
ريال مدريد يفتح الباب لرحيل ميندي ويُحدد سعر البيع
وبحسب ما أوردته صحيفة "آس" الإسبانية، فإن النادي الملكي يُقيّم لاعبه الفرنسي بنحو 14 مليون يورو، رغم أن اللاعب لا يزال مرتبطًا بعقد مع "الميرنجي" يمتد حتى صيف 2028.
ويبدو أن ريال مدريد أصبح منفتحًا على الاستماع للعروض المقدمة لميندي، في ظل تواتر الإصابات التي لحقت به خلال المواسم الأخيرة، وغيابه عن عدد من المباريات الهامة، كان أبرزها بطولة كأس العالم للأندية 2025 بعد تعرضه للإصابة في نهائي كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة.
وسبق أن أبدت أندية سعودية اهتمامًا بضم اللاعب منذ عامين، إلا أن المفاوضات لم تتطور في حينها.
ومع فتح باب الرحيل الآن، قد تتجدد تلك الاتصالات من جديد، خاصة مع رغبة بعض الأندية في دعم الجبهة اليسرى بعناصر ذات خبرة أوروبية.
جدير بالذكر أن فيرلاند ميندي، البالغ من العمر 30 عامًا، انضم إلى صفوف ريال مدريد في صيف 2019 قادمًا من نادي ليون الفرنسي مقابل 48 مليون يورو.
وشارك مع الفريق في 31 مباراة خلال الموسم الماضي، صنع خلالها هدفين فقط، ما يطرح تساؤلات حول مدى جدوى استمراره في الموسم الجديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 14 دقائق
- مصراوي
"استعدادا للموسم الجديد".. الخطيب يظهر في مران الأهلي الأول بمعسكر تونس
حرص محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، على التواجد في مران المارد الأحمر الأول ال1ي أقيم اليوم الجمعة، في معسكر الفريق بتونس استعدادا للموسم الجديد. وكانت بعثة المارد الأحمر، وصلت اليوم الجمعة إلى تونس لخوض معسكر الإعداد الخاص بالموسم الجديد 2025-2026، الذي يقام خلال الفترة من 18 يوليو الجاري حتى 26 من الشهر ذاته. ويخوض المارد الأحمر مباراتين وديتين، في معسكر تونس، الأولى أمام الملعب التونسي يوم الإثنين المقبل الموافق 21 يوليو الجاري، فيما ستكون المباراة الثانية، يوم الجمعة الموافق 25 من الشهر ذاته، أمام فريق البنزرتي التونسي. ويستعد المارد الأحمر للموسم المقبل 2025-2026، حيث أعلنت رابطة الأندية المحترفة المصرية الموسم يوم 8 أغسطس المقبل، ببطولة الدوري المصري. والجدير بالذكر أن المارد الأحمر، كان قد ودع بطولة كأس العالم للأندية 2025، من دور المجموعات دون تحقيق أي فوز، بعد احتلال المركز الرابع بالمجموعة الأولى بالبطولة. أقرأ أيضًا:


الدستور
منذ 30 دقائق
- الدستور
«حلم الذهب».. هل أعاد مونديال الأندية محمد صلاح إلى السباق على «الكرة الذهبية»؟
أعاد نهائى كأس العالم للأندية ٢٠٢٥ ترتيب أوراق سباق «الكرة الذهبية»، بعدما حسم تشيلسى الإنجليزى اللقب على حساب باريس سان جيرمان الفرنسى، فى مواجهة مثيرة أقيمت على الأراضى الأمريكية. المباراة التى انتهت بفوز «البلوز» أعادت تشكيل خريطة المرشحين لـ«الكرة الذهبية»، وفتحت الباب مجددًا أمام أسماء لم تكن على رأس القائمة، بينما قلصت حظوظ آخرين كانوا فى طريقٍ شبه مضمون نحو الجائزة. السوبر الإنجليزى وبداية «البريميرليج» قد يكونان