logo
6 أمور مهمة.. ماذا نعرف عن الانتخابات الألمانية؟

6 أمور مهمة.. ماذا نعرف عن الانتخابات الألمانية؟

العربية٢٣-٠٢-٢٠٢٥

من المتوقع أن تسفر الانتخابات الألمانية ، اليوم الأحد، عن هزيمة ساحقة للمستشار الحالي أولاف شولتس، ووضع منافس قديم للمستشارة السابقة أنغيلا ميركل على الطريق ليصبح زعيماً، وجعل حزب اليمين ثاني أقوى قوة في البرلمان.
وأدناه 6 أمور مهمة يجب معرفتها عن الانتخابات الألمانية وفق تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست".
1 - مكاسب متوقعة لليمين
فقد احتل "حزب البديل من أجل ألمانيا" اليميني المناهض للهجرة المركز الثاني في استطلاعات الرأي لعدة أشهر خلف المحافظين، حيث تراوحت نسبة تصويته بين 20 و22 في المائة.
وستكون مثل هذه النتيجة بمثابة قفزة هائلة للحزب الذي دخل البرلمان لأول مرة في عام 2017 بنسبة 12.6 في المائة.
كما سيكون الأمر بمثابة صدمة لألمانيا، حيث كان دعم السياسيين الذين يدافعون عن المواقف القومية المناهضة للتعددية يعتبر من المحرمات بالنسبة لجزء كبير من المجتمع منذ الحرب العالمية الثانية.
لكن فرص وصول حزب "البديل من أجل ألمانيا" إلى السلطة في هذه الدورة الانتخابية تظل منخفضة للغاية. فقد رفضت أحزاب أخرى الشراكة معه في محادثات الائتلاف بعد الانتخابات.
فيما لم يكن الدعم الذي قدمه الرئيس الأميركي دونالد ترامب للحزب كافياً لتعزيز قوة الحزب في الدفعة الأخيرة من الحملة الانتخابية.
2- توقعات بفوز فريدريش ميرز
ولا ينتخب الناخبون في ألمانيا المستشار بشكل مباشر، بل إنهم يحددون مجلس النواب، من خلال التصويت لممثل جغرافي وكذلك لقائمة حزبية.
ثم ينتخب البرلمان مستشارا بعد توقيع اتفاق ائتلافي وختمه. وفي هذه الانتخابات، يكون فريدريش ميرز في أفضل وضع ليكون ذلك الشخص.
وينتمي ميرز إلى حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي المحافظ، وهو نفس الحزب الذي تنتمي إليه المستشارة السابقة أنغيلا ميركل.
لكنه جر حزبهم إلى اليمين أكثر، وخاصة فيما يتعلق بسياسة الهجرة، ففي الشهر الماضي انتقدته علنا لاعتماده على دعم اليمين المتطرف لتمرير اقتراح الهجرة في البرلمان.
كذلك يعتبر ميرز من أنصار الشراكة عبر الأطلسي منذ فترة طويلة، وقد شكك في موثوقية الولايات المتحدة كشريك في أعقاب التعليقات الأخيرة التي أدلى بها الرئيس دونالد ترامب ونائب الرئيس جيه دي فانس.
وهو يؤيد زيادة الإنفاق الدفاعي ولكنه اقترح خفض المزايا المقدمة للاجئين الأوكرانيين في ألمانيا. ومن بين أكبر التحديات التي يواجهها معالجة أزمة الميزانية في بلاده وتوقف الاقتصاد.
في سن التاسعة والستين، سيكون المستشار الأكبر سنا في ألمانيا منذ كونراد أديناور في عام 1949.
3- تشيكل الحكومة قد يستغرق شهوراً
في موازاة ذلك سيكون التحدي الأول الذي يواجه ميرز إذا فاز المحافظون، تشكيل حكومة. ويحصل حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي وحزبه الشقيق البافاري، الاتحاد الاجتماعي المسيحي، على 32% من الأصوات في استطلاعات رأي الناخبين.
