
دليلك إلى أفخم فنادق العالم.. ميشلان تكشف تصنيفًا غير مسبوق
ويأتي هذا الإعلان بعد تجربة ناجحة للتصنيف الجديد في 15 وجهة سفر عالمية خلال عامي 2024 وبداية 2025، ليشكّل الخطوة الأوسع نحو تصنيف يُعنى بتكريم أرقى تجارب الإقامة الفندقية حول العالم، وبحسب ما نشره Michelin Media، فإن الحفل سيُقام بحضور نحو 300 فندقي من الفنادق المكرّمة، إلى جانب الفائزين بجوائز ميشلان الخاصة، وكوكبة من الصحفيين والمتخصصين في قطاع الضيافة.
معايير مفتاح ميشلان وجوائز جديدة لأفضل تجارب الضيافة
يعتمد "مفتاح ميشلان" على تقييم دقيق من قبل مفتشي ميشلان وفق خمسة معايير عالمية، تتجاوز المواصفات التقنية للفنادق لتقيم التجربة الكاملة. التصنيف الجديد يُقسّم على ثلاث درجات:
- مفتاح واحد: لإقامة مميزة تُعبّر عن شخصية الفندق وتفرده.
- مفتاحان: لإقامة استثنائية تحمل طابعًا فريدًا من حيث التصميم والارتباط بالمكان.
- ثلاثة مفاتيح: لأقصى درجات الرفاهية، تمثل ذروة الضيافة العالمية.
وسيشهد الحفل أيضًا إطلاق أربع جوائز خاصة جديدة، تكرّم التميز في مجالات تتخطى التصنيفات التقليدية:
- جائزة ميشلان للهندسة والتصميم: للفنادق التي تنقل تجربة معمارية وجمالية رفيعة.
- جائزة ميشلان للعافية: للفنادق التي تقدم برامج شاملة للراحة الجسدية والذهنية.
- جائزة ميشلان للارتباط المحلي: للفنادق التي تعكس روح المكان وتمنح الضيف تجربة غامرة في محيطه.
- جائزة افتتاح العام: للفنادق الجديدة التي حققت تأثيرًا كبيرًا في عامها الأول.
اقرأ أيضًا: هيونداي تتعاون مع ميشلان لتطوير إطارات سياراتها الكهربائية
وسيتم الكشف عن قوائم الترشيحات لهذه الجوائز تباعًا عبر منصات ميشلان الرقمية، ابتداءً من 13 أغسطس المقبل وحتى 24 سبتمبر 2025.
ويمثّل "مفتاح ميشلان" خطوة جديدة نحو دمج التقييم الفندقي مع خدمات الحجز عبر منصة واحدة. فبعد أن رسّخت ميشلان مكانتها في تصنيف المطاعم عبر نجومها الشهيرة، تعمل اليوم على تقديم معيار عالمي يُمكّن المسافرين من اكتشاف أفضل الفنادق وحجزها بثقة وسهولة.
