
الصحة: الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية تعتمد قرارا تاريخيا تقدمت به مصر
قالت وزارة الصحة والسكان إن الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية أعلنت لأول مرة قرارًا تاريخيًا قدمته مصر وإسبانيا بشأن الأمراض المُعدية ، مؤكدًا على العدالة والشمول، حيث أعلنت الدول الأعضاء عن دعمها الكامل لـ 41 دولة من أعضاء منظمة الصحة العالمية ، وأعلنت الأمراض المُعدية أولوية صحية عالمية، في خطوة تهدف إلى ضمان عدم تهميش أي مريض.
وتابعت وزارة الصحة والسكان إن القرار يؤكد أن أكثر من 300 مليون شخص حول العالم يعيشون مع واحد أو أكثر من 7000 مريض نادرًا، ويبدأ معظمهم في مرحلة الطفولة ويمكن أن يؤدي إلى صعوبات جسدية ونفسية كبيرة.
ويدعو القرار الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية إلى دمج الأمراض المُعدية في التخطيط الصحي الوطني، وتحسين التشخيص والرعاية من خلال التغطية الصحية الشاملة، وتحديث السياسات الشاملة، وتسريع الابتكار، والوصول إلى علاجات بأسعار معقولة.
والأهم من ذلك، أن منظمة الصحة العالمية تضع خطة عمل عالمية شاملة لمدة 10 سنوات بشأن الأمراض المُعدية، مع إمكانية قياس التقدم نحو تحقيق العدالة والشمول.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الصحة العالمية توصى الحجاج بشرب الماء لتجنب الإجهاد.. اعرف الكميات المطلوبة
كتبت أمل علام عقدت منظمة الصحة العالمية مؤتمر صحفى اليوم الموافق 25 مايو بمناسبة اقتراب موسم الحج لإلقاء الضوء عن كيفية الاستعداد للحج والوقاية من الأمراض المعدية والأمراض المنقولة عن طريق الأغذية والمياه. قال الدكتور أمجد الخولي، رئيس فريق متابعة اللوائح الصحية الدولية بمنظمة الصحة العالمية، إنه خلال الرحلة هناك العديد من المناسك ويتعرض الحاج للإجهاد الحرارى مع ارتفاع درجات الحرارة وعلى الحاج معرفة المناسك وطريقة أدائها بشكل سليم موضحا، إنه لابد أن نحافظ على أخذ وقت كاف من النوم، وممارسة الرياضة قبل الذهاب الى الحج لأداء المناسك بمرونة وبشكل أفضل وعدم الشعور بالتعب، والمواظبة على شرب كميات مياة جيدة سواء قبل أو بعد أو أثناء موسم الحج. وأضاف، إن علي كل حاج أن يتناول على الأقل من 3 إلى 4 لترات من الماء يوميا، والاستعانة بنصائح الأطباء، مشيرا إلى أن أعراض الجفاف قد يؤدى إلى فقدان الوعى، وجفاف الفم، والشعور بالتعب، وقد نحتاج إلى محلول معالجة الجفاف إذا اصيب بالإجهاد الحرارى. وقال، إنه بالنسبة لأصحاب الأمراض المزمنة عليهم الذهاب إلى الطبيب قبل الذهاب الى الحج وإذا شعرالحاج باى توعك أثناء الحج يجب الذهاب إلى الطبيب فورا أثناء أداء فريضة الحج. واكد، إن مناسك الحج تتم اثناء النهار ولكن علينا ان نقلل من التعرض المباشر لاشعة الشمس ، والجلوس فى الاماكن الظليلة وشرب الكثير من الماء للحفاظ على ترطيب الجسم وارتداء الملابس الفاتحة الخفيفة، وعلى السيدات مراعاة الملابس الفاتحة لأن الملابس السوداء تمتص أشعة الشمس، وغسل الوجه بمياه باردة لعدم التعرض لضربات الشمس، وإذا شعرالحاج بأى اجهاد حرارى التوجه مباشرة إلى أماكن تقديم الخدمة الصحية، ومعالجة الآثار الناتجة لأشعة الشمس. وأضافت الدكتورة إيفا إنعام الزين، المسؤولة التقنية لبرنامج سلامة الغذاء، هناك توصيات مهمة اثناء اداء مناسك الحج فانه يجب نظافة اليدين ونظافة الأوانى والجلوس فى درجة حرراة جيدة وتجنب التلوث وتبريد الطعام، ولا يظل الطعام أكثر من ساعة خارج الثلاجة، ويجب التخلص من الأطعمة إذا تعرضت لدرجات حرارة عالية، ولفترة أطول من ساعة. وأوضحت الدكتورة شيرين النصيري المسؤولة الطبية للوقاية من مخاطر العدوى والتأهب لها، ان الحجاج يتعرضون للزحام ولابد من تجنب الاصابة بالامراض التنفسية، والامراض المعدية الاخرى التى تنتقل عن طريق الزحام. شارك في المؤتمر كل من الدكتور أمجد الخولي، رئيس فريق متابعة اللوائح الصحية الدولية بمنظمة الصحة العالمية، والدكتور إيفا إنعام الزين، المسؤولة التقنية لبرنامج سلامة الغذاء، والدكتورة شيرين النصيري، المسؤولة الطبية للوقاية من مخاطر العدوى والتأهب لها، الدكتورة نسرين عبد اللطيف، للعلاقات الإجتماعية.


