
هيئة البث: جيش الاحتلال يمدد غلق المدارس حتى 17 يونيو الجاري
أذاعت هيئة البث الإسرائيلية في خبر عاجل منذ قليل، عبر فضائية كان العبرية، أن الجيش الإسرائيلي أصدر قرارا بتمديد إرشادات السلامة العامة بما في ذلك إغلاق المدارس حتى 17 يونيو الجاري.
مع استمرار غلق حركة الملاحة وإقلاع وهبوط الطائرات من مختلف المطارات داخل إسرائيل إلى يوم 19 الشهر الجاري، وذلك نتيجة استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 44 دقائق
- اليوم السابع
رئيس "الشورى الإيرانى": ضربات إسرائيل تأتى من عناصر متغلغة فى الداخل
قال رئيس مجلس الشورى الإيرانى محمد باقر قاليباف، إن "جزءا كبيرا من ضربات إسرائيل لا يأتى عبر الهجمات العسكرية، بل يتم عبر عناصر متغلغلة فى الداخل، لذا يجب على الشعب الإيرانى الواعى أن يُبدى يقظة شديدة، ويبلّغ الجهات الأمنية فوراً بأى تحرك مشبوه". وأوضح رئيس مجلس الشوري- في كلمته خلال الجلسة العلنية للمجلس التي عقدت، اليوم الاثنين، وفقا لوكالة "تسنيم" الدولية للأنباء الإيرانية- أن "إسرائيل، وبضوء أخضر من الحكومة الأمريكية، لوّثت يدها الخبيثة بارتكاب جريمة جديدة على أرض إيران، فهاجم الجبناء المناطق السكنية والمستشفيات ومعدات الإغاثة والبنى التحتية المدنية، وقصف المنازل، مستهدفًا نساءً وأطفالًا ومدنيين مظلومين، ليكشف مرة أخرى عن طبيعته الخبيثة المعتادة على سفك الدماء منذ أكثر من ثمانين عامًا، مضيفا في هذا العدوان، نال عدد من القادة الأشاوس للثورة الإسلامية، إلى جانب عدد من العلماء الأجلّاء، الشهادة والتحقوا برفاقهم الشهداء". وأضاف إن "الخطة الإجرامية لإسرائيل تقوم على شلّ قدراتنا الدفاعية والهجومية عبر اغتيال القادة وضرب بعض البنى التحتية العسكرية، وفي الوقت نفسه كان يراهن على دفع الناس إلى الشوارع في طهران، لتحقيق حلم عمره أكثر من أربعين عامًا بالإطاحة بالنظام الإسلامي". وأكد أن توحّد الشعب الإيراني، بمختلف قومياته وتوجهاته السياسية، في مواجهة "العدو الوحشي"، والوقوف صفاً واحداً خلف أبنائهم في القوات المسلحة- هؤلاء الجنود المضحون من الجيش والحرس الثوري، وبقيادة شجاعة وذكية من القائد العام للقوات المسلحة- أظهر للعالم القدرات الهائلة للقوة العسكرية الإيرانية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
أكرم القصاص: الردّ الإيرانى القوى فاجأ إسرائيل وكشف غرور حكومة نتنياهو
قال الكاتب الصحفي أكرم القصاص ، رئيس مجلس إدارة جريدة اليوم السابع، إن الضربات الصاروخية الإيرانية الأخيرة على تل أبيب تمثل نقطة تحول في المواجهة الحالية مع إسرائيل، حيث كشفت عن سوء تقديرات إسرائيلية وغرور حكومة نتنياهو، وأظهرت فاعلية القدرة الصاروخية الإيرانية بعيدة المدى. وأوضح الكاتب الصحفي أكرم القصاص خلال مداخلة هاتفية في القناة الأولي، أن الرد الإيراني أثبت قدرة طهران على ضرب أهداف حساسة داخل العمق الإسرائيلي، شملت منشآت حيوية في تل أبيب وحيفا، وذلك رغم افتقارها لسلاح جوي متقدم بسبب الحصار وغيره. وأضاف الكاتب الصحفي أكرم القصاص، أن إيران استطاعت تعويض غياب سلاح الجو عبر الاعتماد على صواريخ باليستية متطورة بعيدة المدى"، مشيرًا إلى أن الضربات الأخيرة عكست مستوى عاليًا من الدقة والاعتماد على معلومات استخباراتية محدثة، وقد أسفرت عن حرائق وخسائر بشرية. وفي 13 يونيو، أطلقت إسرائيل عملية "الأسد الصاعد" ضد البرنامج النووي الإيراني، زردّت إيران في أقل من 24 ساعة، ثم تبادلت إسرائيل وإيران الضربات مجددًا في 14 يونيو، وفي الساعات الأولى من صباح 15 يونيو، وأبلغ الطرفان عن وقوع إصابات وأضرار، واعترفا باستهداف عدد من المنشآت.