logo
دول غربية مسؤولة مسؤولية مباشرة عن استنبات الكيان الصهيوني في فلسطين تتحدث عن عزمها الاعتراف بدولة فلسطين وكأنها لم تكن موجودة من قبل

دول غربية مسؤولة مسؤولية مباشرة عن استنبات الكيان الصهيوني في فلسطين تتحدث عن عزمها الاعتراف بدولة فلسطين وكأنها لم تكن موجودة من قبل

وجدة سيتيمنذ 17 ساعات
دول غربية مسؤولة مسؤولية مباشرة عن استنبات الكيان الصهيوني في فلسطين تتحدث عن عزمها الاعتراف بدولة فلسطين وكأنها لم تكن موجودة من قبل
استخفافا بالرأي العام العالمي وبأسلوب فج أذاعت بعض الدول الغربية خصوصا تلك المسؤولة مسؤولية مباشرة عن توطين الصهاينة في أرض فلسطين قبل سبعين عاما خبر اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين ، وكأن هذه الأخيرة لم تكن موجودة من قبل ، ولا شهد التاريخ قديما وحديثا بوجودها.
وبهذا التصريح المثير للسخرية تعتقد إدارات تلك الدولة وهي واهمة أنه بإمكانها تضليل الرأي العام العالمي واستغفاله لطمس معالم جريمتها التاريخية المتمثلة في توطين الصهاينة بأرض فلسطين وفيها شعبها الذي كان تحت نير الاحتلال البريطاني ثم أصبح بعد ذلك تحت نير احتلال الكيان المستنبت فيها ، والذي لم يكن له وجود فيها من قبل إلا في أوهامه ، وتخاريفه، وأساطيره التلمودية .
ومن العبث أن يشطب وطن له وجود حقيقي، وفيه شعب هو صاحب السيادة عليه بشهادة التاريخ قديما وحديثا من خريطة العالم ليصيرعن طريق قوة الاحتلال وطنا لشعب استنبت فيه بالقوة بعدما جلب إليه من كل أصقاع العالم حيث كان يعيش في شتات عبر التاريخ حتى سنحت له الفرصة في ظرف الاحتلال البريطاني البغيض لأرض فلسطين كي يحاول من جعل وهمه حقيقة وواقعا مفروضا ، وما كان ليستطيع ذلك إلا عن طريق هذا الاحتلال البغيض الذي وطنه فيها بالقوة .
ولقد كان من المفروض أخلاقيا قبل تسويق أنظمة غربية وعلى رأسها بريطانيا إعلاميا خبر اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين أن تعترف أولا بمسؤوليتها التاريخية عن توطين شعب بلا وطن في وطن له شعب كانت تحتل أرضه بالقوة.
ومن المؤسف والمحزن أن تتطلع بتلهف الأنظمة العربية والإسلامية وهي المسؤولة عقديا عن المقدسات في أرض فلسطين، وعن شعبها بموجب روابط الإسلام والعروبة التي تربطها به إلى طنز البلد المسؤول عن ضياع أرض فلسطين بالاعتراف بها كدولة ،وكأنها لم تكن كذلك يوم احتلها بالقوة ، ولا كانت موجودة قبل أن يحتلها .
ولا شك أن الرأي العالم العالمي خصوصا في بلاد الغرب قد استفاق أخيرا من غفلته ، ومن انخداعه الذي طال كثيرا بمقولة » معاداة السامية » التي اتخذها الكيان الصهيوني ذريعة للتمويه على احتلاله لأرض فلسطين وذلك بعدما عاين جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها في قطاع غزة بكل وحشية وهمجية ،الشيء الذي حمل بعض الأنظمة الغربية المحرجة أمام شعوبها التي تخرج في مسيرات مليونية منددة بدعمها للصهاينة المجرمين عسكريا وسياسيا على التسويق الإعلامي البخس لفكرة الاعتراف بدولة فلسطين ، وذلك من أجل امتصاص غضبها وهي التي لم تعد تخشى طابو » معاداة السامية « ، ومنددة بالصمت الشيطاني المخزي على ما يرتكبه هذا الكيان المارق من فظائع في حق الشعب الفلسطيني الذي بات مهددا بالتهجير القسري من وطنه لإقامة وطن وهمي خرافي تلمودي .
وكرد فعل على وعي الرأي العام العالمي بمأساة الشعب الفلسطيني ومظلوميته وعدوانية ووحشية الكيان الصهيوني يحاول هذا الأخير معاودة ترويج مقولة » معاداة السامية » المتهافتة من جديد يائسا كل اليأس من تضليل هذا الرأي العام مرة أخرى .
وإن الشعب الفلسطيني الصامد بالرغم من تنكر القوى الغربية لحقه في الاستقلال ، وهي المتورطة مع الكيان الصهيوني في جرائم الإبادة الجماعية بأساليب في منتهى الفظاعة والوحشية لمصر شديد الإصرار على العيش فوق تراب وطنه المستقل ، وبالرغم من خذلان الأنظمة العربية والإسلامية له ، وبالرغم من انشغال باقي أنظمة العالم عن مأساته ، سيظل صامدا ومقاوما ومؤمنا بأن ما أخذ بالقوة إنما يسترجع بالقوة، وهو ما عبر عنه بواسطة حدث طوفان الأقصى التاريخي الذي له ما بعده ، ومؤمنا بأنه ما ضاع حق وراءه طالب ، وأنه لا يصح إلا الصحيح ، و أنه لا يمكن أبدا أن يكون وطنا خرافيا وهميا تلموديا بديلا عن وطن موجود حقيقة ، وأنه لا ينتظر اعترافا بوجوده من دول كانت سببا مباشرا في استنبات كيان سرطاني دخيل فوق تراب وطنه
وإن حجم التضحية التي قدمها هذا الشعب الفلسطيني البطل، ولا زال يقدمها هي أكبر دليل على قوة عزيمته ، وقوة تشبثه القوي بحقه الذي لا يقبل مساومة مهما كانت الظروف .ولقد ثبت تاريخيا عبر العصور أن منطق القوة لا يمكن أبدا أن يصمد أمام منطق الشرعية . وإن فجر الحرية في فلسطين قد أوشك على الطلوع إن شاء الله تعالى إن لم يكن قد طلع بالفعل ، يؤمن بذلك المؤمنون الإيمان الراسخ بوعده الناجز سبحانه في محكم تنزيله.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفن والدين!!
الفن والدين!!

