
ريال مدريد يتعامل مع سوق الانتقالات الصيفية بجدية.. الأرقام تؤكد
وأشارت الصحيفة إلى أن ريال مدريد لم يتجاوز حاجز الـ100 مليون يورو في الإنفاق الصيفي إلا مرة واحدة فقط خلال السنوات الست الماضية، وذلك في موسم 2023/24 حين وصل الإنفاق إلى 134.5 مليون يورو.
وتعكس هذه الأرقام حسب 'آس' رغبة النادي الملكي في تعزيز صفوف الفريق بشكل قوي استعدادًا للموسم المقبل، في محاولة لاستعادة الهيمنة المحلية والقارية بعد المنافسة الشرسة في المواسم الماضية.
ريال مدريد ينفق أموالاً في سوق الانتقالات هي الأكبر منذ 6 سنوات!
يُذكر أن ريال مدريد اتبع خلال السنوات الماضية سياسة أكثر تحفظًا في سوق الانتقالات، في ظل الاعتماد على العناصر المتواجدة فقط، ولكن الآن تغيرت تلك السياسة، بل من المتوقع تعاقد المرينجي مع صفقات جديدة قبل انتهاء الميركاتو الصيفي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 19 دقائق
- العين الإخبارية
أغلق أبوابه بالميركاتو.. كم أنفق برشلونة في آخر 5 سنوات؟
دخل برشلونة الإسباني فترة الانتقالات الصيفية الحالية بهدف تدعيم بعض المراكز، بعد موسم استثنائي استحوذ فيه على الألقاب المحلية. برشلونة تعاقد هذا الصيف مع الحارس خوان غارسيا من مواطنه إسبانيول، بجانب ماركوس راشفورد على سبيل الإعارة من مانشستر يونايتد الإنجليزي، واللاعب الشاب روني باردغجي من كوبنهاغن الدنماركي للفريق الرديف. لابورتا يغلق أبواب برشلونة في الميركاتو وفي مقابلة أجراها مع صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية، أكد خوان لابورتا رئيس برشلونة أن النادي أغلق أبوابه في الميركاتو الحالي ولن يضم صفقات جديدة. وقال لابورتا: "يظهر خوان غارسيا بشكل رائع في التدريبات، وأعتقد أن جماهير برشلونة ستُعجب به". وأضاف: "آمالنا كبيرة على روني وراشفورد، ومن حيث المبدأ، لن تكون هناك تعاقدات أخرى". كم أنفق برشلونة في آخر 5 سنوات؟ صحيفة "موندو ديبورتيفو" سلطت الضوء أيضا على حجم إنفاق برشلونة في السنوات الخمس الماضية، مؤكدة أنه كان ثالث أكثر الفرق إنفاقا في الدوري الإسباني بعد قطبي العاصمة؛ أتلتيكو مدريد وريال مدريد. وأنفق أتلتيكو 513 مليون يورو على التعاقدات في السنوات الخمس الماضية، بينما أنفق ريال مدريد 471 مليون يورو، فيما أنفق برشلونة 344 مليون يورو، أي أقل بحوالي 130 مليون يورو من ريال مدريد. وخلال الموسم الحالي فقط، استثمر أتلتيكو مدريد حوالي 150 مليون يورو في صفقات أليكس باينا، وهانكو، وكاردوزو، وألمادا، وروجيري، ومارك بوبيل. بينما أنفق ريال مدريد حوالي 190 مليون يورو، حيث عزز صفوفه بضم دين هويسن، وترينت ألكسندر أرنولد، وألفارو كاريراس، وفرانكو ماستانتونو. في الوقت الذس دفع فيه برشلونة 27.5 مليون يورو لتعاقداته الثلاثة: خوان غارسيا (25 مليون يورو)، وروني باردغجي (2.5 مليون يورو)، وماركوس راشفورد (سيدفع النادي غرامة 5 ملايين يورو في حال عدم تفعيل بند الشراء). يذكر أن برشلونة في العام الماضي تعاقد مع داني أولمو وباو فيكتور مقابل حوالي 65 مليون يورو. aXA6IDE1NC4xMy42OS4xODMg جزيرة ام اند امز CA


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
ريال مدريد لفينيسيوس: طلبكم مرفوض!
