logo
العاهل الأردني يزور مصانع مجموعة الكبوس التجارية اليمنية في عمّان

العاهل الأردني يزور مصانع مجموعة الكبوس التجارية اليمنية في عمّان

يمن مونيتورمنذ 8 ساعات

يمن مونيتور/ قسم الأخبار
زار ملك الأردن عبدﷲ الثاني، يوم الثلاثاء، مصانع مجموعة 'الكبوس' في مدينة الموقر الصناعية بعمّان وهي واحدة من أقدم المؤسسات التجارية اليمنية والتي لديها فروع في دول عدة خارج اليمن.
وحسب وسائل إعلام أردنية، فإن العاهل الأردني استهل جلالته زيارته بالاطلاع على مصانع مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار، المنتجة للشاي والقهوة، لغايات الاستهلاك المحلي والتصدير منذ تأسيس فرعها بالمملكة عام 2013.
وقدم رئيس مجلس إدارة المجموعة رجل الأعمال اليمني حسن الكبوس، والمدير التنفيذي لمجموعة الكبوس مأمون الكبوس شرحا عن مصانع المجموعة، التي تعمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 7200 طن، وتوفر نحو 210 فرص عمل لأردنيين.
ولمجموعة الكبوس، التي تأسست في اليمن، استثمارات في سبع دول في المنطقة والعالم، واختارت الأردن لزيادة استثماراتها الصناعية عبر إنشاء مصنع للبطاطا الصناعية ومصنع للمشروبات الغازية.
وبحسب مسؤولي الشركة، فإن المجموعة تعمل ضمن خطتها التوسعية على فتح أسواق جديدة لمنتجاتها من الشاي، التي يتم تصدير 95 بالمئة منها إلى أكثر من 32 دولة.
مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العاهل الأردني يزور مصانع مجموعة الكبوس التجارية اليمنية في عمّان
العاهل الأردني يزور مصانع مجموعة الكبوس التجارية اليمنية في عمّان

يمن مونيتور

timeمنذ 8 ساعات

  • يمن مونيتور

العاهل الأردني يزور مصانع مجموعة الكبوس التجارية اليمنية في عمّان

يمن مونيتور/ قسم الأخبار زار ملك الأردن عبدﷲ الثاني، يوم الثلاثاء، مصانع مجموعة 'الكبوس' في مدينة الموقر الصناعية بعمّان وهي واحدة من أقدم المؤسسات التجارية اليمنية والتي لديها فروع في دول عدة خارج اليمن. وحسب وسائل إعلام أردنية، فإن العاهل الأردني استهل جلالته زيارته بالاطلاع على مصانع مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار، المنتجة للشاي والقهوة، لغايات الاستهلاك المحلي والتصدير منذ تأسيس فرعها بالمملكة عام 2013. وقدم رئيس مجلس إدارة المجموعة رجل الأعمال اليمني حسن الكبوس، والمدير التنفيذي لمجموعة الكبوس مأمون الكبوس شرحا عن مصانع المجموعة، التي تعمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 7200 طن، وتوفر نحو 210 فرص عمل لأردنيين. ولمجموعة الكبوس، التي تأسست في اليمن، استثمارات في سبع دول في المنطقة والعالم، واختارت الأردن لزيادة استثماراتها الصناعية عبر إنشاء مصنع للبطاطا الصناعية ومصنع للمشروبات الغازية. وبحسب مسؤولي الشركة، فإن المجموعة تعمل ضمن خطتها التوسعية على فتح أسواق جديدة لمنتجاتها من الشاي، التي يتم تصدير 95 بالمئة منها إلى أكثر من 32 دولة. مقالات ذات صلة

"اليمنية" تستقبل طائرة جديدة لتعزيز أسطولها الجوي
"اليمنية" تستقبل طائرة جديدة لتعزيز أسطولها الجوي

يمن مونيتور

timeمنذ 3 أيام

  • يمن مونيتور

"اليمنية" تستقبل طائرة جديدة لتعزيز أسطولها الجوي

يمن مونيتور/ قسم الأخبار أعلنت شركة الخطوط الجوية اليمنية عن شراء طائرة جديدة من طراز AB320، والتي ستنضم إلى أسطولها الجوي بنهاية شهر مايو الجاري. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن 'رئيس مجلس إدارة الشركة ناصر محمود، وقع خلال الأشهر الماضية، عقد شراء طائرة من طراز (AB320)، وذلك تمهيداً لانضمامها إلى أسطول الشركة، في أواخر مايو الجاري، لتنضم إلى 3 طائرات لدى الشركة'. وقال نائب مدير عام الشركة للشؤون التجارية، محسن حيدرة، إن هذه الخطوة تأتي بهدف تخفيف ضغط الرحلات الجوية وتحسين الخدمات المقدمة للمسافرين، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها الشركة بعد تعرض ثلاث طائرات للدمار الكامل جراء القصف الذي استهدف مطار صنعاء الدولي. وأشار حيدرة إلى أن الشركة بدأت بتسيير رحلاتها الجوية لتفويج الحجاج، حيث ستقوم بتفويج نحو 6,255 حاجاً وحاجة عبر 47 رحلة مجدولة و11 رحلة إضافية من مطارات عدن وحضرموت والمهرة. وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود الشركة لتعزيز خدماتها وتحسين تجربة المسافرين. مقالات ذات صلة

(معهد أمركي).. جولة ترامب في الخليج تعيد رسم ملامح النفوذ الأمريكي وتحد من تمدد الصين
(معهد أمركي).. جولة ترامب في الخليج تعيد رسم ملامح النفوذ الأمريكي وتحد من تمدد الصين