المغرب اليوم

timeمنذ ثانية واحدة

  • المغرب اليوم

الفن والدين!!

الاجتماع الذى ضم فضيلة وزير الأوقاف د. أسامة الأزهرى مع نقيب الممثلين د. أشرف زكى، والفنانة القديرة ماجدة زكى والمايسترو أمير عبد المجيد، تناول كما يبدو جانبًا مهمًا من العلاقة بين الفن والدين، وهو تقديم مسلسلات تحمل وجهة نظر (دينية)، المقصود بها قطعا طبقًا للسياق المعلن إسلامية. فهل سيضع النقيب فى خطته زيارة مماثلة لقداسة البابا تواضروس لتقديم أعمال دينية مقصود بها قطعًا تلك المرة مسيحية، لا أتصور أننا نملك تلك النظرة المحايدة، أتذكر قبل نحو 20 عاما كنت عضوًا بلجنة قراءة المسلسلات الدرامية بالإذاعة المصرية، قرأت (اسكريبت) مسلسل للأطفال يتضمن هذه الجملة (الإسلام يحرم السرقة)، طلبت تغييرها إلى الأديان وليس فقط الإسلام، قلت لهم لو طفل مسيحى يستمع للمسلسل سيعتقد أن الإسلام فقط يحرمها، ووعدونى إنهم سوف يستبدلون الكلمة، واكتشفت بعد بث المسلسل أن التعصب ضارب فى الجذور، وظلت الكلمة كما هى. هل المؤسسات الدينية الرسمية تتحلى بنظرة تحمل رحابة فى تقبل الفن بكل أطيافه، بما فيها قطعا ما ننعتها بالدينية؟. ما نراه فى الشارع يؤكد أننا نحتاج إلى حصة دين مشتركة تجمعنا لا تفرقنا، ومن ثم مسلسل دينى واحد يتناول المشترك، وهو قطعا كثير جدا، المبادئ العظيمة تتبناها الأديان، كل الأديان. هناك شىء تابعته فى الأشهر الأخيرة، مثلا أول زيارة لوزيرى الثقافة والتعليم بعد حلف اليمين كانت لفضيلة شيخ الأزهر الإمام الأكبر الشيخ الدكتور أحمد الطيب، ولم نسمع أن أيا منهما قام بزيارة مماثلة لقداسة البابا. المفروض أننا لا نقدم أعمالا دينية وفقا لمعايير رجال الدين، وبالمناسبة لا يوجد أى إبداع فنى حقيقى يصبح هدفه مثلا النيل من القيم الدينية، ولكن الأعمال الفنية لا تُقيَّم بمعايير دينية إسلامية أو مسيحية. تخيل مثلا مسلسلا يتناول الدعوة المحمدية، تخللته بالضرورة مشاهد للكفار والصورة المتداولة أن النساء سافرات ماجنات والرجال يحتسون الخمور ويمارسون الفاحشة، هل سيقبل الأزهر بهذه المشاهد؟ رجل الدين قطعًا سيتحفظ. تحتاج إلى أن يعاد النظر فى العديد من المحاذير والمحظورات التى توارثناها قبل أكثر من 100 عام مع بداية انتشار السينما، منذ ذلك التاريخ والأزهر الشريف يمنع حتى تجسيد الصحابة، مما يشكل قيدا على انطلاق الأعمال الدينية، هل تعلم أن فيلم (الرسالة) تأخرنا 20 عاما حتى سمح الأزهر الشريف ببثه عبر شاشة التليفزيون بسبب تجسيد شخصية سيدنا حمزة ابن عبد المطلب، بينما كل العالم العربى كان يعرضه دون أى تحفظات.. هذا هو ما كنت أتمنى أن يتطرق إليه الوفد الفنى فى لقائه مع وزير الأوقاف.. زيادة هامش المسموح بالعرض، وأن يعقد مصالحة بين رجال الدين والفنون، نرى مثلا الشيخ والقسيس وهما فى طريقهما لعرض أوبرا أو باليه أو مهرجان موسيقى. جزء من الشارع صار يجرّم ويحرّم الفن، وأغلب رجال الدين المسلمين والأقباط لا نشاهدهم فى دور العرض، نحن ننتظر رسالة من المؤسسات الدينية تدعو للتعاطى الإيجابى مع الفنون. (الإخوان) فور بدايتهم نهاية عشرينيات القرن الماضى أنِشأوا فرقة مسرحية، حاولوا من خلالها فرض نمط متصلب دينيا، وفى عام 2007 عادوا بطريقة ملتوية وقدموا مسرحية (الشفرة) خالية من الموسيقى والنساء، وأنهوا العرض بصلاة جماعية على الخشبة. لا أتصور أننا ننتظر عروضا دينية، ولكن خَلق مناخ صحى يرحب بالفن، نتابع موجات التحريم المنتشرة، أنتظر أن أرى رجال المؤسستين الأزهر والكنيسة داخل دور العرض.

