
وزير الخارجية والهجرة يتابع سير خدمة التصديق البريدى
عقد د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج اجتماعاً مع مساعد الوزير للشئون القنصلية والمصريين في الخارج، حيث اطلع على سير عملية التصديق على مستندات المواطنين عبر مكاتب البريد المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية.
يأتي ذلك في إطار متابعة وزير الخارجية لجهود الوزارة المستمرة لتطوير الخدمات القنصلية والتيسير على المواطنين، حيث كانت الوزارة قد وقَّعت على بروتوكول تعاون مع الهيئة القومية للبريد، لتقديم خدمات التصديقات لأول مرة عبر مكاتب البريد المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية، والتي تتجاوز ٤٦٠٠ مكتب، بما في ذلك المناطق النائية والأكثر احتياجًا.
ويتيح هذا البروتوكول للمواطنين تقديم المستندات المطلوب التصديق عليها من خلال أقرب مكتب بريد، حيث يتولى المكتب تحصيل رسوم التصديق والخدمة البريدية، ثم إرسال المستندات إلى مكاتب التصديقات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة وإعادتها إلى المواطنين في أماكنهم، مما يسهم في تخفيف العبء عليهم وتوفير الوقت والجهد.
هذا، ويعد ذلك الإجراء أحد آليات خطة الوزارة لتحديث منظومة الخدمات القنصلية والتوسع في فتح مكاتب التصديقات في مختلف المحافظات، إلى جانب اعتماد آليات جديدة لتبسيط الإجراءات وتقديم خدمات ميسرة تواكب احتياجات المواطنين، انطلاقًا من حرص الدولة على تحسين جودة الخدمات القنصلية وتعزيز سبل الراحة للمواطنين في الداخل والخارج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
رئيس الوزراء الكندي: ندرس الاستثمارات في نظام دفاع "القبة الذهبية"
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أنه يدرس إمكانية الاستثمار في نظام الدفاع "القبة الذهبية"، الذي طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كجزء من مبادرة لتعزيز القدرات الدفاعية، وفق قناة القاهرة الإخبارية. وأشار إلى أنه أجرى نقاشات مباشرة مع ترامب حول مفهوم النظام، مؤكدًا أن كندا تولي اهتمامًا كبيرًا بتعزيز أمنها القومي والتعاون الدفاعي مع الولايات المتحدة.أقرأ أيضا | الكرملين: روسيا والولايات المتحدة تتواصلان بشأن صفقة لتبادل 9 سجناء من كل جانبما هي "القبة الذهبية" التي تحدث عنها ترامب؟أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تصميم جديد لنظام الدفاع الصاروخي المستقبلي الذي أُطلق عليه اسم "القبة الذهبية"، مؤكدًا أن النظام سيدخل الخدمة بحلول نهاية ولايته الرئاسية.وأوضح أن تكلفة النظام تبلغ 175مليار دولار، مع تخصيص 25 مليار دولار كمبلغ أولي ضمن قانون الميزانية الجديد. إلا أن مكتب الميزانية في الكونغرس أشار إلى أن التكاليف الإجمالية قد تصل إلى 542 مليار دولار خلال العقدين المقبلين، خصوصًا فيما يتعلق بالأجزاء الفضائية من النظام.أقرأ أيضا | كندا.. مواجهة ترامب أولى معارك رئيس الوزراء الجديدويهدف نظام "القبة الذهبية" إلى مواجهة طيف واسع من التهديدات المتقدمة، بما في ذلك الصواريخ الفرط صوتية (فرط-سونيك) وأنظمة القصف المداري الجزئي المعروفة ب"FOBS"، وهو ما يمثل تحولًا كبيرًا في الاستراتيجية الدفاعية للولايات المتحدة في مواجهة التحديات العالمية المتزايدة.


