
من بينها تحريك أصابع القدم.. الكشف عن 5 عادات يومية غير متوقعة تعزز صحة القلب والأوعية الدموية
من بينها تحريك أصابع القدم.. الكشف عن 5 عادات يومية غير متوقعة تعزز صحة القلب والأوعية الدموية
ترجمة حصرية: كشفت كارين ستوكديل، الممرضة المسجلة في شركة سوليانت هيلث، عن 5 عادات يومية غير متوقعة يمكن أن تحسن تنفسك وصحة قلبك على المدى الطويل.
هز أصابع قدميك
وقالت ستوكديل:"قم بهز أصابع قدميك لمدة 30 ثانية كل ساعة، خاصة إذا كنت تجلس أو تسافر لفترات طويلة من الزمن، مشيرة إلى أن هز أصابع قدميك يشجع الدورة الدموية الشاملة ويدعم تدفق الأكسجين في جميع أنحاء الجسم، ويلعب دورًا حيويًا في تحسين صحة الرئة والقلب، وفق صحيفة "نيويورك بوست".
محاذاة عمودك الفقري
وأضافت ستوكديل: "المحافظة على محاذاة عمودك الفقري فإن الوضعية الصحيحة تفتح تجويف الصدر، مما يوفر مساحة للرئتين للتوسع، مما يؤدي إلى تحسين التنفس، وتعزيز تناول الأكسجين وتقليل الضغط العام على نظام القلب والأوعية الدموية".
الضحك والتنفس العميق
وأكملت: يحفز الضحك على التنفس العميق، مما يزيد من تناول الأكسجين مع خفض ضغط الدم وتحسين الدورة الدموية.
صحة القلب
وأوضحت دراسة حديثة أن "العلاج بالضحك" يمكن أن يحسن صحة القلب والأوعية الدموية ويخفف أعراض أمراض القلب.
رسائل الامتنان
كما وجدت دراسة أجريت عام 2012 أن الأشخاص الذين كتبوا رسائل الامتنان كانوا أكثر سعادة وكان لديهم المزيد من الرضا عن الحياة، في حين أظهرت تجربة عام 2003 أن الأشخاص الذين احتفظوا بقائمة الامتنان أظهروا "رفاهية متزايدة" من خلال تقليل مستويات التوتر، إذ تعمل ممارسة الامتنان بشكل غير مباشر على تحسين صحة الرئة والقلب.
تنفس الشفاه
ولفتت ستوكديل إلى أن تنفس الشفاه المزموم يمكن أن ينظم تناول الأكسجين أثناء فترات التوتر أو ممارسة الرياضة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالتخصصي يُنقذ حياة مسن تعرّض لانفجار بالشريان الأورطي في الصدر
بفضل الله، تمكن مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالتخصصي، من إنقاذ حياة مراجع "ثمانيني"، أصيب بانفجار حاد في الشريان الأورطي بالصدر، وأسعف بحالة صحية معقدة إلى الطوارئ، وهو يعاني من نزيف شديد بالجهة اليسرى من الصدر وضرر كبير بالرئة، وهي حالة تتسبب بالوفاة بنسبة تصل إلى "100%" وأجريت له عملية ناجحة، عبر تقنيتي القسطرة والأشعة التداخلية، ذكرت ذلك د. أمامة حمد الموسى استشارية جراحة الأوعية الدموية رئيسة الفريق الطبي، الحاصلة على البوردين الكندي والأمريكي، وزمالة التخصص الدقيق الكندية. والتي قالت: إن المراجع وصل إلى الطوارئ محولاً من مستشفى آخر، وهو يعاني من نزيف حاد بالصدر، وضرر بالرئة، وكذلك آلام في الصدر وفي أعلى الظهر، ويمتد إلى الذراعين وإلى منطقة البطن، وتسارع بنبضات القلب وانخفاض في ضغط الدم ونسبة الأكسجين، وتم إخضاعه لحزمة من الفحوصات الدقيقة التي شملت، فحص مخطط صدى القلب Echocardiogram، والتصوير المقطعي بالصبغة CTA، وأظهرت النتائج وجود انفجار بالشريان الأورطي، سبب نزيفاً بالصدر، إضافة إلى ضرر كبير بالرئة، ويعود سبب الانفجار إلى توسع في جزء من الشريان الأورطي "أم الدم Aneurysm ". وأضافت د. الموسى أن الفريق الطبي درس الحالة، ووضع خطة علاجية عاجلة، وأجرى له عملية طارئة خلال ساعتين من دخوله إلى الطوارئ، باستخدام تقنية القسطرة العلاجية بالأشعة التداخلية الحديثة، وبالدخول عن طريق الشريان الفخذي، ومن ثم الوصول إلى المنطقة المتضررة من الشريان في الصدر، وتغطية منطقة التمزق بدعامة مغلفة، وإيقاف النزيف، وبعدها قام د.سامي النصاراستشاري جراحة الصدر والرئة بتفريغ الدم المتجمع بالصدر. ومضى التدخل الطبي بسلاسة، وانتهى ولله الحمد بالنجاح التام، والمراجع الآن يتعافى بشكل جيد مع العناية الطبية الحثيثة. مشيرة إلى أن فحوصات ما بعد العملية أظهرت توقف النزيف وأكدت نجاح العملية، كما أن المراجع نفسه تخلص لاحقاً من كافة الأعراض التي عانى منها. وختمت حديثها بأن نجاح هذا التدخل الطبي يعكس الإمكانيات الكبيرة للمستشفى، وقدرته على إجراء عمليات طارئة لأمراض نادرة، بفضل توفر الكفاءات الطبية التي تحظى بالتأهيل العلمي العالي والخبرة العملية النوعية المكتسبة من أفضل المستشفيات العالمية، ووجود أحدث التقنيات. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