رحلة العملة المصرية من الديبن الفرعوني إلى الجنيه الرقمي
رحلة العملة المصرية من الديبن الفرعوني إلى الجنيه الرقمي

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

رحلة العملة المصرية من الديبن الفرعوني إلى الجنيه الرقمي

في يد الفلاح، في محفظة الموظف، في حقيبة الطالب، وعلى طاولة البائع البسيط، كان الجنيه المصري حاضرًا دائمًا، يتنقل بين الأيدي ويحمل في طياته حكايات أجيال، لم يكن مجرد ورقة أو قطعة معدنية، بل شاهد على تقلبات التاريخ، من أزمنة الازدهار إلى لحظات الشدة. رحلة العملة المصرية من الديبن الفرعوني إلى الجنيه الرقمي مواضيع مشابهة: أسعار الفاكهة في سوق العبور اليوم الأحد مع انخفاض في الشمام والتفاح البلدي بدأت حكايته في عهد محمد علي، لكنه وُلِد من رحم نظام نقدي أقدم بكثير، مر عبر حضارات وحقب، من الديبن الفرعوني إلى البوليمر العصري، وبين تلك النقاط، تتشكل سيرة طويلة تختلط فيها السياسة بالاقتصاد، وتختبئ فيها ملامح مصر كما لم نرها من قبل. ما قبل الجنيه.. حين كان القمح عملة في العصور الفرعونية، لم يكن هناك ما يُعرف بالنقود المعدنية، بل اعتمد المصري القديم على نظام المقايضة، حيث كانت تُبادل السلع مثل القمح والماشية والنحاس. كانت وحدة القياس الأساسية للقيمة تُسمى الديبن، وهي وزن يحدد مقدار المعادن أو الحبوب، ولم تظهر العملات المعدنية إلا بعد دخول الفرس واليونانيين إلى مصر. النقود الإسلامية.. الدينار والدراهم في قبضة القاهرة مع دخول الإسلام إلى مصر عام 641 ميلاديًا، بدأت الدولة الأموية ثم العباسية في سك الدنانير والدراهم، وغلب على تصميمها الطابع الديني. كانت الدنانير ذهبية والدراهم فضية، وكانت النقوش الإسلامية أبرز ما يميزها، واستخدمها المصريون في حياتهم اليومية لقرون طويلة. العملات العثمانية والاختلاط بالنقد الأوروبي خلال الحكم العثماني لمصر من القرن السادس عشر حتى القرن التاسع عشر، سادت عملات مثل المجيدي والقرش العثماني، وبدأ التداول أيضًا بعملات أجنبية مثل النابليون الفرنسي والجنيه الإنجليزي. في هذه الفترة، لم يكن هناك عملة وطنية خالصة، بل كانت السوق تعتمد على تعدد العملات، ما أثار فوضى في القيم الشرائية. ميلاد الجنيه المصري عام 1836 جاءت لحظة التحول مع محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، حين قرر سك أول عملة مصرية باسم 'الجنيه المصري' عام 1836، وكان من الذهب الخالص. رغم سك الجنيه، إلا أن العملات الأجنبية استمرت لفترة، ولم يُفرض الجنيه رسميًا إلا مع تأسيس البنك الأهلي المصري في 1898 كجهة مصدرة للنقد الجنيه في العصر الملكي والجمهوري. في زمن الملك فؤاد ثم فاروق، تطور شكل الجنيه ليحمل صور الملوك، وتم سك عملات ورقية ومعدنية تحمل الطابع المصري. بعد ثورة 1952، بدأت الجمهورية في إصدار عملات تحمل رموزًا وطنية كأهرامات الجيزة وصور الزعماء مثل جمال عبد الناصر. مر الجنيه بفترات من القوة والتراجع، فكان يعادل الجنيه الإسترليني في بدايات القرن العشرين، لكنه فقد كثيرًا من قيمته في العقود التالية، خصوصًا بعد تعويم الجنيه في 2016. اقرأ كمان: 'زيادة مساهمة قطاع البترول في الاقتصاد إلى 8% بحلول 2030' من الورق إلى البوليمر.. نقود المستقبل في عام 2021، أعلنت مصر بدء إصدار عملات بلاستيكية مصنوعة من مادة البوليمر، بدأت بفئة العشرة جنيهات، ثم العشرين جنيهًا، ضمن خطة تستهدف تحسين عمر العملة وجودتها، وتقليل تكلفة الطباعة، ومكافحة التزوير.

