ترامب يهاجم بايدن: لم يكن ليدرك ما يحدث لو تمت محاسبته في قضية التوقيع الآلي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

روسيا اليوم

منذ 3 ساعات

• روسيا اليوم

صحيفة بريطانية: ترامب قرر تسهيل انتصار روسيا شمال شرق أوكرانيا

وجاء في المقال: "ربما وجدت إدارة ترامب أن أسرع طريقة لإنهاء الحرب هي تسهيل انتصار روسيا". كما أشار المقال إلى فشل نظام كييف في إقناع الرئيس ترامب بإرسال المزيد من صواريخ باتريوت المضادة للطائرات إلى أوكرانيا، على الرغم من كل جهود زيلينسكي. وأوضح المقال أن "بعض الأسلحة وصلت أساسا إلى بولندا لكن تمت إعادتها". ووفقا للمقال، نفذ زيلينسكي كل ما طلبه ترامب بتوقيعه صفقة لاستخراج المعادن الأرضية النادرة في أوكرانيا، لكنه لم يحصل على تمويل إضافي لشراء الأسلحة. وصرّح ترامب في وقت سابق، بأن بلاده قدمت الكثير من الأسلحة لأوكرانيا في ظل الإدارة الأمريكية السابقة في عهد جو بايدن. وقال ترامب للصحفيين قبل ركوب طائرة الرئاسة متجها إلى ولاية أيوا: "إن الرئيس السابق جو بايدن أفرغ بلادنا بأكملها من الأسلحة، وعلينا أن نتأكد من أن لدينا ما يكفينا نحن أنفسنا". وتشمل الأسلحة التي تم حجبها عن أوكرانيا صواريخ الدفاع الجوي، والمدفعية الموجهة بدقة، وغيرها من الأسلحة. وأشار ترامب إلى أنه لا يقطع المساعدة الأمريكية عن أوكرانيا بالكامل، مضيفا: "لقد قدمنا الكثير من الأسلحة.. نحن نعمل معهم ونحاول مساعدتهم". بدروه، علق المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، على تعليق واشنطن لإمدادات الأسلحة لأوكرانيا، قائلا إن خفض أو وقف إمدادات الأسلحة الغربية لأوكرانيا يقرب نهاية النزاع.المصدر: سبكتاتور ذكرت صحيفة "بيلد" أن الحكومة الألمانية تسعى لإبرام صفقة سرية مع الولايات المتحدة لتزويد أوكرانيا بمنظومات دفاعية من طراز "باتريوت" بعد قرار واشنطن تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى كييف. أعلن مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف اليوم الخميس، انتهاء المحادثة بين الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب بعد أن استمرت قرابة الساعة. أكد فلاديمير زيلينسكي أن كييف تعول على استمرار إمدادات الأسلحة من الولايات المتحدة نظرا لعجز أوروبا عن تعويضها، لا سيما فيما يتعلق بمنظومات الدفاع الجوي.

روسيا اليوم

منذ 3 ساعات

• روسيا اليوم

سيناتور أمريكية تدعو لوقف تسليح أوكرانيا

وكتبت لونا على منصة التواصل الاجتماعي "إكس": "لن أصوت لمواصلة تمويل أوكرانيا". وأضافت: "زيلينسكي ألغى الانتخابات، وتقول مصادر إن الأسلحة الأمريكية تُباع في السوق السوداء. لقد أهان رئيسنا ونائبه". I will NOT vote for more Ukraine canceled say U.S. weapons are being sold on the black DISRESPECTED our President and have been laundered put AMERICAN JOURNALISTS on a is the ONLY OPTION.… كما أشارت لونا إلى أن استمرار المواجهة مع روسيا لن يعود بالنفع على أوكرانيا، بل سيزيد من تفاقم وضعها المتردي أصلا. وختمت لونا: "السلام هو الخيار الوحيد، لن يتحقق ذلك من خلال تزويدهم بمزيد من الأسلحة". وصرّح ترامب في وقت سابق، بأن بلاده قدمت الكثير من الأسلحة لأوكرانيا في ظل الإدارة الأمريكية السابقة في عهد جو بايدن. وقال ترامب للصحفيين قبل ركوب طائرة الرئاسة متجها إلى ولاية أيوا: "إن الرئيس السابق جو بايدن أفرغ بلادنا بأكملها من الأسلحة، وعلينا أن نتأكد من أن لدينا ما يكفينا نحن أنفسنا". وتشمل الأسلحة التي تم حجبها عن أوكرانيا صواريخ الدفاع الجوي، والمدفعية الموجهة بدقة، وغيرها من الأسلحة. وأشار ترامب إلى أنه لا يقطع المساعدة الأمريكية لأوكرانيا بالكامل، مضيفا: "لقد قدمنا الكثير من الأسلحة.. نحن نعمل معهم ونحاول مساعدتهم". بدروه، علق المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، على تعليق واشنطن لإمدادات الأسلحة لأوكرانيا، قائلا إن خفض أو وقف إمدادات الأسلحة الغربية لأوكرانيا يقرب نهاية النزاع. المصدر: RT ذكرت صحيفة "بيلد" أن الحكومة الألمانية تسعى لإبرام صفقة سرية مع الولايات المتحدة لتزويد أوكرانيا بمنظومات دفاعية من طراز "باتريوت" بعد قرار واشنطن تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى كييف. أعلن مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف اليوم الخميس، انتهاء المحادثة بين الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب بعد أن استمرت قرابة الساعة. أكد فلاديمير زيلينسكي أن كييف تعول على استمرار إمدادات الأسلحة من الولايات المتحدة نظرا لعجز أوروبا عن تعويضها، لا سيما فيما يتعلق بمنظومات الدفاع الجوي.

