logo
جمعية أمان للتنمية الأسرية تنظم معرض الأسر المنتجة بالطائف لتعزيز التمكين الاقتصادي

جمعية أمان للتنمية الأسرية تنظم معرض الأسر المنتجة بالطائف لتعزيز التمكين الاقتصادي

صحيفة سبقمنذ يوم واحد
نظّمت جمعية أمان للتنمية الأسرية بمحافظة الطائف فعالية معرض الأسر المنتجة، وذلك بالشراكة مع جمعية مراكز الأحياء – فرع الطائف، في خطوة تهدف إلى دعم وتمكين الأسر المنتجة، وتعزيز دورها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وشهد المعرض مشاركة مجموعة متنوعة من الأسر المنتجة في مجالات الحرف اليدوية، والمأكولات، والمشغولات الفنية، ومنتجات العناية وغيرها، وسط حضور كبير من الزوّار، وتفاعل لافت من المجتمع المحلي.
وأكدت الجمعية أن هذه المبادرة تأتي ضمن جهودها المتواصلة لتمكين الأسرة السعودية، وفتح آفاق تسويقية أوسع للأسر المنتجة، وتعزيز الشراكات المجتمعية بما يخدم أهداف التنمية المستدامة.
من جانبها، ثمّنت جمعية أمان التعاون المثمر مع جمعية مراكز الأحياء بالطائف، مؤكدة أن مثل هذه الشراكات تساهم في تحقيق التكامل المجتمعي وتفعيل دور مؤسسات القطاع غير الربحي في خدمة الأسر وتحقيق الاستقرار الأسري والاقتصادي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إمدادثون "الصناعات العسكرية" يتوج 3 فرق إبداعية طورت حلول تقنية في سلاسل الإمداد
إمدادثون "الصناعات العسكرية" يتوج 3 فرق إبداعية طورت حلول تقنية في سلاسل الإمداد

الاقتصادية

timeمنذ 37 دقائق

  • الاقتصادية

إمدادثون "الصناعات العسكرية" يتوج 3 فرق إبداعية طورت حلول تقنية في سلاسل الإمداد

توّجت الهيئة العامة للصناعات العسكرية اليوم 3 فرق إبداعية تميزت في تقديم حلول مبتكرة لمواجهة تحديات قطاع سلاسل الإمداد في الصناعات العسكرية، وذلك في ختام الفعالية الابتكارية التقنية "إمدادثون لتطوير الحلول التقنية في سلاسل الإمداد للصناعات العسكرية"، التي أقيمت على مدى يومين بالتعاون مع هيئة الحكومة الرقمية في مركز الابتكار في مدينة الرياض. وجمع "إمدادثون" أكثر من 40 مشاركًا من منسوبي الهيئة العامة للصناعات العسكرية، والشركات العاملة في القطاع، وطلاب الأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية، الذين تنافسوا لتقديم أفكار خلاقة تهدف إلى تعزيز كفاءة سلاسل الإمداد في مجال الصناعات العسكرية مع تحفيز الابتكار التقني، ودعم التحول الرقمي في القطاع إضافة إلى تعزيز ثقافة الابتكار المفتوح، بما يتماشى مع مستهدفات مسيرة توطين الصناعات العسكرية. وقدّم محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد العوهلي التهنئة للفرق الفائزة والشكر لجميع المشاركين على التنافس القوي والحماس الكبير الذي أنتج أفكارًا وحلولًا واعدة ستكون -بعون الله- واقعًا ملموسًا يسهم في تطوير منظومة الصناعات العسكرية وصولاً لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. كما شكر العوهلي هيئة الحكومة الرقمية على تجسيدها نموذجًا مثاليًا للتكامل الوطني، باستضافة مركز الابتكار لهذه الفعالية التقنية الابتكارية بما يسهم في ظهور جيل جديد من القدرات الوطنية الرائدة ذات القدرة التنافسية في تطوير الحلول التقنية لسلاسل الإمداد في قطاع الصناعات العسكرية. وعلى مدى يومين، انخرط المشاركون في برنامج مكثف شمل: محاضرات مختصة، وورش عمل حول التفكير التصميمي، وجلسات عصف ذهني لتوليد أفكار إبداعية، وتطوير نماذج أولية للحلول المقترحة، وقامت الفرق المشاركة بعرض مشاريعها المبتكرة أمام لجنة تحكيم مختصة، وتخللت الفعالية خلال يوميها ورشتين عن "التقنيات الناشئة في سلاسل الإمداد"، سلطتا الضوء على فرص توظيف التقنية الحديثة والذكاء الاصطناعي في تحسين كفاءة سلاسل الإمداد العسكرية مع محاور حيوية في تطوير سلاسل الإمداد للصناعات العسكرية. وعملت الفرق المشاركة خلال تنافسها على عرض وشرح التحديات، تلاها تقديم نظري عن التفكير التصميمي ومراحله، ثم دخل المشاركون في نشاط عملي لتحديد احتياجات المستخدمين من خلال أدوات التفكير التصميمي، عقب ذلك تمت مساعدة الفرق على صياغة التحديات بوضوح بناءً على الاحتياجات، وعمل نماذج أولية مع طرق تنفيذها حتى تصميمها، ثم تمت صياغة المقترحات القيمّة للحلول التقنية الابتكارية بإشراف المرشدين المختصين، لتصل إلى منصة العرض على لجنة تحكيم تضم عدد من الخبراء والمختصين. وحصلت الفرق الثلاثة الفائزة بالمراكز الأولى على جوائز قيمة، كما تم منح جميع المشاركين شهادات تقدير نظير مشاركتهم الفاعلة وإسهاماتهم القيمة. ويأتي "إمدادثون" ليؤكد سعي الهيئة العامة للصناعات العسكرية الدؤوب نحو تبني أحدث التقنيات وتشجيع الابتكار التقني كركيزة أساسية لتطوير قطاع الصناعات العسكرية في السعودية، وتعزيز دوره في دعم الاقتصاد الوطني، بما يتماشى مع برنامج السعودية الرقمية نحو وطن رقمي مزدهر.

