logo
الذكاء الإصطناعي قادم بقوة.. صور غيبلي تغزو مواقع التواصل بالمغرب

الذكاء الإصطناعي قادم بقوة.. صور غيبلي تغزو مواقع التواصل بالمغرب

زنقة 20٣١-٠٣-٢٠٢٥

زنقة 20 | متابعة
أطلقت شركة 'أوبن أية آي'، المالكة لمنصة الذكاء الاصطناعي شات جي بي تي، أحدث مولد صور لها من خلال تحديث لمنصتها شات جي بي تي-40، يسمح للمستخدمين بإنشاء صور بأسلوب رسومات غيبلي اليابانية الشهيرة.
وكانت الشركة قد أعلنت الثلاثاء 25 مارس، عن إطلاق تحديث جديد يمكنه توليد الصور داخل جي بي تي -40، بطريقة تتيح للمستخدمين إنشاء صور بأنماط مختلفة، بما في ذلك الأنماط الفوتوغرافية الدقيقة والرسوم المتحركة.
وبحلول يوم الأربعاء، بدأت الميزة فى الظهور للمستخدمين في العالم و المغرب تحديدا على منصة شات جي بي تي، من الفئات المجانية والمميزة، لتجتاح بعدها منصات التواصل الاجتماعي لتوليد صور رقمية وصور رسوم متحركة وأنيمي.
ولكن التراند الأكثر انتشارا على مواقع التواصل الاجتماعي كان تحويل الصور إلى نمط الرسوم المتحركة بأسلوب استوديو الأنمي الياباني الشهير 'ستوديو غيبلي'، والذي أنتج الكثير من أفلام كرتون غيبلي.
بمجرد إطلاق الميزة، استغل المستخدمون بالمغرب هذه الأداة الجديدة لتحويل صورهم الشخصية، وحتى بعض الشخصيات الرياضية و السياسية إلى لوحات فنية بأسلوب غيبلي المشهور.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مخاوف أميركية من صفقة "ذكاء اصطناعي" بين أبل وعلي بابا
مخاوف أميركية من صفقة "ذكاء اصطناعي" بين أبل وعلي بابا

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • أخبارنا

مخاوف أميركية من صفقة "ذكاء اصطناعي" بين أبل وعلي بابا

ذكرت صحفية نيويورك تايمز اليوم السبت أن البيت الأبيض ومسؤولين بالكونغرس يجرون تدقيقا في خطة شركة أبل لإبرام اتفاق مع علي بابا الصينية لجعل برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره الشركة الصينية العملاقة متاحا على هواتف آيفون في الصين. وقالت الصحيفة نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة على الأمر إن السلطات الأميركية قلقة من أن تساعد الصفقة الشركة الصينية على تحسين قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاق برامج الدردشة الصينية الخاضعة لقيود الرقابة وزيادة إخضاع أبل لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات. وكانت علي بابا أكدت في فبراير شراكتها مع أبل لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهواتف آيفون في الصين. والشراكة بالنسبة لعلي بابا مكسب كبير في سوق الذكاء الاصطناعي الشديد التنافسية في الصين حيث يجري تطوير برنامج "ديب سيك" الذي اشتهر هذا العام بنماذج أرخص بكثير من البرامج المنافسة في الغرب. جدير بالذكر أن "ديب سيك" أطلقت في يناير الماضي نموذج لغة جديدا للذكاء الاصطناعي بإمكانيات تفوق النماذج التي تقدمها الشركات الأميركية الكبرى مثل "أوبن إيه آي" وبتكلفة زهيدة للغاية. ويعتمد نموذج "ديب سيك" على 2000 رقاقة فقط بتكلفة بلغت 5.6 مليون دولار ليحقق نفس النتائج التي تحققها نماذج الشركات الأميركية التي تحتاج إلى 16 ألف رقاقة بتكلفة تتراوح بين 100 و200 مليون دولار. وتجري شركة "مايكروسوفت "وشركة "أوبن إيه آي" مالكة تطبيق "تشات جي بي تي" تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت مجموعة قرصنة مرتبطة بشركة "ديب سيك" قد حصلت على بيانات خاصة بتقنيات "أوبن إيه آي" بطرق غير قانونية، بحسب مصادر تحدثت لوكالة "بلومبرغ".