جريدة المال
منذ 4 ساعات
- جريدة المال
محمود كامل يوضح أسباب تأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين
كشف محمود كامل عضو مجلس نقابة الصحفيين، سبب تأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين. جاء ذلك في بيان عقب اجتماع لأعضاء المجلس الأربعاء لبحث عدد من الملفات بينها تشكيل بعد نحو أسبوعين من انتخابات جديدة. وأصدرت نقابة الصحفيين بيانا الأربعاء بتأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين وجاء فيه ، نزولًا على رغبة 5 من أعضاء مجلس النقابة تم تأجيل تشكيل هيئة المكتب واللجان إلى يوم الإثنين 26 مايو 2025، على أن يظل المجلس في حالة انعقاد لحين الانتهاء من التشكيل. ، كنت سألتزم الصمت، إلا أن من بادر بالحديث برواية غير صحيحة أجبرني على الرد، خاصة أنني اعتدت الشفافية مع الجمعية العمومية. لذا، أود توضيح ما حدث في اجتماع تشكيل هيئة مكتب مجلس نقابة الصحفيين. في بداية الجلسة، وبعد الانتهاء من مناقشة طلبات الزملاء المتعثرة، دعا نقيب الصحفيين إلى تشكيل اللجان، مؤكدًا حرصه على التوافق، ومشيرًا إلى أن البعض طرح وجود رؤيتين داخل المجلس، وكان يتمنى أن نتعامل جميعًا بمنطق الفريق الواحد والمراكز المتساوية . وبالفعل، عرض عدد من الأعضاء وجهات نظرهم. وأشار الزميل هشام يونس إلى أنه، حرصًا على التوافق، قرر الاستجابة لدعوة الزملاء بعدم الترشح لمنصب وكيل القيد.كما أكد الزميل محمد سعد أنه، ومن منطلق الحرص على التوافق، وبعد مداولات ممتدة طوال الفترة الأخيرة، فإنه تم التوافق على تقاسم هيئة المكتب، بحيث يتم توزيع المقاعد بين الرؤيتين بحيث يتم اختيار السكرتير العام وأمين الصندوق من جهة، والوكيلين من جهة أخرى نزولا على رؤية بعض الأعضاء والذين طرحوا ان السكرتير العام يقابله وكيل أول وأمين الصندوق يقابله الوكيل الثاني . وأشار إلى أن بعض الأعضاء أنجزوا في ملفاتهم السابقة، ويرغبون في الاستمرار في لجانهم، وهي لجان: التدريب، والعلاج، والثقافية، وأن أصحاب هذه اللجان لن يترشحوا لرئاسة لجان أخرى. أما لجان الإسكان، واللجنة الاقتصادية، والحج والعمرة، والنشاط، والخدمات، والتشريعات، والقيد الاستئنافي، والشُعَب والروابط، فمطروحة لباقي الزملاء، مع مقعدين في هيئة المكتب يمثلان نصفها، داعيًا إلى أن يتم، بعد اختيار وكيل القيد، تقاسم عضوي لجنة القيد لضمان التنوع. اعترض عدد من الأعضاء على هذا الطرح، فطلب منهم تقديم رؤيتهم لتقسيم اللجان، فظهرت وجهتا نظر لم يتم التوافق بينهما. وهنا دعا النقيب الزملاء إلى إنجاز ما تم التوافق عليه، والتصويت على ما لم يتم التوافق عليه، كآلية ديمقراطية متعارف عليها، إلا أن الزملاء محمد شبانة، وأيمن عبدالمجيد، ومحمد يحيى رفضوا ذلك. فطرح النقيب منح مهلة زمنية خلال الجلسة للتشاور والعودة بصيغة توافقية. وبعد نحو 20 دقيقة، عاد الزميل عبدالرؤوف خليفة متحدثًا باسم خمسة من الزملاء، مقترحًا أن يحصلوا على ثلاثة