logo
بأمر من ترمب… إغلاق قاعدة بيانات تتعقب سوء سلوك الشرطة الأميركية

بأمر من ترمب… إغلاق قاعدة بيانات تتعقب سوء سلوك الشرطة الأميركية

وطنا نيوز٢٢-٠٢-٢٠٢٥

الرئيسية
الشرق الأوسط
العالم
الرأي
الاقتصاد
ثقافة وفنون
صحة وعلوم
تكنولوجيا
يوميات الشرق
الرياضة
في العمق
فيديو
بودكاست
ألعاب
العالم
الولايات المتحدة
بأمر من ترمب… إغلاق قاعدة بيانات تتعقب سوء سلوك الشرطة الأميركية
عناصر من الشرطة الأميركية ينتشرون وسط احتجاجات في شيكاغو بولاية إلينوي
وطنا اليوم_أغلقت الولايات المتحدة قاعدة بيانات تتعقب سوء سلوك أفراد الشرطة الأميركيين على مستوى البلاد، بعد أمر من الرئيس دونالد ترمب، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».
وتقول مذكرة على موقع وزارة العدل الأميركية إن ترمب قام بإلغاء أمر تنفيذي وقَّعه الرئيس السابق جو بايدن، وإن «قاعدة بيانات المساءلة الوطنية لتطبيق القانون» سيجري إيقاف العمل بها.
جاء في المذكرة: «لم يعد بإمكان الوكالات المستخدمة الاستعلام أو إضافة بيانات إلى قاعدة بيانات المساءلة الوطنية لتطبيق القانون. وتقوم وزارة العدل الأميركية بإيقاف عمل قاعدة بيانات المساءلة الوطنية لتطبيق القانون، وفقاً للمعايير الاتحادية».
وكان ترمب قد اقترح إنشاء قاعدة البيانات خلال فترة رئاسته الأولى، قبل أن يتم إنشاؤها رسمياً من قبل بايدن.
وتم إنشاء قاعدة البيانات في إطار الإصلاحات التي نشأت بعد احتجاجات «حياة السود مهمة» في عام 2020، عقب مقتل جورج فلويد.
وكان دارك تشوفين، وهو ضابط شرطة سابق في مينابوليس، قد استخدم ركبته لتثبيت فلويد على الأرض لأكثر من 9 دقائق في مايو (أيار) 2020. وقد تمت إدانته بالقتل وانتهاك حقوق فلويد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشروع الضرائب الضخم لترمب يجتاز عقبة «النواب»
مشروع الضرائب الضخم لترمب يجتاز عقبة «النواب»

Amman Xchange

timeمنذ 4 ساعات

  • Amman Xchange

مشروع الضرائب الضخم لترمب يجتاز عقبة «النواب»

واشنطن: «الشرق الأوسط» اجتاز مشروع قانون الضرائب، الضخم، الذي طرحه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، عقبة مجلس النواب، بعد أيام من الجدل بين مختلف فصائل حزبه الجمهوري، ممهداً الطريق لأول انتصار تشريعي كبير في ولايته الثانية. فقد صوّت مجلس النواب، الذي يُسيطر عليه الجمهوريون، بأغلبية 215 صوتاً مقابل 214، لصالح المشروع الذي يزيد على ألف صفحة. وقال ترمب عبر منصته «تروث سوشال» إن «القانون الكبير والجميل أُقرّ في مجلس النواب. إنه بلا شك أهم نص تشريعي سيتم التوقيع عليه في تاريخ بلدنا». وتضمن التشريع تدابير مثيرة للجدل من شأنها أن تُقلص بشكل كبير اثنين من برامج شبكة الضمان الاجتماعي الرئيسية في البلاد، برنامج «ميديكيد» وقسائم الطعام، إلى جانب توقعات بزيادة الدين الفيدرالي وإرهاق الاقتصاد. وستُضيف التعديلات الضريبية 3.8 تريليون دولار إلى الدين العام على مدى عقد من الزمن، وفقاً لتحليل أجراه مكتب الموازنة في الكونغرس، في حين سيُخفَّض تمويل «ميديكيد» بنحو 700 مليار دولار، وبرنامج قسائم الطعام بقيمة 267 مليار دولار. وكان هذا التشريع محور معركة شرسة بين المُشرّعين الجمهوريين في الأيام الأخيرة. ورغم تمريره في مجلس النواب، لا يزال أمام التشريع معركة شرسة متوقعة في مجلس الشيوخ قبل أن يصل إلى مكتب ترمب.

