
إتلاف أكثر من أربعة أطنان من المواد المخدرة في المهرة
الجنوب أون لاين- سبأنت
أتلفت الأجهزة الأمنية والقضائية بمحافظة المهرة، اليوم، أكثر من أربعة أطنان من مادة الحشيش المخدر، ونحو 200 كيلوجرام من مادة الشبو .
...
الكثيري يرأس إجتماعاً لقيادة السلطة المحلية والقوات العسكرية والأمنية بالعاصمة عدن
29 أبريل، 2025 ( 4:17 مساءً )
ترامب يدعو الشعب الكندي لانتخابه
29 أبريل، 2025 ( 4:02 مساءً )
وجرت عملية الاتلاف تحت إشراف النيابة العامة، وبمشاركة إدارة الأمن والشرطة، وقيادة اللواء 137 مشاة، وإدارة مكافحة المخدرات، وأفراد البحث الجنائي، وعدد من ضباط وأفراد أمن المحافظة، وذلك بعد استكمال الإجراءات القانونية المرتبطة بها.
وأوضح رئيس نيابة الاستئناف القاضي هاني فورس بلحاف، أن المواد المخدرة التي تم إتلافها تم ضبطها خلال عمليتين منفصلتين إحداهما قبالة مديرية الغيضة، والأخرى قبالة سواحل منطقة عتاب..مشيرا إلى ان الكمية المضبوطة بلغت نحو أربعة أطنان من مادة الحشيش (ريتناج) وما يقارب 200 كيلوجرام من مادة الشبو المخدر، وتقدر قيمتها التقديرية بـ اكثر من 7 مليار يمني وضُبط خلالها 12 متهماً من جنسيات إيرانية وأخرى مختلفة.
بدوره ذكر مدير عام الأمن والشرطة العميد مفتي سهيل صمودة، أن الكميات التي تم ضبطها وإتلافها اليوم كانت تستهدف تدمير الشباب والأطفال، مشيداً بجهود رجال الأمن وإدارة مكافحة المخدرات ورجال البحث الجنائي.
من جانبه، أشار مدير إدارة مكافحة المخدرات الرائد عارف سعيد عسكري، إلى أن هذه الكميات تم ضبطها خلال سلسلة من العمليات النوعية، وأن عملية الإتلاف اليوم تاتي كتتويج للجهود الحثيثة المبذولة لحماية المجتمع من هذه الآفة الخطيرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
اعلان بريطاني عن اليمن يفاجئ امريكا
تفاجأت الولايات المتحدة الامريكية، بإعلان صادر من حليفتها بريطانيا، بشأن اليمن والتطورات المتسارعة التي يشهدها، جراء ما سماه "الفشل الامريكي العسكري في اليمن"، وتصاعد "ضخامة الفوضى التي تحولت إليها الحرب الجوية ضد الحوثيين" على نحو يتجاوز استمرار الجماعة بما تسميه "فرض الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان الاسرائيلي" إلى اذلال امريكا عسكريا والايذان بنهاية هيمنتها عسكريا. آ آ جاء هذا في تقارير مكثفة نشرتها وسائل الاعلام البريطانية، وتحليلات لكبار السياسيين والعسكريين البريطانيين، لخلفيات وتداعيات اعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب الثلاثاء (6 مايو) ايقاف حملته العسكرية البحرية والجوية على الحوثيين في اليمن مقابل ايقافهم استهداف السفن الامريكية الحربية والتجارية، دون ايقاف استهداف الكيان الاسرائيلي ومنع عبور سفنه والمتجهة اليه من مضيق باب المندب والبحر الاحمر. آ آ واتفقت وسائل إعلام بريطانية في وصف حرب أميركا ضد جماعة الحوثي في اليمن، بالفاشلة وأن "أميركا جرى اذلالها عسكريا ولا تستطيع حتى الاقتراب من النصر في اليمن". آ آ وقال موقع "UnHerd" البريطاني في تحليل سياسي وعسكري: إن جماعة الحوثي كشفت عن إذلال أمريكا العسكري وتراجع قوتها". وأردف: "في عالمنا الحالي، لا تملك أميركا