
الكاتب الصحفي مصطفى جمعة يكتب : ثورة يوليو وأبطالها …سلاما عليكم في الخالدين
(. رحم الله الزعيم الخالد جمال عبدالناصر ورفاقه أبطال ثورة يوليو المجيدةً ، ورحم الله كل من أمسك بيده قبس من نور العلم والمعرفة ليُبدد ظُلمة الايام السوداء ما قبل هذه اليوم الخالد 23 يوليو،.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

يمرس
منذ 31 دقائق
- يمرس
واشنطن تقر : لا سفن أميركية في البحر الأحمر
مشيرًا إلى أن واشنطن لم تعد تحتفظ بأي وجود عسكري مباشر في البحر الأحمر منذ الأسبوع الماضي، في تطور يعكس تراجعًا واضحًا في القدرة الأميركية على الردع. وبحسب الموقع، فقد أعلنت القوات اليمنية رسميًا ما أسمته "المرحلة الرابعة من التصعيد"، وهي مرحلة يُتوقع أن تشمل توسيع دائرة الاستهداف لتشمل كل سفينة ارتبطت بإسرائيل، حتى لو لم تكن إسرائيلية، في ما وصفه محللون عسكريون أميركيون بأنه "رسالة قوة لا لبس فيها". التقرير لفت إلى أن العمليات السابقة، ومنها إغراق سفينتي إيترنيتي سي وماجيك سيز، كانت مؤشرًا واضحًا على هذا التحول النوعي في الأداء العسكري والعملياتي لدى البحرية اليمنية. وأكد التقرير أن سفينة "إيترنيتي سي"، التي تم استهدافها وإغراقها من قبل اليمنيين، لم تتلقّ أي مساعدة عسكرية من القوات الأميركية أو حلفائها رغم معركة استمرت 16 ساعة، وأن عملية الإنقاذ تمت من قبل سفينة تجارية أخرى، ما اعتُبر فشلًا ذريعًا لتحالف "حارس الازدهار" الذي كانت واشنطن قد أعلنته سابقًا لحماية الملاحة. ونقل الموقع عن محللين بارزين، من بينهم الأستاذ أفشون أوستوفار، أن غياب السفن الأميركية من البحر الأحمر يمنح انصار الله بيئة أكثر تساهلاً للتحرك، ويعزز من قدرتهم على تنفيذ هجمات موجعة دون خشية من الردع المباشر، في حين أشار خبراء آخرون إلى أن اليمنيين أصبحوا أكثر جرأة، ويتصرفون بوعي استراتيجي كامل لما يترتب على عملياتهم من رسائل دولية. كما أورد الموقع تفاصيل جديدة عن مقطع الفيديو الذي نشرته القوات المسلحة اليمنية ويُظهر رهائن سفينة إيترنيتي سي، حيث تحدثوا عن سبب مرورهم عبر البحر الأحمر ، بينما أظهر الفيديو أيضًا رعاية صنعاء للجرحى، واتصالات أُجريت بين البحارة المحتجزين وعائلاتهم، في خطوة وصفها الخبراء الأميركيون بأنها "رسالة ذكية تجمع بين الرسالة السياسية والتأثير الإنساني". وحذّر التقرير من أن الهجمات اليمنية لم تعد مجرد إرباك لحركة الشحن، بل تحوّلت إلى نموذج تدريبي متقدم يرفع من كفاءة الحرب البحرية اليمنية في ميدان فعلي، ويختبر حدود رد الفعل الدولي. واعتبر التقرير أن اليمنيين لا يسعون بالضرورة لمهاجمة كل سفينة، بل فقط العدد الكافي لحفظ مصداقية الردع، مؤكدًا أن صنعاء مستعدة لتحمّل التبعات، كما أثبتت ذلك في وجه حملات القصف الأميركية والإسرائيلية السابقة. واختتم الموقع بالإشارة إلى أن البحرية اليمنية باتت اليوم تمتلك زمام المبادرة في البحر الأحمر ، في ظل غياب فاعل للأسطول الأميركي، وتفكك الرد الدولي، وأن صنعاء تُعيد رسم خرائط الملاحة والسيادة من بوابة غزة ، فيما يقف العالم مشلولًا أمام هذا التحول الجيوسياسي الذي بات يفرض نفسه على الممرات البحرية الدولية.


