logo
كابيتال بنك ينظّم "يوم العافية" لموظفيه لتعزيز صحتهم

كابيتال بنك ينظّم "يوم العافية" لموظفيه لتعزيز صحتهم

عمونمنذ يوم واحد
عمون - في إطار اهتمامه الدائم بصحة موظفيه وسلامتهم، نظّم كابيتال بنك فعالية "يوم العافية" في مقر البنك الرئيسي، وذلك بالشراكة مع Magma Lifestyle and Fitness Center وشركة جذور، حيث قدّم مجموعة من الأنشطة الصحية والتوعوية الهادفة إلى تعزيز نمط الحياة الصحي بين الموظفين.
وتضمّن "يوم العافية" سلسلة من الخدمات التفاعلية التي أُقيمت في مركز التدريب التابع للبنك، شملت تقييمات InBody للاستفادة من استشارات اللياقة البدنية والغذائية، مع مختصين تناولت مواضيع مثل خسارة الوزن، والتمارين المناسبة، والعادات الصحية اليومية، والغذاء الصحي المتوازن.
كما حرص فريق Magma Lifestyle and Fitness Center على القيام بجولات سريعة في مكاتب البنك، حيث قدّم المدربون نصائح مباشرة للموظفين حول الوضعيات الصحيحة للجلوس أثناء العمل، وتحسين الحركة أثناء ساعات الجلوس الطويلة، إلى جانب إرشادات للحفاظ على صحة الجسم في بيئة العمل المكتبية، وذلك بأسلوب تفاعلي.
ومن أجل تحفيز الموظفين على تبنّي نمط حياة أكثر نشاطاً، قدّم Magma Lifestyle and Fitness Center بطاقات دخول مجانية لتجربة النادي وخدماته، بما يتيح للمشاركين فرصة التعرف عن قرب على بيئة النادي ومرافقه.
كما شاركت شركة "جذور" في هذه الفعالية من خلال تقديم مجموعة من المنتجات الصحية، إلى جانب التوعية بأهمية الغذاء المتوازن وأثره الإيجابي على الصحة الجسدية والذهنية، مما أسهم في نشر ثقافة الغذاء الصحي بين الموظفين. وتأتي هذه المبادرة ضمن استراتيجية كابيتال بنك لتعزيز بيئة عمل إيجابية وصحية، وتأكيداً على التزامه بدعم رفاه الموظفين وتمكينهم من التوازن بين حياتهم المهنية والشخصية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبوتات نانوية تعالج حساسية الأسنان بفاعلية
روبوتات نانوية تعالج حساسية الأسنان بفاعلية

