
إيبيريا للطيران" تواصل تعليق الرحلات تل أبيب حتى نهاية أكتوبر
بيت لحم -معا- نقلت وكالة رويترز عن رئيس شركة "إيبيريا" الإسبانية للطيران تأكيده أن تعليق الرحلات إلى تل أبيب سيستمر حتى نهاية أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
واستمرت تأثيرات الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران واسعة النطاق على حركة الطيران في المنطقة، الأمر الذي يتضح مع قرارات شركات الطيران في شأن استمرار رحلاتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 4 ساعات
- معا الاخبارية
إيبيريا للطيران" تواصل تعليق الرحلات تل أبيب حتى نهاية أكتوبر
بيت لحم -معا- نقلت وكالة رويترز عن رئيس شركة "إيبيريا" الإسبانية للطيران تأكيده أن تعليق الرحلات إلى تل أبيب سيستمر حتى نهاية أكتوبر/تشرين الأول المقبل. واستمرت تأثيرات الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران واسعة النطاق على حركة الطيران في المنطقة، الأمر الذي يتضح مع قرارات شركات الطيران في شأن استمرار رحلاتها.


معا الاخبارية
منذ 11 ساعات
- معا الاخبارية
اسرائيل: هبوط أولى رحلات الإنقاذ في مطار بن غوريون لإعادة العالقين بسبب الحرب
بيت لحم معا- هبطت صباح اليوم الأربعاء، أول رحلة إنقاذ تابعة لشركة "إل عال" قادمة من لارنكا في قبرص إلى مطار بن غوريون، ضمن عملية "العودة الآمنة" التي تقودها وزارة المواصلات الإسرائيلية. ينتظر أكثر من 100 ألف إسرائيلي رحلات الإنقاذ الموعودة،و تهدف هذه العملية إلى إعادة الإسرائيليين العالقين في الخارج بعد إلغاء الرحلات الجوية بسبب الحرب مع إيران. وفي إطار الخطة، زادت سلطة المطارات عدد الموظفين في المطار لتسريع إجراءات وصول المسافرين، حيث خضعوا لإجراءات دخول إسرائيل واستلام أمتعتهم بشكل معجل. وبعد الانتهاء من هذه الإجراءات، تم نقل الركاب إلى سياراتهم في مواقف مطار بن غوريون، ثم وصلوا بالحافلات والقطارات إلى مراكز المدن في مختلف أنحاء اسرائيل. وأكدت هيئة المطارات على ضرورة تقليل مدة إقامة المسافرين في المطار إلى أقل حد ممكن، نظرا للوضع الأمني الراهن. ولهذا السبب، دعت الهيئة الجمهور إلى الامتناع عن التوجه إلى المطار لاستقبال القادمين أو طلب سيارات أجرة لنقلهم. كما عززت الهيئة خدمات النقل بين مبنى الركاب ومواقف السيارات القريبة، بالتنسيق مع وزارة المواصلات، بالإضافة إلى زيادة حركة الحافلات والقطارات من المطار إلى مراكز المدن لتسهيل تنقل المسافرين.


جريدة الايام
منذ 12 ساعات
- جريدة الايام
قطر: إنتاج الغاز مستقر في حقل مشترك مع إيران بعد قصف إسرائيلي
لندن، دبي - رويترز: قالت قطر، أمس، إن إنتاج الغاز مستقر في حقل الشمال/ بارس الجنوبي، وإن الإمدادات مستمرة بشكل طبيعي، وذلك بعدما قصفت إسرائيل حقل الغاز الأكبر في العالم، السبت الماضي، ما دفع إيران إلى تعليق إنتاجها جزئيا. وتتشارك قطر، ثالث أكبر مُصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم بعد الولايات المتحدة وأستراليا، مع إيران حقل بارس الجنوبي للغاز. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، "قلنا بخصوص حقل فارس هذه خطوة غير محسوبة... الشركات العاملة في الحقول هي شركات دولية، فهناك وجود عالمي خاصة في حقل الشمال، حتى الآن إمدادات الغاز تمشي بشكل طبيعي". وأضاف خلال مؤتمر صحافي أسبوعي في الدوحة، "لكن الاستهداف غير المحسوب يشكل قلقا للجميع حول إمدادات الغاز". وقال مصدران مطلعان لرويترز، أمس، إن شركة "قطر للطاقة" أصدرت تعليمات لناقلات النفط بالبقاء خارج مضيق هرمز وعدم دخول الخليج إلا في اليوم السابق للتحميل. وأدت المخاوف بشأن انقطاع إمدادات الغاز الطبيعي المسال إلى ارتفاع أسعاره في مؤشر اليابان - كوريا للغاز الطبيعي المسال، الذي يُعتبر على نطاق واسع معيارا آسيويا. ووفقا لبيانات "ستاندرد اند بورز كوموديتي إنسايت"، بلغ سعر الغاز الطبيعي المسال 13.948 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، أمس، بزيادة 1.19 دولار عن سعر الخميس 12 حزيران، قبل أن تشن إسرائيل هجومها على إيران في 13 حزيران. ويقع حقل الشمال/بارس الجنوبي قبالة سواحل إقليم بوشهر في جنوب إيران ويمثل الجزء الأكبر من إنتاج إيران، ثالث أكبر منتج للغاز في العالم بعد الولايات المتحدة وروسيا. ووفقا لبيانات (آي.سي.آي.إس)، فإن تحميل الغاز الطبيعي المسال من محطة راس لفان القطرية، التي عادة ما تحمل نحو 90 شحنة شهريا، لا يزال يسير وفقا للمعدل المعتاد. وقال روبرت سونجر، محلل قطاع الغاز الطبيعي المسال في (آي.سي.آي.إس)، "يبدو أن هناك أكثر من 12 سفينة لا تحمل أي شحنات خارج الميناء. عادة ما يُتوقع أن تُحمّل هذه السفن بسرعة، ولكن سنرى إذا ما كانت ستتأخر". ولا تزال ناقلة الغاز الطبيعي المسال (هلايتان)، التي أوصلت شحنة إلى الهند في وقت سابق من هذا الشهر، في طريقها للعودة إلى راس لفان، لكنها تبحر ببطء بعيدا عن مضيق هرمز. وذكر جو كاتاياما، محلل الغاز الطبيعي المسال والغاز في شركة "كبلر" لتحليل البيانات، "النمط الحالي - زيادة عدد السفن المتوقفة خلال الصيف - أمر طبيعي، ويبدو أن التأثير الملموس الوحيد يتمثل في بعض التحويلات وتأخيرات طفيفة في التحميل". ولم تنجُ البنية التحتية للطاقة سواء في إسرائيل أو إيران من أضرار الصراع بين البلدين.