مناصب في هيئة المكتب من أصل أربعة، هي: وكيلا النقابة للقيد والتسويات، وأمين الصندوق، لصالح ثلاثة من بينهم: عبدالرؤوف خليفة، ومحمد شبانة، ومحمد يحيى، وأيمن عبدالمجيد، ومحمد السيد الشاذلي. وهو الطرح الذي رفضه باقي أعضاء المجلس، وتحفظ عليه الزميل حسين الزناتي. وبعد عدم التوافق على هذا الطرح الغريب، دعا نقيب الصحفيين، خالد البلشي، إلى ترك هذا المنهج، والتعامل على أساس أن جميع الأعضاء أصحاب مراكز متساوية، مطالبًا كل زميل بالترشح للجنة التي يرى نفسه قادرًا على خدمة الجمعية العمومية من خلالها، وتسجيل ذلك تمهيدًا للتصويت على المناصب غير المحسومة. قابل خمسة من الأعضاء هذا الطرح بالرفض، وأصروا على مطالبهم، ثم طلبوا تأجيل الحسم إلى يوم الاثنين للنقاش، ورفضوا كل محاولات حسم الأمر بالتصويت، على اللجان التي يترشح عليها أكثر من مرشح ورفضوا طرح بضرورة حسم الأمر خلال الجلسة حفاظا على مصالح الجمعية العمومية التي سيتم تعطيلها. وقد وصل الأمر إلى أن الزميل محمد السيد الشاذلي صرّح قائلًا: 'نأجّل الحسم براحتنا، إيه يعني؟ ما في مجلس قبل كده شكّل هيئة المكتب في 3 شهور!' ثم انسحبوا من الاجتماع. ورغم أن النصاب القانوني ظل مكتملًا، وكان يمكن قانونًا استكمال تشكيل هيئة المكتب واللجان بعد انسحاب الزملاء عبدالرؤوف خليفة، ومحمد شبانة، ومحمد يحيى، وأيمن عبدالمجيد، ومحمد السيد الشاذلي، فقد قرر المجلس – بإجماع الحضور: النقيب خالد البلشي، وجمال عبدالرحيم، وهشام يونس، وحسين الزناتي، ومحمود كامل، ومحمد سعد عبدالحفيظ، ومحمد الجارحي، وإيمان عوف – تأجيل حسم التشكيل إلى يوم الاثنين المقبل، نزولا على مطلب الزملاء وحتى لا ينفرد مجموعة بالتشكيل على أن يظل المجلس في حالة انعقاد، في محاولة أخيرة لحسم الأمر بشكل ملائم، ووقف أي محاولات لتأجيج الأزمة. ورغم تأكيد النقيب وأعضاء المجلس الذين استكملوا الاجتماع على أن الجميع أصحاب مراكز متساوية، ورفضهم لفكرة الانقسام إلى مجموعتين، قوبلت تلك الروح بمحاولات فرض أمر واقع، وسعي من البعض إلى الاستئثار بالمناصب ورفض التوافق، ثم رفض آلية التصويت، مما يؤكد أن من أدار مشهد 'ويكيليكس' خلال الانتخابات لا يزال يحاول أداء نفس الدور السلبي، في محاولة خاسرة للسيطرة على نقابة الصحفيين. وفيما يخصني شخصيا ومنذ بداية الجلسة ورغم كوني ثالث أقدم أعضاء المجلس بعد الزميلين جمال عبدالرحيم وهشام يونس، تنازلت عن الإشراف على الشعب والروابط، وحتى عندما طلب الزميل محمد السيد الشاذلي خلال التفاوض عبر الزميل محمد سعد عبدالحفيظ الحصول رئاسة اللجنة الثقافية وافقت على التنازل عنها له والاكتفاء بلجنة الحريات والإشراف على مسابقة جوائز الصحافة المصرية، إلا أن محمد السيد الشاذلي قال لمحمد سعد عبدالحفيظ : مش هاخد الثقافية من غير المسابقة!. ويظل المشهد الإيجابي المؤثر في هذا الاجتماع هو حالة التوافق والتناغم والتلاحم التي ظهرت بين الزميلين محمد شبانة وعبدالرؤوف خليفة.


