بسرعة 880 كم/ الساعة.. 30 صاروخ «توماهوك» استخدمها ترامب في قصف نووي إيران
أفادت شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية بأن الولايات المتحدة استخدمت حوالي 30 صاروخ «توماهوك» في الهجوم الإيراني الأخير، ونجح نحو 10 منها في اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية.
صاروخ توماهوك
وأصيب ما لا يقل عن 20 شخصًا في الهجوم، بحسب الشبكة الأمريكية نُقل 11 منهم إلى المستشفى، ووُصفت إصابة رجل يبلغ من العمر 30 عامًا بجراح تراوحت بين المتوسطة والخطيرة بعد أن أصابته شظايا في صدره.
ما هو صاروخ توماهوك؟
صاروخ توماهوك للهجوم البري (TLAM) هو صاروخ كروز طويل المدى دون سرعة الصوت، طورته البحرية الأمريكية لتوجيه ضربات دقيقة ضد الأهداف البرية والبحرية، وفقًا لـ «Hindustan Times».
صاروخ توماهوك
واستُخدم لأول مرة في القتال خلال حرب الخليج عام 1991، ويُطلق من السفن السطحية والغواصات عبر نظام الإطلاق العمودي Mk 41.
تكلفة صاروخ توماهوك:
تُقدر تكلفة الصاروخ الواحد من «توماهوك» بين 1.9–2.0 مليون دولار (Block IV/V)، وقد يصل سعر نسخة التصدير إلى 4 مليون دولار.
ويبلغ طوله 18.3 قدمًا، ويزن 3200 رطل (4400 رطل مع المُعزِّز)، ويحمل رأسًا حربيًا تقليديًا أو ذخائر عنقودية وزنها 1000 رطل.
صاروخ توماهوك
وينطلق صاروخ توماهوك بسرعة سرعة 880 كيلومتراً في الساعة، ويتراوح مداه بين 1550 و2500 كيلومتر (1000 و1500 ميل).
ويُوجَّه بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، والملاحة بالقصور الذاتي، ومطابقة تضاريس الأرض لضمان دقة تصل إلى 10 أمتار.
💥 إليك المعلومات المهمه عن صاروخ BGM‑109 "توماهوك"
(1/6) pic.twitter.com/4krLPkKzD7
— فيصل الحمد Faisal (@ah64faisal) June 22, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 6 دقائق
- الدولة الاخبارية
الرئيس السيسى يجتمع مع رئيس الوزراء ووزير المالية
الأحد، 22 يونيو 2025 07:04 مـ بتوقيت القاهرة وجه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى، بالاستفادة من كافة التجارب الدولية المُتميزة في ترسيخ استقرار السياسات الماليه والضريبية لتحسين مناخ الأعمال وتوسيع القاعدة الضريبيه وجذب المزيد من الاستثمارات، وزيادة الإنتاج والتصدير، وزيادة فرص التشغيل. كما وجه الرئيس السيسى بمُواصلة الجهود المُكثفة الرامية لتعزيز الانضباط المالي من خلال الإجراءات الحكومية، بما يُسهم في تطوير أداء الاقتصاد المصري ويدعم جهود التنمية الوطنية، مع استمرار تعزيز المُخصصات المُوجهة لصالح الحماية الاجتماعية والتنمية البشرية وبرامج مُساندة الفئات ذات الأولوية، كما وجه بضرورة اتخاذ كل الاحتياطات المالية والسلعية ذات الصلة في ظل التطورات الجارية وحالة التصعيد التي تشهدها المنطقة. جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأحد، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وأحمد كجوك وزير المالية. وصرح السفير محمد الشناوى، المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الإجتماع شهِد إطلاع الرئيس على نتائج متابعة الاستفادة من مبادرة التسهيلات الضريبية الاولى حتى ١٩ يونيو ٢٠٢٥، حيث أشار وزير المالية إلى أن إجمالي عدد الطلبات التي قدمت خلال الشهور الماضيه وحتى الآن لتسوية النزاعات الضريبيه بشكل طوعى بلغت ١١٠ الف طلب، مضيفاً في ذات السياق أن أعداد الإقرارات الضريبية المعدله او الجديدة التى قدمت من جانب الممولين وصل إلى اكثر من ٤٥٠ الف اقرار وهو ما يعكس ثقه الممولين فى مبادرة التسهيلات الضريبية وتفاعلهم معها بايجابية، هذا وقد تضمنت تلك الإقرارات الجديدة والمعدلة الإقرار عن ضرايب إضافيه بقيمه ٥٤.