سلاحاً جديداً يمكنه حتى الاقتراب من تحقيق النصر في اليمن". آ آ مضيفا: "عندما بدأ الحوثيون في اليمن، ردًا على حرب غزة، بفرض حصارهم على البحر الأحمر، اعتُبر ذلك علامة أكيدة على تراجع القوة الأمريكية: قوة عالمية مهيمنة تسمح بالتنافس على سيطرتها على طريق بحري حيوي. وفي خضم اندفاعهم لفهم سبب حدوث ذلك، زعم منتقدو الرئيس آنذاك أنه ببساطة ضعيف للغاية، ومُهادن للغاية، لدرجة أنه لا يستطيع استخدام كامل القوة العسكرية الأمريكية للقضاء على المشكلة". آ آ وتابع: "في الواقع، ردًا على ذلك، أذن بايدن بحملتين عسكريتين. الأولى كانت عملية â€کحارس الرخاءâ€ک، التي هدفت إلى الجمع بين القوة البحرية الأمريكية وتحالف من الدول الراغبة في حماية الملاحة وكسر الحصار. تحول ذلك إلى كارثة محرجة، إذ انسحب معظم شركاء التحالف، واستمرت صواريخ الحوثيين في قصف السفن. ثم في يناير 2024، أُطلقت عملية â€کرامي بوسيدونâ€ک والتي شملت طائرات بريطانية وأمريكية". آ آ ضربمستطردا: "حاولت العملية قصف الحوثيين لإخضاعهم. لكنها باءت بالفشل، ولم تُحقق أي تقدم يُذكر في كبح هجمات الحوثيين أو فتح البحر الأحمر أمام حركة الملاحة. آ آ ولكن حتى في ذلك الوقت، أُلقي باللوم على بايدن؛ إذ كان الجيش الأمريكي الجبار يُعاق بطريقة ما. آ آ وهكذا، كان الاستنتاج الطبيعي أنه بمجرد تولي ترامب منصبه، ستُنزع القفازات. آ كان منتقدو بايدن مُحقين جزئيًا. فبمجرد تولي ترامب منصبه، سُحبت القفازات". آ آ الموقع البريطاني مضى قائلا في تحليله السياسي والعسكري: "أعقبت عملية â€کبوسايدون آرتشرâ€ک عملية â€کراف رايدرâ€ک، في مارس 2025م، والتي حاولت إظهار رد عسكري أمريكي جديد وأكثر قوة ضد أهداف الحوثيين في اليمن ولمدة ستة أسابيع فقط قصفت الطائرات الحربية الأمريكية اليمن على مدار الساعة، مع قاذفات شبح نادرة وباهظة الثمن تُحلق في مهمات من دييغو غارسيا لدعم الطائرات الموجودة على حاملات الطائرات". آ آ وتابع قائلا: "مع ذلك، بمجرد انتهاء تلك الأسابيع الستة، أعلن ترامب بفخر أن اليمن â€کاستسلمâ€ک وأنه لم تعد هناك حاجة للولايات المتحدة لمواصلة القصف". آ آ ساخرا من اعلان ترامب بقوله: "لقد توسطت عُمان في وقف إطلاق النار. وتم الترويج لهذا على أنه انتصار مجيد للجيش الأمريكي، حيث وعد الحوثيون أخيرًا بعدم مهاجمة السفن الأمريكية بعد الآن، وأعادت أمريكا بلطف... لفتة. بالطبع، لم يذكر ترامب شروط â€کالاستسلامâ€ک". آ آ مفندا الرواية الامريكية: "كان على الحوثيين فقط التوقف عن مهاجمة السفن الأمريكية مقابل توقف أمريكا عن القصف؛ وكانوا أحرارًا في مواصلة حصار البحر الأحمر أو إطلاق الصواريخ على إسرائيل. بمعنى آخر، منحت أمريكا الحوثيين حرية مطلقة لمواصلة السلوك الذي كان سببًا لشن الحرب في المقام الأول. لذا، كان وصف هذه الصفقة بالاستسلام أمرًا مناسبًا تمامًا؛ لكن الحوثيين لم يكونوا هم من يرفعون الراية البيضاء". آ آ وزاد الموقع البريطاني موقع "UnHerd" في تحليله السياسي والعسكري: إن "عملية ترامب â€کالراكب الخشنâ€ک، على عكس عمليات بايدن، استخدمت العديد من الأسلحة الأمريكية الأكثر محدودية وتكلفة وتطورًا في محاولة لإخضاع الحوثيين. ومع ذلك استسلمت . وبالتالي، فإن الدروس هنا قاتم آ ة للغاية. لم تعد طريقة الحرب المفضلة لأمريكا والوحيدة القابلة للتطبيق بشكل متزايد - الحرب الجوية - فعالة من حيث التكلفة ولا عملية". آ آ مختتما بقوله: "لكن الولايات المتحدة ليس لديها أساليب حرب بديلة تعتمد عليها، ما يعني أن أيامها كقوة عسكرية مهيمنة ربما تقترب من نهايتها". آ آ وأردف: "لفهم مدى ضخامة الفوضى التي تحولت إليها الحرب الجوية ضد الحوثيين، من المهم فهم قاعدة أساسية للمخزونات العسكرية الأمريكية. فأمريكا تمتلك نظريًا 11 حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية، وهو رقمٌ هائلٌ يفوق بكثير أي دولة في العالم، لكنه بجملته لا يُذكر عمليًا".


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
موقع أمريكي: إسرائيل تشعر بتداعيات وقف إطلاق النار الذي أعلنه ترامب مع الحوثيين (ترجمة خاصة)
قال موقع أمريكي إن إسرائيل تشعر حاليا بتداعيات وقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع جماعة الحوثي في اليمن. وأضاف موقع " بوليتيكو " الأمريكي في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" أن الهجمات الأخيرة تظهر كيف يبرز الحوثيون كواحدة من أكثر الجماعات المسلحة المدعومة من إيران صمودًا في المنطقة، بعد صراع طويل شهد تدمير إسرائيل جزءًا كبيرًا من القوة العسكرية لحماس وحزب الله. وأشار إلى أن هجمات الحوثيين المستمرة تكشف أيضًا كيف استُبعدت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرمه ترامب مع الحوثيين - وهي حقيقة قد تضع الإدارة المؤيدة بشدة لإسرائيل تحت ضغط جديد للرد إذا تصاعدت هجمات الحوثيين. وتابع "يبدو أن وقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس دونالد ترامب مع جماعة الحوثي المسلحة في اليمن صامد. لكن ذلك لم يمنع الحوثيين من مواصلة إطلاق الصواريخ على إسرائيل، الحليف الأهم للولايات المتحدة في الشرق الأوسط". وأطلق الحوثيون، مساء الخميس، صاروخًا باليستيًا آخر على إسرائيل - اعترضته الدفاعات الجوية الإسرائيلية بنجاح - في سادس محاولة هجوم للحوثيين خلال أسبوع. جاء ذلك بعد أيام من تنفيذ إسرائيل غارة جوية على أراضي الحوثيين في اليمن. صرح مسؤول سابق في إدارة ترامب، عمل على قضايا الشرق الأوسط، لصحيفة "ناتسيك ديلي": "إسرائيل ليست بمنأى عن سياسة أمريكا الخارجية أولًا. وقد كانت هذه مفاوضات أمريكا أولًا". وحسب التقرير فإن بعض الجماعات المؤيدة لإسرائيل استاءت من قرار إدارة ترامب بإبرام اتفاق مع الحوثيين لم يتضمن شروطًا لوقف الهجمات على إسرائيل. وقال بليز ميسزال من المعهد اليهودي للأمن القومي، وهو منظمة مناصرة غير ربحية، إن استبعاد إسرائيل "يشير إلى وجود خلاف بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو أمر تسعى إيران دائمًا إلى استغلاله". لكن مصادر مطلعة في الإدارة، بمن فيهم المسؤول السابق ومسؤول حالي طلب عدم الكشف عن هويته للتحدث بصراحة عن المداولات الداخلية، دافعوا عن قرار إدارة ترامب. جادلوا بأن الحوثيين لن يوقفوا هجماتهم على إسرائيل أبدًا، وأن الإدارة اتخذت ببساطة أسوأ خيار متاح لها: التوقف عن إنفاق موارد عسكرية كبيرة وذخائر