عامل ترجيح كبيرًا لـ«مو» النجم المصرى لا تزال أمامه فرصة لتعزيز موقفه قبل التصويت فى سبتمبر المقبل قبل انطلاق كأس العالم للأندية، كان الجناح الفرنسى عثمان ديمبيلى، نجم باريس سان جيرمان، أبرز المرشحين للفوز بـ«الكرة الذهبية»، بعد موسم مبهر توّج خلاله بالثلاثية المحلية: الدورى الفرنسى والكأس وكأس الرابطة، إضافة إلى دورى أبطال أوروبا. الأداء الحاسم لـ«ديمبيلى» فى مراحل الإقصاء الأوروبية، ومساهمته فى التتويج الكبير، جعلت منه منافسًا رئيسيًا، لكن خسارة اللقب العالمى أمام تشيلسى وضعت علامة استفهام كبيرة حول قدرته على الحفاظ على موقعه فى القمة. ورغم تسجيله هدفًا رائعًا فى نصف النهائى ضد ريال مدريد، وصناعته العديد من الفرص، لم يكن ظهور «ديمبيلى» فى النهائى أمام تشيلسى على مستوى الطموحات، وعانى أمام التنظيم الدفاعى المحكم للفريق الإنجليزى. وبات من الواضح أن فقدان النجم الفرنسى للقب كأس العالم للأندية يمثل ضربة قاسية، بينما كان التتويج باللقب الضامن الأكبر لحسمه الجائزة الفردية الأهم على مستوى العالم. وغياب نجمنا المصرى محمد صلاح عن بطولة كأس العالم للأندية بسبب عدم مشاركة ليفربول هذا الموسم، لم يمنع عودته القوية إلى سباق «الكرة الذهبية»، فبعد خسارة «ديمبيلى» النهائى، بات السباق مفتوحًا على مصراعيه. «صلاح» قدم موسمًا استثنائيًا على المستوى الفردى فى الدورى الإنجليزى، وتوّج بلقب «الحذاء الذهبى»، وأسهم فى تتويج ليفربول بكأس الرابطة، كما تألق فى تصفيات كأس العالم مع منتخب مصر. ومع تبقى بطولات مثل السوبر المحلى الإنجليزى، لا تزال أمامه فرصة لتعزيز موقفه أكثر قبل التصويت فى سبتمبر المقبل. وعاد اسم لامين يا مال، نجم برشلونة الصاعد، إلى واجهة التوقعات. ورغم غياب فريقه عن كأس العالم للأندية، تألق «لامين» اللافت فى الموسم الماضى مع «البارسا»، وتحقيق الثنائية المحلية، جعلاه ضمن المرشحين بقوة. اللاعب المراهق بات رمزًا لمستقبل برشلونة ومنتخب إسبانيا، وبفضل قدرته على تغيير مجريات المباريات وحسم المواجهات الكبرى، فإن استمراره على هذا النسق فى أغسطس وسبتمبر قد يضعه بين الثلاثة الأوائل فى ترتيب الجائزة. أحد أبرز الأسماء التى أشعلت سباق «الكرة الذهبية» بعد كأس العالم للأندية هو الإنجليزى كول بالمر، الذى تألق بشكل لافت فى البطولة، وقاد تشيلسى لتحقيق أول لقب عالمى فى تاريخه، وتوج بجائزة أفضل لاعب فى المسابقة، بعد أن سجل فى نصف النهائى، وصنع فى النهائى، وكان من أبرز نجوم الفريق طوال المسابقة. «بالمر» كان قد توّج من قبل بلقب كأس الاتحاد الإنجليزى، والآن يُضيف كأس العالم للأندية إلى خزائنه، ما يجعله مرشحًا مفاجئًا ولكن منطقيًا للدخول فى حسابات الجائزة، وإذا واصل التألق فى الأسابيع المقبلة، فسيكون من الصعب تجاهله. رغم أن كأس العالم للأندية لعبت دورًا محوريًا فى تعديل ترتيب المرشحين، فإن الصورة النهائية لم تتضح بعد، إذ ما زالت هناك عدة بطولات ستؤثر بشكل مباشر على اتجاه التصويت قبل إعلان الفائز فى سبتمبر. هناك السوبر الأوروبى، الذى