logo
زخم «الدولة الفلسطينية» يتصاعد عقب إعلان ماكرون

زخم «الدولة الفلسطينية» يتصاعد عقب إعلان ماكرون

الشرق الأوسطمنذ 4 أيام
حالة من الزخم المتصاعد بشأن «الدولة الفلسطينية» عقب إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وعقد «المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين» الذي تستضيفه الأمم المتحدة في نيويورك هذا الأسبوع.
وحركت الظروف الإنسانية المأساوية والمجاعة التي يعيشها الغزيون، دولاً غربية للاعتراف بالقضية الفلسطينية، أملاً في رفع الحصار عن القطاع، وفق خبراء، أشاروا إلى أن «خطوة فرنسا قد تدفع دولاً أخرى للاعتراف بالدولة الفلسطينية».
وهناك نحو 147 دولة تعترف رسمياً بدولة فلسطين، كدولة ذات سيادة، من أصل 193 دولة عضواً في الأمم المتحدة، بما يعادل 75 في المائة، وفق شبكة «إيه بي سي» الأسترالية.
وقبل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر (تشرين أول) 2023، كانت فكرة اعتراف دول غربية خصوصاً في الاتحاد الأوروبي، بدولة فلسطين، أمراً مستبعداً، بحكم توقف المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية، غير أن التعاطي الدولي مع القضية تغير بسبب الكارثة الإنسانية الناتجة عن العدوان الإسرائيلي، ما دفع دولاً أوروبية أحدثها فرنسا للاعتراف بـ«دولة فلسطينية مستقلة».
وأعلن الرئيس الفرنسي، أخيراً، نية بلاده، الاعتراف بدولة فلسطين، وفاءً منها بالتزامها التاريخي من أجل سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، وقال إنه «سيعلن رسمياً أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر (أيلول) المقبل، عن تلك الخطوة».
ولاقى الاعتراف الفرنسي ترحيباً عربياً واسعاً، في مقابل تنديد أميركي وإسرائيلي به.
وتعترف معظم دول الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا بالدولة الفلسطينية، أبرزهم روسيا والصين والهند، بينما لم تعترف بها دول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة واليابان وكندا.
ومنذ بداية الحرب على غزة اعترفت نحو 9 دول رسمياً بدولة فلسطين، منها دول أوروبيا مثل أرمينيا، وسلوفينيا، وآيرلندا، والنرويج، وإسبانيا.
ولم ينجح الفلسطينيون عبر محاولات عديدة، بمجلس الأمن الدولي، في الحصول على قرار بالاعتراف بفلسطين كدولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة، خصوصاً مع استخدام الولايات المتحدة الأميركية حق النقض «فيتو»، فيما تمتلك السلطة الفلسطينية صفة مراقب غير عضو منذ 2012.
الإعلان الفرنسي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، جاء قبل عقد المؤتمر الوزاري، رفيع المستوى، للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، الذي سيعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، يومي الاثنين والثلاثاء، برئاسة مشتركة بين فرنسا والسعودية.
أشخاصٌ يتفقدون أنقاض مبنى مُدمَّر إثر قصفٍ إسرائيليٍّ على مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين (أ.ف.ب)