جريدة المال
منذ 4 ساعات
- جريدة المال
محمد الشاذلى يوضح سبب تأجيل تشكيل مجلس نقابة الصحفيين
كشف محمد السيد الشاذلى عضو مجلس نقابة الصحفيين سبب تأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين ، عقب انسحابه من الاجتماع. جاء ذلك في بيان عقب اجتماع لأعضاء المجلس الأربعاء لبحث عدد من الملفات بينها تشكيل بعد نحو أسبوعين من انتخابات جديدة. وأصدرت نقابة الصحفيين بيانا الأربعاء بتأجيل تشكيل هيئة مكتب نقابة الصحفيين وجاء فيه ، نزولًا على رغبة 5 من أعضاء مجلس النقابة تم تأجيل تشكيل هيئة المكتب واللجان إلى يوم الإثنين 26 مايو 2025، على أن يظل المجلس في حالة انعقاد لحين الانتهاء من التشكيل. نص بيان الشاذلي لا اصطفاف ولا انحياز ولا فواتير عليّ شخصيا لأحد. بداية لابد منها للإيضاح قبل الذهاب في التفاصيل. اجتمعنا اليوم بدعوة من السيد النقيب خالد البلشي، وكنتُ أول المبادرين بالدعوة إلى التوافق وبناء منظومة عمل يُظلّلها النقيب ولا يحسمها لأحد ضد الآخر. وأوّل ما فوجئت القول بشكل صريح: (لجان كذا وكذا وكذا مشغولة مُسبقًا). والأصل أن هيئة المكتب واللجان يُعاد تشكيلها مع كل استحقاق؛ وإن افترضنا الإبقاء على وضع الزملاء الباقين بالمجلس؛ فليس منطقيا حسم المسألة لصالح أيٍّ من الوافدين الجُدد بعد الانتخابات دون حوار أو نقاش أو توافق أو منافسة أصلا. دعوت بشكل شخصيٍّ إلى أن يُرعَى التوافق بيننا قبل كل شيء، وألَّا يُوظَّف الصوت المُرجِّح إلا بعدما تتقطّع بنا سُبل الحوار، على أن يكون في سياق التوازن والحياد المُتجرّد؛ إنما كان الموقف مُعكاسًا تماما. اضطُررتُ بشكل شخصي للانسحاب، وتصادف أن انسحب بعض الزملاء. لسنا جبهة ولا نختصم جبهة؛ إنما كلنا أعضاء مُنتدبون عن الجمعية العمومية، وآتون من مراكز متساوية تُحوّطها إرادة السلطة النقابية الأعلى، وتحميها آليات الديمقراطية التمثيلية التي لا فضل فيها لأحدٍ على زميله؛ حتى لو أننا نحوز أصواتًا أكثر من غيرنا. ولأجل أن تكون المسألة واضحةً تمامًا. لستُ مُصطفّا ولن أصطفّ مع أحد: المنسحبين قبل الباقين. ترشّحت فردًا بلا تيّار أو جبهة، ونجحت بثقة الزملاء فردًا، وسأبقى هكذا. لا أقبل الاستئثار ولا المُغالبة، ولا أرتاح لأية مُحاولة تُطلّ منها رائحة الإلغاء أو الاستقواء. يسهل تحصيل المواقع بفارق صوتٍ أو صوتين، أو بترجيح النقيب؛ إنما لا يمكن أن يكون العمل صحيحا وصحيًّا ومُثمرًا خارج الشراكة الحقيقية والتوافق الخلّاق. وللأسف كانت التجربة الأولى للبحث عنه سلبيةً للغاية. مع الإقرار ببقاء الود والاحترام تجاه السيد النقيب وبقيّة الزملاء؛ إنما لا يُمكن إغفال الخلاف، ومن حقّي أن أنتقد ما لا أراه صائبًا، ومن حقّهم عليّ أن أردّهم عمَّا أراه انحرافًا، ومن واجبي تجاه الجمعية العمومية أن أضع الحقائق أمامها دون إفراط ولا تفريط.