يمني برس
منذ ساعة واحدة
- يمني برس
مجاعة غزة مرآة صادقة لواقع العرب والمسلمين
يمني برس || مقالات راي: غزة تموت جوعا وأهلها يتساقطون في الطرقات من شدة الجوع، ولا نجد أي إنسان حر شجاع يكسر الحصار برا أو بحرا أو جوا وينقذ هذا الشعب الشجاع العزيز الكريم الثابت على أرضه الطاهرة التي يراد لها أن تكون مآلا لشذاذ الآفاق من أحفاد القردة والخنازير وعبدة الطاغوت. مواقف غالبية العرب والمسلمين مما يجري في غزة من جرائم تجاوزت كل حد وأعجزت كل لسان عن وصفها أو الحديث عنها، ومع ذلك جاءت مواقفهم المخيبة للآمال والتوقعات لتكشف لنا مدى الانحطاط والضعف الذي وصلت إليه هذه الأمة المتخاذلة المنكسرة المستعبدة لأعدائها، ولا أجد أصدق من كلمة رسول الله التي وصفهم بها أنهم رغم كثرتهم فهم كغثاء السيل لا قيمة ولا وزن ولا فائدة منهم في هذه الحياة، نزع الوهن والضعف من قلوب أعدائهم ووضع في قلوبهم فضربت عليهم الذلة والمسكنة ، وصاروا أجبن الأمم وأحطها قدرا وأسوأها حالا تتداعى عليهم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها كما وصفهم الحبيب المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله. يتولى أمرهم أراذل الخلق وأحقرهم وأكثرهم عمالة للعدو وولاء له وأبعدهم عن الله وأقربهم إلى الشيطان. يقمعون شعوبهم ويعبدونهم لأسيادهم من يهود ونصارى، فاستحالت إلى شعوب خاضعة خانعة ذليلة تعتذر بتسلط أنظمتها وقلة حيلتها والحقيقة المرة أنها بعدت عن هدى الله وركنت إلى الدنيا وكرهت حر السيوف فذلت وأهانها أعداؤها وأمعنوا في ازدرائها وإذلالها. خضعوا للطغاة والظلمة من الحكام الخونة المنغمسين في العبودية لليهود والنصارى. نسوا الله فأنساهم أنفسهم وخشوا غير الله فاستعبدوهم وامتهنوا كرامتهم وآدميتهم، وأصدق دليل على ذلك أنهم يتركون أهل غزة الكرماء المرابطين على ثغر من ثغور الأمة يموتون من المجاعة التي تسبب بها أعداء الله من اليهود والنصارى، وللأسف نجد العديد من الدول العربية على مرمى حجر من شعب غزة يحيطون بهم من كل جانب ولا يفصلهم عنهم سوى سياج أو حاجز حدودي لا غير، ولا يمدونهم بالقليل مما يسد جوعهم ويحفظ حياتهم المهددة بالموت المحقق، رغم أنهم استنفدوا كل وسائل التخاطب مع. من يحسبونهم إخوة لهم في الدين والدم والجوار؛ فهم يستغيثون بهم ويستعطفونهم تارة ويذكرونهم بالله وعقوبته لتفريطهم في القيام بواجبهم تارة أخرى ويوضحون لهم خطط العدو في النيل من الجميع وحتمية تحقيق مخططاته مع صمتهم تارة ثالثة. يا الله إلى أي مستوى وصل أمر هذه الأمة التي فقدت كل شيء؟ فقدت دينها وإباءها وكرامتها وعزتها وشجاعتها ونخوتها وشهامتها وحريتها وأرضها وسيادتها ومكانتها وكل شيء كل شيء!!! وإن استمرت على هذا الحال طويلا فستفقد وجودها لا محالة؛ لأن أعداءها يتربصون بها ويسعون لمحوها من على الخارطة. أما غزة العز والكرامة والرباط فهي قوية بإيمانها بالله وجهادها في سبيله وأثقه بوعده بالنصر « إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم « وموقنة بوعده _ جل شأنه _ بالتغلب على عدوهم ودخول المسجد وتدمير ما بناه أعداء الله منذ عشرات السنين تدميرا. « فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُئُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِرُوا مَا عَلَوْا تَثْبِيرًا « إنه الوعد الحق ومن أصدق من الله حديثا.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
الحالة الوحيدة التي تعيد قانون الإيجار القديم إلى البرلمان
