
باكستان تعلن مقتل 13 مدنياً في ضربات هندية
كراتشي - رويترز
أعلنت باكستان، أن الهند أطلقت صواريخ باليستية سقطت في أراضيها، مشيرة في الوقت نفسه إلى مقتل 13 مدنياً على الأقل، وإصابة 50 خلال 12 ساعة حتى ظهر اليوم السبت، خلال الاشتباكات الجارية مع نيودلهي.
وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني في بيان مفاجئ بثه التلفزيون الرسمي بعد منتصف الليل: «أود إبلاغكم بالنبأ الصادم، أن الهند أطلقت ستة صواريخ باليستية من أدامبور، سقط واحد منها في أدامبور وسقطت الخمسة الباقية في منطقة أمريتسار في البنجاب بالهند».
وقال مفوض منطقة أمريتسار في رسالة نصية: «لا داعي للذعر. صفارات الإنذار تدوي ونحن في حالة تأهب قصوى. لا داعي للذعر، كما حدث من قبل، أطفئوا الأنوار وابتعدوا عن النوافذ. سنبلغكم عندما نكون مستعدين لعودة التيار الكهربائي». وذكر شهود، أنهم سمعوا دوي أربعة انفجارات في مدينة أمريتسار الهندية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
بعد تعليق معاهدة نهر السند.. تصريحات هندية جديدة حول حقوق استخدام المياه
قال رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ، الخميس إن باكستان لن تحصل على مياه من الأنهار التي تتمتع الهند بحقوق استخدامها. جاء ذلك بعد شهر من هجوم سقط فيه قتلى في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير دفع نيودلهي إلى تعليق معاهدة رئيسية لتقاسم مياه الأنهار بين الجارتين. ـ تعليق معاهدة نهر السند وكان تعليق معاهدة مياه نهر السند، التي جرى التوصل إليها بوساطة ودور تفاوضي من البنك الدولي في 1960، ضمن سلسلة إجراءات اتخذتها الهند ضد باكستان الشهر الماضي بعد الهجوم الذي وقع في 22 إبريل/نيسان، وأسفر عن مقتل 26 شخصاً، معظمهم من السياح الهندوس. وقالت نيودلهي إن الهجوم كان مدعوماً من باكستان، وهو اتهام نفته إسلام آباد. واندلعت مواجهة عسكرية هي الأعنف بين الجارتين النوويتين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود قبل الاتفاق على وقف إطلاق النار في 10 مايو/أيار. وقال مودي في فعالية عامة: «ستدفع باكستان ثمناً باهظاً لكل هجوم إرهابي.. سيدفعه الجيش الباكستاني، وسيدفعه الاقتصاد الباكستاني». وتوفر معاهدة نهر السند إمدادات المياه لنحو 80 في المئة من مزارع باكستان عبر ثلاثة أنهار تتدفق من الهند، لكن وزير المالية الباكستاني، قال خلال الشهر الجاري إن تعليقها لن يؤدي إلى «تداعيات فورية». ولم تعلق باكستان بعد على تصريحات مودي. ـ وقف إطلاق النار أكد مسؤولون في باكستان والهند، أن وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه بين البلدين بعد أيام من المواجهات العسكرية، غير محدد بمدة زمنية، واضعين بذلك حداً للتكهنات التي أشارت إلى أن وقف إطلاق النار سينتهي مطلع هذا الأسبوع في حال عدم تمديده. وتم التوصل إلى وقف إطلاق النار في 10 مايو، بعدما دخل الجيشان الهندي والباكستاني في واحدة من أخطر المواجهات بينهما منذ عقود؛ إذ شنت الهند ضربات داخل باكستان استهدفت ما قالت إنها مواقع تابعة لمسلحين متورطين في هجوم قتل فيه 26 سائحاً الشهر الماضي، في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، وحملت باكستان المسؤولية عن الهجوم، غير أن إسلام آباد نفت ذلك.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
هجوم المتحف اليهودي بواشنطن.. ارتدادات مرتقبة
في توقيت بالغ الحساسية.. وبينما يزيد الخناق الدولي على إسرائيل.. هجوم مسلح في قلب العاصمة الأميركية هذا الصباح مستهدفا الدبلوماسية الإسرائيلية..


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
الهند: لن تحصل باكستان على مياه أنهار نتمتع بحقوق استخدامها
وجاءت تصريحات مودي بعد شهر من هجوم سقط فيه قتلى في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير ، ما دفع نيودلهي إلى تعليق معاهدة رئيسية لتقاسم مياه الأنهار بين الجارتين. وكان تعليق معاهدة مياه نهر السند ، التي جرى التوصل إليها بوساطة ودور تفاوضي من البنك الدولي في 1960، ضمن سلسلة إجراءات اتخذتها الهند ضد باكستان الشهر الماضي بعد الهجوم الذي وقع في 22 أبريل وأسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح الهندوس. وصرّح مودي، في فعالية عامة: "ستدفع باكستان ثمنا باهظا لكل هجوم إرهابي... سيدفعه الجيش الباكستاني، وسيدفعه الاقتصاد الباكستاني". واعتبرت نيودلهي أن الهجوم كان مدعوما من باكستان، وهو اتهام نفته إسلام آباد، واندلعت مواجهة عسكرية هي الأعنف بين الجارتين النوويتين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود قبل الاتفاق على وقف إطلاق النار في 10 مايو. وتوفر معاهدة نهر السند إمدادات المياه لنحو 80 بالمئة من مزارع باكستان عبر ثلاثة أنهار تتدفق من الهند، لكن وزير المالية الباكستاني قال خلال الشهر الجاري إن تعليقها لن يؤدي إلى "تداعيات فورية". واتفقت باكستان والهند على سحب القوات المنتشرة خلال اشتباكهما الأخير إلى مواقع وقت السلم، في خطوة نحو نزع فتيل التوتر بعد اتفاق وقف إطلاق النار، حسبما ذكرت مصادر استخباراتية باكستانية لوكالة الأنباء الألمانية يوم الثلاثاء. ووفقا للمصادر، ستعود الدولتان إلى مواقع الانتشار في وقت السلم على طول حدودهما وخط المراقبة (الحدود الفعلية التي تقسم كشمير) بحلول نهاية مايو الجاري.