
الحلقة الثانية من "فلاش باك": رسائل من الموتى.. صوت مألوف وزمن مختلف
صوت زوجته المتوفاة يرد عليه في مكالمة حية.. هل مريم عادت؟
موضوعات مقترحة
الذكاء الاصطناعي يدخل خط الدراما في "فلاش باك".. صوت من الماضي أم تلاعب تقني؟
بين 2018 و2024.. زياد الكردي يكتشف أنه لا يعيش في نفس زمن "مريم"
هروب من الواقع وصدمة في الزمن.. الحلقة الثانية من "فلاش باك" تفتح أبواب الجنون
أحمد خالد صالح يتقن الانهيار النفسي.. أداء مدهش في حلقة من الجنون الناعم
حكاية فلاش باك: حين يتكلم الموتى، ويصبح "الأونلاين" مرعبًا
تكرار الأماكن - تغير الأزمنة - وعودة غير مبررة.. من تكون "مريم" الجديدة؟
مكالمة صوتية تكشف المفاجأة: الصوت هو نفسه.. والصدمة أكبر من التفسير
زياد الكردي ينهار مجددًا.. أين تنتهي هذه اللعبة النفسية؟
تواصل حكاية "فلاش باك" من مسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو" تصاعدها الدرامي، حيث تأخذ الحلقة الثانية المشاهد إلى مساحة مشوّشة بين الذاكرة والواقع، وتضع البطل زياد الكردي في مواجهة مباشرة مع المستحيل، بعد أن عاد حساب زوجته المتوفاة للظهور فجأة.
هل مريم عادت من الموت؟
تبدأ الحلقة الثانية من حيث انتهت الأولى، على وقع صدمة زياد الكردي (أحمد خالد صالح) من ظهور حساب زوجته الراحلة مريم (مريم الجندي) على فيسبوك كـ"أونلاين"، رغم مرور عامين على وفاتها.
زياد يبدأ في البحث عن هاتفها المهشم إثر الحادث، ويحاول فتحه عبثًا، ثم يتواصل مع شقيقتها المقيمة في ألمانيا، وصديقتها المقربة، لكن كلتاهما تؤكدان أنهما لا يملكان أي كلمات مرور لحسابها.
يلجأ زياد إلى أحد محال الصيانة لفتح الهاتف، وبعد عناء، يتمكن من الدخول، لكنه لا يجد إلا الرسالة الأخيرة المتبادلة بينهما، الحيرة تتضاعف، والواقع يزداد غموضًا.
"انت مين؟".. الرسالة التي قلبت كل شيء
يقرر زياد أخذ المهدئ والنوم، لكن في صباح اليوم التالي، تصله مكالمة من ليلى (آية عبدالرازق) التي ترغب في لقائه لتمنحه هدية. يوافق، لكنه يتلقى في اللحظة ذاتها رسالة جديدة من حساب مريم تسأله: "انت مين؟".
يرتبك زياد ويحاول تجاهلها، لكنه لا يستطيع طرد الشكوك من عقله.
لقاء مرتبك وهروب من الحاضر
في اللقاء مع ليلى، تهديه "لينس كاميرا" كهدية رمزية، لكنه يناديها بـ"مريم" دون قصد، مما يثير غضبها قبل أن يعتذر.
يتواصل زياد مع صديقه خالد المتخصص في السوشيال ميديا، والذي يفحص الحساب ويؤكد له أن الحساب مغلق منذ وفاتها ولم يُفعّل منذ عامين، ما يزيد ارتباك زياد، ويدفعه للانسحاب من موعده مع ليلى.
الصوت نفسه.. فهل هي مريم؟
يبدأ زياد في مراسلة حساب مريم، ويحاول معرفة هويته، فيسألها: "انتي مين؟" فترد: "انت اللي مين وعايز إيه؟".
يتصل بها عبر ماسنجر، لكنها ترفض الرد، ثم فجأة ترد، ويُصدم زياد عندما يسمع صوت مريم الحقيقي!
يغلق المكالمة في رعب، وتبدأ الذكريات المؤلمة في محاصرته.
الذكاء الاصطناعي.. هل هو الفاعل؟
في محاولته لفهم ما يحدث، يبدأ زياد في مشاهدة فيديوهات عن الذكاء الاصطناعي (AI) والتقنيات التي تسمح بتقليد الأصوات. يخبره صديقه خالد أن "الصوت لا يمكن تقليده بدقة 100%"، ويطلب منه الاستمرار في الحديث مع الطرف الغامض.
عودة إلى الماضي: أول لقاء بين زياد ومريم
في "فلاش باك" جميل، نعود إلى أول لقاء بين زياد ومريم، حيث تتأمل مريم لوحة مؤثرة لأب يحمل ابنته الناجية من حريق، ويُخبرها زياد بأنه المصوّر، لتبدأ بينهما أولى لحظات التواصل والتقارب.
مريم لا تتذكره.. أم أن هذه ليست مريم؟
يعود زياد للتواصل مع "مريم" عبر ماسنجر، فيسألها: "أنتي مريم زيدان الرسامة؟" فتجيب: "أه"، لكنه يكتشف أنها لا تعرفه إطلاقًا.
