
هاتفيًا.. قرينة الرئيس المصري تعزي أسرة خالد محمد شوقي
تواصلت انتصار السيسي قرينة رئيس جمهورية مصر العربية اليوم الثلاثاء، هاتفيًا مع أسرة البطل خالد محمد شوقي، وقدمت واجب العزاء والمواساة.
وكتبت انتصار السيسي عبر حسابها الرسمي على موقع "فيسبوك": "تواصلت اليوم هاتفيًا مع أسرة البطل خالد محمد شوقي، الذي قدّم حياته فداءً للآخرين في موقف يجسّد أسمى معاني الشجاعة والإنسانية".
وأضافت: "قدّمت لذويه واجب العزاء والمواساة، مؤمنة أن تضحيته النبيلة ستظل خالدة في وجدان كل مصري، ومصدر فخر للأجيال القادمة، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 38 دقائق
- خبر صح
أحمد موسى يثني على بيان الخارجية المصرية بشأن 'قافلة الصمود'
أشاد الإعلامي أحمد موسى، ببيان وزارة الخارجية المصرية الصادر اليوم بشأن أزمة 'قافلة الصمود' قائلا: 'واااه يا عبد الودود يا اللي واقف على الحدود' أحمد موسى يثني على بيان الخارجية المصرية بشأن 'قافلة الصمود' شوف كمان: باحث فيزياء يؤكد أن الحديث عن اقتراب ثوران بركاني هائل ليس له أسس علمية ونشر موسى، في تغريدة عبر صفحته الشخصية على منصة 'إكس'، حيث قال فيها: 'بعد البيان القوي والمهني والرائع من الخارجية المصرية: واااه يا عبد الودود يا اللي واقف على الحدود، حفظكم الله يا أبطال' بعد البيان القوي والمهنى والرائع من الخارجية المصرية: واااه يا عبد الودود يا اللى واقف على الحدود … حفظكم الله يا أبطال.🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬😎😎😎 — أحمد موسى – Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa). ومن جانبها، أكدت وزارة الخارجية، في بيان صحفي صدر الأربعاء، أن جمهورية مصر العربية ترحب بالمواقف الدولية والإقليمية الرسمية والشعبية، الداعمة للحقوق الفلسطينية، والرافضة للحصار والتجويع والانتهاكات الإسرائيلية السافرة والممنهجة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وقف العدوان وأضاف البيان: 'تؤكد مصر في هذا الصدد استمرارها في العمل على كافة المستويات لإنهاء العدوان على القطاع، والكارثة الإنسانية التي لحقت بأكثر من 2 مليون من الأشقاء الفلسطينيين' وتابع البيان: 'وفي ظل الطلبات والاستفسارات المتعلقة بزيارة وفود أجنبية للمنطقة الحدودية المحاذية لغزة (مدينة العريش ومعبر رفح خلال الفترة الأخيرة، للتعبير عن دعم الحقوق الفلسطينية، تؤكد مصر على ضرورة الحصول على موافقات مسبقة لإتمام تلك الزيارات' اتباع الضوابط التنظيمية وأشارت وزارة الخارجية إلى أن السبيل الوحيد لمواصلة السلطات المصرية النظر في تلك الطلبات هو من خلال اتباع الضوابط التنظيمية والآلية المتبعة منذ بدء الحرب على غزة، وهي التقدم بطلب رسمي للسفارات المصرية في الخارج، أو من خلال الطلبات المقدمة من السفارات الأجنبية بالقاهرة، أو ممثلي المنظمات إلى وزارة الخارجية، علمًا بأنه سبق وأن تم ترتيب العديد من الزيارات لوفود أجنبية، سواءً حكومية أو من منظمات حقوقية غير حكومية. وتؤكد مصر أهمية الالتزام بتلك الضوابط التنظيمية التي تم وضعها، لضمان أمن الوفود الزائرة نتيجة لدقة الأوضاع في تلك المنطقة الحدودية منذ بداية الأزمة في غزة، وتؤكد في هذا الصدد أنه لن يتم النظر في أي طلبات أو التجاوب مع أي دعوات ترد خارج الإطار المحدد بالضوابط التنظيمية والآلية المتبعة في هذا الخصوص. وقال البيان: 'وإذ تؤكد مصر كذلك على أهمية التزام مواطني كافة الدول بالقوانين والقواعد المنظمة للدخول إلى الأراضي المصرية، بما في ذلك الحصول على التأشيرات أو التصاريح المسبقة والمنظمة لذلك' ممكن يعجبك: افتتاح مشروعات جديدة في أراضي الـ 1.5 مليون فدان تشمل محطة تحلية مياه ومدرسة من قبل تنمية الريف الموقف المصري وتشدد مصر على موقفها الثابت الداعم لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه، والرافض للانتهاكات الإسرائيلية الصارخة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وتؤكد على أهمية الضغط على إسرائيل لإنهاء الحصار على القطاع والسماح بالنفاذ الإنساني من كافة الطرق والمعابر الإسرائيلية مع القطاع.

