
أطعمة غنية بالألياف قد تغيّر حياة مرضى السكري من النوع الثاني
يُعدّ السكري من النوع الثاني أحد أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً في العالم، ويؤثر بشكل مباشر على قدرة الجسم في تنظيم مستويات سكر الدم. وغالباً ما يكون مرتبطاً بعوامل نمط الحياة، مثل قلة النشاط البدني وسوء التغذية، إلى جانب مقاومة الجسم لهرمون الإنسولين. غير أن الأمل لا يزال موجوداً لمن يسعون لتحسين حالتهم الصحية، بل وربما الوصول إلى مرحلة 'التعافي' في بعض الحالات، وذلك عبر تغييرات غذائية بسيطة وفعّالة.
من بين هذه التغييرات، يبرز النظام الغذائي الغني بالألياف كأحد أبرز الأدوات لمساعدة الجسم على إدارة مستويات السكر في الدم، وتحسين حساسية الإنسولين، وتقليل الشعور بالجوع، مما يساهم أيضاً في فقدان الوزن وتحسين التمثيل الغذائي.
4 أطعمة غنية بالألياف توصي بها خبيرة التغذية دومينغيز:
الفاصوليا السوداء
تتميز الفاصوليا السوداء بكونها مصدراً ممتازاً للألياف القابلة للذوبان، والتي تساهم في إبطاء امتصاص السكر في الدم، ما يمنع الارتفاعات المفاجئة في مستوياته. إضافة إلى ذلك، تحتوي على المغنيسيوم، وهو عنصر أساسي يساعد في تنظيم عملية التمثيل الغذائي للغلوكوز، وتُعتبر ذات مؤشر غلايسيمي منخفض، مما يجعلها خياراً غذائياً مثالياً لمرضى السكري.
البروكلي
يُعدّ البروكلي أحد أفضل الخضراوات لمكافحة السكري. فهو منخفض بالسعرات والكربوهيدرات، وغني بالألياف التي تبطئ عملية الهضم وتقلل من تقلبات السكر في الدم. كما يحتوي على عنصر الكروم، الذي يعزز استقرار مستويات الغلوكوز ويدعم استجابة الجسم للإنسولين.
الإدامامي (فول الصويا غير الناضج)
يقدّم الإدامامي مزيجاً فعّالاً من الألياف والبروتين النباتي، ما يساعد في إبطاء امتصاص السكر في الدم، ويعزز الشعور بالشبع، وبالتالي يقلل الإفراط في تناول الطعام. هذه الخصائص تجعله طعاماً مثالياً لمن يسعون لتحسين حساسية الإنسولين وفقدان الوزن.
يتميّز التوت الأزرق بوفرة مضادات الأكسدة، خصوصاً الأنثوسيانين، التي تُظهر الدراسات أنها تُحسن من استجابة الجسم للإنسولين وتُقلل الالتهابات. وقد يساعد هذا التوت اللذيذ في خفض مستويات الغلوكوز والإنسولين في الدم، ما يجعله إضافة رائعة للنظام الغذائي اليومي.
من خلال دمج هذه الأطعمة الغنية بالألياف في النظام الغذائي، إلى جانب ممارسة النشاط البدني، يمكن للمصابين بالسكري من النوع الثاني تحسين حالتهم الصحية بشكل كبير. في بعض الحالات، قد تشكل هذه التغييرات بداية الطريق نحو استعادة السيطرة على المرض، بل وربما التخلّص منه كليًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 4 ساعات
- بوابة ماسبيرو
للطلاب خلال الامتحانات.. أعشاب طبية مفيدة لزيادة التركيز وتقوية الذاكرة
أكد الأستاذ الدكتور أحمد عبدربه محمد رمضان بقسم الهرمونات بمعهد البحوث الطبية والدراسات الاكلينيكية بالمركز القومى للبحوث، أن بعض الأعشاب الطبية تكون مفيدة لزيادة تركيز طلاب الثانوية العامة، التي تعد من أهم المراحل الدراسية في حياة الطالب، حيث تترتب عليها مستقبله الأكاديمي والمهني.. واوضح الدكتور عبدربه أهم تلك الأعشاب: وتعتبر من الأعشاب الغنية بالعناصر الغذائية المهمة مثل الفيتامينات A وC وE، بالإضافة إلى المعادن مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم. كما تحتوي المورينجا على مضادات الأكسدة التي تساعد في تعزيز صحة الدماغ وتقوية الذاكرة. كما أنها تساهم في تقليل مستويات التوتر والإجهاد، مما يساعد في تحسين التركيز. - الجينسنج وهو من الأعشاب الشهيرة في تحسين الأداء العقلي والبدني. ويحتوي الجينسنج على مركبات تعمل على زيادة تدفق الدم