مراد المصري (أبوظبي) كشفت تقارير صحفية إسبانية، أن إدارة نادي ريال مدريد رفضت الطلبات الجديدة من لاعبه فينيسيوس جونيور، بخصوص تمديد عقده، وأبرزها مضاعفة راتبه الحالي ليصل إلى 30 مليون يورو سنوياً خالي من الضرائب. ورغم الاتفاق بشكل مبدئي بين ريال مدريد وفينيسيوس قبل نهاية الموسم الماضي على تمديد العقد، إلا أن طلبات اللاعب تغيرت عقب نهاية كأس العالم للأندية، وهو يطلب الآن المساواة براتبه مع زميله الفرنسي كيليان مبابي. وبحسب هذه التقارير، فإن فلورنتينو بيريز رئيس ريال مدريد، رفض هذه المطالب وأسلوب اللاعب في المفاوضات، ويتجه الآن للموافقة، إما على بيعه، في حال وصول عرض مناسب، أو الاستمرار بالعقد الذي ينتهي في عام 2027، بنفس البنود الحالية، وذلك رغم احتمالية رحيله مجاناً بعد ذلك. وكانت الرسالة واضحة من النادي الملكي لممثلي اللاعب، حيث سبق أن رفض ريال مدريد التخلي عن سياسية سقف الرواتب مع العديد من النجوم في فترات سابقة، ويتمسك بتحقيق البنود التي يراها بشكل أنسب للجميع.


البوابة
منذ 12 ساعات
- البوابة
لوموند: قمة بكين تكشف ضعف أوروبا الكبير في مواجهة الصين
ذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية إن القمة الـ 25 بين الاتحاد الأوروبي والصين التي عقدت في بكين يوم الخميس الماضي كشفت لرئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس المجلس الاوروبي أنطونيو كوستا مدى قوة مضيفهم وحجم الخلافات العميقة في المجالين التجاري والدبلوماسي التي باتت تفصل "القارة العجوز" عن الصين. وأوضحت الصحيفة الفرنسية ـ فى افتتاحيتها ـ أن القمة تحولت إلى ما يشبه حوار الطرشان... حتى فيما يتعلق بمكافحة تغير المناخ، الذي يفترض أن يكون مجال توافق بين الصين واوروبا، احتاج الأمر إلى جهد كبير لصياغة بيان مشترك، أما فيما يتعلق بالملفات الأخرى، فقد ظهرت الخلافات بشكل واضح خلال الاجتماعات التي استمرت ليوم واحد فقط، في حين كان من المقرر أن تستمر ليومين. وقد رضحت فون دير لاين وأنطونيو كوستا لمطالب عقد القمة في العاصمة الصينية، بعدما أوضح الرئيس الصيني شي جينبينج أنه لن ينوي التوجه إلى أوروبا. واشارت "لوموند" إلى أن الولايات المتحدة أدركت مبكرا التهديد الذي يمثله صعود الصين لما يشكله من تحد مباشر لهيمنتها العالمية، أما أوروبا، وخصوصا شركات صناعة السيارات الألمانية، فكانت ترى في السوق الصينية فرصة واعدة، بينما كان البعد الأمني يبدو لها بعيدا وغامضا. ولم تدرك أوروبا حجم الخطر الذي تشكله الصين إلا عندما بدأت تتأثر بشكل مباشر. وعلى الصعيد التجاري، يرى الاتحاد الأوروبي أن اختلال علاقته مع الصين يتفاقم، من دون أن يمتلك وسيلة للخروج من هذه الدوامة، فخلال عشر سنوات، تضاعف العجز التجاري للاتحاد الاوروبي مع الصين، ليتجاوز 300 مليار يورو سنويا. وتعتبر بروكسل محقة في انتقاد حجم الدعم الحكومي الصيني، الذي يجعل المنافسة مع الصين غير عادلة، ويهدد الوظائف والصناعة في أوروبا، وفي اتخاذ إجراءات حمائية لم تتخل عنها الصين أبدا. وترى الصحيفة الفرنسية ان فون دير لاين ربما لاحظت بنفسها خلال زيارتها أن هناك عالما جديدا قد نشأ في الصين: سيارات جديدة، أغلبها كهربائية أو هجينة، وعلامات تجارية جديدة، وخبرة صناعية أصبحت لا تضاهى.. ففي سباق تطوير البطاريات الأفضل، يبرز لاعبان صينيان فقط هما شركة "كاتل"، أكبر مورد بطاريات في العالم، والتي تزود شركات مثل ستيلانتيس، ورينو، وتيسلا، ورولز رويس، والشركة الصينية "بي واي دي"، التي تعد اليوم العلامة الكهربائية الأولى عالميا. لقد أصبح الأوروبيون مجرد متفرجين، بيما ترى الصين أن أوروبا لا يجب أن تلوم إلا نفسها. لقد اعترفت فون دير لاين بأن العلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي وصلت إلى "نقطة انعطاف واضحة"، لكن لا شيء يوحي بأن الاتحاد الأوروبي لديه بداية حل لهذه المشاكل.