logo
صدام ترامب وماسك يهدد مشروع واشنطن ويعرض مستقبل السفر إلى الفضاء للخطر

صدام ترامب وماسك يهدد مشروع واشنطن ويعرض مستقبل السفر إلى الفضاء للخطر

النهار المصريةمنذ 3 ساعات

ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية أن الأزمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك قد تكون لها عواقب "وخيمة" على المشروع الأميركي لاستكشاف الفضاء.
ورغم أن أغلب تصريحاتهما تدور حول شخصيتيهما وتاريخهما، لكن ترامب لمح إلى إمكانية إلغاء العقود الحكومية الممنوحة لإيلون ماسك، مالك شركة "سبيس إكس"، وقال في منصته "تروث سوشال": "أسهل طريقة لتوفير مليارات الدولارات من ميزانيتنا هي إنهاء الإعانات والعقود الحكومية لإيلون ماسك"، مضيفا: "لطالما تساءلت لماذا لم يقم بايدن بذلك".
ورد ماسك على هذه التدوينة بقوله إن "سبيس إكس" ستبدأ في تفكيك مركبة "دراغون" الفضائية، لكنه تراجع عن ذلك في تدوينة أخرى.
كما أن مركبة "دراغون" التابعة لـ"سبيس إكس" هي الوسيلة الوحيدة التي تملكها الولايات المتحدة لإرسال رواد الفضاء إلى المحطة الفضائية الدولية وإعادتهم بأمان، إضافة إلى أن "سبيس إكس" هي الجهة المكلفة بتطوير المركبة التي ستقوم بإنزال المحطة الفضائية وإتمام مهمتها بحلول 2030.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: سنرسل المزيد من قوات الحرس الوطني إلى كاليفورنيا إذا لزم الأمر
ترامب: سنرسل المزيد من قوات الحرس الوطني إلى كاليفورنيا إذا لزم الأمر