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
واشنطن بوست: إسرائيل تستهدف إيران بقائمة أهداف موسعة تتجاوز المنشآت النووية
قالت صحيفة واشنطن بوست إن إسرائيل تستهدف على ما يبدو النظام فى إيران بقائمة أهداف موسعة، مشيرة إلى أن هذه الأهداف تتجاوز المنشآت النووية الإيرانية. وأشارت الضربات الإسرائيلية التى استهدفت منشآت إنتاج الطاقة الإيرانية ومصانعها وقطاع الطيران، إلى بدء مرحلة أوسع وأكثر حدة من الصراع، حيث استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية أهدافًا جديدة فى عمق المدن والبلدات الإيرانية. وتحدث سكان طهران عن وقوع أعنف موجة من الهجمات حتى الآن بعد ظهر الأحد، حيث سُمع دوى انفجارات كل نصف ساعة. وأفاد الجيش الإسرائيلى بقصف "أكثر من 80 هدفًا" فى طهران وحدها ليلة السبت، وبحلول ظهر الأحد، قال إنه تم قصف أكثر من 250 هدفًا وأكثر من 720 مكونًا. ورأت الصحيفة أن هذه الأهداف تشير إلى توسع أهداف الحرب الإسرائيلية إلى ما هو أبعد من المنشآت النووية الإيرانية التى هيمنت خلال الأيام الأولى من الصراع. فمن خلال ضرب الصناعة الإيرانية، وقوات الأمن المحلية، والبنية التحتية، تهدف إسرائيل إلى إضعاف الدولة الإيرانية، وإلحاق المزيد من الضرر باقتصاد البلاد المتعثر أصلًا، وربما إحداث تغيير فى النظام، وفقًا لمحللين ومسئولين سابقين. بدا أن هذا التحول بدأ بضربات على البنية التحتية للطاقة. وهاجمت إسرائيل حقل فارس الجنوبى الإيرانى، أكبر حقل للغاز الطبيعى فى العالم، مما أدى إلى تعليق جزئى للإنتاج وإشعال حريق. وأدى هجوم آخر على مستودع وقود خارج طهران إلى اندلاع حريق هائل، جذب حشدًا من الناس الذين التقطوا مقاطع فيديو وصورًا عبر الهاتف المحمول. وفى أماكن أخرى يوم الأحد، استهدفت غارات جوية مطارات، ومصانع إلكترونيات، ومراكز شرطة، وموقع صيانة طائرات، ومكتبًا ينسق مساجد طهران، وفقًا لفيديوهات نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعى وتقارير إعلامية رسمية. وأظهرت العديد من مقاطع الفيديو التى بُثت عقب الغارات من المناطق الحضرية مواقع الغارات على بُعد أمتار قليلة من حركة المرور والمشاة. وأعلنت وزارة الصحة الإيرانية مقتل 224 شخصًا فى الهجمات منذ يوم الجمعة. ونقلت الصحيفة عن ريتشارد نيفيو، المسؤول السابق فى وزارة الخارجية والبيت الأبيض فى إدارة أوباما والمتخصص فى شئون إيران، قوله إن الأمر يبدو وكأن هذه الخطوة تمثل نهايةً لتغيير النظام، وليس القضاء على البرنامج النووى. وأضاف أن إسرائيل ربما قررت أن أفضل طريقة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووى هى الإطاحة بالنظام الإيرانى، لكنه حذر من أن هذه الاستراتيجية "مناورة عالية المخاطر".