٧٦ مليار جنيه. وأشار وزير المالية الى أن عدد الممولين الذين تقدموا بطلب الاستفادة من الحوافز والتيسيرات الضريبية للمشروعات التي لا يتجاوز حجم أعمالها السنوي ٢٠ مليون جنيه وفقا للقانون ٦ لعام ٢٠٢٥ قد بلغ ٥٢.٩٠١ ممول حتى الآن. وأضاف المُتحدث الرسمي أن الاجتماع تناول كذلك مستجدات خطة وزارة المالية من الإصدارات الدولية للعام المالي ٢٠٢٥/٢٠٢٤، وما تم تنفيذه في هذا الإطار تماشياً مع التوجهات بخفض الدين الخارجى لأجهزة الموازنه، حيث تشير المؤشرات الأولية إلى نجاح الحكومه ووزارة المالية فى جهود خفض رصيد الدين الخارجي لأجهزة الموازنة بمبلغ يتراوح من ١ الى ٢ مليار دولار سنوياً، كما تم استعراض وضع التذبذب المتزايد بالأسواق الدولية و انعكاسات الأحداث الجيوسياسية وبالأخص الحرب بين إيران واسرائيل على تزايد حاله عدم اليقين بأهم الأسواق الدولية خاصة أسعار الشحن وبعض السلع. وتناول الاجتماع كذلك استعراضاً للاداء المالي الفعلي للفترة من يوليو ٢٠٢٤ وحتى مايو ٢٠٢٥، بما يشمل تحقيق فائض اولى كبير وقوى وخفض نسبة العجز الكلي، وتحقيق معدلات نمو قويه ومتسارعه للإيرادات الضريبية بلغت ٣٦٪ بسبب تحسن النشاط الاقتصادى وتوسيع القاعدة الضريبية ودون فرض اعباء ماليه جديدة، واستمرار جهود ترشيد المصروفات. واشار المتحدث الرسمي إلى أن الإجتماع تناول كذلك أهم مستهدفات العام المالي ٢٠٢٥/٢٠٢٤، وبشكل أخصّ نسبة مديونية أجهزة الموازنة العامة للناتج المحلي (داخلي وخارجي)، وتطور الإيرادات الضريبية في العام المالي ٢٠٢٥/٢٠٢٤، ومعدل النمو، ووضع الأجور وتعويضات العاملين، ووضع شراء السلع والخدمات والفوائد. كما تناول الإجتماع كذلك في ذات الإطار تطور الإستثمارات الحكومية خلال العام المالي. واستعرض وزير المالية الجهود والتطورات ذات الصلة بمتابعة تنفيذ إصلاحات برنامج صندوق النقد الدولي والمفاوضات الجارية للتوصل الى إتفاق والموافقة على صرف الشريحة الخاصة بالمراجعة الخامسة.


مصراوي
منذ 7 دقائق
- مصراوي
وزير الخارجية الأمريكي يدعو لمفاوضات مباشرة مع إيران
دعا وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إلى إجراء مفاوضات مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران في أعقاب الضربات العسكرية التي استهدفت 3 مواقع نووية، مؤكدا أن واشنطن مستعدة للتحدث معهم غدا. وجدد روبيو، التأكيد على أن إيران يمكنها امتلاك برنامج نووي مدني لكن من دون تخصيب اليورانيوم. وقال روبيو في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، إنه "يجب على النظام الإيراني أن يستفيق ويقول: حسنا، إذا كنا نريد حقا طاقة نووية في بلدنا، فهناك طريقة لتحقيق ذلك، هذا العرض لا يزال قائمًا.. نحن مستعدون للتحدث معهم غدا والبدء في العمل على ذلك". وأشار روبيو، إلى أن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف سافر كثيرا حول العالم في محاولة لإبرام هذا الاتفاق معهم، لكنهم "يلعبون الكثير من الألعاب. إنهم يكثرون من الألاعيب. والآن، علموا النتيجة". وزعم وزير الخارجية الأمريكي أن إيران "حاولت المراوغة" في المفاوضات، لذلك "كان على الرئيس ترامب أن يتخذ إجراء ردا على ذلك"، لافتا إلى أن طهران رفضت العرض الأمريكي، و"لم تستجب" للمبادرات الأمريكية، و"اختفت لمدة عشرة أيام" قبل العملية العسكرية


