logo
فرنسا تدين بشدة قصف إسرائيل كنيسة في غزة

فرنسا تدين بشدة قصف إسرائيل كنيسة في غزة

عمون١٨-٠٧-٢٠٢٥
عمون - أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن "إدانته الشديدة" للقصف الإسرائيلي الذي استهدف الخميس كنيسة في غزة تحظى "بحماية تاريخية من فرنسا" وأسفر عن استشهاد ثلاثة أشخاص وإصابة حوالى 10 آخرين بجروح.
وقال ماكرون في منشور على منصة إكس: "لقد تحدّثتُ مع الكاردينال بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين"، مؤكّدا "تضامن فرنسا مع جميع المسيحيين الفلسطينيين الذين هم اليوم، من غزة إلى الطيبة، يتعرضون للتهديد"، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية اليوم الجمعة.
وشدّد الرئيس الفرنسي على أنّ "استمرار هذه الحرب أمر غير مبرّر، يجب تثبيت وقف إطلاق النار فورا، وتحرير المدنيين والرهائن من خطر الحرب الدائمة".
وأتى موقف ماكرون بعيد إعلان وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو في منشور على منصة اكس، أنّ باريس تدين القصف "غير المقبول" الذي طال كنيسة العائلة المقدسة الكاثوليكية في غزة، و"الموضوعة تحت حماية فرنسا التاريخية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسبانيا: مجاعة غزة عار وندعو لفتح المعابر فوراً
إسبانيا: مجاعة غزة عار وندعو لفتح المعابر فوراً

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

إسبانيا: مجاعة غزة عار وندعو لفتح المعابر فوراً

السوسنة - وصف وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، المجاعة التي يشهدها قطاع غزة نتيجة الحصار الإسرائيلي المستمر بأنها "أمر يدعو للخجل"، مطالبًا إسرائيل بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع "دون قيود وبشكل مستمر".وفي منشور له عبر منصة "إكس" مساء الأحد، أكد ألباريس أن عشرات الآلاف من المدنيين في غزة مهددون بخطر الموت جوعًا، في ظل تدهور كارثي للأوضاع الإنسانية. وأضاف أن إسبانيا مستعدة لإرسال كافة أشكال الدعم والمساعدات إلى القطاع، مشيرًا إلى أن مدريد ستطرح ملف المساعدات أمام الأمم المتحدة.ويعيش قطاع غزة منذ أشهر على وقع واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في تاريخه، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، التي تسببت بمآسٍ واسعة، شملت القتل والتجويع والتدمير والنزوح الجماعي.ورغم التحذيرات الأممية والدولية من خطر المجاعة، تواصل إسرائيل إغلاق المعابر بشكل تام أمام دخول المساعدات الإنسانية والطبية منذ 2 مارس/آذار الماضي، وسط تحذيرات من خطر "موت جماعي" يهدد أكثر من 100 ألف طفل، وفق منظمات إنسانية.وبحسب أحدث بيانات وزارة الصحة في غزة، فقد بلغ عدد الوفيات الناجمة عن المجاعة وسوء التغذية منذ بداية الحرب 133 حالة، من بينهم 87 طفلًا.وتشير الإحصاءات إلى أن حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة منذ أكتوبر الماضي تجاوزت 204 آلاف قتيل وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود ومئات آلاف النازحين، في وقت تستمر فيه المجاعة بحصد الأرواح، وسط تجاهل إسرائيلي للنداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقف الحرب. اقرأ أيضاً:

قوات الدعم السريع تعلن تشكيل حكومة موازية برئاسة دقلو وسط رفض وتحذيرات دولية
قوات الدعم السريع تعلن تشكيل حكومة موازية برئاسة دقلو وسط رفض وتحذيرات دولية

العرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • العرب اليوم

قوات الدعم السريع تعلن تشكيل حكومة موازية برئاسة دقلو وسط رفض وتحذيرات دولية

كما كان متوقعاً ومنتظراً، مضت قوات الدعم السريع والفصائل المتحالفة معها في طريق تشكيل حكومتها الموازية للحكومة التي يسيطر عليها الجيش، بالرغم من التحذيرات والرفض الواسع لخطوة تشكيل الحكومة من منظمات دولية وإقليمية وعدداً من الدول المؤثرة في المشهد السوداني. وأعلنت المجموعة التي أطلقت على نفسها اسم تحالف السودان التأسيسي عن الحكومة الجديدة، التي تتألف من مجلس رئاسي مكون من 15 عضواً برئاسة قائد قوات الدعم السريع، الفريق محمد حمدان دقلو، ومجلس وزراء يترأسه عضو مجلس السيادة سابقاً، محمد حسن التعايشي، والذي كُلّف بمهام تشكيل حكومته التنفيذية. وأُعلن عن الحكومة بواسطة المتحدث باسم المجموعة، علاء الدين نقد، ونُشر على منصة إكس. وعلمت بي بي سي أن تسجيل الإعلان جرى في مدينة نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور، التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع والمُرشّحة لتكون عاصمة للحكومة الجديدة. ووصف علاء الدين نقد خطوة تشكيل الحكومة التي أُطلق عليها اسم السلام الانتقالية بـ "الإنجاز التاريخي". وأُسند منصب نائب المجلس الرئاسي لرئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، عبد العزيز الحلو، الذي تسيطر قواته على أجزاء واسعة من ولاية جنوب كردفان الحدودية مع جنوب السودان والنيل الأزرق. كما أُسندت رئاسة حكومات الولايات لأعضاء المجلس الرئاسي، من بينهم رئيس حركة تحرير السودان- المجلس الانتقالي وعضو مجلس السيادة سابقاً، الهادي إدريس في منصب حاكم إقليم دارفور، والناشط في العمل الإنساني، فارس النور، في منصب والي ولاية الخرطوم، وقائد الأسود الحرة، مبروك مبارك سليم، حاكماً لإقليم شرق السودان، فيما أُسند منصب حاكم إقليم النيل الأزرق إلى القائد الميداني في الحركة الشعبية في المنطقة، جوزيف تكة. وبُعيد إعلان تشكيل الحكومة بساعات قال القيادي في التحالف ووزير العدل السابق، نصر الدين عبد الباري، إن الحكومة الجديدة غير انفصالية وستكون مقرها في نيالا. وأضاف في تغريدة على منصة إكس "علاوة على ذلك ستكون صوتاً وملاذاً وحاميةً وخادمةً لكل المواطنين المناهضين لبقاء وبطش الدولة السودانية القديمة الفاشلة، ستشكل كابوساً دائماً للإسلاميين وجيشهم المتغطرس، والمتعطش للسلطة والهيمنة". ووقّع أكثر من 20 كياناً سياسياً وفصيلاً مسلحاً في نهاية فبراير/ شباط الماضي في العاصمة الكينية نيروبي على الوثيقة السياسية التي شكّلت الأساس الذي ستقوم عليه الحكومة التي كُشف عنها. وتنص الوثيقة، التي اطّلعت عليها بي بي سي، على إقامة دولة علمانية ديمقراطية، وتشكيل حكومة انتقالية تهدف إلى إنهاء الحرب، وتحقيق السلام الشامل، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات الإنسانية. وتُعد هذه المرة الأولى التي يُعلن فيها بوضوح عن إقامة دولة علمانية في السودان، الذي يشكل المسلمون غالبية سكانه. حتى اتفاقية السلام الشامل الموقّعة عام 2005، والتي أدت إلى انفصال جنوب السودان، نصّت على أن تكون الشريعة الإسلامية المرجعية في شمال السودان، والعلمانية والمعتقدات المحلية المرجعية في الجنوب. كما نصّ الميثاق، المكوّن من 16 صفحة، على خضوع الجيش الجديد منذ تأسيسه للرقابة المدنية، ومنع تدخله في السياسة أو الاقتصاد. وأكد التزامه بالعدالة والمحاسبة وإنهاء الإفلات من العقاب، إلى جانب حظر تأسيس أي حزب أو