
أخبار الاقتصاد : كل ما تريد معرفته عن سعر الذهب اليوم الخميس 10 يوليو 2025
نافذة على العالم - ننشر تفاصيل تحركات سعر الذهب اليوم في مصر الخميس 10 يوليو 2025، خلال التعاملات الصباحية، بالتزامن مع ثبات سعر الأونصة عالميًا قرب مستوى 3300 دولار، ويأتي ذلك وسط ترقب المستثمرين لمحضر اجتماع الفيدرالي الأمريكي.
وساهم الأداء الهادئ للبورصة العالمية في استقرار سعر الذهب عيار 21 الآن – وهو الأكثر تداولًا في السوق المصري – ليسجل 4620 جنيهًا للجرام.
أسعار الذهب اليوم
سعر الذهب عيار 24 اليوم: 5280 جنيهًا للجرام
سعر الذهب عيار 21 اليوم: 4620 جنيهًا للجرام
سعر الذهب عيار 18 اليوم: 3960 جنيهًا للجرام
سعر الجنيه الذهب اليوم في مصر: 36960 جنيهًا
تراجعت أسعار الذهب عالميًا في ظل صعود مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.6% ليصل لأعلى مستوياته في أسبوعين، عقب تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات النحاس، إلى جانب تعريفات جديدة على أشباه الموصلات وبعض الأدوية.
كما حافظ عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات على استقراره قرب أعلى مستوى في 3 أسابيع، مما رفع تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب غير المدِر للعائد، ما ساهم في الحد من مكاسب المعدن الأصفر رغم تصاعد التوترات الجيوسياسية.
ينتظر المستثمرون صدور محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لتقييم فرص خفض أسعار الفائدة، خاصة بعد تحذير البنك من أن تصاعد الرسوم الجمركية قد يعزز التضخم ويحد من فرص التيسير النقدي خلال الأشهر المقبلة.
ورغم ضعف الأسعار، أشار مجلس الذهب العالمي إلى ارتفاع التدفقات الداخلة لصناديق الاستثمار المدعومة بالذهب المادي بنحو 26.1 طن خلال الأسبوع المنتهي في 27 يونيو، وهو أعلى مستوى في 10 أسابيع، ما يعكس استمرار الطلب المؤسسي على الذهب كملاذ آمن وسط ضبابية الأسواق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 20 دقائق
- بوابة الأهرام
15 مليون يورو.. كيف تحقق منشآت التخزين الجوفي للغاز عوائد اقتصادية في أوروبا؟
يوسف جابر يُعَدّ أمن الطاقة من الأعمدة الأساسية للسياسات الاقتصادية، بسبب الارتباط الوثيق بين النمو الاقتصادي وتوافر الطاقة، فأمن الطاقة بمفهومه الأوسع يتطلب القدرة على توفير كميات كافية من مصادر الطاقة، أياً كان مصدرها، بشكل مستقر وآمن ومستدام وبأسعار معقولة، ليس فقط على المدى القريب، بل والبعيد أيضًا. موضوعات مقترحة جاء ذلك في دراسة أعدها المهندس وائل حامد، خبير الصناعات الغازية بمنظمة أوابك، ولا يرتبط أمن الطاقة بالدول المستهلكة فقط كما هو شائع، بل يمس أيضًا الدول المنتجة التي بدورها تحتاج إلى تأمين وجود طلب على مواردها الطاقية، لتستمر في ضخ الاستثمارات الكافية لتلبية الطلب المتوقع، كما أنها تحتاج إلى ضمان تشغيل منظومة التصدير بمرونة عالية تحقق الاستغلال الأمثل لمواردها. التخزين الجوفي للغاز ومن هذا المنطلق، تبرز أهمية التخزين الجوفي للغاز كأحد الأدوات الاستراتيجية لتحقيق أمن الطاقة، من خلال ما يوفره من مرونة تشغيلية عالية لشبكة إمدادات الغاز، وتوفير القدرة على الاستجابة السريعة لحالات الطوارئ أو تقلبات الطلب. فمن خلال عملية التخزين، يمكن حقن الغاز في تكوينات جيولوجية جوفية تتسم بقدرتها على احتواء الغاز ومنع تسربه، وذلك خلال الفترات التي تشهد تراجعًا في