وسيحتاجان إلى شريك ائتلافي أو شركاء لتحقيق الأغلبية.
في الأثناء استمرت أطول محادثات الائتلاف في ألمانيا الموحدة لمدة ستة أشهر تقريبًا قبل تشكيل حكومة ميركل النهائية. وهذه المرة، مع القضايا العالمية والمحلية الملحة، ستسعى الأحزاب إلى إنهاء المحادثات في غضون شهرين.
وبما أن ميرز استبعد تشكيل ائتلاف مع حزب البديل من أجل ألمانيا، فإن التركيبات الأكثر ترجيحا هي "ائتلاف كبير" مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي بزعامة المستشار أولاف شولتس أو حكومة "سوداء-خضراء" مع حزب الخضر.
4- تصويت مبكر
وعادة ما تُجرى الانتخابات الفيدرالية في ألمانيا كل أربع سنوات. كان من المقرر في الأصل أن تُعقد هذه الجولة في الخريف، ولكن تم تقديمها بعد انهيار الحكومة الأخيرة في نوفمبر.
في حين كان "ائتلاف إشارات المرور" من يسار الوسط - المكون من الحزب الديمقراطي الاجتماعي والخضر والديمقراطيين الأحرار النيوليبراليين - هشًا منذ وصوله إلى السلطة لأول مرة في أواخر عام 2021.
وازداد الصراع الداخلي مع ركود الاقتصاد الألماني وتحقيق حزب البديل لألمانيا مكاسب تاريخية في انتخابات الولايات في الشرق.
بلغ الخلاف حول ميزانية 2025 ذروته في نهاية المطاف في مواجهة درامية غير معهودة، حيث أقال شولتس وزير ماليته، زعيم الحزب الديمقراطي الحر كريستيان ليندنر.
5- الهجرة والاقتصاد
إلى ذلك مهد الشعور العام بالضيق بين الناخبين الطريق لحملة انتخابية قصيرة تركز على مشاكل أكبر اقتصاد في أوروبا. ولكن ثلاث هجمات شنها مواطنون غير ألمان دفعت بقضية الهجرة واللجوء والأمن الداخلي إلى قمة أجندة الحملة.
ولعبت الشؤون العالمية دوراً أقل، على الرغم من تحركات إدارة ترامب لقطع أوروبا عن المفاوضات مع روسيا بشأن السلام في أوكرانيا وتهديداتها بالانسحاب من الالتزامات الأمنية الأميركية في أوروبا.
6- أداء اليسار قد يقدم عنصر المفاجأة
وقبل أسابيع فقط، بدا من غير المرجح أن يتجاوز حزب اليسار الألماني عتبة الخمسة في المائة اللازمة للاحتفاظ بمقاعد في البرلمان.
فيما عانى من الانقسامات الداخلية وظهور حزب شعبوي يساري جديد بقيادة المشرعة السابقة سارة فاجينكنيخت. لكن زيادة الزخم الذي يقوده الشباب عزز عضوية الحزب وأثار ارتفاعا في استطلاعات الرأي المتأخرة.
ومع التركيز على قضايا العدالة الاجتماعية مثل الإسكان بأسعار معقولة وفرض الضرائب على الأثرياء، يجتذب دي لينك الناخبين المحبطين من الديمقراطيين الاجتماعيين من يسار الوسط والخضر.
بينما يقدم أيضا معارضة قوية لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني.
وحتى إن استطلاعات الرأي بدأت تشير إلى احتمال طفيف لتشكيل ائتلاف "أحمر-أحمر-أخضر" حيث يوحد الحزب الديمقراطي الاجتماعي والخضر وحزب اليسار، والذي قد يتجاوز ميرز بالكامل، مما يترك المحافظين في المعارضة مع حزب البديل من أجل ألمانيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا وأوكرانيا تبدآن تبادلا كبيرا للأسرى
روسيا وأوكرانيا تبدآن تبادلا كبيرا للأسرى

