logo
الاحتلال يعلن استهداف "مدخل مجمع الأركان العامة في دمشق"

الاحتلال يعلن استهداف "مدخل مجمع الأركان العامة في دمشق"

الغد١٦-٠٧-٢٠٢٥
أفادت وكالة الأنباء السورية، بسماع دوي انفجار قوي في العاصمة دمشق، الأربعاء، مضيفة أنه يجري التأكد من طبيعة الانفجار.
وأعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، "استهداف مدخل مجمع الأركان العامة في دمشق".
اضافة اعلان
وقالت، في بيان إنها "أغارت ... على بوابة الدخول إلى مجمع الأركان العامة التابع للنظام السوري في منطقة دمشق".
وأعلن الجيش الإسرائيلي تعزيز قواته على الحدود مع سوريا بعدما حذر من أنه لن يسمح بوجود تهديد عسكري في جنوب سوريا وأنه سيتحرك وفق التطورات.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في بيان "بناء على تقييم الوضع تقرر تعزيز عدد القوات في منطقة الحدود مع سوريا في منطقة السياج الأمني".
سانا + أ ف ب
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة
ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة

رؤيا نيوز

timeمنذ 16 دقائق

  • رؤيا نيوز

ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن بلاده قدمت قبل أسبوعين مساعدات إنسانية بقيمة 60 مليون دولار لدعم إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، في ظل الأوضاع الإنسانية المتدهورة هناك. وأكد ترامب في تصريحات صحفية على هامش لقاءه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الأحد، أن على إسرائيل اتخاذ قرار واضح بشأن قطاع غزة، مشدداً على ضرورة إطلاق سراح المحتجزين، سواء كانوا أحياءً أو أمواتاً. وأضاف الرئيس الأميركي أن حركة حماس مطالبة بإعادة جميع المحتجزين لديها، مشيراً إلى أنه تم بالفعل استعادة معظمهم.

"بترا" تعرض لشركائها متلقي الخدمة خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026-2028
"بترا" تعرض لشركائها متلقي الخدمة خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026-2028

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

"بترا" تعرض لشركائها متلقي الخدمة خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026-2028

عرضت وكالة الأنباء الأردنية "بترا"، اليوم الأحد، خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026–2028، لشركائها من متلقي الخدمة في الوزارات والمؤسسات الرسمية، في إطار التعاون المشترك البناء لخدمة المصلحة العامة للمشهد الإعلامي الرسمي. وقال أمين عام وزارة الاتصال الحكومي، الدكتور زيد النوايسة: "إننا نؤمن بدور وكالة (بترا) الرصين والمتزن في تقديم المحتوى الإعلامي الذي يخص أنشطة وأخبار الدولة الأردنية"، مشيرا إلى أهمية التعاون مع الشركاء من متلقي الخدمة المعنيين بالإعلام في المؤسسات والوزارات. وبين النوايسة أن الوكالة تشهد خطة تطويرية، تبدأ من خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026–2028، بتصور جديد، إلى جانب تطوير الموقع الإلكتروني، لتمكينها من التعامل مع الإعلام الرسمي بما يواكب التغيرات المتسارعة في المشهد الإعلامي. وأكد دعم وزارة الاتصال الحكومي المستمر لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، لتكون الرواية الحكومية الخبرية حاضرة في الوقت المناسب، وبالدقة المعهودة التي تعمل في إطارها (بترا). وقال رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، نبيل غيشان: "بدأنا بعد إعداد الخطة الاستراتيجية للوكالة وتعديلها بما يسهم في تحسينها وتطويرها، وإقرارها من قبل مجلس الإدارة، بعرضها على شركائنا من متلقي الخدمة في الوزارات والمؤسسات، بهدف تزويدنا بالملاحظات لمحاولة تضمينها في الخطة الاستراتيجية قدر الإمكان". وبين أن الخطة ترتكز على عدة محاور أساسية، أبرزها رضا الشركاء من متلقي الخدمة، نظرا لأهمية التغذية الراجعة التي تسهم في تطوير وتحسين المحتوى الإعلامي وطريقة عرضه، مشيرا إلى أن صلب عمل الوكالة يصب في تغطية الأخبار الرسمية بمصداقية وموضوعية، وبصورة تتناسب مع السياسة التحريرية والتوجهات الوطنية. من جهتها، ثمنت مدير عام الوكالة، الزميلة فيروز مبيضين، جهد وتعاون الشركاء من متلقي الخدمة، ومشاركتهم الإيجابية، مؤكدة حرص الوكالة على عقد اللقاءات معهم بهدف التعاون في تقديم المعلومات الدقيقة للمواطنين، بصورة مطورة تخدم المشهد الإعلامي الرسمي. كما ثمنت اهتمام وزارة الاتصال الحكومي ومشاركتها في الخطة الاستراتيجية، حرصا منها على العمل بروح الفريق الواحد وبما يخدم المصلحة العامة، مشيدة بجهود كادر الوكالة الذي تحلى بالمهنية وسرعة الإنجاز لإطلاق الخطة في وقتها المقرر، ومشاركتها مع متلقي الخدمة. بدورها، عرضت رئيس قسم التطوير المؤسسي، المهندسة دعاء السروجي، مضامين الخطة الاستراتيجية على الحضور، وأبرزها، مهام الوكالة وصلاحياتها، وهيكلها التنظيمي، ومرتكزاتها، ونموذج الأعمال، ونقاط الاتصال، وشبكة الشركاء، إضافة إلى الخدمات التي تقدمها الوكالة، ومواردها الرئيسية، والقيمة المضافة التي تقدمها. واستعرضت نقاط القوة والضعف، والفرص والتهديدات، والأهداف الاستراتيجية والوطنية التي تسهم الوكالة في تحقيقها، ومديرياتها الصحفية والإدارية، وبرامجها ومشاريعها. بدورهم، أشاد الشركاء من متلقي الخدمة بخطة الوكالة الاستراتيجية، ومواكبتها لتطورات الإعلام وأدواته، مبدين ملاحظاتهم حولها، وتقديم تغذية راجعة إيجابية تسهم في تطوير المحتوى الإعلامي، وتعزز فرص التعاون بين المؤسسات لخدمة الإعلام الرسمي.

