logo
وكالة: ستيلانتس تدرس بيع مازيراتي ضمن خطة لإعادة هيكلة علاماتها

وكالة: ستيلانتس تدرس بيع مازيراتي ضمن خطة لإعادة هيكلة علاماتها

أرقاممنذ 4 ساعات

تدرس "ستيلانتس" إمكانية بيع علامتها الفاخرة "مازيراتي"، ضمن عدة خيارات قيد البحث لإعادة هيكلة محفظتها التي تضم 14 علامة تجارية، بحسب مصادر مطلعة لوكالة "رويترز".
ووفقًا للمصادر، بدأت مناقشات بيع "مازيراتي" قبل تعيين الرئيس التنفيذي الجديد للشركة "أنطونيو فيلوزا"، الذي يتسلّم مهامه رسميًا هذا الأسبوع.
وأشارت المصادر إلى أن "ستيلانتس" استعانت بشركة "ماكينزي" في أبريل لتحليل تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على علامتي "مازيراتي" و"ألفا روميو".
وتابعت أن الشركة بحثت السيناريوهات المستقبلية لكلا العلامتين، والتي تشمل إمكانية التخارج من "مازيراتي"، رغم تأكيد الشركة التزامها العلني بالعلامة في وقت سابق.
وأشارت المصادر إلى وجود انقسام داخل مجلس إدارة "ستيلانتيس" حول مستقبل "مازيراتي"، فبينما يرى البعض أن التخارج هو الحل الأمثل نظرًا للتحديات المرتبطة بها، يرى آخرون أن بيع العلامة الفاخرة الوحيدة سيُعد انتكاسة استراتيجية قد تضر بالمجموعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سويسرا تلغي العقوبات على سورية لدعم التعافي الاقتصادي
سويسرا تلغي العقوبات على سورية لدعم التعافي الاقتصادي

عكاظ

timeمنذ 31 دقائق

  • عكاظ

سويسرا تلغي العقوبات على سورية لدعم التعافي الاقتصادي

أعلنت الحكومة السويسرية، اليوم (الجمعة)، قرارها برفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية، في خطوة تتماشى مع قرار مماثل اتخذه الاتحاد الأوروبي أخيراً. ويشمل القرار إلغاء تجميد الأموال والموارد الاقتصادية عن 24 كياناً سورياً، بما في ذلك مصرف سورية المركزي، بهدف دعم الاقتصاد السوري المنهك وتسهيل عملية انتقال سياسي شامل وسلمي في البلاد. وأوضحت الحكومة السويسرية في بيان رسمي أن هذا القرار، الذي يدخل حيز التنفيذ اعتباراً من الساعة السادسة مساءً بتوقيت سويسرا (بتاريخ 20 يونيو 2025)، يعكس التزامها بدعم الاستقرار في سورية بعد سنوات من النزاع المدمر. وأكد البيان أن رفع العقوبات يهدف إلى تمكين المؤسسات السورية من استعادة القدرة على تقديم الخدمات الأساسية وتحسين الظروف المعيشية للسكان. ويتضمن قرار رفع العقوبات إلغاء القيود المالية على عدد من الشركات والمؤسسات السورية، بما في ذلك المصرف المركزي، الذي يلعب دوراً حيوياً في إدارة السياسة النقدية وتسهيل المعاملات المالية الدولية. ومن المتوقع أن يساهم القرار في تحسين تدفقات رأس المال إلى سورية، ما يدعم جهود إعادة الإعمار وتوفير الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء، والدواء، والبنية التحتية. وتعاني سورية منذ عام 2011 من نزاع داخلي مدمر أدى إلى تدهور الاقتصاد الوطني، وتدمير البنية التحتية، ونزوح ملايين المواطنين. وفرضت العديد من الدول الغربية، بما في ذلك سويسرا والاتحاد الأوروبي، عقوبات اقتصادية على الحكومة السورية وكيانات مرتبطة بها، بهدف الضغط لإنهاء العنف وتحقيق انتقال سياسي، وأثارت هذه العقوبات جدلاً واسعاً بسبب تأثيرها السلبي على المدنيين والاقتصاد السوري. في السنوات الأخيرة، بدأت بعض الدول الأوروبية، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، بمراجعة سياساتها وتخفيف العقوبات تدريجياً، معتبرة أن هذه الخطوة قد تساعد في تخفيف المعاناة الإنسانية وتسريع وتيرة إعادة الإعمار. قرار سويسرا يأتي في سياق هذه التغيرات، حيث تسعى لدعم الجهود الدولية لاستعادة الاستقرار في سورية، خاصة مع تزايد الدعوات لتسريع عملية إعادة الإعمار والعودة الآمنة للاجئين. يُنظر إلى قرار سويسرا على أنه خطوة رمزية وملموسة لدعم الاقتصاد السوري، حيث يعاني من تضخم مرتفع وانهيار قيمة الليرة السورية. ومع رفع القيود عن المصرف المركزي يمكن أن يتمكن من استعادة جزء من دوره في استقرار النظام المالي وتسهيل التجارة الدولية. أخبار ذات صلة