بلومبرغ: تجار النفط يتوقعون زيادة رابعة في إمدادات "أوبك+"
بلومبرغ: تجار النفط يتوقعون زيادة رابعة في إمدادات "أوبك+"

الشرق للأعمال

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق للأعمال

بلومبرغ: تجار النفط يتوقعون زيادة رابعة في إمدادات "أوبك+"

يتوقع تجار في سوق النفط أن يتفق تحالف "أوبك+" الأحد المقبل على زيادة رابعة وكبيرة في الإمدادات، في ظل سعي السعودية إلى استعادة حصة السوق. أشار مندوبون الأسبوع الماضي إلى أن ثماني دول رئيسية في "أوبك+" تستعد لمناقشة زيادة جديدة تبلغ 411 ألف برميل يومياً، من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في أغسطس. رجحت نتائج استطلاع شمل 32 متعاملاً أن تتم الموافقة على الخطوة خلال مؤتمر يُعقد عبر الفيديو. على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، عملت "أوبك" وحلفاؤها على استعادة الإنتاج المتوقف بمعدل يفوق ثلاثة أضعاف ما كان مخططاً له، رغم تباطؤ الطلب على الوقود ومؤشرات فائض في المعروض العالمي. قد يهمك أيضاً: "أوبك+" يزيد إنتاج النفط 411 ألف برميل يومياً في يوليو ضغط على أسعار النفط هذا التوجه المفاجئ في الاستراتيجية وضع ضغطاً كبيراً على أسعار النفط التي تراجعت الأسبوع الماضي عقب التهدئة بين إيران وإسرائيل، ما بدد المخاوف بشأن الإمدادات من الشرق الأوسط. يُتداول خام "برنت" حالياً قرب مستوى 68 دولاراً للبرميل، منخفضاً بأكثر من 9% منذ بداية العام. القرار الذي ستتخذه "أوبك" سيؤثر بشكل كبير في مسار الأسعار خلال الأشهر المقبلة؛ إذ إن ضخ المزيد من الإمدادات قد يعمق فائض المعروض المتوقع عالمياً، ويؤدي إلى مزيد من التراجع في الأسعار، وهو ما يُخفف التضخم من جهة، لكنه يُقلص عائدات الدول المنتجة من جهة أخرى. رأى المندوبون أن هناك جملة من الأسباب وراء التحول في نهج "أوبك+"، أبرزها تلبية الطلب المتزايد، إلى جانب مساعي ضبط إنتاج الأعضاء الذين تجاوزوا حصصهم، وتخفيف هواجس الرئيس الأميركي دونالد ترمب، واستعادة الحصة السوقية. كان مطلعون قد ذكروا في وقت سابق من الشهر أن الرياض ترغب في استعادة إنتاجها المتوقف بأسرع وقت ممكن، بعد أن ضاقت ذرعاً بالتنازل عن حصص سوقية لصالح منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة وغيرها من المنافسين. قال خورخي ليون، المحلل في شركة "ريستاد إنرجي" والذي عمل سابقاً في أمانة "أوبك": "مع انقشاع غبار الحرب التي استمرت 12 يوماً، من المتوقع أن يواصل أوبك+ تنفيذ التراجع السريع عن التخفيضات. هناك مجال واسع أمام التحالف لاستعادة الحصة السوقية، مع الحفاظ على الأسعار فوق مستوى 60 دولاراً بشكل مريح". زيادات "أوبك+" أظهرت نتائج الاستطلاع أن 30 من أصل 32 مشاركاً يتوقعون موافقة "أوبك+" على زيادة بمقدار 411 ألف برميل يومياً يوم الأحد، ما يمدّد سلسلة الزيادات المماثلة التي تم الاتفاق عليها خلال أشهر مايو ويونيو ويوليو. فيما رجّح مشاركان فقط زيادات أقل أو غير محددة الحجم. روسيا، التي قادت اعتراضاً قصير الأمد على الزيادة الكبيرة السابقة، بدت وكأنها خفّفت موقفها، مشيرة إلى أنها ستقبل بزيادة جديدة إذا كان هناك توافق داخل المجموعة. حتى الآن، وافق "أوبك+" على استعادة نحو ثلثي التخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يومياً التي طبّقتها في عام 2023 لدعم الأسعار. ومن شأن زيادتين إضافيتين أن تستكملا هذه العملية، مما يفتح المجال للنظر في رفع قيود أخرى لاحقاً. لكن عملياً، لم تبلغ الإضافات الفعلية المستويات التي تم الإعلان عنها، جزئياً بسبب تخلي بعض الدول مثل العراق وروسيا عن زيادات مسموح بها لتعويض تجاوزاتها السابقة. ففي مايو، أضافت الدول الثماني مجتمعة 154 ألف برميل فقط من أصل 411 ألف برميل ممكنة. تُعد كازاخستان الأكثر خرقاً للحصص، إذ تواصل تجاوز سقف إنتاجها بفارق مئات آلاف البراميل يومياً، وهو ما يثير إزعاج باقي الأعضاء. تعاني البلاد من محدودية في السيطرة على الشركات الأجنبية التي توسع طاقتها الإنتاجية، ولم تُبدِ جهداً يُذكر لضبط الوضع. من المتوقع أن تدفع الزيادات الإضافية من "أوبك+" إلى المزيد من الضغوط النزولية على الأسعار، ما يزيد الأعباء على موازنات الدول الأعضاء. ويتوقع "جيه بي مورغان تشيس" أن تنخفض عقود خام "برنت" إلى مستويات قريبة من 60 دولاراً في وقت لاحق من العام الجاري، وأن تهبط أكثر في عام 2026. مع ذلك، ونظراً لمحدودية التزام بعض الأعضاء، قد تمضي الرياض قدماً في ضخ المزيد من الإمدادات. قال هاري تشيلينغيريان، رئيس وحدة البحوث لدى مجموعة "أونيكس كابيتال": "أوبك+ تبنى استراتيجية قائمة على استعادة الحصة السوقية. خرج المارد من القمقم، ولا نية لإعادته إليه".