الأوقاف في ذكرى وفاة سميرة موسى: قدوة نادرة في مسيرة المرأة المصرية والعربية
الأوقاف في ذكرى وفاة سميرة موسى: قدوة نادرة في مسيرة المرأة المصرية والعربية

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

الأوقاف في ذكرى وفاة سميرة موسى: قدوة نادرة في مسيرة المرأة المصرية والعربية

تُحيي وزارة الأوقاف اليوم ذكرى وفاة العالمة الكبيرة الدكتورة سميرة موسى، أول عالمة ذرة مصرية، وأحد الرموز الوطنية الخالدة في مجال العلوم النووية، والتي عُرفت بإخلاصها العميق لوطنها وبدورها الريادي في توظيف العلم لخدمة الإنسانية، رافعة شعار: "نريدها ذرة من أجل السلام". الأوقاف: الدكتورة سميرة موسى تمثل قدوة نادرة في مسيرة المرأة المصرية والعربية وأكدت الوزارة أن الدكتورة سميرة موسى تمثل قدوة نادرة في مسيرة المرأة المصرية والعربية، بما قدمته من إنجازات علمية غير مسبوقة، وما تحلت به من انتماء وطني عميق، جعل منها نموذجًا يحتذى به في الجمع بين النبوغ العلمي وخدمة الوطن، وسعيها الدائم لأن تكون لمصر الريادة في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية. وتوضح الوزارة أن إحياء ذكرى هذه العالمة الكبيرة يأتي في إطار الوفاء لأهل العلم والمعرفة، والتأكيد على أن الإسلام قد رفع من مكانة العلم والعلماء، وجعل طلب العلم فريضة، وحث على البحث والتفكير والابتكار، مشيرة إلى أن تذكير الأجيال الجديدة بسير العلماء هو في حقيقته دعوة للاستمرار في طريق النهوض العلمي والوطني. الأوقاف: مصر اليوم في أمسّ الحاجة إلى العقول المبدعة وتشدد الوزارة على أن مصر اليوم في أمسّ الحاجة إلى العقول المبدعة، المؤمنة بأن العلم هو السبيل الأقوم للتقدم، وبأن الاستثمار في الإنسان والمعرفة هو السبيل الأنجع لبناء المستقبل ومواجهة التحديات المعاصرة. وتؤكد وزارة الأوقاف أن العالمة الراحلة ستظل أيقونة في سجل العلماء الوطنيين، ورمزًا مضيئًا للمرأة المصرية الرائدة، وسيبقى علمها وعطاؤها مصدر إلهام دائم للأجيال المقبلة في مسيرة خدمة الإنسان والوطن والإنسانية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store