الطلب على الغاز، ثم يُسحب الغاز مجددًا في فترات لاحقة وقت الحاجة، وعادة ما تكون منشآت التخزين الجوفي للغاز قريبة من مراكز الطلب/أماكن الاستهلاك، لتوفير الاستجابة السريعة. وتُعد عملية التخزين الجوفي عملية حلقية (Cyclic)، بحيث يرتفع المخزون من الغاز في الخزانات الجوفية وقت الحقن "أثناء انخفاض الطلب"، ثم يتراجع تدريجيًا وقت السحب "أثناء ارتفاع الطلب". تدفق إمدادات الغاز عالميًا، تنتشر منشآت التخزين الجوفي للغاز في عدة دول، سواء كانت مستهلكة أو منتجة للغاز، لما توفره من مزايا ومنافع تتلخص في تحقيق التوازن بين العرض والطلب على الغاز خلال فترات معينة قد تشهد ذروة في الطلب (مثل فترة الشتاء في أوروبا التي تشهد زيادة في الطلب على الغاز لأغراض التدفئة)، ضمان تدفق إمدادات الغاز في حالات الطوارئ الناتجة عن حدوث أعطال سواء في مواقع الإنتاج أو منظومة استقبال ونقل الغاز. وكذا ضمان التشغيل الأمثل لمنظومة الإنتاج والتصدير في الدول المنتجة والمصدرة للغاز أو الغاز الطبيعي المسال، وتوفير إمدادات الغاز للمستهلكين بالأسعار المناسبة من خلال شراء الغاز خلال فترات انخفاض أسعاره لتخزينه ثم إعادة بيعه لاحقًا أثناء ارتفاع الأسعار، بهدف الحد من تقلبات السوق. الجدوى الاقتصادية ولتحقيق الجدوى الاقتصادية من الاستثمار في منشآت التخزين الجوفي للغاز، يقوم مشغلو المنشآت بشراء الغاز أثناء انخفاض أسعاره (عادة في فصل الصيف)، على أن يتم بيعه مجددًا للمستهلكين بأسعار أعلى في فصل الشتاء، ومن ثم تحقيق عائدات مالية بعد خصم مصاريف التشغيل. وكمثال على الجدوى الاقتصادية للاستثمار في مشاريع التخزين الجوفي، كانت أسعار الغاز في صيف 2024 في حدود 30 يورو لكل ميجاوات/ساعة (ما يعادل 9.6 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية)، وهي تُعد أسعارًا منخفضة مقارنة بالفترة السابقة لها. وعليه، قامت شركة NAFTA في سلوفاكيا، التي تُشغّل منشآت للتخزين الجوفي للغاز بسعة تخزين تبلغ 27.7 تيراوات/ساعة، بشراء نحو 100 مليون متر مكعب من الغاز لحقنه في الخزانات الجوفية، وبلغت قيمة مشتريات الغاز نحو 30 مليون يورو. ومع دخول شهر ديسمبر من نفس العام (2024)، ارتفعت أسعار الغاز تدريجيًا لتسجل 45 يورو لكل ميجاوات/ساعة، فقامت شركة NAFTA بسحب الغاز الذي تم تخزينه وإعادة بيعه بأسعار السوق المرتفعة، لتحقق إيرادات من بيع الغاز قدرها 45 مليون يورو، أي عائدًا قدره 15 مليون يورو قبل احتساب مصاريف التشغيل. خطوط الأنابيب وتختلف عملية التخزين الجوفي للغاز عن تخزين الغاز الطبيعي في التسهيلات السطحية (التخزين السطحي)، مثل خطوط الأنابيب أو الصهاريج، حيث يمكن استخدام خطوط الأنابيب كوعاء لتخزين الغاز الطبيعي في حالته الغازية تحت ضغط مرتفع، وهو الأمر الذي يلجأ إليه مشغلو شبكات نقل وتوزيع الغاز (TSOs) لضمان وجود مخزون سريع يمكن الاستعانة به لضمان استقرار شبكات الغاز، ولكن لفترات قصيرة جدًا. كما يمكن إسالة الغاز الطبيعي إلى غاز طبيعي مسال وتخزينه في صهاريج تحافظ عليه في صورته السائلة عند -162 درجة مئوية، لتوفير مخزون كافٍ لتغذية أجهزة التبخير قبل ضخ الغاز في الشبكات المحلية في الأسواق المستوردة للغاز. وفي أغلب الحالات، تكون الصهاريج في محطات استيراد الغاز الطبيعي المسال فوق سطح الأرض، وقد تصل سعة الصهريج الواحد إلى أكثر من 225 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال.