وأعلنت «الخارجية المصرية»، مشاركة وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، في «مؤتمر نيويورك»، الخاص بتنفيذ «حلّ الدولتين»، وفق إفادة، الأحد. ويعد «مؤتمر نيويورك» الوزاري مقدمة لعقد مؤتمر دولي، في باريس أو نيويورك، على هامش الاجتماعات رفيعة المستوى للدورة السنوية الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في النصف الثاني من سبتمبر (أيلول) المقبل.
ويشكل «مؤتمر نيويورك» الوزاري خطوة أولى ضمن حالة من الزخم الدولي، لدعم القضية الفلسطينية وتنفيذ مشروع «حل الدولتين»، وفق أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، الدكتور طارق فهمي، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «المؤتمر سيمهد الطريق لتحرك دولي مهم، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بحضور قادة وزعماء الدول المختلفة، التي سيعلن خلالها الاعتراف الفرنسي رسمياً، وربما دول أخرى».
وقال ماكرون، في تصريحات صحافية، الأحد، إن «بلاده تعمل على إشراك دول أخرى في الاعتراف بدولة فلسطين».
وتعمل مصر مع المملكة العربية السعودية وفرنسا من أجل تحريك مشروع «حل الدولتين»، بحسب فهمي، مؤكداً أنه «يجب استثمار قرارات الاعتراف الدولي بفلسطين، من أجل وضع حلول شاملة لتلك القضية»، مشيراً إلى أن تلك التحركات «قد تواجه بضغوط أميركية وإسرائيلية تعوق اعتراف دول أوروبية أخرى بالدولة الفلسطينية».
وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي (الخارجية المصرية)
بينما يعتقد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، الدكتور أيمن الرقب، أن «الوضع الإنساني المتردي في غزة، على وقع المجاعة التي يعيشها سكان القطاع، حرّك دولاً غربية مثل فرنسا للاعتراف بدولة فلسطين»، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «هذا الحراك يجب استثماره لممارسة ضغط دولي لتنفيذ مشروع حل الدولتين، وللرد على المخطط الإسرائيلي الخاص بإحلال الضفة الغربية بعد تصويت الكنيست أخيراً عليه».
وصوّت الكنيست الإسرائيلي، الأربعاء، لصالح مشروع قانون يدعو الحكومة إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، بأغلبية 71 صوتاً مقابل معارضة 13 عضواً، وسط رفض عربي لهذا القرار.
وهناك قرار من الأمم المتحدة بإقامة دولة فلسطينية، تعيق إسرائيل تنفيذه، وفق الرقب، وقال إن «الاعتراف الفرنسي بفلسطين سيفيد القضية، نظراً للثقل الفرنسي أوروبياً ودولياً، وهي أول دولة من مجموعة السبع الكبرى تتخذ مثل هذا القرار»، موضحاً أن هذا «الاعتراف قد يدفع دولاً أخرى للاعتراف مثل بريطانيا وكندا».
وفي عام 2024، دعت مجموعة من خبراء الأمم المتحدة جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطين، من أجل تحقيق وقف فوري لإطلاق النار في غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الناتو و"الفيتو" ومجموعة العشرين.. من يعترف رسمياً بدولة فلسطين؟
الناتو و"الفيتو" ومجموعة العشرين.. من يعترف رسمياً بدولة فلسطين؟