مراقبون: محاولات افتراء تستهدف الموقف الأردني ووحدة الدعم العربي للفلسطينيين
مراقبون: محاولات افتراء تستهدف الموقف الأردني ووحدة الدعم العربي للفلسطينيين

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

مراقبون: محاولات افتراء تستهدف الموقف الأردني ووحدة الدعم العربي للفلسطينيين

شدد مختصون ودبلوماسيون على أهمية تأكيد جلالة الملك عبدالله الثاني الأخيره، وتحذيره من خطورة ما تقوم به إسرائيل من عدوان وتجويع ضد الفلسطينيين في غزة، وتأثير ذلك على أمن وسلامة المنطقة وشعوبها. وقالوا إن الأردن، ومنذ بدء الحرب العدوانية على غزة، بذل جهودًا مكثفة لوضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته، وحثه على احترام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة في مواجهة العدوان والانتهاكات الإسرائيلية، وما نتج عنها من وضع إنساني كارثي في القطاع. وأشاروا إلى أن جهود الملك الإقليمية والدولية حرصت دائمًا على إيصال صوت الحق الفلسطيني إلى العالم، وضرورة العودة إلى العملية السياسية بما يضمن منح الشعب الفلسطيني حقوقه وإنصافه، وهو ما شكل جوهر التحرك الدبلوماسي الأردني. من جهته، قال الدبلوماسي والسفير السابق جمعة العبادي إن الدبلوماسية الأردنية استثمرت جميع علاقاتها الثنائية المتميزة مع دول العالم لوقف الحرب في غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية والصحية إلى أهلها. وأوضح أن الدبلوماسية الأردنية سعت لحماية الفلسطينيين من القتل والتدمير، والعمل على إيصال المساعدات الغذائية إلى القطاع. وتابع العبادي: "لقد وقف جلالة الملك عبدالله الثاني بنفسه، في أحلك الظروف، على باب الطائرة لإلقاء المساعدات على شعب غزة المحاصر، وهذا موقف لا ينكره إلا جاحد". وأكد أن الأردن لم يدخر جهدًا في إغاثة غزة وأهلها، وبذل ذلك بكل إيثار ونبل ومروءة. وأضاف: "لا بد من تذكير الناكرين بأن الأردن لم ولن يقصر في واجبه تجاه الأشقاء الفلسطينيين يومًا، بل كان دائمًا في مقدمة الصفوف الداعمة والمساندة لهم". وأشار إلى وجود محاولات افتراء وكذب تستهدف الموقف الأردني، والتي لا تخدم غزة ولا تدعم فلسطين، بل تهدف إلى تفكيك المواقف العربية والإنسانية الموحدة الداعمة للفلسطينيين، وتمرير أجندات مشبوهة لصالح قوى تسعى لتفتيت الموقف العربي وإضعافه. وتابع: "منذ عقود، والأردن في الصف الأول دفاعًا عن القضية الفلسطينية، يدفع أثمانًا سياسية واقتصادية في سبيل ذلك، دون أن ينتظر شكرًا أو مكافأة". وأكد أن الأردن، ومنذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، لم يتأخر لحظة عن أداء واجبه القومي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني، من خلال إرسال قوافل الإغاثة، وفتح مستشفياته، وتسيير طائراته العسكرية المحملة بالمساعدات إلى عمق المأساة، في مشهد يعكس ثوابت الدولة الأردنية الراسخة. من جهتها، قالت المحللة والكاتبة السياسية دانييلا القرعان إن الموقف الأردني المحوري والثابت تجاه ما يجري من عدوان إسرائيلي على غزة، شكل دائمًا صوت الحق والعدل في مخاطبة الضمير الدولي والإنساني، بضرورة التحرك لوقف إطلاق النار، وحماية المدنيين، وضمان إيصال المساعدات الصحية والإنسانية إلى غزة دون انقطاع. وتابعت: "في خضم الجهود الأردنية الداعمة لغزة، ظهرت بعض الأصوات والجهات المشبوهة التي حاولت النيل من شرف الموقف الأردني، وادعت عدم وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهو ادعاء لا يسنده منطق، ولا يدعمه دليل، ويكذّبه التاريخ والواقع والموقف الثابت للقيادة الأردنية". وأضافت: "هذه الاتهامات الممنهجة ضد الأردن تثير تساؤلات حول توقيتها، إذ تهدف إلى ضرب مصداقية الأردن ودوره الإقليمي، وتشويه صورته النقية أمام الشعوب العربية والعالم الحر، وزرع الشك في دوره النزيه في الملف الفلسطيني". وأكدت أن مواقف جلالة الملك في المحافل الدولية، والوصاية الهاشمية على المقدسات، ودعم صمود الفلسطينيين، وفتح المستشفيات الميدانية في غزة والضفة، كلها شواهد ناصعة على دور الأردن الذي لم يتأخر يومًا في دعم القضية الفلسطينية وتقديم كل أشكال المساندة للأشقاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store