتها بالتجربة التي خاضتها برفقة الفنانة ناصر القصبي في مسرحية «الشنطة». وشاركت هيلدا متابعيها عبر حسابها بـ «إنستغرام»، مجموعة صور من عروض المسرحية جمعتها بالفنان القصبي، وعلَّقت: «اليوم ننهي آخر عرض من مسرحية الشنطة. سعيدة جداً بهذا النجاح، وسعيدة جداً بتجربتي على المسرح مع أستاذنا ناصر القصبي». «الشنطة» بطولة الفنان ناصر القصبي، ويشاركه في العمل نخبة من النجوم، منهم: الفنانة هيلدا ياسين، وحبيب الحبيب، وتدور أحداثها حول الدكتور وليد، وهو طبيب تجميل ناجح ومهم، عندما يعود من إحدى رحلاته يجد نفسه في مأزق غير متوقع، بعد تبدُّل حقيبته بأخرى غامضة، وهنا تنقلب حياته رأساً على عقب، حيث يواجه مفاجآت غير سارة تهدد سُمعته، وتضعه أمام اختبارات صعبة مع عائلته، وتتوالى الأحداث حتى يخرج الطبيب من هذه الدوامة، ويعرف لمن الحقيبة. وشاركت هيلدا في موسم دراما رمضان الماضي من خلال مسلسل «أفكار أمي»، بطولة الفنانة حياة الفهد. ودارت أحداث العمل حول شاهة، المرأة القوية والمسيطرة، التي تفرض كل شيء على أفراد أسرتها، وتدور بينها وأفراد الأسرة الكثير من القصص والحكايات المشوقة.