إطلاق مسار تدريبي لتأهيل الكوادر السعودية في مجال صيانة طائرات الهليكوبتر
إطلاق مسار تدريبي لتأهيل الكوادر السعودية في مجال صيانة طائرات الهليكوبتر

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

إطلاق مسار تدريبي لتأهيل الكوادر السعودية في مجال صيانة طائرات الهليكوبتر

أطلق اليوم الثلاثاء مسار تدريبي نوعي بين شركة كليات التميز وشركة "إيرباص"، وذلك بهدف تأهيل الكوادر الوطنية في مجال صيانة طائرات الهليكوبتر. وسيُنفذ البرنامج التدريبي في الكلية التقنية العالمية لعلوم الطيران بالرياض، مستفيدًا من خبرات الطرفين الفنية والتقنية، لتقديم محتوى تدريبي عالي الجودة يُمكّن المتدربين من اكتساب المهارات المتقدمة في صيانة الطائرات العمودية، بما يتماشى مع متطلبات القطاع محليًا وإقليميًا. وأوضح رئيس قطاع التسويق وتطوير الأعمال في كليات التميّز المهندس نايف المطرفي، أن التدريب في البرنامج مخطط له البدء مع انطلاقة العام التدريبي المقبل، ويمنح الملتحقين دبلومًا عاليًا في صيانة طائرات الهليكوبتر، مشيرًا إلى أن البرنامج يستهدف تحقيق نسبة توظيف تصل إلى 100% من الملتحقين بالبرنامج للعمل في الجهات العسكرية والمدنية. وأشار المطرفي إلى أن إطلاق البرنامج يأتي في إطار توجه كليات التميّز في بناء شراكات إستراتيجية مع كبرى الشركات العالمية في قطاع الطيران، بهدف نقل المعرفة وتمكين الكوادر الوطنية من المهارات التقنية المتقدمة، مؤكدًا أن البرنامج يُسهم في إعداد كوادر مؤهلة تلبي احتياجات السوق، وتواكب مستهدفات التوطين في القطاعات الحيوية والإستراتيجية. يذكر أن تدشين البرنامج جاء امتدادا للشراكة الإستراتيجية الفاعلة بين الجانبين، وبرعاية وزير التعليم السعودي يوسف البنيان، وحضور وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح الجاسر، ورئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج، ومساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية الدكتور عبدالله الأحمري، ورئيس مجلس المديرين لشركة كليات التميّز المهندس إياد القرعاوي، إضافة إلى حضور الرئيس التنفيذي لشركة كليات التميز المهندس أيمن آل عبدالله، ونائب رئيس شركة Airbus Helicopters لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا أرنو مونتالفو، ورئيس المقر الإقليمي لشركة إيرباص في السعودية المهندس عيد القحطاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store