روسيا اليوم

منذ 4 ساعات

• روسيا اليوم

إسرائيل تتسلم رد حماس "الإيجابي".. ومفاوضات مرتقبة بعد تعديلات على مقترح وقف النار في غزة

وقالت الصحيفة استنادا إلى مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة أنه يجري حاليا دراسة تفاصيل الرد داخل المستويين الأمني والسياسي في تل أبيب. وأعلنت حماس في بيان رسمي، مساء الجمعة، أنها قدمت ردا "اتسم بالإيجابية"، مؤكدة استعدادها الفوري للدخول في مفاوضات حول آلية تنفيذ الاتفاق. وقالت الحركة إنها أنهت مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل الفلسطينية بشأن المقترح الأخير المقدم من الوسطاء، وتحديدا من مصر وقطر والولايات المتحدة. ونقلت يديعوت أحرنوت عن مصدر قالت انه مقرب من حماس، إن حماس طالبت بثلاثة تعديلات على الصيغة المطروحة، تتمثل في إعادة تنظيم آلية إدخال المساعدات الإنسانية، وفقا لتفاهمات سابقة، مع استبعاد شركة GHF الأميركية من إدارة العملية داخل غزة، وانسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي إلى المواقع المحددة سابقا في اتفاق الهدنة. وضمانات بعدم استئناف القتال بعد انتهاء فترة وقف إطلاق النار (60 يوما)، ومواصلة المفاوضات بموجب ضمانات تقدمها الدول الراعية. وتعقد اليوم جلسة حكومية موسعة لمناقشة رد حماس، وسط معارضة من وزيري المالية بتسلئيل سموتريتش والأمن القومي إيتمار بن غفير، اللذين يرفضان صيغة الاتفاق. ورغم ذلك، تشير التقديرات إلى أن الحكومة ستصادق على الصفقة بالأغلبية، حتى في حال تصويت بعض الوزراء ضدها. وفي هذا السياق، قال مصدر سياسي إسرائيلي إن الإعلان الرسمي عن الاتفاق قد يتم خلال لقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض يوم الاثنين المقبل. وأوضح المصدر أن كبار المسؤولين في الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) يدعمون التوصل إلى "اتفاق جزئي" في هذه المرحلة، مع أولوية الإفراج عن الأسرى بأسرع وقت ممكن. وأشار إلى أن نتنياهو أكد خلال اجتماع مجلس الوزراء المصغر تمسكه بهدف "إخضاع حماس"، مع استبعاد أي نية للبقاء في غزة بعد انتهاء الحرب، وطرح احتمال "النفي السياسي" لبعض قيادات الحركة كجزء من التسوية النهائية. وفقا للتفاهمات المتداولة، سيبقى الجيش الإسرائيلي خلال فترة وقف إطلاق النار في مواقع محددة داخل "المنطقة العازلة"، بعمق يتراوح بين 1.2 و1.4 كيلومتر داخل غزة، مع الحفاظ على السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي جنوب القطاع. وسيبدأ تنفيذ الاتفاق بيوم وقف إطلاق النار، إذ من المفترض أن تطلق حماس في اليوم الأول 8 من الأسرى الأحياء، وفي اليوم الخمسين سيتم الإفراج عن اثنين إضافيين. وخلال فترة الهدنة، سيتم تسليم جثث 18 أسيرا قتلوا خلال الأشهر الماضية. وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق نهائي بعد 60 يوما من التهدئة، ستضمن الولايات المتحدة استمرار المفاوضات وعدم تجدد القتال، شريطة أن تعتبر المفاوضات "جادة" من قبل الوسطاء. المصدر: يديعوت أحرنوت