تنظيم سياسي على أساس ديني أو عرقي. كما يُجرّم الميثاق كل أشكال التطرف والانقلابات العسكرية واستغلال الدين لأغراض سياسية. يشير الميثاق أيضاً إلى "هوية سودانوية" تستند إلى التنوع التاريخي والمعاصر، وتؤسس لدولة قائمة على الحرية والعدل والمساواة. كما يدعو إلى إنشاء جهاز أمني مستقل، لا يخضع لأي ولاءات أيديولوجية أو سياسية أو حزبية. ووصفتها في بيان بالحكومة بالوهمية والتي تسعي فيها قوات الدعم السريع إلى توزيع مناصب حكومية، مشيرة إلى أن هذه الخطوة فيها تغافل تام بمعاناة الشعب السوداني، على حد تعبير البيان. وأدانت الخارجية السودانية موقف الحكومة الكينية التي استضافت الاجتماعات التحضيرية الخاصة بتشكيل الحكومة واعتبرتها انتهاكاً للسيادة السودانية. وطالبت الحكومة السودانية كل المنظمات الدولية والحكومات بإدانة خطوة تشكيل الحكومة الموازية وعدم الاعتراف بها. وقالت إن أي تعامل مع حكومة الدعم السريع يُعتبر تعدياً على حكومة السودان وسيادتها على أراضيها. كما وصف الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، العميد نبيل عبد الله، خطوة تشكيل حكومة موازية بواسطة قوات الدعم السريع وفصائل موالية لها بالتمثيلية السمجة، على حد وصفه. وقال في تصريحات صحافية إن تشكيل الحكومة هي محاولة يائسة لشرعنة ما وصفه بالمشروع الإجرامي وتمرير أجندة من يدعمونهم بالخارج. وأضاف أن أحلامهم ستتبدد بفضل تماسك الشعب السوداني وإرادته الوطنية والتفافه حول جيشه وقيادته، مشيراً إلى أن السودان سيبقي واحداً مُوحّداً مهما اتسعت دائرة التآمر عليه. وتشهد البلاد حرباً داميةً بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أكثر من عامين، أدت إلى مقتل الآلاف وتشريد الملايين من منازلهم، فضلاً عن دمار هائل في البنية التحتية، وفقاً للأمم المتحدة. وكانت التوقعات تشير إلى أن حكومة "تأسيس الجديدة" ستكون معنيّة بالمناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع والفصائل العسكرية المتحالفة معها، إلا أن المعنيون بها قرروا بأن الحكومة ستكون في كل أرجاء البلاد على غرار الحكومة التي يسيطر عليها الجيش وتتخذ من بورتسودان في أقصى شرق البلاد مقراً لها. وتسيطر قوات الدعم السريع في الوقت الحالي على معظم إقليم دارفور المكوّن من خمس ولايات بمُدُنها الرئيسية، ما عدا الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور والتي تدور فيها معارك عنيفة بين الطرفين في مسعي من قوات الدعم السريع للسيطرة عليها من قبضة الجيش. كما تسيطر القوات، التي يقودها الفريق محمد حمدان دقلو، على مناطق واسعة في إقليم كردفان، وتمددت قواتها إلى المناطق التي تسيطر عليها الحركة الشعبية لتحرير السودان في جنوب كردفان بعد أن تحالفت معها في وقت سابق هذا العام. كما تنتشر القوات في مناطق بولاية النيل الأزرق الحدودية مع دولتي إثيوبيا وجنوب السودان. أما الجيش فقد تمكّن من استعادة السيطرة على العاصمة الخرطوم وولايات الجزيرة وسنار وأجزاء من واسعة من ولاية نهر النيل التي كانت تحت قبضة قوات الدعم السريع. كما يسيطر الجيش على كل الولايات الشمالية والشرقية في البلاد ومعظم ولاية شمال وجنوب كردفان. ومع ذلك، عيّنت قوات الدعم السريع حُكّاماً لها في مناطق ليس تحت سيطرتها، وسط تساؤلات حول كيفية إداراتها لتلك المناطق، خاصةً وأن قائد الجيش السوداني، الفريق عبد الفتاح البرهان، عيّن حُكّاماً ومسؤولين في مناطق تقع تحت سيطرة قوات الدعم السريع، ولكن الحُكّام ظلوا يمارسون مهامهم من العاصمة الإدارية المؤقتة في بورتسودان.