قدرات مثيرة للقلق: شات جي.بي.تي يحدد المواقع و"التزييف العميق" يتطور بشكل غير مسبوق
قدرات مثيرة للقلق: شات جي.بي.تي يحدد المواقع و"التزييف العميق" يتطور بشكل غير مسبوق

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • أخبارنا

قدرات مثيرة للقلق: شات جي.بي.تي يحدد المواقع و"التزييف العميق" يتطور بشكل غير مسبوق

كشفت سلسلة اختبارات أجرتها شركة ميلوير بايتس المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات، عن قدرات إضافية لمنصة المحادثات الذكية "شات جي.بي.تي"، بما في ذلك القدرة على تحديد مواقع جغرافية للمستخدمين من خلال صور غير موصوفة ببيانات، بالإضافة إلى إنشاء مقاطع فيديو مزيفة بدقة عالية لا يمكن اكتشاف تزييفها بسهولة. وأوضحت الشركة أن "شات جي.بي.تي" يتمتع بقدرة "مريبة" على تخمين المواقع الجغرافية للمستخدمين، حتى في الصور التي لا تحتوي على معلومات وصفية مثل الموقع ووقت التصوير. ووفقاً لاختبارات ميلوير بايتس، يعتمد الذكاء الاصطناعي على الإشارات الهندسية والبيئية في الخلفية، مثل تصميم المباني، أنواع الأشجار، وحتى العلامات التجارية على بعض الأدوات لتضييق نطاق البحث وتحديد الموقع بدقة مدهشة. وحذرت الشركة من أن وجود تفاصيل بسيطة مثل "عربة يدوية بعلامة تجارية محددة" أو "طائر له موطن معروف" في الصورة يمكن أن يكشف الموقع بسهولة، ما يثير مخاوف جدية حول خصوصية المستخدمين. التزييف العميق يدخل مرحلة جديدة في السياق نفسه، نشرت دراسة حديثة أجراها معهد فراونهوفر هاينريش هيرتز وجامعة هومبولت في برلين، كشفت عن تطور غير مسبوق في تقنيات التزييف العميق، حيث أصبح بالإمكان توليد مقاطع فيديو مزيفة تظهر إشارات دقيقة مرتبطة بنبضات القلب، وهي علامة كانت تُستخدم سابقاً لكشف الفيديوهات المزيفة. وأشارت الدراسة، التي نُشرت في مجلة "فرونتيرز إن إيمدجنج"، إلى أن تقنيات اكتشاف نبضات القلب لم تعد فعّالة في كشف التزييف العميق الحالي، حيث تمكن الباحثون من إنتاج مقاطع فيديو مزيفة تحتوي على ما يبدو أنها نبضات بشرية حقيقية. ورغم هذا التطور المقلق، أبدى الباحثون تفاؤلهم في إمكانية تطوير تقنيات جديدة لكشف هذه الفيديوهات، مثل تحليل التوزيع المكاني لتدفق الدم ومدى معقوليته في الفيديوهات المزيفة عالية الجودة، مما قد يفتح مجالاً لتقنيات كشف أكثر دقة في المستقبل. هذه التطورات تضع تساؤلات كبيرة حول مستقبل الخصوصية وأمن المعلومات، في ظل قدرة الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات من أبسط الأدلة البصرية، والتقدم الهائل في التزييف العميق الذي يهدد مصداقية المحتوى الرقمي.

مخاوف أميركية من صفقة 'ذكاء اصطناعي' بين أبل وعلي بابا
مخاوف أميركية من صفقة 'ذكاء اصطناعي' بين أبل وعلي بابا

كش 24

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • كش 24

مخاوف أميركية من صفقة 'ذكاء اصطناعي' بين أبل وعلي بابا

ذكرت صحفية نيويورك تايمز اليوم السبت أن البيت الأبيض ومسؤولين بالكونغرس يجرون تدقيقا في خطة شركة أبل لإبرام اتفاق مع علي بابا الصينية لجعل برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره الشركة الصينية العملاقة متاحا على هواتف آيفون في الصين. وقالت الصحيفة نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة على الأمر إن السلطات الأميركية قلقة من أن تساعد الصفقة الشركة الصينية على تحسين قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاق برامج الدردشة الصينية الخاضعة لقيود الرقابة وزيادة إخضاع أبل لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات. وكانت علي بابا أكدت في فبراير شراكتها مع أبل لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهواتف آيفون في الصين. والشراكة بالنسبة لعلي بابا مكسب كبير في سوق الذكاء الاصطناعي الشديد التنافسية في الصين حيث يجري تطوير برنامج "ديب سيك" الذي اشتهر هذا العام بنماذج أرخص بكثير من البرامج المنافسة في الغرب. جدير بالذكر أن "ديب سيك" أطلقت في يناير الماضي نموذج لغة جديدا للذكاء الاصطناعي بإمكانيات تفوق النماذج التي تقدمها الشركات الأميركية الكبرى مثل "أوبن إيه آي" وبتكلفة زهيدة للغاية. ويعتمد نموذج "ديب سيك" على 2000 رقاقة فقط بتكلفة بلغت 5.6 مليون دولار ليحقق نفس النتائج التي تحققها نماذج الشركات الأميركية التي تحتاج إلى 16 ألف رقاقة بتكلفة تتراوح بين 100 و200 مليون دولار. وتجري شركة "مايكروسوفت "وشركة "أوبن إيه آي" مالكة تطبيق "تشات جي بي تي" تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت مجموعة قرصنة مرتبطة بشركة "ديب سيك" قد حصلت على بيانات خاصة بتقنيات "أوبن إيه آي" بطرق غير قانونية، بحسب مصادر تحدثت لوكالة "بلومبرغ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store