خبر صح
منذ 21 دقائق
- خبر صح
توقف ضخ الغاز الإسرائيلي إلى مصر نتيجة تصاعد الأحداث
أوقفت إسرائيل ضخ الغاز الطبيعي إلى مصر بشكل مفاجئ صباح اليوم، في ظل التصعيد العسكري المتزايد مع إيران، مما يضع القاهرة أمام تحديات إضافية في إدارة فجوة الطلب على الكهرباء خلال ذروة فصل الصيف، ويهدد بخفض كميات الغاز المخصصة للتصدير. توقف ضخ الغاز الإسرائيلي إلى مصر نتيجة تصاعد الأحداث مقال مقترح: 'الكهرباء تسلم شهادات لأربع شركات لإنتاج الكهرباء باستثمارات 388 مليون دولار' ضخ الغاز الإسرائيلي إلى مصر وسط تصاعد الحرب مع إيران يُعتبر هذا التوقف الثاني خلال أقل من أسبوع، حيث استأنفت إسرائيل الضخ جزئيًا يوم الأربعاء الماضي من حقل 'تمار'، بينما لا يزال حقل 'ليفاثيان' الأكبر خارج الخدمة منذ اندلاع التوترات، مما قلص الكميات المتاحة من الجانب الإسرائيلي. وكشف مصدر أن تل أبيب لم تبلغ مصر رسميًا بقرار وقف الضخ، حسب ما نشر في الشرق، مشيرًا إلى أن عودة الإمدادات 'مرهونة بتطورات العمليات العسكرية، وإعادة تشغيل الحقول البحرية في المتوسط'، مؤكدًا أن التأثير المباشر يطال قدرة مصر على تغطية استهلاك محطات الكهرباء، ويؤجل أي خطط لاستئناف التصدير في الوقت الحالي. خبير: الأزمة تهدد خطط التصدير وتعيد ملف الاستيراد للواجهة الدكتور أحمد الإمام، خبير الطاقة والبترول، صرّح لـ'نيوز رووم' قائلًا إن التوقف المتكرر لضخ الغاز من إسرائيل يضع مصر أمام معضلة مزدوجة تتمثل في تأمين الاستهلاك المحلي المتزايد في الصيف، والحفاظ على التزاماتها التصديرية، خاصة مع زيادة الاعتماد على الغاز المسال في تغطية العجز. وأضاف في تصريح خاص لنيوز رووم، أن خطط تصدير الغاز المسال من محطتي إدكو ودمياط ستتأثر حتمًا إذا استمر العجز بين الإنتاج والطلب، كما أن الاعتماد على الغاز الإسرائيلي يعرّض أمن الطاقة المصري لضغوط جيوسياسية خارجة عن السيطرة. وأكد أن الوضع الحالي 'يعيد ملف الاستيراد إلى الواجهة، ويحفز الدولة على تسريع عمليات تطوير الحقول المحلية، وإعادة النظر في تنويع مصادر الإمداد الإقليمي'. من نفس التصنيف: البنك الأفريقي للتنمية يتوقع أن يصل نمو الاقتصاد المصري إلى 4.8% في 2026 خطة طوارئ حكومية واستيراد عاجل في مواجهة الأزمة، سارعت الحكومة إلى تأمين 4 شحنات من الغاز الطبيعي المسال، وقد وصلت منها 3 حتى الآن، ومن المقرر أن تصل الرابعة في الصيف، كما جرى استقبال شحنتين في مستودعات مصنع 'سيجاس' للإسالة بدمياط، بانتظار تشغيل وحدتي التغييز في ميناء العين السخنة بنهاية يونيو الجاري. يُقدّر إنتاج مصر المحلي من الغاز الطبيعي بنحو 4 مليارات قدم مكعب يوميًا، بينما يتجاوز الطلب المحلي 7 مليارات قدم مكعب، خصوصًا مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة استهلاك الكهرباء، مما يؤدي إلى تقليص فائض الغاز المتاح للتصدير. قطاع الكهرباء في مرمى الأزمة تعتمد محطات الكهرباء في مصر بشكل كبير على الغاز الطبيعي كمصدر رئيسي للوقود، مما يجعل أي خلل في الإمدادات الخارجية مؤثرًا بشكل مباشر على استقرار الشبكة، خاصة خلال أشهر الصيف. بينما تحاول وزارة البترول والثروة المعدنية الحفاظ على استقرار السوق المحلي، تتعاظم التحديات المرتبطة بارتفاع كلفة الاستيراد، وانخفاض العائد من تصدير الغاز، في ظل أزمة جيوسياسية قد تطول.