عمون

timeمنذ 7 ساعات

  • عمون

روبوتات نانوية تعالج حساسية الأسنان بفاعلية

عمون - طوّر فريق بحثي من المعهد الهندي للعلوم، بالتعاون مع شركة ناشئة، تقنية مبتكرة تستخدم روبوتات نانوية مغناطيسية لعلاج حساسية الأسنان بشكل فعّال ودائم. وأوضح الباحثون أن هذه الروبوتات توفر علاجاً عميقاً وطويل الأمد، على عكس معاجين الأسنان التقليدية التي تمنح راحة مؤقتة وتتطلب إعادة التطبيق بشكل مستمر، مما يمثل نقلة نوعية في جودة حياة المرضى الذين يعانون من هذه الحالة. ونُشرت النتائج، يوم الاثنين، في دورية (Advanced Science). وتُعد حساسية الأسنان حالة شائعة تصيب نحو واحد من كل أربعة أشخاص حول العالم، وتحدث عندما تنكشف الطبقة الداخلية من السن، المسماة «العاج»، نتيجة تآكل المينا أو انحسار اللثة، مما يؤدي إلى فتح أنابيب دقيقة تصل مباشرة إلى نهايات الأعصاب. وبحسب للشرق الاوسط هذا الانكشاف يجعل الأسنان شديدة التأثر بالمحفزات مثل المشروبات الباردة أو الساخنة أو حتى الهواء، مسبباً ألماً حاداً ومفاجئاً. وغالباً ما تكون العلاجات التقليدية حلاً مؤقتاً يحتاج إلى تكرار مستمر. أما الروبوتات الجديدة، التي تحمل اسم (CalBots)، فيبلغ حجمها نحو 400 نانومتر، وتعمل على التغلغل بعمق داخل أنابيب الأسنان الدقيقة المؤدية مباشرةً إلى نهايات الأعصاب الحساسة، حيث تُشكّل سدوداً متينة لتعويض المناطق التالفة من المينا ومنع دخول المحفزات المسببة للألم. ووفقاً للباحثين، تُوجَّه هذه الروبوتات بدقة بواسطة مجال مغناطيسي خارجي نحو المناطق المكشوفة في العاج، فتتغلغل لمسافات تتراوح بين 300 و500 ميكرومتر، وصولاً إلى قرب نهايات الأعصاب. وتحمل الروبوتات تركيبة علاجية متقدمة صُممت خصيصاً لإعادة تمعدن الأنسجة المتضررة، وتكوين مادة ملء متوافقة مع بنية السن. وعند بلوغ العمق المستهدف، تتجمع الروبوتات تلقائياً لتشكّل سدوداً صلبة ومستقرة تشبه مينا الأسنان، فتغلق الأنابيب وتمنع وصول المحفزات، مثل البرودة والحرارة، إلى الأعصاب، مما يمنح راحة طويلة الأمد من الألم. وحسب نتائج الدراسة، أثبتت الاختبارات على أسنان بشرية مستخرجة، مع إحداث انكشاف في طبقة العاج، إضافة إلى تجارب على فئران مصابة بحساسية الأسنان، نجاح التقنية في سد أنابيب العاج وتقليل الحساسية بشكل كامل، حيث عادت الفئران المعالَجة لتناول الماء البارد دون ألم. وأشار الباحثون إلى أن المواد المستخدمة في تصنيع الروبوتات مصنَّفة على أنها آمنة بيولوجياً، ولم تُسجَّل أي آثار جانبية في اختبارات السلامة على الفئران. وأكدوا أن هذه التقنية تمثل خطوة ثورية في مجال الطب النانوي، وتفتح آفاقاً جديدة لعلاجات مستقبلية تعتمد على روبوتات دقيقة تعمل كجراحين ميكانيكيين مصغّرين. ويأمل الفريق البحثي أن تتطور التقنية قريباً لتصل إلى الاستخدام السريري المباشر على البشر، مما قد يغيّر مفهوم علاج حساسية الأسنان جذرياً.

ثمانية أمراض ناجمة عن قلة النوم
ثمانية أمراض ناجمة عن قلة النوم

عمون

timeمنذ 7 ساعات

  • عمون

ثمانية أمراض ناجمة عن قلة النوم

عمون - أفادت الدكتورة جانينا أزيفيدو سانتوس باتشيكو أخصائية طب الأعصاب، أن النوم أقل من سبع ساعات يوميا يزيد من خطر الإصابة بثمانية أمراض. ووفقا لها، تشمل هذه الأمراض ارتفاع ضغط الدم، واحتشاء عضلة القلب، والجلطة الدماغية، والسمنة، وداء السكري، والخرف، والاكتئاب، واضطراب القلق. وتوضح الطبيبة أن قلة النوم تؤدي إلى اختلال تنظيم هرمونات التوتر والتمثيل الغذائي، وتزيد من الالتهابات وارتفاع ضغط الدم، كما تؤثر سلبا على وظائف القلب والأوعية الدموية. ويزيد اختلال التمثيل الغذائي وإنتاج الأنسولين من خطر الإصابة بالسمنة وداء السكري. بالإضافة إلى ذلك، تسبب قلة النوم إجهادا مزمنا للجهاز العصبي، وتساهم في تطور الاضطرابات النفسية، وتؤدي إلى تدهور الذاكرة والانتباه. كما يعاني الأشخاص الذين لا يحصلون على قسط كاف من النوم من النعاس المستمر وبطء ردود الفعل، ما يزيد من احتمال وقوع حوادث الطرق والحوادث الصناعية. وتنصح الطبيبة لتحسين جودة النوم بالخلود إلى النوم في نفس الوقت يوميا، وإبقاء غرفة النوم مظلمة، وتجنب استخدام الأجهزة الإلكترونية في الفترة المسائية.