Independent عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • Independent عربية

روسيا وأوكرانيا تبدآن تبادلا كبيرا للأسرى

قال مصدر عسكري أوكراني إن روسيا وأوكرانيا بدأتا اليوم الجمعة تبادلاً كبيراً لأسرى الحرب بينهما، في عملية اُتفق عليها خلال أول محادثات مباشرة بينهما منذ أكثر من ثلاثة أعوام. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن العملية اكتملت بالفعل، لكن كييف وموسكو لم تؤكدا ذلك، في حين قال المصدر العسكري الأوكراني إنها لا تزال جارية. واتفقت روسيا وأوكرانيا خلال محادثات استمرت ساعتين في إسطنبول الأسبوع الماضي، على تبادل 1000 أسير، لكنهما لم تتفقا على وقف إطلاق النار الذي اقترحه ترمب، وتوسطت الإمارات في عمليات تبادل أسرى سابقة. وكان تبادل الأسرى هو الخطوة الملموسة الوحيدة نحو السلام، التي اتفق عليها الجانبان في محادثاتهما في إسطنبول. وكتب ترمب في منشور على موقع "تروث سوشيال"، "تهانينا للجانبين على هذه المفاوضات، هل يمكن أن تفضي إلى أمر كبير؟". ويعتقد أن مئات الآلاف من الجنود من كلا الجانبين أصيبوا أو قتلوا في أعنف حرب في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، لكن لم ينشر أي من الجانبين أرقاماً دقيقة لخسائره في الأرواح. ولقي أيضاً عشرات الألوف من المدنيين الأوكرانيين حتفهم نتيجة حصار القوات الروسية وقصفها المدن الأوكرانية. وتقول أوكرانيا إنها مستعدة على الفور لوقف إطلاق نار لمدة 30 يوماً، لكن روسيا، التي بدأت الحرب في 2022 وتحتل الآن نحو خُمس أوكرانيا، تقول إنها لن توقف هجماتها حتى تُلبى شروطها أولاً، ووصف أحد أعضاء الوفد الأوكراني هذه الشروط بأنها "غير قابلة للتنفيذ". وكان ترمب، الذي غير السياسة الأميركية من دعم أوكرانيا إلى قبول نوعاً ما بالرواية الروسية للحرب، قد قال إنه قد يشدد العقوبات على روسيا إذا عرقلت موسكو اتفاقاً للسلام، لكن بعد حديثه مع بوتين الإثنين، قرر عدم اتخاذ أي إجراء في الوقت الحالي. وتقول موسكو إنها مستعدة لمحادثات سلام بينما يستمر القتال، وتريد مناقشة ما تسميها "الأسباب الجذرية" للحرب، بما يشمل مطالبها بتنازل أوكرانيا عن مزيد من الأراضي ونزع سلاحها ومنعها من التحالفات العسكرية مع الغرب. وتقول كييف إن ذلك يعادل الاستسلام وسيتركها بلا دفاع في مواجهة أي هجمات روسية في المستقبل. مسيرات موسكو وأعلنت روسيا الجمعة أنها أسقطت 112 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل، استهدفت منطقة موسكو خصوصاً، في هجمات جوية على البلاد لليوم الثالث على التوالي، أدت إلى تعطيل عمل مطارات عدة. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، إنه منذ الساعة 17.00 بتوقيت غرينتش أمس الخميس، "دمرت منظومات الدفاع الجوي واعترضت 112 طائرة مسيرة أوكرانية"، 24 منها كانت تتجه إلى موسكو. وفي منطقة ليبيتسك، على مسافة نحو 450 كيلومتراً جنوب شرقي موسكو، تسبب تحطم طائرة مسيرة في منطقة صناعية في مدينة يليتس باندلاع حريق أدى إلى إصابة ثمانية أشخاص بجروح، بحسب ما قال حاكم المنطقة إيغور أرتامونوف على "تيليغرام". وتستخدم موسكو وكييف طائرات مسيرة متفجرة بصورة يومية تقريباً في الإطار المواجهة بينهما، منذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا قبل أكثر من ثلاث سنوات. ومنذ الأربعاء، يكثف الجانبان هذه الهجمات، واستهدفت مسيرات أوكرانية العاصمة الروسية التي نادراً ما كانت هدفا حتى الآن، مما أدى إلى توقف مطاراتها عن العمل مرات عدة. ورفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حتى الآن دعوات إلى وقف إطلاق النار، صدرت عن كييف وواشنطن ودول أوروبية. ويحتل الجيش الروسي نحو 20 في المئة من الأراضي الأوكرانية، تشمل شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا عام 2014. وأسفرت الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات عن عشرات آلاف القتلى من مدنيين وعسكريين، وأجبرت ملايين الأوكرانيين على الفرار من المدن والقرى في شرق البلاد وجنوبها. الأسباب الجذرية للصراع من جهة أخرى أبدى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الجمعة، شكوكاً بأن يكون الفاتيكان مكاناً محتملاً لإجراء محادثات السلام مع أوكرانيا، بعدما أعربت الولايات المتحدة وإيطاليا والفاتيكان عن أملها في أن تستضيف المدينة هذه