وتضمّ قاعدة ميشلان الفندقية أكثر من 7,000 فندق في 125 دولة، ويُتوقع أن يساهم هذا التصنيف في توحيد معايير التميز الفندقي على المستوى العالمي، بما يتجاوز مجرد التقييم التقليدي ليحتفي بالتجارب الفندقية التي "تُحفر في الذاكرة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 43 دقائق
- عكاظ
الأمير هاري: لا صحة لـ«شجار جسدي» مع «أندرو»
دحض الأمير هاري دوق ساكس ما وصفها بالمزاعم التي وردت في كتاب جديد، حول وقوع شجار جسدي بينه وبين عمه الأمير أندرو، خلال تجمع عائلي في عام 2013. وتحدث كتاب جديد بعنوان «اللقب: صعود وسقوط بيت يورك»، للكاتب أندرو لوني، أن العلاقة بين دوق يورك وأبناء شقيقه، ويليام وهاري متوترة منذ سنوات، بحسب ما نقلت عنه صحيفة «الديلي ميل». ووفق ما جاء في الكتاب، فقد انتهى الشجار المزعوم على خلفية تعليقات لأندرو بحق ميغان، بإصابة الأمير أندرو بنزيف في الأنف، قبل أن يتم فضّ الاشتباك. وأكد متحدث باسم الأمير هاري مساء أمس (السبت)، أن الأميرين هاري وأندرو لم يتورطا يوماً في شجار جسدي، كما أن الأمير أندرو لم يُدلِ مطلقاً بأي من التصريحات المنسوبة إليه بشأن دوقة ساسكس. وحسب الكتاب، فإن دوق يورك أبدى تشككاً مبكراً في زواج هاري من ميغان ماركل، قائلاً إن العلاقة لن تستمر أكثر من شهر، وإن نجل شقيقه فقد صوابه ولم يُجرِ أي تحقيق في ماضي ميغان قبل الزواج في 2018. وأورد الكتاب أن الأمير هاري أخبر شقيقه، ولي العهد الأمير ويليام، بأنه يكره أندرو، وأن الخلافات بين الطرفين تراكمت على مدار سنوات، وشملت مزاعم عن تعليقات غير لائقة من الأمير أندرو تجاه الأميرة كيت، زوجة ولي العهد. ولفت الكتاب إلى أن الأمير ويليام يعمل منذ فترة خلف الكواليس لإخراج عمه من مقر إقامته في رويال لودج، وهو قصر فخم يضم 30 غرفة داخل حديقة وندسور الكبرى. ويعتقد ولي العهد، بحسب الكتاب، أن الأمير أندرو يسيء استخدام العقار وامتيازاته. وتأتي الادعاءات الجديدة وسط توترات مستمرة داخل العائلة المالكة، خصوصاً بعد صدور مذكرات الأمير هاري بعنوان «احتياطي» في عام 2023، والتي كشف فيها عن شجار جسدي دار بينه وبين شقيقه الأكبر، ويليام، عام 2019 في قصر كينسينغتون. أخبار ذات صلة


العربية
منذ 44 دقائق
- العربية
لوكمان: أريد الرحيل عن أتالانتا.. والإدارة أخلفت وعدها
قدم النيجيري أديمولا لوكمان، طلباً لناديه أتالانتا الإيطالي للرحيل عن الفريق وذلك عبر منشور في حسابه على منصة "إنستغرام" لتبادل الصور، متهماً بطل الدوري الأوروبي سابقاً بعد الالتزام بوعده السابق. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، رفع إنتر ميلان عرضه لضم النيجيري، وتبع ذلك حذف لوكمان جميع منشوراته على إنستغرام المتعلقة بأتالانتا. وكتب لوكمان عبر حسابه في منصة "إنستغرام": على مدار السنوات الثلاث الماضية في أتالانتا، بذلت قصارى جهدي. ليس فقط كلاعب، بل كشخص أيضًا. لطالما ارتديت هذا القميص بفخر، وسعيت جاهدًا لتمثيل النادي ومدينة بيرغامو على أفضل وجه، بكل قلب وشغف وتفانٍ. وأضاف: جئتُ إلى هنا أملاً في مساعدة هذا النادي المميز على النمو، ومعاً، صنعنا ذكرياتٍ ستبقى خالدة في ذاكرتي. كان الفوز بالدوري الأوروبي والاحتفال بتلك الليلة في دبلن مع زملائي في الفريق وجماهيرنا، من أفضل وأهم لحظات مسيرتي. حتى اليوم، أشعر