إلى الدماغ، مما يساعد في تعزيز التركيز والذاكرة. كما يعتبر منبها طبيعيا يعزز الطاقة ويقلل من الشعور بالإرهاق الذهني. - الروزماري، أو إكليل الجبل، يحتوي على مركبات تساعد في تحسين الذاكرة والتركيز. وتشير الدراسات إلى أن استنشاق زيت الروزماري أو تناوله قد يعزز النشاط العصبي في الدماغ ويزيد من اليقظة والتركيز. - الحلبة وتعتبر من الأعشاب المفيدة لزيادة الطاقة والتركيز. تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن التي تحفز نشاط الدماغ وتساعد في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي. ويمكن أن تساعد الحلبة في تحسين الذاكرة والقدرة على التركيز خلال فترة المراجعة. - النعناع من الأعشاب التي تعرف بقدرتها على تحسين اليقظة والتركيز. ويحتوي النعناع على مركبات تنشط الدماغ وتقلل من الشعور بالتعب العقلي. ويمكن أن يساعد النعناع في تحسين الذاكرة قصيرة المدى وزيادة النشاط العقلي. - الزنجبيل وهو من الأعشاب التي تدعم صحة الجهاز العصبي وتحسن التركيز. و يحتوي الزنجبيل على مركبات مضادة للالتهابات تساعد في تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، مما يعزز القدرة على التركيز والمذاكرة. وقدم الدكتور عبدربه بعض النصائح الطبية التي يمكن أن تساعد طلاب الثانوية العامة في اجتياز هذه المرحلة بشكل صحي وفعال: - النوم من العناصر الأساسية التي تساهم في تحسين الأداء العقلي والتركيز. يحتاج جسم الإنسان إلى ما بين 7 إلى 9 ساعات من النوم يوميا، وفي فترة الامتحانات قد يلجأ الطلاب للسهر لوقت متأخر، مما يؤثر سلبا على صحتهم. الحرص على النوم الجيد يساعد على تعزيز الذاكرة والقدرة على استرجاع المعلومات. - التغذية السليمة تلعب دورا كبيرا في تحسين التركيز وزيادة القدرة على التحصيل العلمي. ونصح بتناول وجبات غذائية تحتوي على البروتينات، الفيتامينات، والمعادن. يمكن للطلاب تناول وجبات غنية بالفاكهة، الخضروات، الحبوب الكاملة، والمكسرات. كما يُفضل تجنب الأطعمة الغنية بالسكريات التي قد تؤدي إلى تقلبات في مستوى الطاقة والتركيز. فترة الامتحانات قد تكون محط ضغط نفسي كبير على الطلاب. من الضروري تعلم تقنيات إدارة التوتر مثل التنفس العميق، التأمل، أو أخذ فترات راحة قصيرة بين جلسات الدراسة. يمكن أيضًا ممارسة بعض الأنشطة المهدئة مثل الاستماع إلى الموسيقى أو القراءة. بدلاً من تكثيف الدراسة في اللحظات الأخيرة قبل الامتحانات، يُفضل أن يتم تقسيم المذاكرة على فترات زمنية طويلة وتوزيع المواد الدراسية على أيام مختلفة. هذه الطريقة تساعد في تقليل الإجهاد البدني والعقلي. الدعم النفسي مهم جدًا في هذه المرحلة. يجب أن يتحدث الطالب مع أفراد العائلة أو الأصدقاء إذا كان يشعر بالقلق أو التوتر. في بعض الحالات، قد يكون من المفيد طلب المساعدة من مستشار نفسي أو معالج، خاصة إذا كان التوتر يؤثر بشكل كبير على الأداء الدراسي. من المهم أن يكون هناك توازن بين الدراسة والاستراحة. يجب أن يحصل الطالب على وقت للترفيه عن نفسه والقيام بأنشطة ممتعة تقلل من الضغط. هذا يساعد في الحفاظ على مستوى عالٍ من النشاط العقلي والنفسي. في اليوم الذي يسبق الامتحان، حاول أن تراجع المواد بشكل خفيف ولا تدرس بشكل مكثف لآخر لحظة. تأكد من حصولك على نوم كافٍ في الليل، وحاول تجنب التفكير في الامتحان بشكل مفرط قبل أن تخلد إلى النوم. وعند دخول الامتحان، حافظ على هدوئك وركز في الإجابة على الأسئلة. وفى الختام، إن النجاح في الثانوية العامة لا يتطلب فقط اجتهادًا في الدراسة، بل يتطلب أيضًا الحفاظ على الصحة البدنية والعقلية. باتباع هذه النصائح الطبية، يمكن للطلاب أن يمروا بهذه المرحلة المهمة بشكل أكثر صحة وتوازنًا.