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

الناتو و"الفيتو" ومجموعة العشرين.. من يعترف رسمياً بدولة فلسطين؟

تعترف نحو 147 دولة من أصل 193 عضواً في الأمم المتحدة بدولة فلسطين التي تتمتع حالياً بصفة "دول مراقبة غير عضو" في الأمم المنظمة الدولية. وفي الأسبوع الماضي فقط، انضمت ثلاث دول أخرى، وجميعها من الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة، إلى هذا الاتجاه. فقد أعلنت فرنسا أولاً أنها ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل، وفي الأيام التالية، أعلنت بريطانيا وكندا أنهما مستعدتان لاتخاذ الخطوة نفسها. وربطت بريطانيا هذا الاعتراف بعدم توصل إسرائيل إلى وقف لإطلاق النار مع حركة حماس في غزة بحلول سبتمبر، بينما اشترطت كندا حدوث تغييرات سياسية لدى السلطة الفلسطينية، وفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. كما سارت مالطا والبرتغال في الاتجاه ذاته، حيث قال رئيس وزراء مالطا روبرت أبيلا، الثلاثاء، في منشور على فيسبوك: "موقفنا يعبر عن التزامنا بالجهود الرامية إلى تحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط"، فيما قال رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيجرو، الخميس، إن حكومته ستتشاور مع الأحزاب السياسية والرئيس مارسيلو ريبلو دي سوزا بشأن احتمال الاعتراف بدولة فلسطينية. ووفقاً لـ"نيويورك تايمز"، يرى محللون أن هذه الإعلانات تعكس حالة الاستياء العميق من سلوك إسرائيل في حربها على غزة، والتي أودت بحياة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، ودفعت نحو مليوني شخص إلى حافة التجويع والحرمان الشديد. وكانت دول أوروبية أخرى، من بينها إسبانيا وإيرلندا والنرويج، قد اعترفت بدولة فلسطين في العام الماضي. ومن بين الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وعددها 32 دولة، تعترف 14 دولة بدولة فلسطين، فيما تعتزم 4 دول أخرى الاعتراف بها، فيما ترفض 14 دولة من أعضاء الحلف الاعتراف بالدولة الفلسطينية. موقف دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) من الاعتراف بالدولة الفلسطينية أولاً: 14 دولة في الناتو تعترف بدولة فلسطين: ألبانيا- بلغاريا- جمهورية التشيك- المجر بولندا- رومانيا- سلوفاكيا- سلوفينيا أيسلندا- مونتنيجرو (الجبل الأسود) - النرويج إسبانيا- السويد- تركيا ثانياً: 4 دول في الناتو تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين: فرنسا بريطانيا (بشروط تتعلق بوقف حرب غزة) كندا (بشروط سياسية) البرتغال ثالثاً: 14 دولة في الناتو لا تعترف بدولة فلسطين الولايات المتحدة- كرواتيا- الدنمارك فنلندا- ألمانيا- اليونان- إيطاليا لاتفيا- ليتوانيا - لوكسمبورج- هولندا مقدونيا الشمالية- بلجيكا- إستونيا ولكن بريطانيا قالت إنها ستمضي قدماً في قرارها سبتمبر المقبل، ما لم تتخذ إسرائيل خطوات جوهرية لإنهاء الوضع المروع في غزة، فيما اشترطت كندا تنفيذ إصلاحات داخلية فلسطينية في 2026، وقالت البرتغال إنها تريد التوصل إلى موقف مشترك مع دول الاتحاد الأوروبي الأخرى أولاً. نصف مجموعة العشرين تدعم فلسطين وفي قائمة دول مجموعة العشرين الصناعية الكبرى (G20)، تعترف 10 دول بالفعل بالدولة الفلسطينية، وإذا مضت بريطانيا وكندا فرنسا في خطواتها، فإن العدد سيرتفع إلى 13 دولة، بينما لا تعترف 6 دول من أعضاء مجموعة العشرين بدولة فلسطين. موقف دول مجموعة العشرين G20 من الاعتراف بدولة فلسطين أولاً: 10 دول في G20 تعترف بالدولة الفلسطينية: السعودية- الصين- الأرجنتين البرازيل- الهند- إندونيسيا المكسيك- روسيا- تركيا- جنوب إفريقيا ثانياً: 3 دول في G20 تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية: فرنسا بريطانيا (بشروط تتعلق بوقف حرب غزة) كندا (بشروط سياسية) ثالثاً: 6 دول في G20 لا تعترف بالدولة الفلسطينية الولايات المتحدة- أستراليا- ألمانيا إيطاليا- اليابان- كوريا الجنوبية ** مجموعة العشرين (G20)، تضم 19 دولة بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وإسبانيا ليست عضواً دائماً في المجموعة، لكنها ضيف مدعو بشكل دائم لحضور اجتماعاتها. دول الفيتو أما الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة) والتي تمتلك حق النقض "الفيتو"، فإن أغلبية أعضائها تتجه نحو الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية بعد قرار باريس ولندن. وتعترف روسيا والصين بفلسطين بالفعل، بينما تبقى الولايات المتحدة وحدها من بين الأعضاء الدائمين التي لا تعترف بها. موقف الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن من الاعتراف بفلسطين دولتان تعترفان بفلسطين الصين روسيا دولتان تعتزمان الاعتراف بدولة فلسطين بريطانيا (بشروط تتعلق بوقف حرب غزة) فرنسا دولة لا تعترف بفلسطين الولايات المتحدة وكانت الولايات المتحدة استخدمت في العام الماضي حق النقض (الفيتو) لمنع مجلس الأمن من المضي قدماً في التصويت على منح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة. وصوتت 12 دولة لصالح القرار، بينما عارضته الولايات المتحدة، وامتنعت بريطانيا وسويسرا عن التصويت.

ترامب عن غزة: نريد التأكد من حصول الناس على الطعام
ترامب عن غزة: نريد التأكد من حصول الناس على الطعام

