
خالد بن محمد بن زايد يؤكد أهمية توظيف الذكاء الاصطناعي في الابتكار واستشراف المستقبل
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
خالد بن محمد بن زايد يؤكد أهمية توظيف الذكاء الاصطناعي في الابتكار واستشراف المستقبل - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025 04:58 مساءً
استقبل سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، اليوم، سارة فراير، الرئيس المالي لشركة «أوبن إيه آي» (OpenAI)، المتخصصة في أبحاث الذكاء الاصطناعي.
وجرى خلال اللقاء استعراض أبرز حلول الذكاء الاصطناعي التي تقدمها شركة «أوبن إيه آي» وجهودها على المستوى العالمي في مجال تطوير حلول وتقنيات وبرمجيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في مختلف القطاعات الحيوية.
وأكَّد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان أهمية توظيف حلول الذكاء الاصطناعي لتعزيز منظومة الابتكار واستشراف المستقبل في المجالات ذات الأولوية الاقتصادية والعلمية، من خلال الاستفادة من الخبرات العالمية وبناء الشراكات الاستراتيجية مع كبرى المؤسسات الرائدة في هذا المجال الحيوي الذي يشهد تطورات متسارعة.
وتناول اللقاء أيضاً استعراض الخطط والرؤى الوطنية في مجال دمج حلول وتقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، إسهاماً في تعزيز مكانة الدولة والإمارة كمركز عالمي رائد للابتكار التكنولوجي، ودعماً لجهود بناء اقتصاد معرفي تنافسي قائم على التقنيات الحديثة.
حضر اللقاء.. سيف سعيد غباش، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي رئيس مكتب ولي العهد في ديوان ولي عهد أبوظبي؛ وبينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التقنية بلا حدود
منذ 7 أيام
- التقنية بلا حدود
مساعد Codex من OpenAI: ثورة جديدة لمبرمجي البرمجيات
كشفت شركة OpenAI عن مساعدها البرمجي الجديد Codex، وهو أداة ذكاء اصطناعي مخصصة للمبرمجين، تعمل بالاعتماد على نموذج OpenAI o3. صُمّم Codex ليُنجز المهام البرمجية الشائعة، بهدف تسهيل حياة مطوري البرمجيات وتحسين كفاءتهم. يمكن لـ Codex تنفيذ مجموعة واسعة من المهام، مثل تعديل الملفات البرمجية لإنشاء دوال جديدة، اكتشاف الأخطاء البرمجية وإصلاحها، بالإضافة إلى تحديث مستودعات الأكواد مثل GitHub بشكل تلقائي. حالياً، يتوفر المساعد لمستخدمي خطط ChatGPT Pro وEnterprise وTeam، بينما سيتم توفيره لاحقًا لمشتركي خطتي Plus وEdu. ومن الجدير بالذكر أن Codex لا يزال في مرحلة 'المعاينة البحثية'، ما يعني أن خصائصه ووظائفه قد تتغير في أي وقت. يبدأ استخدام Codex عندما يمنح المبرمجون صلاحية الوصول إلى الكود الخاص بهم، ثم يوجهونه من خلال التعليمات النصية. كما يمكنهم إرفاق ملفات نصية مخصصة بجانب الكود لتوفير معلومات إضافية للمساعد حول كيفية التنقل داخل المشروع، وإجراء اختبارات الكود، ومعايير الكتابة المعتمدة، مما يساعده في تقديم نتائج أكثر دقة. يعالج Codex هذه التعليمات في بيئة معزولة وآمنة لمدة تصل إلى 30 دقيقة، دون اتصال خارجي، ما يساهم في حماية الكود من السرقة أو إدخال تعليمات ضارة. ويتمكن المستخدمون من متابعة خطوات التنفيذ لحظة بلحظة، وعند الانتهاء، يقوم المساعد بحفظ النتائج وتحديث المستودعات المرتبطة تلقائيًا. كما يحصل المستخدمون على تقارير الاختبار، والسجلات، والمصادر المستخدمة لمراجعة ما تم تنفيذه. ورغم أن Codex مصمم لرفض طلبات تطوير البرمجيات الخبيثة مثل الفيروسات والبرامج الضارة، إلا أنه لا يزال غير مثالي في التعرف على التعليمات الخطرة. ومن اللافت أن Codex أكثر عرضة بقليل من نموذج OpenAI o3 الأساسي في إصدار ردود تتضمن تحرشًا أو استغلالًا جنسيًا أو خطاب كراهية أو إساءة استخدام البيانات الشخصية. وبينما يُعد Codex أداة قوية، إلا أنه لا يُغني عن وجود مبرمجين محترفين قادرين على اجتياز مقابلات التوظيف الصعبة، كما هو موضح في بعض الكتب المتخصصة. المصدر