البشاير
منذ 20 دقائق
- البشاير
بتكوين بـ 116 ألف دولار النهاردة: ارتفع شويه
ارتفعت العملة الرقمية بتكوين بنسبة 0.11% خلال تعاملات آخر 24 ساعة لتسجل نحو 116.46 ألف دولار حتى وقت كتابة التقرير، بحسب منصة ' كوين ماركت كاب'. وسجل حجم التداول على عملة 'بيتكوين' نحو 67 مليار دولار خلال آخر 24 ساعة، وفق البيانات على المنصة. وبحسب منصة 'كوين ماركت كاب'، ارتفعت القيمة السوقية للـ'بيتكوين' إلى أكثر من 2 تريليون دولار خلال التعاملات اليوم. Tags: بتكوين


مصراوي
منذ 20 دقائق
- مصراوي
بسبب ترامب.. الدولار يتجه لتكبد خسائر أسبوعية
واجه الدولار الأميركي ضغوطًا يوم الجمعة، ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية، بعد أن أثار ترشيح الرئيس الأميركي دونالد ترامب المؤقت لأحد أعضاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي توقعات بتعيين شخصية تميل إلى السياسات التيسيرية خلفًا لجيروم باول مع اقتراب نهاية ولايته، وفقًا لما تم نشره على "CNN الاقتصادية". وفي الوقت نفسه، استقر الجنيه الإسترليني بالقرب من أعلى مستوياته في أسبوعين، مدعومًا بالمكاسب الحادة التي حققها يوم الخميس بعد أن خفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة، لكن ذلك تم عبر تصويت انقسم بنتيجة 5-4، ما يشير إلى تردد في الاتجاه نحو التيسير النقدي. تعيينات وتوقعات سياسة نقدية قرار ترامب بترشيح رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين، ستيفن ميران، لملء مقعد شاغر في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، أسهم في زيادة الضغوط على الدولار، خاصة في ظل استمرار البحث عن مرشح دائم للمجلس. ويخلف ميران الحاكمة السابقة أدريانا كوغلر التي استقالت بشكل مفاجئ الأسبوع الماضي. قال جوزيف كابورسو، رئيس قسم الاقتصاد الدولي في بنك الكومنولث الأسترالي: "نتوقع أن يدعو ميران إلى خفض أسعار الفائدة، لكنه لن يدفع اللجنة الفيدرالية لاتخاذ قرار فعلي ما لم تدعمه البيانات". وأضاف أن أداء ميران قد يجعله مرشحًا محتملًا لاستبدال باول بعد انتهاء ولايته في مايو أيار. كان ترامب قد انتقد باول مرارًا بسبب عدم خفض أسعار الفائدة، وعلى الرغم من تراجعه عن تهديدات بإقالته، فإنه سرّع عملية البحث عن بديل. أداء الدولار وأسواق العملات انخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من العملات الرئيسية، بنسبة تقترب من 0.7% منذ بداية الأسبوع، مع تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة بسبب تباطؤ الزخم الاقتصادي الأميركي، خاصة في سوق العمل. سجل المؤشر 98.04 في التداولات المبكرة يوم الجمعة، واستقر الين الياباني عند 147.07 لكل دولار. يتوقع آدم غروتزينغر، مدير محفظة السندات في "نيوبيرغر بيرمان"، أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بتنفيذ أربعة تخفيضات متتالية بمقدار 100 نقطة أساس، تبدأ في وقت لاحق من العام الجاري وتنتهي في أوائل العام المقبل. أنهت الأسهم الأميركية تداولات الخميس على أداء متباين، حيث هبط مؤشر داو جونز بنحو 0.5%، فيما أغلق إس آند بي 500 دون تغيير يُذكر، في حين ارتفع ناسداك بنحو 0.3%. قال غروتزينغر: "لا تستبعدوا ظهور بيانات اقتصادية أضعف في الربع الثالث، لكننا نتوقع نمواً معقولاً لبقية العام، وإن كان أبطأ من السنوات السابقة". رهانات السوق يقوم المتداولون بتسعير احتمالية 93% لخفض سعر الفائدة في سبتمبر، مع توقع خفضين على الأقل قبل نهاية العام. قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رافائيل بوستيك، يوم الخميس إن المخاطر على سوق العمل ارتفعت، لكنه أكد أن البيانات المستقبلية ستحدد القرار النهائي في الاجتماع المقرر 16-17 سبتمبر.