متطورة على قتال لا نهاية له في الأفق. وأكد لنا هؤلاء أن الإدارة ستستخدم مواردها بشكل أفضل بالتركيز على معالجة الأسباب الجذرية لهجمات الحوثيين. ويشمل ذلك وقف إطلاق نار نهائي في غزة، واتفاقًا مع إيران، الداعم العسكري الرئيسي للحوثيين، بشأن برنامجها النووي. برر الحوثيون هجماتهم على إسرائيل بأنها رد على الهجوم العسكري الإسرائيلي المستمر على غزة. أوقفت الجماعة المسلحة هجماتها الصاروخية لفترة وجيزة خلال وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير، ثم أطلقتها مجددًا في مارس عندما استأنفت إسرائيل عملياتها في غزة. وقال المسؤول السابق في إدارة ترامب: "سيواصل الحوثيون هذه الهجمات لترسيخ مصداقيتهم الجهادية في الشارع ومصداقيتهم في محور المقاومة ضد إسرائيل". "لقد حاول الجميع مواجهة الحوثيين عسكريًا لعقد من الزمان. وفشل الجميع". وحسب التقرير فإن المتحدثين باسم مجلس الأمن القومي والسفارة الإسرائيلية في واشنطن لم يتحدثوا لطلب التعليق الذي قدمه موقع "نات سيك ديلي". مع ذلك، حذّر محللون آخرون من أن الهجمات المستمرة قد تُشجّع الحوثيين وتُزوّدهم بموارد ومجندين جدد ومكانة عسكرية مرموقة إذا تُركت دون رادع. قال جون ألترمان، من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: "من وجهة نظر الحوثيين، فإنهم لا يُظهرون فقط قدرتهم على منافسة الولايات المتحدة والظهور، بل قدرتهم على مواصلة شنّ هجمات خاطفة على أقوى قوة عسكرية في الشرق الأوسط والبقاء صامدين". وأضاف أن هذا "يمنحهم مصداقية هائلة".


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
نصيحة ترامب لماكرون: أبق باب الطائرة مغلقا
يمن ديلي نيوز: نصح الرئيس الأميركي دونالد ترمب نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن يبقي باب الطائرة مغلقا، في إشارة منه لحادثة 'الصفعة' التي تعرض لها ماكرون من زوجته بريجيت الأسبوع الماضي، لدى وصولهما إلى فيتنام. تصريحات ترامب جاءت ردا على سؤال عما إذا كان يوجه نصيحة إلى ماكرون 'من زعيم عالمي إلى زعيم عالمي'، قال ترامب مخاطبا ماكرون: «احرص على إبقاء باب (الطائرة) مغلقاً»، وذلك خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض أمس (الجمعة). وأضاف الرئيس الأميركي الذي تزوج ثلاث مرات: 'لم يكن ذلك جيداً'. تصريحات ترامب جاءت خلال مؤتمر صحفي بالمكتب البيضاوي بمناسبة مغادرة، ايلون ماسك من منصبه في هيئة الكفاءة الحكومية. والتقطت عدسات الكاميرات لقطة تعرض ماكرون لعند فتح باب الطائرة تعرضه لصفعة، اثار جدلا وسخرية واسعة على مستوى العالم، ما دفع بماكرون التصريح أن الموضوع لا يستحق كل ذلك وأنهما كانا يتمازحان داعيا الى الهدوء. وأكد ترمب (78 عاماً) أنه تواصل مع نظيره منذ انتشار الفيديو. وأضاف: 'تحدثت إليه، هو على ما يرام، هما على ما يرام، هما شخصان جيدان بالفعل، أعرفه بشكل وثيق»، لكنه أكد أنه 'لا يعرف' حقيقة ما جرى بينهما. واستغل ماسك المناسبة للمزاح بشأن الفيديو، ورداً على سؤال عن كدمة حول عينه اليمنى، قال ماسك: 'لم أكن في أي مكان قرب فرنسا'، موضحاً أن سببها لكمة من طفله. مرتبط صفعة ماكرون - نصيحة ترامب - ايلون ماسك - البيت الأبيض -