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

ترامب عن غزة: نريد التأكد من حصول الناس على الطعام

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تريد التأكد من حصول الناس في غزة على الطعام. وأعرب ترامب في مقابلة هاتفية مع "شبكة إن بي سي نيوز" الخميس عن تطلعه لسماع تقرير الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف وسفير الولايات المتحدة في إسرائيل مايك هاكابي حول الوضع في غزة، قائلاً: "نريد التأكد من حصول الناس على الطعام". وضع "خطة لتسليم مزيد من الغذاء" جاء ذلك فيما يزور ويتكوف الجمعة غزة لمعاينة مواقع توزيع المساعدات ولقاء سكان. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن ويتكوف وهاكابي "سينتقلان إلى غزة لمعاينة المواقع الحالية لتوزيع" المساعدات وبهدف وضع "خطة لتسليم مزيد من الغذاء" لسكان القطاع. كما أوضحت ليفيت أنهما "سيلتقيان (هناك) سكاناً في غزة للاستماع منهم بشكل مباشر إلى ما يقولونه عن هذا الوضع الرهيب"، مردفة أن "الموفد والسفير سيعرضان للرئيس حصيلة (ما قاما به) فوراً بعد زيارتهما، بهدف الموافقة على خطة نهائية لتوزيع المساعدة والغذاء في المنطقة". الزيارة الثانية يشار إلى أن هذه الزيارة ستكون الثانية المعلنة لويتكوف إلى غزة ، حيث زار القطاع في يناير خلال وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس بقي سارياً حتى 18 مارس حين استأنفت إسرائيل هجومها. وكان ويتكوف قد التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، في ظل ضغط دولي غير مسبوق لعدد متنام من الدول التي تعهدت الاعتراف بدولة فلسطين. "مجاعة شاملة" تأتي تلك التطورات بعد نحو أسبوعين من فشل مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس، ترعاها الولايات المتحدة وقطر ومصر، بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. يذكر أنه بعد 22 شهراً من الحرب، بات قطاع غزة المحاصر والمدمر مهدداً بـ"مجاعة شاملة" بحسب الأمم المتحدة، خصوصاً أنه يعتمد في شكل أساسي على مساعدات إنسانية تنقلها شاحنات أو يتم إلقاؤها من الجو.

ما هي نسب الرسوم الجديدة التي حددها ترمب على عشرات الدول؟
ما هي نسب الرسوم الجديدة التي حددها ترمب على عشرات الدول؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ما هي نسب الرسوم الجديدة التي حددها ترمب على عشرات الدول؟

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الخميس فرض رسوم جمركية جديدة تصل إلى 41 بالمئة على السلع المستوردة من العشرات من الدول، مستغلا مرة أخرى سلطات يقول إنه يستخدمها لتقليص العجز التجاري لبلاده مع الكثير من شركائها التجاريين. وفيما يلي نسب الرسوم الجمركية المعدلة الجديدة التي أعلنها ترمب مع حلول الموعد النهائي الذي حدد له الأول من أغسطس (آب) للتفاوض على اتفاقات تجارية. وتخضع الواردات من بعض الدول، مثل البرازيل، لرسوم جمركية إضافية ستضاف إلى الرسوم الجمركية المضادة المدرجة أدناه. أفغانستان 15 بالمئة الجزائر 30 بالمئة أنغولا 15 بالمئة بنغلادش 20 بالمئة بوليفيا 15 بالمئة البوسنة والهرسك 30 بالمئة بوتسوانا 15 بالمئة البرازيل 10 بالمئة بروناي 25 بالمئة كمبوديا 19 بالمئة الكاميرون 15 بالمئة تشاد 15 بالمئة كوستاريكا 15 بالمئة كوت ديفوار 15 بالمئة جمهورية الكونجو الديمقراطية 15 بالمئة الإكوادور 15 بالمئة الاتحاد الأوروبي 15 بالمئة غينيا الاستوائية 15 بالمئة جزر فوكلاند 10 بالمئة فيجي 15 بالمئة غانا 15 بالمئة جيانا 15 بالمئة أيسلندا 15 بالمئة الهند 25 بالمئة إندونيسيا 19 بالمئة العراق 35 بالمئة إسرائيل 15 بالمئة اليابان 15 بالمئة الأردن 15 بالمئة كازاخستان 25 بالمئة لاوس 40 بالمئة ليسوتو 15 بالمئة ليبيا 30 بالمئة ليختنشتاين 15 بالمئة مدغشقر 15 بالمئة مالاوي 15 بالمئة ماليزيا 19 بالمئة موريشيوس 15 بالمئة مولدوفا 25 بالمئة موزامبيق 15 بالمئة ميانمار (بورما) 40 بالمئة ناميبيا 15 بالمئة ناورو 15 بالمئة نيوزيلندا 15 بالمئة نيكاراجوا 18 بالمئة نيجيريا 15 بالمئة مقدونيا الشمالية 15 بالمئة النرويج 15 بالمئة باكستان 19 بالمئة بابوا غينيا الجديدة 15 بالمئة الفلبين 19 بالمئة صربيا 35 بالمئة جنوب أفريقيا 30 بالمئة كوريا الجنوبية 15 بالمئة سريلانكا 20 بالمئة سويسرا 39 بالمئة سوريا 41 بالمئة تايوان 20 بالمئة تايلاند 19 بالمئة ترينيداد وتوباجو 15 بالمئة تونس 25 بالمئة تركيا 15 بالمئة أوغندا 15 بالمئة المملكة المتحدة 10 بالمئة فانواتو 15 بالمئة فنزويلا 15 بالمئة فيتنام 20 بالمئة زامبيا 15 بالمئة زيمبابوي 15 بالمئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store