مستقبل وطن

timeمنذ 25 دقائق

  • مستقبل وطن

ترامب: سنرسل المزيد من قوات الحرس الوطني إلى كاليفورنيا إذا لزم الأمر

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإثنين، إنه سيرسل المزيد من قوات الحرس الوطني إلى كاليفورنيا إذا لزم الأمر. وشدد ترامب على أنه لا يريد حربا أهلية، مضيفا: "أشعر أنه لم يكن لدي خيار آخر بشأن نشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس، وأعتقد أنني فعلت الشيء الصحيح". وأشار ترامب إلى أن احتجاجات لوس أنجلوس "كان من الممكن أن تؤدي إلى تمرد". وكان المدعي العام في كاليفورنيا روب بونتا، قد صرّح في وقت سابق من يوم الإثنين بأن سيادة الولاية "دهسها" الرئيس ترامب بسبب أوامره بنشر الحرس الوطني للتعامل مع الاحتجاجات في لوس أنجلوس. وأعلن بونتا في تصريحات له عن عزمه رفع دعوى قضائية ضد إدارة ترامب، موضحا أن الدعوى ستطالب المحكمة بإلغاء ما وصفه بالإجراء غير القانوني للرئيس، والمتمثل في فرض السيطرة الاتحادية على الحرس الوطني في ولاية كاليفورنيا. ووفق بونتا فإن الولاية ستسعى للحصول على أمر قضائي يعلن أن استخدام ترامب للحرس الوطني غير قانوني، بالإضافة إلى طلب أمر تقييدي لوقف نشر قوات الحرس الوطني. وأوضح بونتا أن الدعوى القضائية ستُقدَّم في وقت لاحق يوم الإثنين. وأمر ترامب بنشر الحرس الوطني في كاليفورنيا خلافا لإرادة حاكمها، علما أنه تتم الاستعانة عادة بالحرس الوطني (وهو جيش احتياطي) لدى وقوع كوارث طبيعية على غرار حرائق لوس أنجلوس، وأحيانا في حالات الاضطرابات المدنية، لكن ذلك يقترن إجمالا بموافقة المسؤولين المحليين. حاكم كاليفورنيا يقاضي ترامب وسط تصاعد اشتباكات لوس أنجلوس أعلن حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم، اليوم الاثنين، أنه سيُقاضي الرئيس دونالد ترامب، بسبب قراره إرسال الحرس الوطني إلى مدينة لوس أنجلوس، وسط الاحتجاجات ضد سياسة الهجرة. وكتب "نيوسوم"، عبر منشور على موقع "إكس": "هذا بالضبط ما أراده دونالد ترامب. أشعل فتيل الأزمة، ثم حاول بشكل غير قانوني إضفاء طابع فيدرالي على الحرس الوطني. الأمر الذي وقّعه لا يقتصر على كاليفورنيا فحسب، بل سيمنحه القدرة على دخول أي ولاية والقيام بالشيء نفسه. نحن سنقاضيه". وفي وقت سابق، وخلال مقابلة مع قناة MSNBC، صرّح حاكم كاليفورنيا بأنه يعتزم مقاضاة إدارة ترامب، بسبب نشر الحرس الوطني الأمريكي لقمع الاحتجاجات في كاليفورنيا. وأضاف أن ضباط إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية لم ينسقوا إجراءاتهم معه. وتحولت حملة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية "ICE" للكشف عن المهاجرين غير الشرعيين، وسط لوس أنجلوس، 7 يونيو الجاري، إلى مواجهات مع المحتجين. وفي نفس اليوم، هدد حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم، بأن الولاية قد تمتنع عن دفع الضرائب الفيدرالية، ردًا على التخفيضات المحتملة في التمويل الفيدرالي من إدارة ترامب. وفي 8 يونيو، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أنه سيتم نشر قوات الحرس الوطني البالغ عددها ألفي فرد في المدينة، بسبب الاحتجاجات. وفي منشور على منصته "تروث سوشيال"، صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن مدينة لوس أنجلوس "تعرضت للغزو والاحتلال من قِبل مهاجرين غير شرعيين ومجرمين"، مُدعيًا أن "متمردين عنيفين" يهاجمون العملاء الفيدراليين بهدف منع عمليات الترحيل. وأصدر ترامب تعليماته إلى وزيرة الأمن الداخلي كريستين نوم، ووزير الدفاع لويد هيرجيسن، والنائب العام ماثيو بوندي، للتنسيق مع كل الجهات المعنية واتخاذ "كل ما يلزم لتحرير المدينة وإنهاء أعمال الشغب التي يقودها مهاجرون". وردّ "نيوسوم" عبر منصة "إكس"، قائلًا إن الرئيس ترامب "يحرّض على العنف، ويخلق الفوضى، ويعسكر المدن، ويعتقل المعارضين"، مؤكدًا أن "هذه ليست تصرفات رئيس بل ممارسات دكتاتور". وأدان 22 حاكمًا ديمقراطيًا في بيان مشترك قرار ترامب بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس، واصفين الأمر بأنه "إساءة صارخة لاستخدام السلطة". وبدأت الحكومة الفيدرالية، 6 يونيو الجاري، تنفيذ حملات تفتيش ومداهمة واسعة استهدفت مهاجرين في منطقة لوس أنجلوس، ما أشعل توترات كبيرة. و7 يونيو، أمر الرئيس ترامب بنشر 2000 جندي من الحرس الوطني لقمع الاحتجاجات، متجاوزًا بذلك سلطة الحاكم المحلي. وصباح أمس، دخلت أولى وحدات الحرس الوطني إلى المدينة، ووقعت اشتباكات عنيفة مع المتظاهرين عند الظهيرة. وأثارت تلك التحركات موجة ردود فعل واسعة من مسؤولي البيت الأبيض، وحكام الولايات، وعمدة المدينة.

ترامب: إيران تلح على السماح لها بتخصيب اليورانيوم
ترامب: إيران تلح على السماح لها بتخصيب اليورانيوم

مستقبل وطن

timeمنذ 25 دقائق

  • مستقبل وطن

ترامب: إيران تلح على السماح لها بتخصيب اليورانيوم

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن إيران تُلحّ على السماح لها بتخصيب اليورانيوم في إطار اتفاق نووي محتمل مع الولايات المتحدة. وذكرت وكالة (بلومبرج) أن ترامب أعرب خلال فعالية في البيت الأبيض، عن قلقه من أن طهران تُبالغ في مطالبها. وأضاف الرئيس الأمريكي "إنهم يطلبون فقط ما لا يُمكن فعله.. لا يريدون التخلي عما يجب عليهم التخلي عنه. أنتم تعلمون ما هو. إنهم يسعون إلى التخصيب. لا يُمكننا السماح بالتخصيب". وتابع "نبذل جهودًا كبيرة بشأن إيران .. إنهم مفاوضون جيدون وحازمون للغاية". وعلى صعيد متصل، عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعا أمنيا مغلقا مع عدد من كبار مسؤوليه، ومن بينهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير القومي المتطرف إيتمار بن جفير، بعد اتصال هاتفي استمر 40 دقيقة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بحثا خلاله إيران.

فاينانشيال تايمز: ترامب واستعراض للقوة في لوس أنجلوس
فاينانشيال تايمز: ترامب واستعراض للقوة في لوس أنجلوس

الأسبوع

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأسبوع

فاينانشيال تايمز: ترامب واستعراض للقوة في لوس أنجلوس

الرئيس الأمريكي وصفت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، اليوم الاثنين، قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنشر قوات الحرس الوطني في شوارع لوس أنجلوس، رغم الاعتراضات الشديدة من حاكم كاليفورنيا الديمقراطي جافين نيوسوم، بأنه أخطر اللحظات في رئاسته المضطربة، معتبرة إياه محاولة أخرى لتوسيع نطاق السلطة التنفيذية. وإنها توجه تحذيرا للولايات الأخرى التي تخطط، مثل كاليفورنيا، لمقاومة عمليات الترحيل الجماعي التي تنفذها الإدارة للمهاجرين غير الشرعيين. وقالت الصحيفة في مقال افتتاحي اليوم إن خطوة ترامب "جاءت في أعقاب جهود لتسريع وتيرة حملة قمع الهجرة. إذ نفذ عملاء فيدراليون مسلحون الأسبوع الماضي عشرات الاعتقالات في مواقع بلوس أنجلوس، مما أدى إلى اندلاع مظاهرات بدأت يوم الجمعة الماضي، وكانت محدودة الحجم في البداية على الرغم من أن بعض المتظاهرين رشقوا الشرطة بقطع من الخرسانة". وأضافت الصحيفة أن البيت الأبيض أصر على إرسال قوات فيدرالية لاستعادة الهدوء، لكن هذا التدخل لم يكن مبررا على الإطلاق نظرا لحجم الاحتجاجات، فقد كتب نيوسوم مساء السبت أن نشر قوات الحرس الوطني "يؤجج للتوتر عمدا" ولن يفضي إلا إلى تصعيد التوترات. ويبدو أن تحذيره قد تحقق يوم الأحد، -بعد وصول حوالي 300 جندي من الحرس الوطني - عندما خرج آلاف المتظاهرين إلى الشوارع، واشتبكوا مع الضباط والحرس الذين أطلقوا الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي وقنابل الصوت. وألقي القبض على العشرات. وأشارت "فاينانشيال تايمز" إلى أن التدخل الفيدرالي بدا مدبرا لخلق مواجهة ورسم صورة للفوضى لإثارة قاعدة ترامب، وتعزيز الانطباع بأن الرئيس يفي بوعوده الانتخابية، وخلق انطباع مشوه عن المهاجرين غير الشرعيين بأنهم مجرمون عنيفون بطبيعتهم. والأهم من ذلك كله، يكثِف هذا التدخل جهود الإدارة لتوسيع صلاحيات الرئاسة، على حساب الكونجرس والولايات الأمريكية. ونوهت الصحيفة إلى أن الإدارة استشهدت ببند في قانون القوات المسلحة يسمح للرئيس بوضع أفراد الحرس الوطني تحت السيطرة الفيدرالية عند وجود "تمرد أو خطر تمرد" ضد سلطة الحكومة الأمريكية. وأفادت التقارير بأنها فكرت في تفعيل قانون التمرد لعام 1807، الذي يسمح للرئيس باستخدام الجيش لقمع انتفاضة محلية، وستضطر الإدارة إلى القيام بذلك إذا ما أرسلت، كما هدد وزير الدفاع بيت هيجسيث، فقد تم إرسال قوات مشاة البحرية لقمع اضطرابات لوس أنجلوس اليوم. واختتمت الصحيفة البريطانية مقالها بأن قرار ترامب "يعد تجاوزا مقلقا للسلطة الفيدرالية، فيما يحذر بعض الباحثين من أنه تحد علني متزايد للأعراف السياسية والدستور. ويشكل سابقة مقلقة، إذ يشير إلى أن الرئيس يمكنه إملاء نشر القوات الفيدرالية في أي ولاية. كما يمثل تحذيرا للولايات والمدن الأخرى التي يديرها الديمقراطيون من أنها قد تواجه معاملة مماثلة إذا حاولت منع عمليات الترحيل". و"في الواقع، قد ينذر هذا بنشر القوات الفيدرالية ما لم يوافق البيت الأبيض بقيادة ترامب على طريقة تعامل أي ولاية مع أي أزمة. وربما يشمل ذلك مظاهرات ضد سياسات رئاسية أخرى، ونظرا للطبيعة الاستقطابية لجزء كبير من برنامج ترامب، فقد كانت الاحتجاجات حتى الآن قليلة نسبيا. ولا شك أن المزيد من بؤر التوتر ستثار، وقد قدمت الإدارة لمحة مقلقة عن نوع التكتيكات التي قد تكون مستعدة لاستخدامها لاحقا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store