مازال مصير قانون الإيجار القديم المعدل يثير حالة من الحيرة والتساؤل فى نفس الوقت بين المستأجرين والملاك، بعد موافقة مجلس النواب على التعديلات في يوليو الجاري، وإرسالها إلى رئيس الجمهورية للتصديق عليها. وتأتي هذه التعديلات وسط حالة من الترقب والقلق، خاصة بعد قرار الرئيس بفض دور الانعقاد التشريعي للمجلس، ما يثير تساؤلات عديدة حول مصير هذه التعديلات في حال عدم تصديق الرئيس عليها حيث ينتظر بداية العد التنازلي لتطبيق هذا القانون الجديد، الذي سيغير شكل العقود الإيجارية الحالية. هذه التعديلات تأتي في وقت حساس تتطلب تدخلات قانونية من أجل تحقيق التوازن بين حقوق المستأجرين والملاك. نصّت المادة (195) من الدستور على أن 'تنشر في الجريدة الرسمية الأحكام والقرارات الصادرة من المحكمة الدستورية العليا، وهي ملزمة للكافة، وتكون لها حجية مطلقة، وينظم القانون ما يترتب على الحكم بعدم دستورية نص تشريعي من آثار'. الايجار القديم متى يُطبق القانون رسميًا وحسب الإجراءات الدستورية، فإنه يحق لرئيس الجمهورية التصديق على القانون أو الاعتراض عليه خلال مدة أقصاها 30 يومًا من تاريخ إقراره في البرلمان، وهو ما يعني أن المهلة تنتهي في 1 أغسطس 2025. ماذا لو لم يصدق الرئيس أو اعترض؟ وفي حال لم يصدر رئيس الجمهورية القانون خلال المدة القانونية المحددة، يصبح القانون نافذًا بقوة الدستور، وينشر تلقائيًا في الجريدة الرسمية. أما إذا قرر الرئيس الاعتراض عليه، يُعاد القانون لمجلس النواب لمناقشته مجددًا، إلا أن ذلك يتوقف على وجود مجلس نيابي قائم. ومع انتهاء دورة المجلس الحالي، فإن القانون سيظل معلقًا حتى يُعاد تشكيل البرلمان الجديد. وينظم هذه الحالة نص المادة (123) من الدستور، والتي تمنح رئيس الجمهورية الحق في إصدار القوانين أو الاعتراض عليها، وتنص على أنه إذا لم يُرد مشروع القانون خلال ثلاثين يومًا، اعتُبر قانونًا وأصدر، وإذا رُد إلى البرلمان وأُقر ثانية بأغلبية الثلثين، يصبح قانونًا ملزمًا. نظام جديد للعقود والإيجارات القانون الجديد يضع حدًا لاستمرار العقود القديمة لأجل غير مسمى، حيث تقرر: تحديد مدة العقود وقيمة الإيجارات بطريقة تتماشى مع متغيرات السوق. إلغاء القوانين القديمة (رقمي 49 لسنة 1977 و136 لسنة 1981) بعد فترة انتقالية مدتها 7 سنوات تبدأ من تطبيق القانون، بما يمنح الملاك والمستأجرين وقتًا كافيًا لتوفيق أوضاعهم. آلية الزيادة الإيجارية للوحدات السكنية تنص المادة الرابعة على تحديد القيمة الإيجارية الجديدة بناءً على تصنيف المناطق: 20 ضعف القيمة الحالية في المناطق المتميزة، بحد أدنى 1000 جنيه. 10 أضعاف القيمة الحالية في المناطق المتوسطة، بحد أدنى 400 جنيه. 10 أضعاف القيمة الحالية في المناطق الاقتصادية، بحد أدنى 250 جنيهًا. ويُعمل بهذه القيم بعد انتهاء عمل لجان الحصر والتصنيف بكل محافظة، على أن يلتزم المستأجر مؤقتًا بسداد 250 جنيهًا لحين إعلان النتائج، مع سداد الفروق لاحقًا بالتقسيط. زيادات للوحدات غير السكنية وفقًا للمادة الخامسة، تُحدَّد الإيجارات الجديدة للوحدات المؤجرة لغير غرض السكن بخمسة أضعاف القيمة القانونية الحالية، اعتبارًا من أول شهر بعد سريان القانون. زيادة دورية سنوية نصت المادة السادسة على تطبيق زيادة سنوية تراكمية بنسبة 15% على القيمة الإيجارية، سواء للوحدات السكنية أو غير السكنية، وتُحسب تلقائيًا دون الحاجة لعقود جديدة. حالات الإخلاء الفوري حدد القانون حالتين يجوز فيهما للمؤجر اللجوء للطرد الفوري عبر القضاء: ترك الوحدة مغلقة لأكثر من سنة دون مبرر. امتلاك المستأجر أو من يمتد إليه العقد وحدة أخرى صالحة للاستخدام لنفس الغرض. وفي هذه الحالات، يجوز اللجوء إلى قاضي الأمور الوقتية لاستصدار أمر بالإخلاء الفوري. وحدات بديلة من الدولة ضمن أطر الحماية الاجتماعية، أتاح القانون للمستأجرين تقديم طلبات للحصول على وحدات بديلة من الدولة (سواء إيجار أو تمليك)، مع إعطاء الأولوية للفئات الأولى بالرعاية، شرط تقديم إقرار رسمي بالإخلاء. القانون الجديد يسعى إلى إعادة التوازن بين حقوق المالك والمستأجر، وتصفية ملف ظل محل جدل لعقود، من خلال خطة تدريجية تأخذ في الاعتبار الواقع الاقتصادي والاجتماعي، دون إغفال البعد الإنساني. وهو ما يعني أن العقود القديمة ذات القيمة الرمزية أصبحت الآن على طريق الإلغاء المنظم، ضمن توجه أوسع لإصلاح منظومة السكن والإيجارات في مصر. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.