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
محافظ دمياط ونائب وزير الصحة يتفقدان إحلال وتجديد مستشفى "فارسكور المركزى"
تفقد الدكتور أيمن الشهابي، محافظ دمياط، والدكتور أنور إسماعيل نائب وزير الصحة والسكان الأعمال الجارية بمشروع إحلال وتجديد مستشفى فارسكور المركزي، والذي يُنفذ وفقًا لمعايير "منظومة التأمين الصحي الشامل" واشتراطات "الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، GAHAR وذلك لضمان تقديم خدمات طبية متطورة تلبي احتياجات أهالي المحافظة. جاء ذلك بحضور النائب محمود مشعل، عضو مجلس النواب، والدكتور محمد بدران، وكيل مديرية الصحة، والأستاذ محمد محجوب، رئيس مركز ومدينة فارسكور. استمع " المحافظ " إلى شرح تفصيلى عن المشروع الذى تبلغ مساحته 8700 متر مربع تقربيا، بتكلفة تقدر ب "مليار و300 مليون جنيه"، حيث تم الانتهاء من مرحلة إزالة المباني القديمة وأعمال الأساسات العميقة، ويجري حاليًا رفع الهيكل الإنشائي للمستشفى الجديد، وأكد المحافظ أن المشروع يُنفذ بأعلى المعايير العالمية ليكون صرحًا طبيًا متكاملاً يخدم أبناء محافظة دمياط والمناطق المجاورة. كما تم تخصيص "مقر مؤقت" داخل موقع المشروع، حيث يُقدم خدمات: "العناية المركزة"، و"غسيل الكلى"، و"الحضانات للأطفال حديثي الولادة"، كما يجري تجهيز مبنى "قسم الحميات" ضمن الخدمات المؤقتة، في إطار خطة متكاملة لضمان عدم انقطاع الرعاية الصحية للمواطنين. و استمع "محافظ دمياط" أيضًا حول مراحل التنفيذ والجداول الزمنية المحددة، كما تفقد سير الأعمال الإنشائية الجارية، ووجه بضرورة التنسيق بين جميع الجهات المعنية لتسريع وتيرة العمل مع الحفاظ على أعلى معايير الجودة ، كما وجه تعليماته إلى الوحدة المحلية بتذليل اى عقبات تواجه عمليات التنفيذ وأكد أهمية التخطيط المسبق للمرافق الخدمية بالمستشفى، وبدء أعمال دراسة التوصيل وكذا موقف القدرات الكهربائية ، لضمان أن تكون جاهزة بالكامل عند الافتتاح، مما يضمن تشغيل المستشفى بكفاءة فور الانتهاء من الإنشاءات. وأشاد "المحافظ" بالجهود المبذولة، مؤكدًا على أهمية الالتزام بأعلى معايير الجودة والتوقيتات المحددة لتنفيذ المشروع، بما يضمن الانتهاء منه في أقرب وقت ممكن ليكون نقلة نوعية في الخدمات الصحية بالمحافظة. يأتي هذا المشروع في إطار خطة الدولة لتعزيز البنية التحتية الصحية وتطوير المستشفيات على مستوى الجمهورية، تماشيًا مع رؤية "التأمين الصحي الشامل" لتوفير رعاية طبية شاملة بمعايير عالمية.