مصرس
منذ 38 دقائق
- مصرس
«تلف وترجع تانى».. أحمد موسى يعلق على بيان الخارجية بشأن «القافلة المغاربية»
علق الإعلامي أحمد موسى، على بيان وزارة الخارجية المصرية بشأن اقتراب «القافلة المغاربية» المغاربية لفك الحصار على قطاع غزة، من الحدود المصرية. وقال موسى عبر حسابه بمنصة «إكس»، إن مصر حددت موقفها من القافلة التي تحمل عنوان الصمود والتى تريد الوصول إلى معبر رفح المصرى ودخول غزة، في النقاط التالية:- التأكيد على ضرورة الحصول على موافقات مسبقة لإتمام تلك الزيارات.- إتباع نفس الآليات المتبعة لزيارة الوفود الأجنبية منذ بدء الحرب على غزة ومنها التقدم بطلب رسمى للسفارات المصرية في الخارج أو من السفارات الأجنبية بالقاهرة أو ممثلى المنظمات إلى وزارة الخارجية.- أهمية الالتزام بتلك الضوابط التنظيمية لضمان أمن الوفود الزائرة نتيجة لدقة الأوضاع في المنطقة الحدودية.- لن يتم النظر في أي طلبات أو التجاوب مع أي دعوات ترد خارج الإطار المحدد بالضوابط التنظيمية والآلية المتبعة في هذا الخصوص.- التأكيد على أهمية التزام مواطنى كافة الدول بالقوانين والقواعد المنظمة للدخول إلى الأراضى المصرية بما في ذلك الحصول على التأشيرات أو التصاريح المسبقة والمنظمة لذلك.- ترحب مصر بالمواقف الدولية والإقليمية والشعبية الداعمة للحقوق الفلسطينية والرافضة للحصار والتجويع والانتهاكات الإسرائيلية السافرة والممنهجة بحق الشعب الفلسطينى بقطاع غزة.وأشار إلى أن الخلاصة من بيان مصر القوى والمهم هي أن مصر صاحبة قرارها ولا أحد يمكنه الضغط عليها، ولا ترضخ للحنجوريين وأصحاب الأجندات والطابور الخامس ومعهم تنظيم الإخوان الإرهابى الذي يشارك بالدور الرئيسى في هذه القافلة التي تستهدف مصر ولا تهدف لدعم غزة.وأضاف: «من البداية كشفناهم وفضحنا مخططهم ومؤامرتهم التي تضاف لسجلهم الأسود، مصر تحمى حدودها ولا تسمح بالعبث بأمنها القومى ولا تسمح بالدخول إليها تحت مزاعم واهية وبدون تأشيرات، مصر دولة كبيرة، المطلوب من هذه القافلة تلف وترجع تانى من حيث جاءوا وليذهبوا عن طريق البحر وطالبتهم بذلك منذ يومين، البحر ثم البحر واللى مش عاجبه يشرب من البحر، إنها مصر وشعبها الرافض تماما لهذه القافلة المفخخة».وختم موسى: «شعب مصر كله مع الدولة في كل قراراتها لمواجهة هذا المخطط الشرير. شكراااااا … حفظ الله مصر من أهل الشر في الداخل والخارج ..عاشت بلادى». حددت مصر موقفها من القافلة التى تحمل عنوان الصمود والتى تريد الوصول الى معبر رفح المصرى ودخول غزة : - التأكيد على ضرورة الحصول على موافقات مسبقة لإتمام تلك الزيارات - إتباع نفس الآليات المتبعة لزيارة الوفود الأجنبية منذ بدء الحرب على غزة ومنها التقدم بطلب رسمى للسفارات المصرية… — أحمد موسى - Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa) June 11, 2025


يمني برس
منذ 5 ساعات
- يمني برس
عيد الغدير
يمني برس – بقلم – أحمد يحيى الديلمي الجهل بالشيء ربما يكون مقبولاً أحياناً لأنه ناتج عن عدم فهم أو أُمية مطلقة، لكن هذه الصفة إذا كانت مسبوقة بعمليات تجهيل مسبقة تؤثر على الذاكرة فإنها معضلة، هذا ما حدث مع بعض من يدَّعون أنهم مثقفون في مقيل طويل عريض، تحدثوا طويلاً عن الغدير وقالوا: إنه بدعة ابتدعها الحوثي 'بحسب وصفهم' لم أشارك في الحوار لأنني وجدت الحاضرين كلهم على درجة عالية من الغباء، يتحدثون عن حالتين ولم يفرقوا بين مسمى واحد حولوه إلى مسميين بحسب قولهم عيد الولاية وعيد الغدير، لم يدركوا أن المسمى هو لشيء واحد إلا أن التسميات