يجمع باريس سان جيرمان بطل دورى الأبطال مع توتنهام بطل الدورى الأوروبى، الذى سيكون مسرحًا جديدًا لعرض القدرات الفردية، إلى جانب السوبر المحلى فى إنجلترا وفرنسا وإسبانيا، الذى سيعطى اللاعبين فرصة لزيادة رصيدهم من البطولات. بالإضافة إلى ذلك، فإن الانطلاقة القوية للموسم الجديد فى أغسطس ستكون حاسمة، خاصة بالنسبة للاعبين مثل محمد صلاح ولامين يا مال، إذ قد تلعب آخر الأسابيع قبل التصويت دورًا كبيرًا فى ترجيح كفة أحد المرشحين. إذا كان موسم ٢٠٢٤/٢٠٢٥ قد بدأ بترشيحات واضحة ترجح كفة لاعبين مثل «ديمبيلى» أو «هالاند» أو حتى فينيسيوس جونيور، فإن ختام كأس العالم للأندية أعاد توزيع الأوراق، وفتح المجال أمام أسماء جديدة وصاعدة. ويبدو أن «الكرة الذهبية» هذا العام ستشهد أحد أكثر السباقات إثارة وتقلّبًا فى السنوات الأخيرة، ولن تحسم بالبطولات وحدها، بل بالأداء الفردى فى أدق تفاصيل المباريات، لذا ما تبقى من الموسم يحمل كثيرًا من الإثارة لمحبى اللعبة حول العالم.


بوابة الفجر
منذ 43 دقائق
- بوابة الفجر
ريال مدريد يرفع درجة الاستعداد: معسكر تكتيكي مكثف.. صفقات قوية.. وتحديات في روزنامة الليجا (تقرير)
يخوض الفريق الأول لكرة القدم بنادي ريال مدريد، نهجًا تحضيريًا مكثفًا في إطار استعداداته لانطلاق موسم 2025‑2026. هذا النهج يشمل عدة محاور رئيسية هما كالتالي: عودة اللاعبين للفحوصات وبدء التمارين من المقرر أن يخضع اللاعبون للفحوصات الطبية في 31 يوليو، يلي ذلك انطلاقة التدريبات بمركز ريال مدريد في 1 أغسطس 2025، بعد راحة دامت ثلاثة أسابيع إثر نهاية موسمٍ شاق تضمنت الخسارة في نصف نهائي كأس العالم للأندية 4‑0 أمام باريس سان جيرمان. معسكر تركيز تكتيكي بقيادة تشابي ألونسو اختار المدرب الجديد تشابي ألونسو تنظيم معسكر مكثف ضمن استراتيجيته لرفع التماسك وتعزيز الكم التكتيكي، بما في ذلك استخدام رشقات من الطائرات دون طيار لمراقبة الانضباط الموحد بين خطوط الفريق. تكامل صفقات جديدة واستعادة عناصر الخبرة أبرم النادي صفقات بارزة، أبرزها الدين هويسن من بورنموث، ترينت ألكسندر أرنولد من ليفربول، ماستانتونيو من ريفر بليت، وكذلك ألفارو كاريراس من بنفيكا، بالإضافة إلى استعادة لاعبين أساسيين مثل داني كارفخال وميلتاو بعد غياب طويل بسبب الإصابة. تنظيم حفل وداع للاعب مخضرم في 14 يوليو، أعلن ريال مدريد تنظيم حفل وداع خاص باللاعب لوكاس فاسكيز، احتفاءً بمسيرته مع الفريق بعد انتهاء عقده. طلب تأجيل انطلاقة الدوري الإسباني للمحافظة على لياقة اللاعبين بعد الموسم الطويل، طلب النادي تأجيل مباراته الأولى ضد أوساسونا (التي تنطلق رسميًا في 19 أغسطس)، إلا أن رئيس الليجا تيباس أكد الالتزام بالجدول المقرر دون تأجيل. بهذه المجموعة المتكاملة من التحضيرات الفنية والبدنية والإدارية، يسعى ريال مدريد بقيادة تشابي ألونسو إلى تعزيز جاهزيته البدنية والفكرية، واستعادة استقراره الفني قبل بدء المنافسة على ألقاب الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا.