أحمد العطار يعود للساحة الفنية بكليب "تعالى" بعد غياب سنوات
ويعد هذا العمل عودة منتظرة لعشاق أحمد العطار ، بعد آخر ظهور فنى له من خلال أغنية "خليك قد التحدى"، التى قدمها دعماً لذوى الهمم، بهدف التوعية بأهمية دمجهم وضمان حقوقهم فى المجتمع، الأغنية من كلمات هاني فؤاد، وألحان محمد مجدي، وتوزيع موسيقي لطارق عبد الجبار.
كما سبق أن طرح العطار أغنية "مهما تبعد"، من كلمات هاني عبد الكريم، وألحان وليد سعد، وتوزيع كريم عبد الوهاب، والتي لاقت صدى طيباً لدى جمهوره.
يُذكر أن أحمد العطار هو أحد أبرز المطربين الشباب في مصر، وهو نجل الفنان الراحل ماهر العطار، وقد قدم خلال مشواره الغنائي العديد من الأعمال الناجحة، من أبرزها: "كل يوم جديد"، "عندي بالدنيا"، "حلم حياتي"، "أدي قلبي"، و"أيامي اللي جاية".
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ 27 دقائق
- اليوم السابع
مقتنيات المتحف المصرى.. لوحة تجسد "حعبى" إله فيضان النيل
احتفالًا بعيد " وفاء النيل" الذى يُوافق الخامس عشر من أغسطس كل عام، اختار المتحف المصرى بالقاهرة قطعة أثرية فريدة ومميزة لتكون نجمة الشهر هذه القطعة عبارة عن لوحة للإله حعبي ، إله فيضان النيل، وهو يحمل إناءي "الحس". لعب نهر النيل دورًا محوريًا في ازدهار الحضارة المصرية القديمة، فكان المصدر الرئيسي للحياة والخصوبة، أدرك المصريون القدماء أهميته فعبدوه كالإله "حابي"، وأقاموا له احتفالات سنوية مهيبة عُرفت باسم "مهرجان فيضان النيل"، يُقام هذا المهرجان في 15 أغسطس سنويًا، إيذانًا ببدء موسم الفيضان المعروف بـ "أخيت" في التقويم المصري القديم. لم تقتصر أهمية النيل على الزراعة والدين فقط، بل كان وسيلة أساسية للنقل والتبادل الثقافى، استخدم المصريون القدماء القوارب لصيد الأسماك ونقل البضائع والأحجار اللازمة لبناء المعابد والأهرامات، كما لعب النيل دورًا محوريًا في الدبلوماسية والحروب، حيث سهّل التبادلات وبناء العلاقات مع الدول المجاورة. لوحة الإله حعبي.. رمز الخصوبة والنماء تصوّر اللوحة المختارة الإله حعبي وهو يحمل إناءي "الحس"، وهي أوانٍ استُخدمت بشكل أساسي لحفظ الماء في الحياة اليومية، كما استُخدمت في عمليات التطهير المختلفة وذكرت في نصوص القرابين ونصوص الأهرام واستمر استخدامها حتى العصر الروماني. يجمع جسد حعبي في التصوير بين السمات الذكورية (العضلات) والأنثوية (الصدر المتدلي والبطن المنتفخة) كرمز للخصوبة المزدوجة التي يمنحها النيل. وقد عثر عليها في معبد دندرة بقنا وهو من فترة العصر البطلمي وهي قطعة أثرية مستردة من اليابان عام 1980م. اللوحة
اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
خالد سليم وسعيد الأرتيست نجما مهرجان القلعة للموسيقى والغناء الليلة
يستعد الفنان خالد سليم لإحياء حفل غنائى ضمن فعاليات الدورة الـ33 من مهرجان القلعة الدولى للموسيقى والغناء ، اليوم السبت، ويقدم خلاله باقة متنوعة من أغانيه، وذلك فى تمام الساعة 10 مساء، بينما يحيى الفنان سعيد الأرتيست فاصلا موسيقيا فى تمام الساعة 8 مساء بمشاركة فصل الإيقاع الشرقى بمركز تنمية المواهب. ويشارك فى مهرجان القلعة الدولى للموسيقى والغناء فى دورته الـ33، التى انطلقت أمس، وتستمر حتى 23 من الشهر نفسه تحت رعاية وزارة الثقافة بقيادة د. أحمد فؤاد هنو ودار الأوبرا المصرية بقيادة د.علاء عبد السلام، نخبة من أبرز نجوم الغناء والموسيقى فى العالم العربى، منهم النجوم على الحجار، وأحمد جمال ومصطفى حجاج وعمرو سليم ونسمة عبد العزيز وهشام عباس و الموسيقار فتحى سلامة ومحمود التهامى. كما يشارك أيضا المنشد الكبير ياسين التهامى والفنان سعيد الأرتيست وفريق الأوبرا للموسيقى العربية واوركسترا القاهرة السيمفونى، ولأول مرة منذ سنوات طويلة يغيب الموسيقار الكبير عمر خيرت عن مهرجان القلعة لظروف ارتباطاته الخارجية. ويُعد مهرجان القلعة أحد أبرز الفعاليات الفنية فى المنطقة، حيث يقام فى أجواء ساحرة داخل قلعة صلاح الدين الأيوبي، التى تُضفى طابعًا تاريخيًا فريدًا على الحفلات، وتتنوع فقرات المهرجان هذا العام بين الموسيقى الكلاسيكية العربية والغناء الشرقي الأصيل، بالإضافة إلى إبداعات موسيقية معاصرة. ومن المتوقع أن يشهد المهرجان إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، خاصةً مع تنوع الفنانين المشاركين وعراقة المكان، مما يجعله حدثًا فنيًا لا يُفوّت لعشاق الطرب والموسيقى.
اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
19 أغسطس.. "دم الثور" فى مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية
ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية، ندوة لمناقشة رواية "دم الثور" للأديب التونسي د.نزار شقرون، وذلك يوم الثلاثء المقبل 19 من أغسطس 2025، في تمام السادسة مساءً بتوقيت مصر بالحضور الفعلي وأيضًا أون لاين عبر تطبيق ويبكس؛ بقاعة (C). الرواية يناقشها النقاد ثائر العذاري (العراق)- د.سامية الدريدي الحسني(تونس)-د.محمد عبدالحميد خليفة (الإسكندرية)، ويدير اللقاء الأديب منير عتيبة مؤسس ومدير مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية. د. نزار شقرون كاتب تونسي وأستاذ محاضر في الجامعة التونسيّة في اختصاص علوم وتقنيات ونظريّات الفنون. جمع في مسيرته العلميّة بين حقلين معرفيين مهمين، فهو مجاز في اللّغة والآداب والحضارة العربيّة ومتحصّل على الدكتوراه ودرجة التأهيل الجامعي في نظريّات الفنون. انتُخبَ عميدا للمعهد العالي للفنون والحرف بصفاقس (الجمهوريّة التّونسيّة) عام 2011. عُرف بكونه شاعر وروائي وناقد فنّي ومترجم، ممّا أتاح له شخصيّة متعدّدة الأصوات، تحصّل على الجائزة العربيّة للنّقد التّشكيلي في سنة 2008 من حكومة الشّارقة، وقد نشر دراساته النقدية بالمجلات والدوريات العربيّة المحكّمة، وأصدر ديوانه الأوّل 'هوامش الفردوس' سنة 1990 ثمّ أتبعه بدواوين:'تراتيل الوجع الأخير'(1992)،'إشراقات الولي الأغلبي'(1997)، 'ضريح الأمكنة'(2002)،'هواء منع الحمل'(2010)، ضلالي من هداي'(2020)) وله في الكتابة المسرحيّة كتاب'رقصة الأشباح'(1999)، وفي الرّواية 'بنت سيدي الرايس'(2010) و'الناقوس والمئذنة'(2017)، وفي الترجمة 'رواية الوردة'(2012) للكاتب غيوم دولوريس، و'نحو حداثة متجدّدة'(2016) لحكيم بن حمودة. كتب في النقد الأدبي 'محنة الشّعر'(2006). وفي النّقد الفنّي 'معاداة الصّورة' (2008)، 'مكاشفات الصورة في اللوحة والكاريكاتير' (2009) و'نظريّة الفنّ العربي' (2010) وقد اعتبرَ مرجعا من المراجع العلميّة في فهم الأسس النّظريّة التي شغلت الفنّ العربي الحديث'، و 'رهانات الفنّ الغربي المعاصر' (2013)، الحداثة المعماريّة من الطّراز إلى التّعبير الحرّ' (2013)، و'نشأة اللّوحة في الوطن العربي'(2017) و'تفكير في التجربة الجماليّة'(2019). وانخرط في الكتابة الرّوائيّة منذ عام 2010 بنشر روايته الأولى 'بنت سيدي الرايس'، ثمّ 'الناقوس والمئذنة'(2017)، و'دمُ الثّور'(2019)، و'زول اللّه في رواية أخت الصّفا'(2022). شغل مسؤوليّات ثقافيّة متنوّعة في تونس وخارجها، وهو أستاذ زائر بالجامعة المصريّة، ويعمل استشاريّا دوليّا في شؤون السياسات الثقافيّة في الخليج العربي.