إيطاليا تلغراف
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- إيطاليا تلغراف
الإمارات والولايات المتحدة: شراكة إستراتيجية تعانق المستقبل
إيطاليا تلغراف عبد الله مشنون كاتب وصحفي مقيم بايطاليا تستعد دولة الإمارات العربية المتحدة لاستقبال زيارة مرتقبة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في خطوة تُعدّ ذات دلالة كبيرة على المستوى السياسي والاقتصادي والدبلوماسي في المنطقة. تأتي هذه الزيارة المنتظرة في توقيت مهم، يعكس ليس فقط عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، بل أيضًا حجم الدور المتنامي الذي تلعبه الإمارات كلاعب محوري في الشرق الأوسط والعالم. الزيارة المرتقبة لترامب تحمل أبعادًا رمزية واستراتيجية، كونها تؤكد أن الإمارات باتت مركز جذب عالمي للحوار والشراكات العابرة للحدود. ومع عودته إلى المسرح السياسي، يسعى ترامب إلى إعادة رسم أولوياته الدولية، واختياره للإمارات محطة أساسية ضمن هذه العودة يؤكد على ثقة القيادات الأمريكية المتعاقبة بالدور الإماراتي المتوازن والريادي إقليميًا. تُعد هذه الزيارة فرصة لإعادة التأكيد على المبادئ المشتركة بين البلدين، ولبحث سبل تعزيز التعاون في ملفات مهمة مثل الذكاء الاصطناعي، أمن الطاقة، التغير المناخي، والاستثمارات التكنولوجية العابرة للقارات. ما من شك أن الإمارات رسّخت مكانتها على الساحة الدولية بصفتها قوة ناعمة ذات تأثير متصاعد، بفضل رؤيتها السياسية المعتدلة، ومبادراتها التنموية والإنسانية، وسياستها الخارجية التي توازن بين الانفتاح والحزم. وقد أثبتت مرارًا أنها شريك موثوق لقوى العالم الكبرى، من خلال مساهمتها في تحقيق الاستقرار الإقليمي، ومبادراتها في مجالات الطاقة المتجددة، والمساعدات التنموية، والتسويات السياسية في مناطق النزاع. في ظل هذه المكانة، تمثل الإمارات اليوم نموذجًا للنهج الاستباقي في السياسة الخارجية، وقدرتها على بناء جسور التعاون مع جميع القوى الدولية من موقع القوة والاحترام المتبادل. بلغ حجم التبادل التجاري غير النفطي بين الإمارات والولايات المتحدة أكثر من 30 مليار دولار في عام 2024، مع توقعات بازدياد ملحوظ خلال السنوات المقبلة، خاصة في ظل توسع الاستثمارات المشتركة في قطاعات الطيران، التكنولوجيا، الدفاع، والطاقة النظيفة. وتعتبر الإمارات من كبار المستثمرين في السوق الأمريكية، فيما تحظى الشركات الأمريكية بوجود واسع ونشط داخل السوق الإماراتية. إلى جانب الأرقام، تعكس هذه الأرقام روح الثقة والاستمرارية، حيث لم تتأثر العلاقات الاقتصادية بتقلبات السياسات الدولية، بل استمرت في النمو على أسس مؤسسية واستراتيجية طويلة المدى. شهد عام 2024 توقيع عدد من الاتفاقيات الرائدة في قطاع الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، أبرزها استثمار مايكروسوفت في شركة G42 الإماراتية، وافتتاح أول مركز تكامل للذكاء الاصطناعي في مدينة مصدر، بالإضافة إلى مبادرات ضخمة جمعت شركات عالمية مثل إنفيديا وOpenAI تحت مظلة استثمارية موحدة داخل الدولة. هذه الخطوات تضع الإمارات في موقع القيادة على مستوى تطوير البنية التحتية الرقمية في الشرق الأوسط، وتمنح الشراكة الإماراتية-الأمريكية طابعًا متجددًا وموجهًا للمستقبل، يتجاوز الاقتصاد التقليدي نحو اقتصاد المعرفة. لم تقتصر العلاقات الإماراتية الأمريكية على الأرض، بل امتدت إلى الفضاء. فبالتعاون مع وكالة ناسا، تشارك الإمارات في مشروع 'Lunar Gateway'، وتُطوّر وحدات دعم حيوية