متداولو العملات يتخلون عن الدولار لصالح اليورو في سوق الخيارات
متداولو العملات يتخلون عن الدولار لصالح اليورو في سوق الخيارات

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

متداولو العملات يتخلون عن الدولار لصالح اليورو في سوق الخيارات

يلعب اليورو دوراً أكبر في سوق خيارات العملات العالمية، إذ يتفادى المتداولون الدولار نظراً لمخاطر السياسات الأميركية غير المتوقعة والحرب التجارية العالمية. شهدت أحجام التداول تغيراً ملحوظاً، إذ تحول ما بين 15% إلى 30% من العقود المرتبطة بالدولار مقابل العملات الرئيسية إلى اليورو، استناداً إلى بيانات شركة الإيداع والمقاصة "ديبوزيتوري ترست آند كليرينغ" (Depository Trust & Clearing Corporation) خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري مقارنةً بالأشهر الخمسة الأخيرة من عام 2024. وتُشير البيانات أيضاً إلى أن اليورو يُستخدم كملاذ آمن -وهو الدور الذي لعبه الدولار تقليدياً- وللمراهنة على تحركات كبيرة. اليورو الرابح الرئيسي في سوق العملات ورغم أن الصفقات التي تشمل الدولار لا تزال تُهيمن على سوق العملات البالغة حجمها 7.5 تريليون دولار يومياً، فهذا قد يكون دليلاً مبكراً على أن العملة الخضراء تُواجه منافسةً متزايدةً بصفتها عملة الاحتياطيات العالمية. ويتجنب المتداولون الدولار بعد أكبر تراجع له منذ سنوات، فيما يبدو أن العملة الموحدة لأوروبا هي الرابحة الرئيسية، مع استفادة أسواق المنطقة من مليارات الدولارات من الإنفاق التحفيزي الحكومي. قال أوليفر برينان، استراتيجي الخيارات في "بي إن بي باريبا" (BNP Paribas): "إذا كنا ننتقل إلى بيئة تصبح فيها تدفقات أوروبا أكثر أهمية، فقد نكون بصدد الانتقال إلى بيئة تُهيمن فيها أزواج اليورو على كل شيء". حتى الآن العام الجاري، ارتفعت العملة الموحدة لأوروبا بنسبة 11% مقابل الدولار، مسجّلة أعلى مستوى لها منذ عام 2021 عند أكثر من 1.16 دولار. في المقابل، تراجع الدولار أمام جميع العملات الرئيسية، مع انخفاض مؤشره بأكثر من 7% إلى أدنى مستوياته منذ عام 2022، ما يقوّض الثقة في الأصول الأميركية. تزايد التشاؤم تجاه الدولار وربما لم يصل هذا الانهيار قاعه بعد. إذ توقّع مدير صندوق التحوط البارز، بول تيودور جونز، انخفاضاً إضافياً بنسبة 10% للدولار خلال العام المقبل. وتشير عقود عكس المخاطر، وهي مقياس للمعنويات في سوق الخيارات، إلى تزايد التشاؤم تجاه الدولار مقابل الين، بينما تبدو أقل تشاؤماً بشأن اليورو-ين، وهذه "إشارة مهمة جداً" بالنسبة لليورو، بحسب برينان. ومع شكوك الأسواق حول استقرار الدولار، تبدو التقلبات الضمنية لليورو مقابل الين في أكثر حالاتها استقراراً منذ نحو أربع سنوات، مقارنةً بالتقلبات بين العملة الخضراء والين الياباني. قال برينان: "السوق تعتقد أن الدولار-ين سيكون أكثر تقلباً من اليورو-ين في حال حدوث صدمة سلبية في الأسواق، وهذا عكس ما كان يحدث سابقاً في مثل هذه الأحداث… وإن كان هذا هو الاعتقاد السائد، فهذا يعني أن السوق ترى في اليورو ملاذاً آمناً أكثر من الدولار". تقلبات الدولار الضمنية أعلى من اليورو أوضح بن فورد، استراتيجي العملات في "ماكرو هايف" (Macro Hive)، أن تكلفة الخيارات تُعد عاملاً مؤثراً أيضاً. فعلى الرغم من أن التقلبات الضمنية تراجعت عموماً بعد القفزة التي شهدتها في أثناء فوضى الأسواق خلال أبريل، فإنها لا تزال تقف عند نحو 11% على مدى ثلاثة أشهر لزوج الدولار-ين، مقارنةً بأقل من 9% لليورو-ين. وأضاف فورد: "السوق تجد طرقاً أرخص للتعبير عن توقعاتها، خصوصاً أن التوقعات تُرجّح تفوّق اليورو في الأداء". يبدو أيضاً أن المتداولين يفضلون اليورو على الدولار عندما يتعلق الأمر بالتحوّط أو المراهنة على تحركات كبيرة في الين. ويتّضح ذلك من خلال ما يُعرف بفروقات خيارات الفراشة ذات معدل دلتا 10 (وهي أداة لقياس توقعات المستثمرين بشأن حدوث تقلبات حادة في أسعار الصرف)، حيث يتّسع الفارق بين اليورو-ين والدولار-ين باستمرار منذ أبريل. لاغارد تدعو لاغتنام الفرصة وتعزيز مكانة اليورو تعرض الدولار مراراً في السابق للتشكيك في هيمنته، وبعد أن كان اليورو يُكافح، في بداية العام، بالقُرب من مستوى التعادل مع العملة الخضراء، ووثق مستثمرين عدة في أن قيمة العملة الموحدة ستنخفض دون نظيرتها الأميركية، دفعت إعلانات ترمب بشأن الرسوم الجمركية في أبريل المستثمرين إلى التخلّي عن الأصول الدولارية. ورغم تعافي الأسهم الأميركية منذ ذلك الحين، لا تزال علاوة مخاطر الدولار مرتفعة، وقد يتطلّب الأمر عودة "الاستثنائية الأميركية" لعكس هذا الاتجاه، وفقاً لتنوير ساندو، كبير استراتيجيي المشتقات العالمية في "بلومبرغ انتليجنس". في غضون ذلك، دعت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، صناع السياسات إلى اغتنام الفرصة وتعزيز المكانة العالمية لليورو. أضاف برينان من "بي إن بي باريبا": "هناك عوامل جذب تدفع نحو اليورو، أبرزها توفر أصول أكثر أماناً في أوروبا وتزايد توقّعات النمو في المنطقة. في المقابل، تدفع عوامل أخرى المستثمرين بعيداً عن الدولار، مثل حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية، والمخاطر التي تُهدد 'الاستثنائية الأميركية'، وتوقعات الاقتصاد الكلي".