يمن مونيتور

timeمنذ 5 أيام

  • يمن مونيتور

(معهد أمركي).. جولة ترامب في الخليج تعيد رسم ملامح النفوذ الأمريكي وتحد من تمدد الصين

يمن مونيتور/ من معهد هيدسون الاميركي وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الرياض في مستهل جولته الخليجية يشير إلى محاولة محسوبة لإعادة فرض القوة الأمريكية في منطقة تراجع فيها النفوذ الأمريكي لصالح الصين خلال العقد الماضي. استغلت بكين خلال هذه الفترة، الفراغ السياسي والاستراتيجي لتوسيع وجودها في الشرق الأوسط، متوغلة في مشاريع البنية التحتية والمالية والتكنولوجية في الخليج، مما مكنها من تعديل التوازن الإقليمي لصالحها. تعد زيارة ترامب أول محاولة مباشرة لوقف هذا الزخم الصيني وإعادة الولايات المتحدة كقوة رئيسية تشكل مستقبل الخليج. رهانات كبيرة في الوقت الذي قلصت فيه واشنطن وجودها العسكري وخفضت أولويات المنطقة في استراتيجيتها الدبلوماسية، عززت بكين علاقاتها الخليجية. توسطت الصين في مارس 2023 في اتفاق لتطبيع العلاقات بين إيران والسعودية، وترى بكين في الشرق الأوسط مسرحاً أساسياً – وليس ثانوياً – في استراتيجيتها لإزاحة النفوذ الأمريكي وإعادة تشكيل التوازنات العالمية. وترتكز استراتيجية الصين على خمس عوامل رئيسية: الطاقة: الخليج يمكن أن يوفر الطاقة اللازمة للصين لدعم اقتصادها الصناعي، وتزود دول الخليج الصين بنحو نصف وارداتها من النفط الخام، وتعتبر بكين أمن الطاقة ضرورياً لاستقرار النظام. الممرات الجيوسياسية: يشكل الشرق الأوسط ممراً استراتيجياً يربط شرق آسيا بأوروبا وإفريقيا، ومن خلال مبادرة الحزام والطريق، أولت الصين أهمية للموانئ والممرات اللوجستية والنقاط التجارية في الخليج، مما يمنحها نفوذاً على طرق التجارة البحرية والبرية. رأس المال والتكنولوجيا: يوفر الخليج فرصاً استثمارية ضخمة للصين فصناديق الثروة السيادية في السعودية والإمارات تمثل مصادر استثمارية مستقرة للشركات الصينية، بينما تسعى دول الخليج لتسريع التحول الرقمي، مما يمنح الصين فرصة لتصدير تكنولوجياتها. تجاوز العقوبات: يمكن للصين استخدام المنطقة لتقويض العقوبات الأمريكية، فقد طورت الصين آلية لاستيراد النفط الإيراني عبر ناقلات أسطول الظل، مع تجنب الشبكات المالية الغربية، وتدفع بكين بالرنمينبي من خلال بنوك صينية صغيرة، بينما يتم تكرير النفط في مصافٍ مستقلة. إضعاف التحالفات الأمريكية: من خلال الانخراط مع حلفاء واشنطن مثل السعودية والإمارات وأعدائها مثل إيران، تطرح الصين نفسها كبديل استراتيجي غير مقيد بالشروط السياسية الأمريكية، وتستخدم بكين وسائل الإعلام والدبلوماسية لانتقاد السياسات الأمريكية وتصويرها على أنها مزعزعة للاستقرار. التداعيات على العلاقات الدفاعية الأمريكية بدأت حملة النفوذ الصيني تظهر آثارها على علاقات واشنطن الدفاعية في المنطقة، فقد انهارت صفقة بيع مقاتلات F-35 للإمارات بقيمة 23 مليار دولار بعد رفض أبوظبي إزالة شبكة معدات الاتصالات من شركة هواوي الصينية، التي اعتبرت واشنطن أنها تشكل تهديداً أمنياً. هذا التباين بين الحلفاء يظهر استراتيجية بكين طويلة الأمد، والتي تعتمد على التغلغل في الأنظمة الأساسية بطريقة يصعب على الدول المضيفة التخلص منها، ويصعب على واشنطن مواجهتها. الإستراتيجية الأمريكية الجديدة ترامب اختار الرياض لتكون محطته الأولى، وليس بروكسل أو لندن أو طوكيو، في إشارة إلى أن الولايات المتحدة ترى الشرق الأوسط مسرحاً محورياً للتنافس الاستراتيجي مع الصين. وأعلنت السعودية عن تعهدات استثمارية أمريكية بقيمة 600 مليار دولار، منها أكثر من 100 مليار دولار لشراء أسلحة أمريكية متقدمة. وفي الوقت نفسه، تستعد واشنطن لتزويد المملكة بتقنيات أشباه الموصلات المتقدمة، في خطوة تهدف لإبعاد الصين عن مشاريع الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية السحابية في الخليج. كما أن قرار ترامب برفع العقوبات عن دمشق ليس مجرد تنازل للنظام السوري بعد الأسد، بل هو محاولة لإعادة الدخول إلى ساحة استراتيجية تركها أوباما لصالح الصين وروسيا وإيران. في حال نجاح جولة ترامب الخليجية، سيحقق تقدماً كبيراً في كبح النفوذ الصيني وإعادة تأكيد الهيمنة الأمريكية وطمأنة الحلفاء في المنطقة، وفي ظل تحولات التحالفات وعدم اليقين الاستراتيجي، تشكل هذه الزيارة إشارة إلى التزام واشنطن بتشكيل موازين القوى، وليس مجرد ردود أفعال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store