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
10 أطعمة مذهلة تحميك من السرطان.. فوائدها تفوق التوقعات
كتبت- نورهان ربيع: لا شك في أن النظام الغذائي السليم هو خط الدفاع الأول في الوقاية من الأمراض، وعلى رأسها السرطان، الذي ما زال يعد من أخطر الأمراض رغم التقدم الطبي. وتشير العديد من الدراسات إلى أن بعض الأطعمة تحتوي على مركبات طبيعية قادرة على تقليل خطر الإصابة بأنواع عدة من السرطان، بفضل خصائصها المضادة للأكسدة والمضادة للالتهاب. وفي السطور التالية، نرصد أبرز 10 أطعمة يُنصح بتناولها بانتظام، بحسب ما ذكره موقع Medical News Today: 1- التفاح ويحتوي التفاح على مركبات "البوليفينولات" التي تتميز بخصائصها المضادة للسرطان، وأشارت دراسة نُشرت عام 2018 إلى أن مركب "فلوريتين" الموجود في التفاح يثبّط نمو خلايا سرطان الثدي دون التأثير على الخلايا السليمة، كما يمنع عمل بروتين GLUT2 المرتبط بنمو الخلايا السرطانية. 2- التوت يتميز التوت، وخصوصًا الأزرق والبري، بتركيز عالٍ من مضادات الأكسدة والفيتامينات، التي قد تُسهم في تثبيط تكون الأورام وتعزيز جهاز المناعة، ما يساعد في الوقاية من سرطانات الجهاز الهضمي. 3- الخضروات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط والكرنب، وتحتوي على مركب "السلفورافان" المعروف بخصائصه المقاومة للسرطان، وخاصة سرطان القولون. 4- الجزر الجزر غني بفيتامين أ ومضادات الأكسدة، وتشير الدراسات إلى أن تناوله بانتظام يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والرئة والبنكرياس بنسبة تصل إلى 17%. 5- الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل، التي تحتوي على أحماض أوميغا 3 الدهنية، المعروفة بدورها في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والقولون. 6- الجوز يحتوي على مركب "بيدونكولاجين"، الذي يتحوّل في الجسم إلى "يوروليثينات"، وهي مركبات قد تلعب دورًا في الوقاية من سرطان الثدي عبر ارتباطها بهرمون الإستروجين. 7- البقوليات مثل العدس والفاصوليا والبازلاء، وهي غنية بالألياف، وتُظهر الدراسات أنها تقلل من خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، ومنها سرطان الثدي. 8- العنب يحتوي على "الريسفيراترول" في قشرته، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية، كما يحتوي أيضا على مركبات مثل الفلافونولات والأنثوسيانين، التي يعتقد أن لها خصائص مضادة للسرطان. 9- الحبوب الكاملة أثبتت دراسات أن تناول الحبوب الكاملة بانتظام قد يقلل خطر الإصابة بأنواع عدة من السرطان، مثل القولون والمريء والمعدة والبنكرياس، بنسبة تتراوح بين 6% و12%. 10- الشوكولاتة الداكنة تحتوي على البوليفينولات والفلافونويدات ومضادات الأكسدة، وقد أظهرت دراسات أن من يستهلكونها بانتظام تقل لديهم معدلات الوفاة الناتجة عن السرطان بنسبة 12%. أقرا أيضًا: 4 أطعمة غنية بالحديد لعلاج فقر الدم 7 طرق للحصول على نوم عميق- عليك اتباعها 6 أعراض خفية تشير إلى إصابتك بالحساسية كيف تؤثر قراءة الكتب على دماغك؟


مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
منها الأسماك.. 8 أطعمة تعزز صحة الدماغ وتنشط الذاكرة
صحة الدماغ وتعزيز وظائف المخ من الأمور الضرورية لعيش حياة صحية وسليمة، كما أن تنشيط الذاكرة وتقويتها يعد أمرًا مهمًا جدًا لأداء المهام الحياتية والأنشطة اليومية بشكل جيد وطبيعي. وفي حال اعتلال الدماغ، قد تصبح حياة الشخص في خطر، لذلك نقدم في السطور التالية بعض الأطعمة التي تعمل على تقوية الذاكرة وتعزيز وظائف الدماغ وتنشيطه، وذلك بحسب ما ذكره موقع Healthline. الأسماك الدهنية الأسماك الدهنية غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية التي يستخدمها الدماغ لبناء خلاياه والأعصاب، وهذه الدهون ضرورية للتعلم والذاكرة، كما أنها قد تبطئ التدهور العقلي المرتبط بالعمر وتساعد في الوقاية من مرض الزهايمر. القهوة