جيه بي مورجان يضيف خاصية لشراء السندات في تطبيق الجوال الخاص به
جيه بي مورجان يضيف خاصية لشراء السندات في تطبيق الجوال الخاص به

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

جيه بي مورجان يضيف خاصية لشراء السندات في تطبيق الجوال الخاص به

كشف "جيه بي مورجان" يوم الجمعة عن مميزات جديدة في تطبيقه للخدمات المصرفية الإلكترونية عبر الجوال، وذلك لتعزيز تنافسية المصرف في مجال الاستثمار والتداول عبر الإنترنت. تضمنت المميزات الجديدة إتاحة البحث عن السندات، وشهادات الإيداع المُتداولة عبر وسطاء، وشرائها عن طريق تطبيق الجوال. هذا بالإضافة إلى إتاحة خاصية للمقارنة بين عوائد السندات سواء عبر تطبيق الجوال، أو المنصة الإلكترونية المُخصصة للتحقق من أرصدة الحسابات، وفقاً لما نقلته شبكة "سي إن بي سي". وذكر "بول فينك" رئيس قسم الاستثمار عبر الإنترنت في وحدة إدارة الثروات بالمصرف في تعقيب لـ "سي إن بي سي"، أن الهدف هو خلق تجربة تُيسّر على العملاء الراغبين في شراء أدوات الدخل الثابت، تعتمد على نفس المبادئ البسيطة لعمليات شراء الأسهم ووثائق صناديق الاستثمار المتداولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store