بالقشعريرة كلما تذكرتها. لقد أصبح أتالانتا، وخاصةً جماهيره، جزءاً مني. منذ اليوم الأول، شعرتُ وكأنني في بيتي، ولطالما حاولتُ ردّ هذا الحب، حتى عندما لم يكن الأمر سهلاً خلف الكواليس. وأتبع لوكمان: هذا تحديداً ما يجعل كتابة هذه الكلمات صعبةً للغاية. لقد استمتعتُ بكل لحظة، لكنني أشعر الآن، بعد ثلاث سنوات رائعة في بيرغامو، أن الوقت قد حان للمضي قدماً وخوض مغامرة جديدة. كما كشف لوكمان أن أتالانتا أبلغه بأنه سيتم النظر في أي عروض واعدة، لكنه اتهمهم بالإخلال بالوعود.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
لأول مرة.. مسرحية سعودية تشارك في مهرجان فرينج بإسكتلندا
تشهد الدورة الحالية من مهرجان فرينج الدولي، في العاصمة الاسكتلندية إدنبرة، والمقام حالياً حتى يوم 5 أغسطس الجاري، مشاركة مسرحية سعودية لأول مرة في تاريخ المهرجان، وهي "طوق" للمخرج فهد الدوسري. ويأتي هذا العرض ضمن مشاركة هيئة المسرح والفنون الأدائية السعودية بالمهرجان، في محطة جديدة تُضاف إلى مسار الحضور الثقافي السعودي المتنامي على الساحة المسرحية الدولية. مشاركة السعودية في هذا الحدث العالمي، من خلال مسرحية "طوق"، تؤكد التزامها المستمر بدعم الفنون، وتقديم الرؤية السعودية الثقافية الجديدة التي تجمع بين الأصالة والتطوّر، وتُبرز الطاقة الإبداعية للمواهب السعودية على أهم المنصات العالمية. وعُرضت المسرحية في نسخة استثنائية مخصصة للجمهور الأوروبي، حيث تُرجمت إلى اللغة الإنجليزية، مما يتيح تواصلاً أعمق مع جمهور المهرجان المتنوع، وذلك حسبما قال المخرج فهد الدوسري في بيان صحفي. ورأى أن "مشاركة المملكة في إدنبرة، تؤكد أن المسرح السعودي لم يعد محلياً فقط، بل أصبح جزءاً من الحوار الفني العالمي". من الرياض إلى إدنبره وتدور أحداث المسرحية، داخل مكتب كئيب، حيث يقضي الموظفون أيامهم كأنهم على وضعية التشغيل الآلي. وفي أحد الأيام، يفقد رئيس القسم "فوزي" أعصابه فجأة، ويقف على الطاولة ليكسر الصمت بانفجار بائس، يتساءل عن جدوى هذه الحياة المتكررة. لكن لا شيء يتغير. حيث يعود الزمن إلى بدايته، وتتكرر الأحاديث نفسها، ويعود الصمت ذاته، في دورة لا نهاية لها تحاصر الجميع. المسرحية بطولة أحمد الذكر الله، وفاطمة الجشي، ومريم حسين، وعبد العزيز الزياني، وخالد الهويدي، وشهاب الشهاب، ويُعرض العمل ضمن برنامج "ستار" التابع لهيئة المسرح والفنون الأدائية، والهادف إلى دعم الإنتاج المسرحي المحلي وتحفيز المواهب السعودية الشابة. يذكر أن المسرحية سبق وفازت بجائزة أفضل عرض معاصر في مهرجان الرياض للمسرح في دورته الثانية عام 2024، كما شاركت مؤخراً في مهرجان أفينيون الفرنسي في دورته الـ79، ضمن عروض مخصصة للاحتفاء باللغة العربية. أما مهرجان "فرينج" يُقام سنوياً خلال شهر أغسطس في العاصمة الإسكتلندية، ويُعد الأكبر من نوعه عالمياً، حيث إنه خاص بالفنون الأدائية، ويمتد لـ3 أسابيع. وتُقام دورة هذا العام تحت شعار "Voices of the World Stage" احتفاءً بالتنوع الثقافي، ويجمع 3350 عرضاً فنياً يقدّمها ألفي فنان دولي من 256 دولة من مختلف أنحاء العالم. ويعود تاريخ المهرجان إلى عام 1947، حين قررت 8 فرق مسرحية تقديم عروضها بشكل مستقل على هامش مهرجان إدنبرة الدولي الرسمي، مما أطلق لاحقاً مصطلح "Fringe" الذي أصبح الاسم الرسمي للمهرجان.