حضرموت نت
منذ 13 ساعات
- حضرموت نت
دواء جديد لعلاج قصور القلب
توصّل باحثون في كلية الطب بجامعة أريزونا الأميركية إلى دواء تجريبي جديد قد يفتح باب الأمل أمام ملايين المرضى الذين يعانون قصور القلب. وأوضح الباحثون أن هذا الدواء التجريبي يُعد أول علاج مباشر يستهدف السبب الجذري للمرض، وليس الأعراض المصاحبة له فحسب. ونُشرت النتائج، الخميس، في دورية «Cell Metabolism». وقصور القلب هو حالة صحية تحدث عندما يعجز القلب عن ضخ الدم بكفاءة لتلبية احتياجات الجسم من الأكسجين والمواد الغذائية. ويستهدف الدواء الجديد نوعاً من قصور القلب يُعرَف باسم (HFpEF)، يحدث عندما تصبح عضلة القلب متيبّسة، فلا تستقبل الدم بسهولة، رغم أن قدرتها على الضخ تظل طبيعية، وهذا يعرقل امتلاء القلب بالدم بشكل كافٍ، خلال مرحلة الاسترخاء بين الضربات. ويُصيب هذا النوع من القصور القلبي نحو نصف المرضى الذين يعانون ضعف وظائف القلب. ويرتبط غالباً بعوامل مثل التقدم في العمر، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة، والسكري. ويُعدّ هذا النوع من الحالات الصعبة في التشخيص والعلاج؛ نظراً لتشابه أعراضه مع أنواع أخرى من فشل القلب، بينما تختلف أسبابه وتتطلب نهجاً علاجياً خاصاً. وكشف الباحثون أن السبب الجذري لهذا النوع من قصور القلب يعود إلى خروج إنزيم معين من موقعه الطبيعي داخل الخلية إلى مكان غير معتاد، حيث يتفاعل مع إنزيم آخر في خلايا بطانة الأوعية الدموية. ويؤدي هذا التفاعل إلى نواتج ضارة من الغلوكوز (سكر الدم)، ما يسبب خللاً في الخلايا ويؤدي إلى تصلب عضلة القلب وفقدانها المرونة. ووفقاً للفريق البحثي، تُفسّر هذه الآلية البيولوجية العلاقة القوية بين مرض السكري وحدوث قصور القلب، وهي علاقة لم تكن مفهومة بالكامل من قبل. وبناءً على هذا الفهم الجديد، حدد الباحثون مركّباً دوائياً قادراً على تحييد النواتج الضارة للغلوكوز. وأظهرت التجارب المعملية أن هذا المركب يُحسّن مرونة عضلة القلب بشكل ملحوظ، ما يدل على إمكانية عكس تطور المرض، وليس الحد من تقدمه فحسب. وحتى وقت قريب، لم يكن هناك علاج فعّال لقصور القلب من نوع (HFpEF) سوى برامج التأهيل القلبي التي تركز على التمارين الرياضية، وتغيير نمط الحياة، وتقليل التوتر. ورغم أن بعض أدوية السكري مثل «إنفوكانا» و«أمباغليفلوزين» أظهرت فوائد محدودة للمرضى، فإن الحاجة لا تزال قائمة لعلاجات أكثر فاعلية. ويأمل الباحثون أن يمهد هذا الدواء التجريبي الطريق لإضافة جديدة إلى العلاجات المتاحة. ويخطط الفريق لإجراء مزيد من التجارب المعملية للتأكد من فاعليته وسلامته قبل الانتقال إلى اختباره على البشر. وإذا أثبت الدواء نجاحه في التجارب السريرية، فقد يجري اعتماده خياراً علاجياً مبتكراً لعلاج مرضى قصور القلب، والمساهمة في تقليل عدد الحالات المصابة به مستقبلاً.

سعورس
منذ 16 ساعات
- سعورس
المملكة تدشن مصنع إنتاج وتعبئة أسطوانات الأكسجين الطبي في مديرية المكلا بحضرموت
وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمصنع نحو 100 أسطوانة يوميًا؛ بهدف توفير الأكسجين لمرضى القلب في أقسام الطوارئ والعيادات والعمليات والتنويم، مما يعزز قدرة مركز نبض الحياة على الاستجابة لحالات الطوارئ، خاصة في ظل التحديات الراهنة التي تمر بها اليمن. وعبر وكيل محافظة حضرموت والأمين العام للمجلس المحلي بالمحافظة صالح العلقمي عن شكره وتقديره للمملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة على الدعم الدائم للشعب اليمني في مختلف القطاعات، خصوصًا في المجال الصحي، مشيرًا إلى أن افتتاح مصنع الأكسجين يُعد خطوة بالغة الأهمية لتعزيز خدمات الرعاية الصحية في حضرموت. ويأتي ذلك في إطار الجهود الطبية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الفئات المحتاجة والمتضررة في جميع أنحاء العالم.