طلبة الحادي عشر يتقدمون لامتحانات الثانوية الجديد الخميس
طلبة الحادي عشر يتقدمون لامتحانات الثانوية الجديد الخميس

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

طلبة الحادي عشر يتقدمون لامتحانات الثانوية الجديد الخميس

عمون - يستعد طلبة الصف الحادي عشر، الخميس المقبل، لتقديم أولى جلسات امتحانات شهادة الثانوية العامة لهذا العام، في أول دورة تعقد وفق تعديلات النظام الجديد الذي أقرته وزارة التربية والتعليم ضمن خطتها لتطوير الامتحانات. وتبدأ الامتحانات يوم الخميس 31 تموز الحالي بمبحث اللغة العربية، وتستمر حتى الخميس 7 آب المقبل، حيث تبدأ جلسة الامتحان يوميًا في تمام الساعة العاشرة صباحًا. وستشمل الامتحانات مباحث اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، وتاريخ الأردن، والتربية الإسلامية، وبحسب النظام الجديد فإن هذه المباحث يخصص لها وزن 30 بالمئة من معدل الثانوية العامة. وأوضحت الوزارة أن النظام الجديد يتيح توزيع عبء امتحانات الثانوية العامة على عامين، بما يخفّف الضغط النفسي عن الطلبة وأسرهم، ويستطيع الطالب تدارك ضعفه أدائه في أي مبحث بإعادته في الصف الثاني عشر دون أن يتسبب ذلك في تأخير قبوله الجامعي. وأكدت الوزارة استكمال جميع الاستعدادات لعقد الامتحانات وتوفير الأجواء المناسبة لسيرها بكل سهولة ويسر، بما في ذلك تجهيز القاعات بمياه الشرب، والتكييف أو التهوية الملائمة، والإضاءة الجيدة، والمقاعد المريحة، واللوحات الإرشادية. وبيّنت أن الأسئلة ستكون متوازنة ومن الكتاب المدرسي، وأن نمط الامتحانات وإجراءاتها ستكون قريبة من امتحانات جيل 2007، موضحا أن جميع الأسئلة في مبحثي التربية الإسلامية وتاريخ الأردن ستكون من نوع الاختيار من متعدد، فيما تتضمن اللغة العربية واللغة الإنجليزية جزءًا إنشائيًا بنسبة 30 بالمئة من العلامة. ويبلغ عدد المشتركين نحو 136 ألف طالب وطالبة موزّعين على 585 مركزًا امتحانيًا يضم 1305 قاعة، بالإضافة إلى 20 مشتركًا في مراكز تأهيل الأحداث ومراكز الإصلاح والتأهيل، و11 مشتركًا في مركز الحسين للسرطان. كما سيتقدّم للامتحانات 356 طالبًا من ذوي الإعاقة، من بينهم طلبة صم، وكفيفون، وضعاف بصر، وطلبة يعانون من إعاقات حركية أو شلل دماغي وغيرها، حيث وفّرت الوزارة الترتيبات التيسيرية اللازمة لكل حالة. ويشرف على الامتحانات أكثر من 14 ألف رئيس قاعة ومساعد ومراقب ولجان إشرافية، فيما يتجاوز عدد المصححين 5 آلاف معلّم ومشرف في 23 مركز تصحيح. وتُنفَّذ الامتحانات بالتعاون مع وزارات ومؤسسات الدولة المساندة، منها وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية، ووزارة الصحة، وهيئة الاتصالات الخاصة في القوات المسلحة، ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ووسائل الإعلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store