اختلفت تبعاً للحديث الذي يدور. فالغدير يعود إلى المكان التي تمت فيه الواقعة، والولاية ناتج عن ما صدر من الرسول الأعظم صلى الله عليه وعلى آله وسلم عندما قال: 'اللهم من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه…إلخ' هذا الحديث المتواتر الذي قال معظم من ذكره أنه استغرب من كثرة المصادر التي أوردته وأكدته، مع ذلك نجد من يقول إنه دكتور في الجامعة يتحدث عن الموضوع وكأنه مختلق أو مدسوس على الرسول وهذه هي الكارثة الكبرى. كما قُلنا التجهيل المتعمد هو أكبر معضلة حدثت للأمة، لأنه أثرَّ على الهوية والقيم والمبادئ والأخلاق، وأصبحنا نستمد هذه المقومات الأساسية من الغرب أو من مدارس فقهية مغلوطة كما هو حال الوهابية. وهنا لابد من إيضاح حقيقة هامة تتعلق بهذه الواقعة ، فالغدير كما نعرف واقعة تمت بعد حجة الوداع، وبعد أن حدد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم للمسلمين المعالم الأساسية للحياة ، بقي الجانب الأهم المتعلق بسياسة الحكم وعند عودته وقف في المكان المعروف بغدير خُم، وطلب من المسلمين التجمع امتثالاً لقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ) في المقطع الأخير من الآية دلالة على أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يتهيب الموقف ويخشى من احتجاجات بعض أصحابه ، مع أن الله سبحانه وتعالى قد مهَّد للأمر بحادثة سابقة عندما كلف الإمام علي عليه السلام بالذهاب إلى مكة للتبليغ بآيات البراءة التي كان قد حملها أبو بكر الصديق -رضي الله عنه-، إلا أن جبريل هبط إلى الرسول وأخبره أن هذه الآيات لا يبلغها إلا أنت أو أحد من أهلك، ومع أن أبا بكر سلَّم بالأمر وأعاد الرسالة إلى الإمام علي إلا أنه يأتي بعد مئات السنين شخص مثل ابن تيمية ليقول في كتابه 'منهاج السنة' (إذا كان الرسول قد عمل هذا الشيء فإنه عنصري) تصوروا أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم خير البرية من أنقذ البشرية من الضلالة عنصري في نظر ابن تيمية، لا لشيء إلا أنه حاقد على الإمام علي -كرم الله وجه-، مع أن الواقعة تقدم دليلاً واضحاً على سياسة الحكم كمهمة خاصة منوطة بالرسول أو أحد من أهله. ثم جاء يوم الغدير ليؤكد نفس المعنى حتى أن عمر بن الخطاب خاطب الإمام علي قائلاً: 'بخٍ بخٍ يا بن أبي طالب لقد صرت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة' مع ذلك جاء من يعارض هذه الواقعة بل وينكرها في أزمنة لاحقة ، وهذا سبب ضياع الأمة وتخلفها وتحولها إلى مجرد صدى للأمم الأخرى كما هو الحال الآن ، وصندوق جباية للدول المتقدمة وعلى وجه الخصوص أمريكا، ولو أن المسلمين سلَّموا الأمر الله واتبعوا هدي رسوله صلى الله عليه وآله وسلم لظلوا في نفس المكانة التي حققوها بعد الدعوة الإسلامية وأسسوا أكبر دولة في العالم، لكن هوى النفوس وتغلب المصالح والأنا ظلت محفوفة بالموروثات الجاهلية المتخلفة، وجعلت الأمور تسير باتجاه أخر وجعلت الأمة ترزح في هذه المكانة المتدنية مع ما تمتلك من ثروات زاخرة، إلا أنها للأسف تحولت إلى مصدر هدم لذاتها من خلال الانقياد لنزوات المترفين على شاكلة منظمات الإرهاب التي صنعتها أمريكا باسم الإسلام، أو القوى المتغطرسة الكبرى التي ترى في الإسلام مصدر شر. المهم.. إني آليت على نفسي أن أوضح هذه الحقائق، لكي لا يظل الغباء هو السائد بعد ذلك المقيل المشؤوم، الذي شعرت فيه بالحزن على الدين والأمة والخوف على مستقبل الأجيال 'لا سمح الله'. أكتفي بهذه النبذة لعلَّ الحليم يفهم، والله من وراء القصد..