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
هيئة الدواء تستقبل وفدًا جزائريا للاطلاع على التجربة التنظيمية وتعزيز العلاقات في القطاع الطبي
استقبل الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، وفدًا رسميًا رفيع المستوى من الوكالة الوطنية للمواد الصيدلانية بالجزائر، برئاسة الدكتور شريف دليح، مدير عام الوكالة، وذلك بحضور ممثلين عن الجهات الجزائرية المعنية بقطاع الدواء، وعدد من مسئولي منظمة الصحة العالمية. تأتي الزيارة في إطار برنامج فني موسّع يمتد خلال الفترة من 25 إلى 29 مايو الجاري، ويستهدف نقل الخبرات المصرية في تطوير المنظومة الرقابية للوصول إلى مستوى النضج الثالث وفق تصنيف منظمة الصحة العالمية، دعمًا لجهود الجزائر الشقيقة في تطوير منظومتها الوطنية للرقابة على الدواء. وقد ألقى الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، كلمة ترحيبية أكد خلالها عمق العلاقات الأخوية بين البلدين، وحرص الهيئة على تعزيز التعاون الفني والتنظيمي مع الجانب الجزائري، بما يسهم في دعم الأمن الدوائي الإقليمي وتحقيق التكامل العربي في هذا القطاع الحيوي. وشدد على أهمية الانتهاء من النسخة النهائية لمذكرة التفاهم المشتركة بين الجانبين، تمهيدًا لاعتمادها رسميًا، إلى جانب تشكيل فريق عمل مشترك لمتابعة تنفيذ البرامج المتفق عليها. من جانبه، أشار الدكتور شريف دليح، مدير عام الوكالة الوطنية للمواد الصيدلانية بالجزائر، بعمق الروابط بين الشعبين الشقيقين، وأكد سعي بلاده إلى تعزيز التعاون مع جمهورية مصر العربية في كافة المجالات الدوائية، مشيدا بقوة المنظومة الرقابية المصرية، مهنئا رئيس هيئة الدواء لمصرية لحصول مصر على اعتماد منظمة الصحة العالمية في مجال الدواء " مستوى النضج الثالث، وحرص دولة الجزائر على تعزيز التعاون وتبادل الخبرات مع الجانب المصري. ويتضمن برنامج الزيارة عددًا من الجلسات الفنية وورش العمل التي تقدمها الهيئة، في مجالات التسجيل، التفتيش، التيقظ الدوائي، الدراسات الإكلينيكية، التحاليل، نظم الترخيص، والجودة، إلى جانب الإعلام المجتمعي، بهدف عرض التجربة المصرية الناجحة واستكشاف سبل دعم القدرات الجزائرية في هذه المجالات. شهد الاجتماع حضور ممثلين عن الجانب الجزائري من بينهم الدكتورة كريمية وجدان، ممثلة عن وزارة الصناعة الصيدلانية، و سوريا سباح، ممثلة عن، وزارة الصناعة الصيدلانية، والدكتور صديق رغيس ممثل عن الوكالة الوطنية للأمن الصحي، الدكتور باباتوندي جاييولا والدكتورة إسراء أحمد ممثلين عن المكتب الاقليمي بأفريقيا لمنظمة الصحة العالمية ، و الدكتورة منى معروف ممثلة عن مكتب مصر لمنظمة الصحة العالمية والدكتور نبيل منصرية ممثل عن مكتب الجزائر لمنظمة الصحة العالمية. تعكس الزيارة الطابع التشاركي بما يخدم تعزيز العمل المشترك في مجال الصحة على المستويين الوطني والدولي، وذلك في إطار التزام هيئة الدواء المصرية بدورها كمؤسسة تنظيمية مرجعية على المستويين الإقليمي والدولي، وسعيها الدائم لنقل المعرفة وبناء القدرات التنظيمية في الدول الشقيقة، دعمًا لتحقيق أهداف التنمية الصحية المستدامة في المنطقة.