يساعد الكافيين ومضادات الأكسدة، المكونان الرئيسيان في القهوة، على دعم صحة الدماغ، كما تبقي القهوة دماغك متيقظًا عن طريق حجب الأدينوزين، وهو ناقل كيميائي يسبب النعاس. كما تعزز القهوة بعض النواقل العصبية المُحسّنة للشعور بالسعادة، مثل الدوبامين، وأيضًا يرتبط شرب القهوة على المدى الطويل بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض العصبية، مثل مرض باركنسون والزهايمر. التوت الأزرق يوفر التوت الأزرق وغيره من أنواع التوت ذات الألوان الزاهية الجسم بالأنثوسيانين، وهي مجموعة من المركبات النباتية ذات تأثيرات مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة التي تحارب الإجهاد التأكسدي والالتهاب، اللذين يمكن أن يساهما في شيخوخة الدماغ والأمراض العصبية التنكسية. كما وجد أن بعض مضادات الأكسدة الموجودة في التوت الأزرق تتراكم في الدماغ، وتساعد على تحسين التواصل بين خلاياه. الكركم أثبت الكركمين، المكون النشط في الكركم، قدرته على عبور الحاجز الدموي الدماغي، ما يعني قدرته على الوصول مباشرة إلى الدماغ، وهو مركب قوي مضاد للأكسدة ومضاد للالتهابات، وقد يقدم الكركم الفوائد التالية: تحسين الذاكرة قد يساعد الكركمين على تحسين الذاكرة لدى مرضى الزهايمر، كما قد يساعد على إزالة لويحات الأميلويد المصاحبة لمرض الزهايمر. مكافحة الاكتئاب يعزز الكركمين مستويات السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان يحسّنان المزاج. نمو خلايا الدماغ الجديدة يعزز الكركمين عامل التغذية العصبية المُشتق من الدماغ، وهو هرمون نمو يساعد خلايا الدماغ على النمو، كما قد يساعد في تأخير التدهور العقلي المرتبط بالعمر. البروكلي يحتوي البروكلي على مركبات نباتية قوية، بما في ذلك مضادات الأكسدة، كما أنه غني جدًا بفيتامين ك، وهو فيتامين قابل للذوبان في الدهون ويعد ضروريًا لتكوين السفينجوليبيدات، وهي نوع من الدهون التي تتراكم بكثافة في خلايا الدماغ. كما يحتوي البروكلي أيضًا على مركبات، مثل السلفورافان، التي توفر تأثيرات مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، وقد تساعد في حماية الدماغ من التلف. بذور اليقطين تحتوي بذور اليقطين على مضادات أكسدة قد تحمي الجسم والدماغ من أضرار الجذور الحرة، كما أنها مصدر ممتاز لعناصر غذائية أخرى مهمة لصحة الدماغ، مثل: الزنك ضروري للإشارات العصبية وقد ارتبط نقصه بالعديد من الحالات العصبية مثل مرض الزهايمر والاكتئاب ومرض باركنسون. المغنيسيوم ضروري للتعلم والذاكرة، ويرتبط انخفاض مستوياته بالعديد من الأمراض العصبية مثل الصداع النصفي والاكتئاب والصرع. النحاس يساعد الدماغ في التحكم في الإشارات العصبية، واختلال مستويات النحاس قد يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العصبية التنكسية مثل مرض الزهايمر. الحديد نقص الحديد غالبًا ما يسبب ضبابية في الدماغ وضعفًا في وظائفه. الشوكولاتة الداكنة تحتوي الشوكولاتة الداكنة على 70% أو أكثر من الكاكاو، وتحتوي على مركبات مُعززة لنشاط الدماغ، مثل الفلافونويدات والكافيين ومضادات الأكسدة. الفلافونويدات هي مجموعة من المركبات النباتية المضادة للأكسدة، التي قد تعزز الذاكرة وتساعد على إبطاء التدهور العقلي المرتبط بالعمر. المكسرات أظهرت الأبحاث أن تناول المكسرات يحسن مؤشرات صحة القلب، والتي ترتبط بصحة الدماغ وانخفاض خطر الإصابة بالاضطرابات العصبية، كما وجدت إحدى الدراسات أن تناول المكسرات بانتظام قد يرتبط بانخفاض خطر التدهور المعرفي لدى كبار السن. إضافة إلى ذلك، تحتوي المكسرات على عناصر غذائية مثل الدهون الصحية ومضادات الأكسدة وفيتامين هـ، التي لها آثار مفيدة على صحة الدماغ، ويساعد فيتامين هـ في حماية الخلايا من تلف الجذور الحرة، ما يساهم في إبطاء التدهور العقلي. اقرا ايضا: 7 طرق للحصول على نوم عميق- عليك اتباعها 6 أعراض خفية تشير إلى إصابتك بالحساسية كيف تؤثر قراءة الكتب على دماغك؟