يطلب منها رسم صورة الفتاة الناجية من الحريق كـ"بورتريه"، فتوافق مقابل مبلغ مالي، وترسل له عنوان مكتبة في مصر الجديدة للقاء وتسليم اللوحة.
لكن عندما يذهب في الموعد، يفاجأ أن المكتبة مغلقة منذ سنوات، يتصل بها، فترسل له موقع مطعم تقيم فيه عيد ميلاد، لكنه لا يجدها، ويؤكد له الشيف أن الحفل انتهى.
الزمن ينهار: هل نحن في 2024 أم 2018؟
يتصل زياد بـ"مريم" لتخبره أنها انتظرته طويلاً، وتمنحه رقم هاتفها للتواصل بدلًا من الماسنجر.
في النهاية، تدعوه للقاء في كافيه. عند وصوله، يرى فتاة تشبهها من الخلف تحمل علم الزمالك، لكن يتبين أنها ليست هي.
ثم يسمع صوتها تقول: "صلاح اتصاب.. راموس كسر صلاح!"
يندهش زياد ويقول: "هو صلاح راح الزمالك؟".
يفتش في هاتفه، فيكتشف أن الحادثة التي تتحدث عنها وقعت عام 2018، بينما هو في 2024.
تتصل به مريم فيديو كول، فيراها في نفس المكان الذي يتواجد فيه، لكنها غير موجودة في واقعه، الصدمة تكون عنيفة، ويُغمى على زياد.
الحلقة الثانية من فلاش باك
الحلقة الثانية من فلاش باك
الحلقة الثانية من فلاش باك
الحلقة الثانية من فلاش باك
الحلقة الثانية من فلاش باك
الحلقة الثانية من فلاش باك
الحلقة الثانية من فلاش باك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 21 دقائق
- الدستور
ضحك وفضفضة من القلب.. "Watch it" تتيح حلقة هشام ماجد من "فضفضت أوي"
أتاحت منصة WATCH IT الإلكترونية عرض الحلقة الجديدة من برنامج "فضفضت أوي" الذي يقدمه المخرج معتز التوني، حيث يستضيف في هذه الحلقة النجم هشام ماجد، في لقاء مليء بالضحك والفضفضة وكشف العديد من الأسرار من حياته الشخصية والفنية. وخلال الحلقة، يتحدث هشام ماجد بصراحة عن مواقف وكواليس مر بها في مسيرته الفنية، إلى جانب ذكريات خاصة يرويها لأول مرة، وروجت الصفحة الرسمية لمنصة WATCH IT على موقع "فيسبوك" للحلقة بنشر مقطع فيديو منها، وعلقت: "ضحك وفضفضة من القلب أوي أوي مع هشام ماجد". ويُعرض برنامج "فضفضت أوي" حصريًا على المنصة، بواقع حلقة جديدة كل يوم أربعاء، ضمن إنتاجات WATCH IT الأصلية. وتضمن اللقاء العديد من المواقف الكوميدية والطرائف التى تميز أسلوب هشام ماجد، حيث شارك الجمهور بحكايات خاصة من حياته الشخصية، إلى جانب محطات بارزة فى مسيرته الفنية. وخلال الحلقة، كشف هشام ماجد عن أسرار وكواليس عدد من أعماله السينمائية والتليفزيونية، وتحدث عن ذكرياته مع زملائه فى الوسط الفنى، خاصة الشراكات الكوميدية الناجحة التى جمعته مع كل من أحمد فهمى وشيكو، وكيف أسهمت هذه الأعمال فى ترسيخ مكانته على الساحة الفنية، كما تناول الحوار رؤيته للوضع الحالى للدراما والسينما فى مصر، وأهم التحديات التى يواجهها، فضلًا عن استعراض مشاريعه المستقبلية التى يخطط لتقديمها خلال الفترة المقبلة. برنامج فضفضت أوي على WATCHIT يتميز برنامج "فضفضت أوى" بأجوائه الخفيفة التى تمزج بين الدردشة العفوية والضحك، ما يتيح للضيف فرصة التعبير بحرية ومشاركة مواقف إنسانية وذكريات لا يعرفها الجمهور، فى سهرة مليئة بالطرافة والإبداع. 'فضفضت أوى' برنامح يستضيف خلاله المخرج معتز التونى الكثير من النجوم الذين يتحدثون عن مشوارهم الفنى وبعض الجوانب فى حياتهم الخاصة ويكشفون عن أسرار جديدة، ولكن بشكل مختلف عن البرامج الأخرى. برنامج "فضفضت أوى"، مكون من 30 حلقة ويذاع كل يوم أربعاء عبر منصة Watch it، يحل خلالها 30 فنانًا ضيوفًا على المخرج معتز التونى لسرد مواقف مضحكة وكوميدية، وهم: كريم محمود عبدالعزيز، منة شلبى، والفنان محمد رضوان، محمد ثروت، هشام ماجد، عمرو يوسف، ماجد الكدوانى، بيومى فؤاد، الدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية، محمد القس، رحمة أحمد، سامى مغاورى، محمد ممدوح، أوس أوس، ميمى جمال، ميرنا جميل، أيمن وتار، أحمد فتحى، هالة فاخر، عبدالرحمن توتا، علاء مرسى، مصطفى أبوسريع، ومحمد أوتاكا، البرنامج من إنتاج ماجيك بينز للمنتج أحمد الجناينى وروزناما للمنتج هشام جمال.