المفاوضات. وقال لافروف "سيكون من غير اللائق كثيراً بالنسبة إلى دول أرثوذكسية أن تناقش على أرضية كاثوليكية مسائل تتعلق بإزالة الأسباب الجذرية للصراع"، متهماً كييف "بتدمير" الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية. وأضاف "بالنسبة إلى الفاتيكان نفسه، لن يكون من المريح، في ظل هذه الظروف، استضافة وفود من دول أرثوذكسية". ونقل موقع إخباري أوكراني عن القائد العسكري السابق فاليري زالوجني القول أمس الخميس إن على أوكرانيا التخلى عن أية فكرة لاستعادة حدودها، التي تأسست مع انهيار الحكم السوفياتي عام 1991، أو حتى تلك التي تعود لبداية الغزو الروسي الشامل عام 2022. وكان زالوجني، الذي يشغل الآن منصب سفير أوكرانيا لدى لندن، قائداً للقوات المسلحة لبلاده حتى فبراير (شباط) 2024. وجرى إعفاؤه من منصبه العسكري، بعد أشهر من تقارير ظلت تشير لوجود خلافات بينه وبين الرئيس فولوديمير زيلينسكي. وكثيراً ما دعا زيلينسكي وشخصيات أخرى إلى طرد القوات الروسية والعودة لحدود أوكرانيا ما بعد الاتحاد السوفياتي عام 1991، بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا بصورة غير قانونية في عام 2014. ونقل موقع "آر بي كيه أوكرانيا" الإخباري عن زالوجني قوله لمنتدى في كييف "آمل ألا يكون هناك أشخاص في هذه القاعة لا يزالون يأملون في حدوث معجزة تجلب السلام لأوكرانيا وحدود عام 1991 أو 2022"، وأضاف "رأيي الشخصي هو أن العدو لا تزال لديه الموارد والقوات والوسائل لشن ضربات على أراضينا ومحاولة القيام بعمليات هجومية محددة". وذكر زالوجني أن روسيا تخوض حرب استنزاف منذ عام، وأنه نظراً إلى قلة عدد القوات الأوكرانية وظروفها الاقتصادية الصعبة، فإن الأمل الوحيد هو الاعتماد على التكنولوجيا المتقدمة. هجمات أوكرانية بمسيرات تشل مطارات موسكو ميدانياً، قالت وزارة الدفاع الروسية اليوم الجمعة إن أنظمة الدفاع الجوي أسقطت 112 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل، بما في ذلك 24 طائرة فوق منطقة موسكو. وكثفت أوكرانيا هجماتها بالطائرات المسيرة على روسيا في الأيام القليلة الماضية، مما أدى إلى إغلاق مؤقت لمطارات روسية. علقت حركة الطيران أمس الخميس حول موسكو بسبب هجمات أوكرانية بمسيرات، وفق وزارة الدفاع الروسية التي أعلنت اعتراض ما مجموعه نحو 100 طائرة من دون طيار، بينها 35 لدى اقترابها من العاصمة. وجاء في بيان لوزارة الدفاع أن "الدفاعات الجوية اعترضت ودمرت 105 مسيرات أوكرانية"، في المجموع. من جهته كتب رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين على منصة "تيليغرام"، أن "أجهزة الإغاثة تعمل في المواقع التي سقط فيها أجزاء حطام". مساء، أشار رئيس البلدية إلى أن 11 مسيرة جديدة جرى اعتراضها لدى اقترابها من المدينة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من جهته أشار سلاح الجو الأوكراني إلى أن روسيا أطلقت ليلاً "128 مسيرة هجومية"، جرى اعتراض أكثر من 112 منها. ويطلق الجيش الأوكراني بانتظام مسيرات محملة متفجرات باتجاه الأراضي الروسية، رداً على الضربات الروسية التي تستهدف أراضيه يومياً منذ أكثر من ثلاث سنوات، إلا أن موسكو نادراً ما تقصف. وجرى تعليق الرحلات في مطارات عدة في العاصمة الروسية الخميس، وفق وكالة الطيران المدني الروسية، بما في ذلك مطار شيريميتييفو الدولي الرئيس، فضلاً عن مطارات فنوكوفو ودوموديدوفو وجوكوفسكي. إلى الآن، يرفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعوات كييف وواشنطن والأوروبيين إلى وقف إطلاق نار مستدام. تسيطر روسيا حالياً على نحو 20 في المئة من أراضي أوكرانيا، بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها في عام 2014. تقدر حصيلة القتلى بعشرات الآلاف، ودفعت المعارك ملايين الأوكرانيين إلى الفرار من مدن وقرى شرق البلاد وجنوبها. مجموعة السبع تتوعد بتكثيف الضغط على روسيا أيد وزراء المال في مجموعة السبع أمس الخميس تكثيف الضغط على روسيا، بما يشمل فرض عقوبات جديدة، إذا واصلت مقاومتها الجهود الهادفة إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا. وأورد الوزراء في بيان ختامي أصدروه إثر اجتماعهم في كندا "إذا لم تتم الموافقة على وقف إطلاق النار، سنواصل النظر في كل الخيارات الممكنة، بما فيها خيارات لممارسة أكبر قدر من الضغط على غرار فرض عقوبات".