للرواد، كما تستعد لإرسال أول رائد فضاء إماراتي إلى مدار القمر بحلول 2030. وفي الوقت ذاته، تبرز الإمارات شريكًا عالميًا رئيسيًا في ملف المناخ، عبر قيادة مبادرات كـPACE لتسريع إنتاج الطاقة النظيفة، ومشاركتها النشطة في مبادرة AIM for Climate الهادفة إلى تعزيز الزراعة المستدامة. خاتمة: رؤية موحدة لمستقبل مزدهر في ضوء الزيارة المرتقبة لدونالد ترامب، تبدو العلاقات الإماراتية الأمريكية أكثر رسوخًا واستعدادًا لمرحلة جديدة من التعاون. إن ما يجمع البلدين يتجاوز المصالح الاقتصادية، ليصل إلى شراكة في الرؤية حول مستقبل أكثر استقرارًا، وابتكارًا، وعدالة في توزيع الفرص على الشعوب. دولة الإمارات، بما تمتلكه من طموح استراتيجي وبنية تحتية عالمية، تُجدد في كل محطة علاقتها مع العالم، وتؤكد أن الشراكة مع الولايات المتحدة لا تزال حجر أساس في مسيرتها الدولية نحو المستقبل. إيطاليا تلغراف


بلد نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
«أوبن إيه آي» تعرض مساعدة الدول قي البنية التحتية للذكاء الاصطناعي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «أوبن إيه آي» تعرض مساعدة الدول قي البنية التحتية للذكاء الاصطناعي - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 03:38 مساءً عرضت شركة «أوبن إيه آي» الأربعاء مساعدة دول في تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي لديها إذا كانت مهتمة بذلك، بدعم من الحكومة الأميركية، في مبادرة توفّر بديلا من الدور الصيني في هذا المجال. وأعربت الشركة الناشئة التي يقع مقرها في كاليفورنيا عن استعدادها لدعم كل مراحل السلسلة، من بناء مراكز البيانات إلى توفير نسخ محلية من أداتها المساعِدة الشهيرة القائمة على الذكاء الاصطناعي «تشات جي بي تي». ويندرج هذا العرض ضمن مشروع «ستارغيت» الذي أُعلِن عنه في كانون الثاني/يناير الفائت، والذي يلحظ استثمار 500 مليار دولار في المرافق اللازمة للذكاء الاصطناعي على مدى أربع سنوات. وتتكفل شركة الاستثمار اليابانية «سوفت بنك» توفير قسم كبير من تمويل مشروع «ستارغيت». وجاء في بيان نشرته «أوبن إيه آي» على موقعها الإلكتروني «في هذه المرحلة، علينا دعم البلدان التي تفضل تطوير الذكاء الاصطناعي الديمقراطي، (...) كبديل واضح من النسخ الاستبدادية التي تهدف إلى تعزيز قوة» بعض الأنظمة السياسية. ردا على الصين وبدا هذا الإعلان ردا على الصين التي سبق أن استثمرت بشكل كبير في المعدات الرقمية خارج حدودها، وهو ما يُرجَّح أن يؤدي إلى تسريع تطوير الذكاء الاصطناعي، وخصوصا في البلدان الناشئة. وتسعى شركات التكنولوجيا الصينية العملاقة على غرار «بايدو» المختصة بالبحث على الإنترنت وشركة صناعة الهواتف «هواوي» وشركة «ديب سيك» الناشئة للذكاء الاصطناعي إلى التوسع في الأسواق الدولية. في كانون الثاني/يناير، اثارت شركة «ديب سيك» الناشئة اهتماما إعلاميا واسعا في الصحف العالمية بفضل روبوت محادثة قائم على الذكاء الاصطناعي، وتقول إنها ابتكرته بتكلفة أقل بكثير من تكلفة البرامج التابعة لمنافسيها الأميركيين مثل «تشات جي بي تي». احترام الديمقراطية وتعهدت «أوبن إيه آي» مواصلة العمل على أمن نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية الخاصة بها، مشددة على أنه جانب «ضروري لاحترام الديمقراطية وحقوق الإنسان»، وفقًا للمجموعة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها. وتطمح الشركة الناشئة الأميركية إلى إقامة شراكات مع عشر دول مستعدة «للاستثمار في تنمية مشروع ستارغيت» ودعم «ذكاء اصطناعي بقيادة الولايات المتحدة». واضافت «أوبن إيه آي»: «لقد سمعنا دعوات من دول عدة تطلب المساعدة في إقامة بنيتها التحتية للذكاء الاصطناعي». (أ ف ب)