5 أنواع من الخضراوات تحارب السرطان
5 أنواع من الخضراوات تحارب السرطان

عمون

timeمنذ 7 ساعات

  • عمون

5 أنواع من الخضراوات تحارب السرطان

عمون - على مدى العقود القليلة الماضية، أحرزت العلوم الطبية تقدمًا هائلاً في جعل السرطان قابلاً للعلاج، إلا أنه لا يزال إلى حد كبير غير قابل للشفاء، نظرًا لميله للعودة ونمطه غير الخطي، مما يجعل علاجه صعبًا. ومع ذلك، يمكن لاتباع نمط حياة صحي وممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي أن يُقلل من احتمالية الإصابة بالسرطان، أو حتى المساعدة في مكافحته. وفيما يتعلق بالنظام الغذائي، يستخدم الجسم مركبات محددة في خضراوات معينة لمكافحة السرطان من خلال ثلاث آليات: إبطاء نمو الورم، وتقوية المناعة، وحماية سلامة الخلايا. خضراوات يمكنها مكافحة خلايا السرطان ومنع تكوينها: البروكلي يُعتبر البروكلي من الخضراوات الصليبية، إلى جانب القرنبيط والملفوف، حيث يُنشط مركب السلفورافان الموجود فيه الإنزيمات الوقائية في الجسم ويساعد على التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان. يعمل هذا المركب على القضاء على الخلايا الجذعية السرطانية التي تُعزز نمو الورم. ويساعد تناول البروكلي بانتظام على مكافحة سرطانات الثدي والبروستاتا والرئة والقولون. كما يحتوي على الألياف وفيتاميني C وK، ويُساعد على تقليل الالتهاب الذي يُعد عاملاً رئيسيًا في تطور السرطان. الطماطم يُعتبر الليكوبين الموجود في الطماطم من أبرز مضادات السرطان، حيث تحمي خصائصه المضادة للأكسدة الخلايا وتقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا. وتعمل مضادات الأكسدة الأخرى، مثل فيتامينات A، C، وE، على مكافحة الجذور الحرة التي قد تؤدي إلى تكوّن السرطان. وتُعزز عملية الطهي توافر الليكوبين في الطماطم، كما أن ترطيبها وعناصرها الغذائية تساعد على حماية صحة الجلد وتقوية المناعة. الملفوف تشمل المركبات المضادة للسرطان في الملفوف فيتاميني C وK، بالإضافة إلى الألياف ومضادات الأكسدة. تعمل مادة الإندول-3-كاربينول الموجودة في الملفوف على دعم إصلاح الحمض النووي والمساعدة في إزالة السموم الكيميائية. وتشير الأبحاث إلى أن تناوله يقلل من احتمالية الإصابة بسرطانات البروستاتا والقولون والرئة والثدي. كما أنه مصدر ممتاز للكالسيوم والحديد، ويدعم صحة الجهاز الهضمي بفضل غناه بالألياف. الجزر تُمكّن صبغة بيتا كاروتين الموجودة في الجزر الجسم من إنتاج فيتامين A، وتحمي هذه الخاصية الخلايا من التلف وتقلل من نمو الخلايا السرطانية. كما ثبت أن مبيد الفالكارينول الطبيعي الموجود في الجزر يُقلل من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم. وتناول الجزر بانتظام (نيئًا أو مطبوخًا) سيزيد من استهلاكك للمركبات الوقائية، كما أنه غني بالألياف التي تساعد على الهضم. السبانخ تحتوي السبانخ على الكاروتينات اللوتين والزياكسانثين، بالإضافة إلى فيتامينات A وC وحمض الفوليك. هذه العناصر الغذائية تحمي جهاز المناعة وتمنع تلف الحمض النووي، مما يقلل من فرص الإصابة بالسرطان. وتشير الدراسات إلى أن تناول السبانخ يقلل من فرص الإصابة بسرطانات الفم والرئتين والبنكرياس والمعدة. كما تحتوي على المغنيسيوم ومضادات الأكسدة التي تساعد على تقليل الالتهابات المزمنة. كيف تساعد هذه الخضراوات؟ تتمتع هذه الخضراوات بآليات متعددة لمحاربة السرطان: مضادات الأكسدة: تعمل على إزالة الجذور الحرة التي يمكن أن تسبب تلف الحمض النووي. الجلوكوزينولات: تنتج مركبات فعالة تزيل العوامل المسببة للسرطان من الجسم وتحفز تدمير الخلايا السرطانية. الفيتامينات والألياف: تدعم صحة الجهاز المناعي وإصلاح الخلايا التالفة، وتساعد على بقاء الجهاز الهضمي صحيًا وتغذي البكتيريا المفيدة. لذا، فإن تناول الخضراوات المختلفة بانتظام يحمي دفاعات الجسم الطبيعية، مما يقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store