بايدن المريض
بايدن المريض

العرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • العرب اليوم

بايدن المريض

على مدى أيام السباق الرئاسى الأمريكى فى السنة الماضية، كان الرئيس ترمب لا يتوقف عن السخرية من بايدن، وكان يسميه: بايدن النعسان!. وعندما جرى الإعلان مؤخرًا عن مرض الرئيس السابق تعاطف معه ترمب للمرة الأولى، وانقلب ساكن البيت الأبيض السابق من بايدن النعسان إلى بايدن المريض الذى يواجه المرض الخبيث، فلما قيل إنه يعانى نوعًا شرسًا من المرض الذى وصل إلى عظامه، ازداد تعاطف ترامب معه وقال إنه وزوجته يتعاطفان ويتمنيان الشفاء. وعندما يمرض الرئيس السابق لأقوى دولة بمرض صعب وهو فى هذه السن المتقدمة، فلا بد أنه سيحظى بتعاطف الأمريكيين وغير الأمريكيين، إلا العرب، وإلا الفلسطينيين بين العرب، الذين سيجدون حاجزًا يصدهم عن إبداء التعاطف. لست بالطبع مع الذين سوف يسارعون إلى القول بأن مرضه عقاب إلهى، أو أن السماء تعاقبه على موقفه المتخاذل تجاه الأطفال والنساء والمدنيين عمومًا فى قطاع غزة.. لست مع ذلك لأنى لا أرتاح لاستدعاء الدين إلى كل تفصيلة من تفاصيل الحياة، ولأن الاستدعاء من هذا النوع ينقلب إلى إقحام للدين، لا مجرد استدعاء له إلى ما يجب ألا يكون طرفًا فيه.. ولكن هذا لا ينفى أن كثيرين فى المنطقة وفى خارجها سوف يجدون صعوبة كبيرة فى التعاطف مع الرئيس الأمريكى المريض. فلقد أمضت إسرائيل 15 شهرًا كاملة تقتل الناس فى القطاع، وتنسف بيوتهم، بينما بايدن فى البيت الأبيض لا يحرك ساكنًا، بل ويبادر إلى إرسال السلاح الذى لولاه ما كان فى مقدور جيش الاحتلال الإسرائيلى أن يصل بضحاياه إلى 53 ألف فلسطينى، فضلًا عن أعداد مُضاعفة من الجرحى، والمصابين، والمشردين فى كل ركن من أركان غزة. كان فى إمكانه أن يمنع المأساة الغزاوية من التمدد إلى ما تمددت إليه، وكان فى إمكانه أن يُلوح بما لوّح به ترامب، فأرغم حكومة التطرف فى تل أبيب على السماح بإدخال المساعدات إلى الذين إذا لم يموتوا بالرصاص ماتوا من الحصار والتجويع.. كان هذا فى إمكان بايدن، لولا أنه خذل كل معنى إنسانى فى أرض فلسطين. تحاول أن تتعاطف مع رجل كان هذا سلوكه مع الفلسطينيين العُزل فلا تستطيع، وتحاول أن تتطلع إليه بعين العطف وهو فى محنته فلا تطاوعك نفسك.. ليس هذا تشفيًا فى الرئيس السابق المريض بالتأكيد، ولا ابتهاجًا بمرضه.. لا.. ولكن إذا كان الموضوع موضوع فلسطين، فسوف يظل بايدن المتخاذل يتقدم على بايدن المريض.

ترمب يبدي رغبته في أن يكون البابا القادم للفاتيكان
ترمب يبدي رغبته في أن يكون البابا القادم للفاتيكان

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • الغد

ترمب يبدي رغبته في أن يكون البابا القادم للفاتيكان

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب مازحاً، إنه يرغب في أن يصبح البابا القادم للفاتيكان، خلفاً للبابا فرنسيس الذي توفي الأسبوع الماضي عن عمر ناهز 88 عاماً. وقال ترمب للصحافيين، عندما سُئل عمَّن يود أن يصبح بابا الكنيسة الكاثوليكية المقبل: «أود أن أصبح البابا. سيكون هذا خياري الأول». اضافة اعلان وأشار ترمب إلى أنه ليس لديه تفضيل معين، مضيفاً: «يجب أن أقول إن لدينا كاردينالاً من مكان يسمى نيويورك، وهو جيد جداً، لذلك سنرى ما سيحدث»، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ولا يعد الكاردينال تيموثي دولان، رئيس أساقفة نيويورك، من بين المرشحين المحتملين لتولي المنصب، إلا أن القائمة تضم أميركياً آخر هو الكاردينال جوزيف توبين، رئيس أساقفة نيوارك في ولاية نيوجيرسي. ولم يسبق أن تولى أميركي منصب البابا. وسافر ترمب وزوجته ميلانيا إلى روما في مطلع الأسبوع، لحضور جنازة أول بابا للفاتيكان من أميركا اللاتينية. وتبادل ترمب والبابا فرنسيس الانتقادات على مدى عقد من الزمان، وكانت أغلبها تتمحور حول مناشدة البابا للتعاطف مع المهاجرين، وهي الفئة التي سعى ترمب مراراً إلى ترحيلها. وسيدخل نحو 135 من الكرادلة الكاثوليك قريباً مجمعاً سرياً لاختيار البابا القادم، دون وجود أي مرشح واضح في الأفق.-(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store