«رولز رويس» تزود «طيران الرياض» بـ100 محرك استعداداً للإطلاق التشغيلي

أعلنت شركة «طيران الرياض»، الناقل السعودي الجديد، عن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة «رولز رويس» البريطانية لتزويد أسطولها المستقبلي من طائرات إيرباص A350-1000 بمحركات من طراز Trent XWB-97، وذلك خلال مشاركتها في معرض باريس الجوي في نسخته الخامسة والخمسين، يوم الأربعاء.
ووفقاً للبيان، يشمل الاتفاق تزويد 50 طائرة من طراز A350-1000 بـ100 محرك، في خطوة وصفتها الشركة بأنها تعكس التزامها ببناء شبكة وجهات عالمية تصل إلى أكثر من 100 وجهة بحلول عام 2030، ضمن أسطول إجمالي مكون من 182 طائرة.
يُذكر أن هذه المحركات تُعد من بين الأكبر والأكثر كفاءة في فئتها، وتوفر قوة دفع تصل إلى 97 ألف رطل، ما يتيح لطائرات A350-1000 مدى أطول وقدرة استيعابية أعلى، بما يعزز خطط الشركة في التوسع العالمي، وفق البيان.
وتتطلع «طيران الرياض»، وهي أحد مشاريع النقل الجوي التابعة لـ«صندوق الاستثمارات العامة»، إلى إطلاق عملياتها التشغيلية في وقت لاحق من العام الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرياض

منذ ساعة واحدة

• الرياض

نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة يدشن فرع الوزارة بالقصيم

دشن معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة، المهندس خليل بن إبراهيم بن سلمة ، فرع الوزارة بمنطقة القصيم، في إطار جهود الوزارة لتعزيز التنمية الصناعية المستدامة بمختلف مناطق المملكة، وتحقيق مستهدفات رؤية 2030، بتعظيم الاستفادة من القطاع الصناعي في دعم مسيرة التنوع الاقتصادي، وذلك بحضور سعادة مساعد الوزير للخدمات المؤسسية الأستاذ علاء الفدى، وسعادة المشرف العام على الوكالة المساعدة لشؤون المنشآت الصناعية، الأستاذ عبدالله دويرم، وعددٍ من المسؤولين في جهات منظومة الصناعة والتعدين. ويقدم فرع الوزارة بالقصيم، كافة الخدمات والممكنات لتسهيل رحلة المستثمرين في القطاع الصناعي، وتحفيز الاستثمارات الصناعية النوعية، ودعم نمو المشروعات الصغيرة والمتوسطة والريادية، إلى جانب تمكين المستثمرين ورواد الأعمال من الاستفادة من كافة مبادرات وبرامج الوزارة. يشار إلى أن معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة سيقوم خلال زيارته لمنطقة القصيم، بجولة ميدانية على عدد من المنشآت الصناعية، لتفقد عملياتها التشغيلية وخطوط إنتاجها، ومناقشة تحديات النمو والتوسع فيها، والحلول الملائمة لمعالجة تلك التحديات.

