logo
وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزيرة خارجية سلوفينيا

وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزيرة خارجية سلوفينيا

عكاظمنذ 5 ساعات

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً اليوم، من وزيرة الخارجية والشؤون الأوروبية في جمهورية سلوفينيا تانيا فاجون.
وجرى خلال الاتصال، بحث التطورات الإقليمية وتداعياتها على المنطقة.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو يشكر «الصديق العظيم» ترمب لدفاعه عن أجواء إسرائيل
نتنياهو يشكر «الصديق العظيم» ترمب لدفاعه عن أجواء إسرائيل

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

نتنياهو يشكر «الصديق العظيم» ترمب لدفاعه عن أجواء إسرائيل

شكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، الرئيس الأميركي دونالد ترمب على «دعمه في الدفاع عن أجواء إسرائيل»، في حين تتواصل الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران لليوم السادس. وجاء في بيان متلفز لنتنياهو: «أود أن أشكر الرئيس ترمب، الصديق العظيم لإسرائيل». وتابع: «أشكره على وقوفه إلى جانبنا، وأشكره على دعم الولايات المتحدة في الدفاع عن أجواء إسرائيل». وأشار نتنياهو إلى أن إسرائيل تضرب إيران «بقوة هائلة» مع إقرار الدولة العبرية بتكبّد «خسائر مؤلمة» في الحرب. وقال: «نحن نضرب نظام آية الله بقوة هائلة»، وتابع: «نضرب برنامجهم النووي، وصواريخهم، ومقارهم العسكرية، ورموز قوتهم». وأضاف: «نحن نتكبّد خسائر عديدة، خسائر مؤلمة. لكن الجبهة الداخلية قوية، والشعب قوي، ودولة إسرائيل أقوى من أي وقت مضى». منذ الجمعة، قُتل 24 شخصاً على الأقل في إسرائيل وأصيب مئات، وفق مكتب نتنياهو. وفي حين لم يعلن الجيش الإسرائيلي حصيلة الخسائر المتصلة بالهجوم على إيران، أقر بإسقاط الإيرانيين مسيّرة اليوم. تخضع وسائل الإعلام الإسرائيلية لقيود رقابية صارمة يفرضها الجيش على التقارير المتّصلة بالضربات الجوية الإيرانية. وأعلنت إيران الأحد أن القصف الإسرائيلي أسفر منذ الجمعة عن مقتل 224 شخصاً على الأقل، بينهم قادة عسكريون وعلماء نوويون.

مجلس الأمن يجتمع الجمعة لبحث النزاع الإيراني الإسرائيلي.. و"غوتيريش" يحذر من تدخلات عسكرية
مجلس الأمن يجتمع الجمعة لبحث النزاع الإيراني الإسرائيلي.. و"غوتيريش" يحذر من تدخلات عسكرية

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

مجلس الأمن يجتمع الجمعة لبحث النزاع الإيراني الإسرائيلي.. و"غوتيريش" يحذر من تدخلات عسكرية

يعقد مجلس الأمن الدولي، يوم الجمعة، جلسة جديدة لمناقشة تطورات النزاع المتصاعد بين إيران وإسرائيل، في ظل تصعيد عسكري متبادل ومخاوف من اتساع رقعة المواجهة إلى المنطقة بأسرها. وفي هذا السياق، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، يوم الأربعاء، معارضته لأي تدخلات عسكرية إضافية في الصراع، مشددًا على أهمية تغليب المسار الدبلوماسي. وقال غوتيريش في تصريح من نيويورك: "أي تدخلات عسكرية إضافية قد تكون لها تبعات هائلة، ليس على الأطراف المشاركة فحسب، بل على المنطقة برمتها وعلى السلم والأمن الدوليين عمومًا". وأضاف: "أحث الجميع بشدة على تجنب المزيد من تدويل الصراع"، دون أن يُشير صراحة إلى الولايات المتحدة أو إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وجدد غوتيريش دعوته إلى خفض التصعيد الفوري، مؤكدًا أن الهدف يجب أن يكون التوصل إلى وقف لإطلاق النار. كما شدد على أن الدبلوماسية تبقى السبيل الأفضل – والوحيد – لمعالجة المخاوف المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني والمسائل الأمنية في المنطقة.

مركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان يصدر بيانًا بشأن التصعيد الإقليمي
مركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان يصدر بيانًا بشأن التصعيد الإقليمي

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

مركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان يصدر بيانًا بشأن التصعيد الإقليمي

في ظل التطورات المقلقة التي تشهدها المنطقة وتصاعد وتيرة العنف، يؤكد مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد) أهمية اعتماد الحوار كأداة أساسية لحماية السلم المجتمعي، والحد من التوتر، والتصدي لخطابات الكراهية والتحريض. ويعبّر المركز عن قلقه البالغ من تأثير التصعيد على المجتمعات المحلية والنسيج الاجتماعي في المنطقة، مشددًا على أن الأزمات لا تُحلّ بالقوة، بل من خلال التفاهم، والانفتاح، والبحث عن مساحات مشتركة قائمة على احترام الكرامة الإنسانية. ويدعو (كايسيد) جميع الفاعلين- من مؤسسات دينية، ومدنية، وتعليمية، ومجتمعية- إلى التكاتف من أجل ترسيخ خطاب جامع، يعزز ثقافة الحوار ويمنح الأولوية للتضامن الإنساني في مواجهة التصعيد، بما يحفظ حياة المدنيين ويصون الاستقرار. ويجدد المركز التزامه بدعم المبادرات التي تعزز التفاهم بين الأفراد من مختلف الخلفيات، والعمل مع شركائه في المنطقة والعالم لبناء مجتمعات أكثر شمولًا، وتحصينها ضد التطرّف والكراهية. وينطلق المركز من رؤية إنسانية مشتركة ترى في التنوع مصدرًا للقوة، وفي الحوار وسيلة لبناء الجسور، وتجاوز الصور النمطية، والتصدي لخطاب الكراهية والتعصب بكل أشكاله، لا ينحاز المركز إلى دين أو ثقافة أو توجه سياسي، بل يعمل من منطلق عالمي جامع، يكرّس الجهود لتمكين الأفراد والمجتمعات من العيش بكرامة واحترام متبادل. ومركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد) هو منظمة دولية حكومية أُسست بهدف تعزيز الحوار كوسيلة للتفاهم المتبادل، والتعايش السلمي، وبناء مجتمعات أكثر تماسكًا وشمولًا. ويُعد (كايسيد) منصة حوارية تجمع صانعي السياسات، والقيادات الدينية، والمؤسسات التعليمية، والمجتمع المدني، لإيجاد حلول قائمة على الحوار للتحديات المعاصرة. وقد اتخذ من لشبونة، البرتغال، مقرًا له، وتُعد المملكة العربية السعودية، وجمهورية النمسا، ومملكة إسبانيا من الدول المؤسسة، فيما تشارك دولة الفاتيكان بصفة مراقب مؤسس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store