مصراوي
منذ 34 دقائق
- مصراوي
"العيب مش عليه".. الغندور يكشف مفاجأة في صفحة مراقب المباريات
كشف الإعلامي خالد الغندور، نجم الزمالك السابق، انتماء مراقبي المباريات، وتشجيعهم لفرق معينة عبر حساباتهم على موقع التواصل الاجتماعي. وكتب خالد الغندور، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "دخلت على صفحة أحد المراقبين على مباريات الدوري لقيت مشجع متعصب". وأضاف في التعليقات: "العيب مش عليهم العيب علي اللي بيجامل ويختار ناس غير مؤهلة وشوية مشجعين جايين فرحانين وبيعملوا علاقات وبيتفرجوا ومش بيكتبوا أي تقارير واضحة ومكتوب فيها كل حاجة". وأضاف: "والغريبة يقول مراقب المباراة ما كتبش حاجة الطبيعي أنه يتم إيقافه أو يمنع من الرقابة على المباريات طالما مقصر في عمله لا خالص بتلاقيه متعين ثاني اسبوع عادي جدا يظهر مكافأة".


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
(فيديو) حقيقة القبض على بدرية طلبة بتهمة قتل زوجها وتجارة الأعضاء
انتشرت خلال الساعات الماضية أنباء عدة تزعم القبض على الفنانة بدرية طلبة بتهمة قتل زوجها والإتجار في الأعضاء، الأمر الذي أثار حالة من التكهنات بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي متسائلين عن حقيقة الأمر. حقيقة القبض على بدرية طلبة سرعان ما خرجت بدرية طلبة عن صمتها في فيديو بث مباشر عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر "فيس بوك"، نافية أنباء القبض عليها التي زعمها البعض مؤكدة أنها تتواجد بمنزلها وكل ما تم تداوله مجرد شائعات ليس لها أساس من الصحة. لمشاهدة الفيديو اضغط هنـــــــــا وقالت بدرية طلبة: "لقيت أختي بتكلمني وهي مخضوضة وبتقول لي إنتي فين؟ اتقبض عليكي؟. ليه أجرمت في إيه علشان يتقبض عليا"، نافية كل التهم الموجهة من قبل البعض، كما أعربت عن استيائها وغضبها الشديد من الحملة التي يشنها الكثيرون ضدها وضد بعض الفنانين، واتهامها بقتل زوجها والتجارة في الأعضاء. في الوقت نفسه، شددت بدرية طلبة على أنها لم تسئ للشعب المصري ولكن حديثها موجه لفئة صغيرة تهاجمها وتسبها، حيث قالت:"أنا بكلم الشعب المصري المحترم.. بالله عليكم لما تكونوا قاعدين في أبلكيشن لا ليكم ولا عليكم ولا أجرمتم في حق حد، وتلاقوا ناس داخلة يشتموكم هتقولوا إيه.. واحد بيقول قتلتي جوزك وبتجاري في الأعضاء وشحاتة ومطبلاتية، أرد أقول إيه". واستكملت حديثها قائلة: 'أنا أصغر عيل في الشعب المصري المحترم جزمته على دماغي، واللي بيدخلوا ويسبونا في أعراضنا، دول مالهمش علاقة بالشعب المصري"، مضيفة: "الشعب المصري مفيش فيه راجل ولا ست محترمة هتضيع دقيقة من وقتها وتدخل على أبلكيشن تشتمني وتسبني في عرضي، زي واحد قال لي اتفوا عليكي وعلى أهلك، أنت تعرف أهلي منين، وأنا ست دمي حامي مش هغير طبعي، أنا بردح علشان أنت واللي زيك بتستفزوني. إيه الافتراء ده'. وأردفت بدرية: 'اخدوا كلامي قصوه وقالوا أني بشتم الشعب المصري أنا بشتم الخرفان. إنما الشعب المصري بالريس أسيادكم.. أنتم عمركم ما هتكونوا اسباد البلد". وأردفت: 'من يوم ما اتهموا صاحبتي وفاء عامر بالتجارة في الأعضاء، ولقيتهم بعدها دخلوا عليا وأكون قاعدة ألاقيهم بيقولوا الكبدة بكام؟ والعضو ده بكام؟. أنا رد فعل فقط، الشعب المصري هما اللي عملوني وعملوا غيري، أكبر نجم فيكم يا مصر أهل البلد اللي عاملينه"، مختتمة حديثها بقولها: "اتقالي ما تطلعيش وما ترديش، لكن اللي بيحصل فيا وفي عرضي اوفر'.