الرياض

منذ ساعة واحدة

• الرياض

أمير حائل يفتتح مشروع جسر السمراء

افتتح صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، اليوم، مشروع جسر السمراء ـ أحد المشاريع الحيوية التي تنفذها أمانة منطقة حائل ـ لتطوير مدينة حائل وربط المنطقة الصناعية والتجارية والأحياء الشرقية ببقية أحياء المدينة. وكان في استقبال سموه لدى وصوله إلى موقع المشروع، أمين المنطقة المهندس سلطان بن حامد الزايدي، واطلع على لوحة المشروع، مستمعًا إلى شرح عن مكوناته الأساسية والمراحل الإنشائية التي تمت، معطيًا إشارة انطلاق حركة السير على الجسر. ويقع الجسر على وادي الأديرع بطول (115) مترًا وعرض (30) مترًا، ويتكون من ثلاث حارات بكل اتجاه تشتمل على أعمال الأرصفة والإنارة وشبكة الري وتشجير الجزيرة الوسطية ودهانات الأرصفة والدهانات المرورية وأعمال التبطين الخرساني للوادي. ويعد المشروع الذي بلغت تكلفة المرحلة الأولى منه أكثر من (27) مليون ريال، والمرحلة الثانية أكثر من (4) ملايين ريال، أحد المشاريع الحيوية المهمة كشريان رئيسي وتجاري، حيث يربط المنطقة الصناعية، وسوق الخضار المركزي، والمنطقة التجارية، وأحياء شرق مدينة حائل مثل حي الإسكان، وحي السويفلة، وحي الخريمي مع بقية الأحياء. ونوه سمو أمير منطقة حائل بالدعم السخي من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لتنمية الوطن وحرصهما على استمرار مسيرة التنمية وتوفير جميع الإمكانات لرفع مستوى جودة الحياة للمواطنين والمقيمين، مؤكدًا أهمية هذا المشروع لربط شرق مدينة حائل بغربها، ليضاف إلى بقية مشاريع التنمية هذا الوطن الغالي، مشيرًا إلى أهمية الاستمرار في بذل المزيد من الجهود لمواكبة تطلعات القيادة. من جانبه قدّم المهندس سلطان الزايدي شكره لسمو أمير المنطقة، مؤكدًا أن اهتمام سموه ومتابعته المستمرة للمشاريع التنموية في المنطقة تدفعهم لمواصلة العمل وتحقيق المستهدفات والخطط المرسومة لتطوير المنطقة.

صحيفة سبق

منذ ساعة واحدة

• صحيفة سبق

"الغامدي" يناقش الفرص والتحديات مع مستثمري وملاك مدارس التعليم الخاص بالطائف

التقى المدير العام للتعليم بمحافظة الطائف، الدكتور سعيد بن عبد الله الغامدي، اليوم الأربعاء، مالكي ومالكات مدارس التعليم الخاص، خلال اللقاء السنوي لمستثمري ومستثمرات هذا القطاع، والذي أُقيم تحت شعار: «شركاء في التمكين.. شركاء في الريادة»، وذلك بحضور عدد من قيادات التعليم، إلى جانب نخبة من المستثمرين والمستثمرات في قطاع التعليم الخاص. وخلال اللقاء أكد الدكتور الغامدي أهمية التعليم الخاص بوصفه شريكًا استراتيجيًا في دعم العملية التعليمية، متناولًا عددًا من الرسائل الجوهرية، جاء في مقدمتها أهمية غرس القيم في نفوس الطلاب والطالبات من خلال تقديم سلسلة من البرامج التربوية الهادفة، إلى جانب تعزيز الانضباط المدرسي، وتحسين نواتج التعلّم، ورفع كفاءة الممارسات التعليمية داخل المدارس، كما أكد أهمية التميّز المؤسسي، والحرص على تفعيل اليوم الدراسي خلال فترة الاختبارات، بما يحقق الاستفادة القصوى من الوقت ويُسهم في رفع جودة التعليم. وتضمن اللقاء ثلاث جلسات رئيسة؛ استُهلت بحوار مفتوح بين المدير العام للتعليم والمستثمرين والمستثمرات، أعقبها حوار بين المستثمرين وممثل وكالة التعليم الخاص، ثم قُدمت لمحة تعريفية عن إدارة الاستثمار والفرص الاستثمارية المتاحة في قطاع التعليم الخاص. كما اشتمل برنامج اللقاء على ورقة عمل تناولت الاستثمار في التعليم ودوره في تعزيز السوق التنافسية، والوقوف على مستقبل الاستثمار في محافظة الطائف، إضافة إلى عرض مرئي استعرض منجزات مكتب التعليم الخاص للعام الدراسي 1446هـ، وعرض تعريفي بمبادرة «نحو الريادة.. عطاء.. لصناعة القيادة»، إلى جانب فيلم وثائقي خاص بمنصة «مدارس»، سلّط الضوء على جهود التحول الرقمي في التعليم الخاص. واختُتم اللقاء بتكريم المشاركين والداعمين. يُذكر أن اللقاء يهدف إلى مناقشة أبرز التحديات والفرص، وبحث سبل تطوير بيئة تعليمية جاذبة تُسهم في تحقيق مستهدفات جودة التعليم، وتواكب تطلعات رؤية المملكة 2030.