برلماني أمريكي يدعو إلى قصف غزة بـ«الأسلحة النووية»
برلماني أمريكي يدعو إلى قصف غزة بـ«الأسلحة النووية»

صحيفة عاجل

timeمنذ 10 ساعات

  • صحيفة عاجل

برلماني أمريكي يدعو إلى قصف غزة بـ«الأسلحة النووية»

دعا عضو مجلس النواب الأمريكي عن الحزب الجمهوري راندي فاين إلى "قصف غزة بالأسلحة النووية". وقال راندي، في مقابلة على قناة فوكس نيوز: الحقيقة هي أن القضية الفلسطينية قضية شريرة". جاء ذلك تعقيبا على إطلاق النار الذي وقع ضد اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية اللذين كانا خارج متحف الكابيتول اليهودي في واشنطن حيث كان يقام حدث للجنة اليهودية الأمريكية. وأضاف فاين: "إن النهاية الوحيدة للصراع [في غزة] هي الاستسلام الكامل والشامل من قبل أولئك الذين يدعمون الإرهاب". وتابع: في الحرب العالمية الثانية، لم نتفاوض على الاستسلام مع النازيين. لم نتفاوض على الاستسلام مع اليابانيين. قصفنا اليابانيين مرتين للحصول على استسلام غير مشروط، مضيفا: "يجب أن يكون الأمر نفسه هنا. هناك خطأٌ عميقٌ في هذه الثقافة، ويجب دحره".

برلماني أمريكي يدعو إلى قصف غزة بـ«الأسلحة النووية»
برلماني أمريكي يدعو إلى قصف غزة بـ«الأسلحة النووية»

رواتب السعودية

timeمنذ 10 ساعات

  • رواتب السعودية

برلماني أمريكي يدعو إلى قصف غزة بـ«الأسلحة النووية»

نشر في: 23 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي دعا عضو مجلس النواب الأمريكي عن الحزب الجمهوري راندي فاين إلى ..قصف غزة بالأسلحة النووية… وقال راندي، في مقابلة على قناة فوكس نيوز: الحقيقة هي أن القضية الفلسطينية قضية شريرة… جاء ذلك تعقيبا على إطلاق النار الذي وقع ضد اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية اللذين كانا خارج متحف الكابيتول اليهودي في واشنطن حيث كان يقام حدث للجنة اليهودية الأمريكية. وأضاف فاين: ..إن النهاية الوحيدة للصراع [في غزة] هي الاستسلام الكامل والشامل من قبل أولئك الذين يدعمون الإرهاب… وتابع: في الحرب العالمية الثانية، لم نتفاوض على الاستسلام مع النازيين. لم نتفاوض على الاستسلام مع اليابانيين. قصفنا اليابانيين مرتين للحصول على استسلام غير مشروط، مضيفا: ..يجب أن يكون الأمر نفسه هنا. هناك خطأٌ عميقٌ في هذه الثقافة، ويجب دحره… المصدر: عاجل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store