
التيار الوطني الحر يعزي بشهداء الجيش: يدفع ضريبة حماية السيادة والإستقرار
يتقدم التيار الوطني الحر بتعازيه إلى قيادة الجيش واهالي العسكريين الذين استشهدوا اثناء تنفيذ بواجبهم الوطني في الجنوب.
مرة اخرى تدفع المؤسسة العسكرية ضريبة حماية السيادة والاستقرار بتقديم الشهداء، ونحن في التيار الوطني الحر نقف إلى جانبها في القيام بمهامها الوطنية.
الرحمة للشهداء، والدعاء للجرحى بالشفاء العاجل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 11 دقائق
- المرصد
العنزي يكشف تفاصيل إصابات لاعبي النصر
العنزي يكشف تفاصيل إصابات لاعبي النصر المرصد الرياضية: كشف الناقد الرياضي علي العنزي آخر المستجدات المتعلقة بلاعبي النصر المصابين. وعبر حسابه الرسمي على منصة إكس نشر العنزي تغريدة قال فيها: التشخيص الاولي لإصابات لاعبي النصر: نادر الشراري: إصابة في العضلة الأمامية عبدالإله العمري: إصابة في مفصل القدم.


الوطن
منذ 11 دقائق
- الوطن
الوسطاء في إسبانيا يسابقون الزمن لوقف الحرب في غزة
يسابق الوسطاء الزمن من أجل الوصول إلى حل نهائي لإيقاف الحرب في غزة وتحرير جميع الأسرى المحتجزين لدى حماس قبل أن تشرع الحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل بإعطاء الضوء الأخضر لاجتياح القطاع. ولفتت تقارير إعلامية عبرية وأمريكية، إلى أن هذا المقترح هو نتيجة جهود دبلوماسية مشتركة بين الولايات المتحدة وقطر ومصر، وتتم مناقشته حاليًا بين الأطراف المعنية، حيث يجري مباحثات بين المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن في جزيرة إيبيزا بإسبانيا. وقف الاجتياح ونقل موقع «واينت» عن مصادر تابعة لحماس قولها، إن الولايات المتحدة وقطر ومصر تتوسط في مفاوضات مكثفة مع إسرائيل لمنعها من السيطرة على قطاع غزة بأكمله، وأكدت المصادر قولها إن اقتراح وقف إطلاق النار على الرهائن المطروح على الطاولة يشمل إنهاء الحرب، والانسحاب الإسرائيلي الكامل، ونزع سلاح الجماعات المسلحة الفلسطينية، ونفي القادة العسكريين لحماس، وإنشاء سلطة مدنية جديدة في غزة. نهاية اللعبة نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن وزير إسرائيلي قوله، إن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر أبلغ مجلس الوزراء الخميس، أن واشنطن تعمل على اقتراح «نهاية اللعبة» للحرب. ولم يتضح من التقرير ما يتضمنه هذا الاقتراح. وأكد الموقع نقلا عن مسؤول إسرائيلي مشارك في المفاوضات قوله إن «الفجوة بين إسرائيل وحماس بشأن إنهاء الحرب هائلة، لذا من المرجح أن يكون الحديث عن اتفاق شامل بلا جدوى في هذه المرحلة». ارتفاع ضحايا التجويع ميدانيًا أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، تسجيل 5 حالات وفاة جديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية. وقالت الوزارة، في بيان: «يرتفع بذلك عدد ضحايا المجاعة إلى 217 حالة وفاة، من بينهم 100 طفل». في المقابل، ذكرت الهيئة الإسرائيلية التي تنسق الأنشطة في غزة والضفة الغربية (كوجات) أنه خلال الأسبوع الماضي «تم جمع وتوزيع حوالي 1900 شاحنة من المساعدات من الجانب الفلسطيني من معبري كرم أبوسالم وزيكيم». وتابعت الهيئة: «سنواصل تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة للسكان المدنيين وليس حماس»، وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن هناك حاجة إلى ما بين 500 و600 شاحنة من المساعدات يوميا لتلبية احتياجات سكان غزة الذين يبلغ عددهم أكثر من مليوني نسمة. إسرائيل تعمل على التهجير وصف الرئيس الفلسطيني محمود عباس الخطوة الإسرائيلية بأنها «قرار خطر» اتخذته حكومة الاحتلال الإسرائيلي بإعادة احتلال قطاع غزة وتهجير سكانه إلى الجنوب، هو جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة الجرائم الإسرائيلية في الضفة بما فيها القدس»، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا). عمليات إسرائيلية في الضفة اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن الجيش قضى على 80 % من مصادر التهديد في الضفة الغربية، وقال كاتس في تغريدة على حسابه في إكس: شن الجيش هجومًا عنيفًا على المخيمات في جنين، وطولكرم، ونور الشمس بالضفة وأخلى السكان، وقضى على الإرهابيين، وفكك البنية التحتية للإرهاب»، وفق تعبيره. كما أشار إلى أن الجيش سيبقى موجوداً في تلك المخيمات حتى نهاية العام على الأقل. لا تجنيس لمليون فلسطيني في ليبيا انشغل بعض الليبيين خلال الساعات الماضية بإشاعة حول تجنيس ما يقارب مليون فلسطيني ضمن «صفقة» مزعومة أبرمها قائد «الجيش الوطني» خليفة حفتر. وتداولت منصات إعلامية محلية وحسابات على مواقع التواصل خبراً نسب إلى وكالة نوفا الإيطالية، مفاده أن حفتر «أبرم صفقة تقضي بنقل 800 ألف فلسطيني إلى الأراضي الليبية وتجنيسهم مقابل منافع سياسية وتجارية». إلا أن مكتب إعلام القيادة العامة للقوات المسلحة نفى كل تلك الأخبار المتداولة عبر عدد من وسائل الإعلام بشأن عقد صفقة سياسية. الألمان مع الاعتراف بفلسطين كشف استطلاع للرأي أن غالبية الألمان يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطينية، وهو أمر ترفضه الحكومة الألمانية حاليا. وفي الاستطلاع الذي أجراه معهد «فورسا» لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من مجلة «إنترناتسيوناله بوليتيك» الألمانية، أجاب 54 % من المشاركين بـ«نعم» على سؤال «هل ينبغي لألمانيا الآن الاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة؟»، بينما أجاب بالرفض 31 % آخرون. وشمل الاستطلاع الذي أجري في نهاية يوليو الماضي 1001 ألماني، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية «د ب أ». الوسطاء يعملون في إسبانيا للوصول إلى حل نهائي لإيقاف الحرب في غزة وتحرير جميع الأسرى المحتجزين لدى حماس. اقتراح وقف إطلاق النار يشمل إنهاء الحرب، والانسحاب الإسرائيلي الكامل، ونزع سلاح الجماعات المسلحة الفلسطينية. كما يشمل الاقتراح نفي القادة العسكريين لحماس، وإنشاء سلطة مدنية جديدة في غزة. تسجيل 5 حالات وفاة جديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية. ارتفاع عدد ضحايا المجاعة إلى 217 حالة وفاة، من بينهم 100 طفل. ليبيا تنفي إشاعات نقل وتجنيس مايقارب مليون فلسطيني. استطلاع رأي يكشف أن غالبية الألمان يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطينية.


العربي الجديد
منذ 39 دقائق
- العربي الجديد
لندن: إنزال حاخامين عن منصة خطابية بعد تأييدهما الاعتراف بفلسطين
أُنزل حاخامان يهوديان عن المنصة الخطابية لمهرجان في لندن نظمته حركة "أوقفوا الكراهية" المؤيدة لإسرائيل ، للمطالبة بإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين ، أمس الأحد، وذلك بعد حديثهما عن حق الفلسطينيين في تقرير المصير. وطلب المنظمون من الحاخامين تشارلي باجينسكي وجوش ليفي، وهما الحاخامان الرئيسيان الممثلان لـ"اليهودية التقدمية"، مغادرة المنصة بعد صيحات الاستهجان التي قوبلا بها من قبل الجمهور. وأظهر فيديو مُصور استياء الجمهور من خطابهما بعد دقيقة واحدة بعد أن قالا: "دعونا نكون واضحين في ما يتعلق بالدولة الفلسطينية .. الشعب الفلسطيني مثلنا لديه حق تقرير المصير"، ويظهر في الفيديو طلب أحد المنظمين من الحاخامين مغادرة المنصة وسط صيحات الاستهجان. The leaders of Progressive Judaism were just booed off stage at the 'March for the Hostages'. — Na'amod (@NaamodUK) August 10, 2025 ونُظّم هذا التجمع، الذي شارك فيه المئات، للمطالبة بتحرير المحتجزين الإسرائيليين في غزة، وسط غضب من بعض أوساط الجالية اليهودية في بريطانيا، التي تتماثل مواقفها مع الحكومة الإسرائيلية، من إعلان رئيس الحكومة البريطاني كير ستارمر الصورة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر سياسي ولد عام 1964. جرى تعيينه وزيرا للهجرة في حكومة الظل في 18 سبتمبر/ أيلول 2015، وبعدها وزيرًا مكلفًا بالخروج من الاتحاد الأوروبي (بريكست) في حكومة الظل. تولى زعامة حزب العمال عام 2020، وقاده إلى فوز تاريخي في الانتخابات التشريعية التي جرت في يوليو/ تموز 2024، وأصبح رئيسًا للوزراء بعد ريشي سوناك أخيراً نية بريطانيا الاعتراف بالدولة الفلسطينية في حال لم تغير إسرائيل تصرفاتها في غزة والضفة الغربية المحتلة. واتهم الحاخام الأكبر إفرايم ميرفيس الحكومة البريطانية، من أمام مقرها في داونينغ ستريت، بتوجيه "ضربة موجعة لأرواح كل رهينة من رهائننا"، متسائلاً كيف سيتمكن الوزراء من "التعايش مع أنفسهم" إذا اعترفت المملكة المتحدة بفلسطين وهم لا يزالون في الأسر. وأُعلن عن هذا التجمع، الذي قادته حركة "أوقفوا الكراهية" بدعم من منظمات رئيسية مثل مجلس النواب ومجلس القيادة اليهودية، في البداية تحت شعار "لا اعتراف بدون الرهائن"، ثم خُفف هذا الشعار لاحقاً ليركز على المطالبة بإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين الخمسين المتبقين في غزة. وهاجمت حركة "ناعمود" اليهودية البريطانية غير الصهيونية التجمع، الأحد، وكتبت على حسابها في منصة إكس: "على القادة التقدميين في المجتمع اليهودي أن يستيقظوا ويستشعروا الحقيقة. أما باقي منظمي المسيرة فلا يريدون السلام ولا العدالة ولا أي حقوق للفلسطينيين". وفي منشور آخر كتبت الحركة في سياق الجدل الداخلي ضمن المجتمع اليهودي في بريطانيا: " إما أن ندعم الحرية والعدالة وإنهاء العنف للجميع، أو نقف إلى جانب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل". وعلّقت الهيئة التنفيذية في "مجلس النواب اليهود البريطانيين"، في يونيو/حزيران الماضي، عضوية خمسة نواب في المجلس لمدة عامين بسبب مواقفهما الناقدة للحكومة الإسرائيلية، ما يعكس زيادة الانقسام داخل الجالية اليهودية في بريطانيا بسبب الحرب على غزة، وجميعهم محسوبون على اليهودية التقدمية. أخبار التحديثات الحية تعليق عضوية 5 من "مجلس النواب اليهود البريطانيين" لانتقادهم إسرائيل ويُعتبر مجلس النواب اليهود البريطانيين، الذي تأسس عام 1760 لتمثيل اليهود في بريطانيا، هيئة مناصرة لإسرائيل، وقد أصدر عدداً من البيانات بعد بدء حرب الإبادة الجماعية على غزة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 اعتُبرت داعمة بشكل كبير لإجراءات الحكومة الإسرائيلية، فيما يرفض العديد من اليهود البريطانيين تمثيل المجلس لهم ويشاركون بشكل فعّال في نشاطات حملة التضامن مع الشعب الفلسطيني. ويرفض الحاخام الأكبر إفرايم ميرفيس وصف أفعال إسرائيل في غزة على أنها إبادة جماعية، وينتقد بشكل مستمر كل الخطوات والتصريحات البريطانية الرسمية التي تنتقد أفعال الحكومة الإسرائيلية، مثل تعليق عدد من صادرات السلاح البريطانية لإسرائيل. وقال سام فرانشيكسناين، من الائتلاف اليهودي العالمي ضد الصهيونية، أول أمس السبت، خلال المسيرة الوطنية لأجل غزة التي شارك فيها 300 ألف شخص في لندن: "نحن نعرف أنّ الصهيونية حركة استعمارية، ونقف مع حق الشعب الفلسطيني في العودة إلى وطنه. أن أكون يهودياً يعني أن أقف إلى جانب المظلوم وليس الظالم". ورد في خطابه على من يقولون له من اليهود الصهيونيين على حد تعبيره "لماذا لا تقف مع أبناء شعبك؟" بالقول: "من يؤيد الإبادة الجماعية ليس من أبناء شعبي. الشعب الفلسطيني هم أبناء شعبي". ناشط يهودي متدين خلال اعتصام مناصر لحركة بالستاين أكشن في ساحة البرلمان يوم السبت (ربيع عيد/العربي الجديد) وانسحبت الحكومة الإسرائيلية، في مارس/آذار الماضي، من اتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع حركة حماس بوساطة قطرية مصرية، الأمر الذي كان سيفضي إلى إطلاق جميع المحتجزين الإسرائيليين. واتهمت عائلات المحتجزين الإسرائيليين رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قبل يومين بأنه "قرر قتل المختطفين" بسبب دعوته لاحتلال غزة، وطالبت بصفقة تنهي معاناتهم المستمرة.