
الصليب الأحمر: نصف المرافق الطبية التابعة للهلال الأحمر في غزة توقفت عن العمل
قال هشام البنا، المتحدث باسم الصليب الأحمر في غزة، إن نصف المرافق الطبية التابعة للهلال الأحمر في غزة توقفت عن العمل بسبب نقص الوقود أو المعدات الطبية، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة.
وفي سياق متصل، قالت اولجا شريفيكو، المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، إن 100% من سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعة.
وتابعت المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ان 635 ألفا نزحوا منذ مارس في غزة من بينهم 200 ألف شخص خلال الأسبوعين الماضيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 أيام
- البوابة
الصليب الأحمر: نصف المرافق الطبية التابعة للهلال الأحمر في غزة توقفت عن العمل
قال هشام البنا، المتحدث باسم الصليب الأحمر في غزة، إن نصف المرافق الطبية التابعة للهلال الأحمر في غزة توقفت عن العمل بسبب نقص الوقود أو المعدات الطبية، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة. وفي سياق متصل، قالت اولجا شريفيكو، المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، إن 100% من سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعة. وتابعت المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ان 635 ألفا نزحوا منذ مارس في غزة من بينهم 200 ألف شخص خلال الأسبوعين الماضيين.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
الأمم المتحدة: غزة المكان الأكثر جوعاً في العالم
برلين ـ (رويترز) قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن إسرائيل تمنع دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة، باستثناء القليل منها، حيث لا يدخل أي طعام جاهز للأكل تقريباً إلى ما وصفه المتحدث باسم المكتب بأنه «أكثر بقاع الأرض جوعاً». وقال المتحدث باسم المكتب ينس لايركه إن 600 شاحنة مساعدات فقط من أصل 900 صُرّح لها بالوصول إلى حدود إسرائيل مع غزة، ومن هناك، جعلت مجموعة من العوائق البيروقراطية والأمنية من شبه المستحيل إدخال المساعدات بأمان إلى القطاع. وأضاف في مؤتمر صحفي دوري الجمعة: «ما تمكنا من إدخاله هو الدقيق (الطحين). هذا ليس جاهزاً للأكل، أليس كذلك؟ يجب طهيه.. 100 % من سكان غزة معرضون لخطر المجاعة». وذكر توماسو ديلا لونجا المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن نصف مرافقها الطبية في غزة توقفت عن العمل بسبب نقص الوقود أو المعدات الطبية. وفي وقت سابق، قال لاركيه، إن غزة «أكثر الأماكن جوعاً على وجه الأرض»، وحثّ السلطات الإسرائيلية على منح الأمم المتحدة حق الوصول الإنساني الآن، «فالوقت ينفد بسرعة كبيرة، والأرواح تُزهق كل ساعة». الأمم المتحدة تستطيع توصيل المساعدات وأكد المتحدث أن الأمم المتحدة لديها كل ما تحتاج إليه داخل غزة لإيصال المساعدات إلى المدنيين بأمان، بما في ذلك الموظفون والشبكات، «وثقة المجتمعات». وأضاف أن الأمم المتحدة لديها خطة ناجحة، كما اتضح خلال وقف إطلاق النار عندما دخلت عشرات الآلاف من الشاحنات القطاع ووصلت المساعدات إلى «كل شخص». وأشار برنامج الأغذية العالمي إلى أن حشوداً من الجوعى اقتحموا مستودعاً تابعاً للبرنامج في دير البلح، وسط قطاع غزة، بحثاً عن الغذاء الذي كان مخزناً هناك من أجل توزيعه. وذكر البرنامج التابع للأمم المتحدة، أن الاحتياجات الإنسانية تصاعدت وخرجت عن نطاق السيطرة بعد 80 يوماً من الإغلاق التام المفروض على دخول المساعدات الغذائية وغيرها من مواد الإغاثة إلى غزة. وأشار برنامج الأغذية العالمي إلى أنه حذر مراراً من الظروف المقلقة والمتدهورة على الأرض ومخاطر الحد من وصول المساعدة الإنسانية إلى الجوعى المحتاجين بشدة إلى المساعدة، مؤكداً أن غزة بحاجة إلى توسيع نطاق المساعدات الغذائية على الفور، مضيفاً أن هذا هو السبيل الوحيد لطمأنة الناس بأنهم لن يتضوروا جوعاً. إطلاق نار بدوره، أشار رئيس مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة جوناثان ويتال، إلى إطلاق النار على عشرات الآلاف من الفلسطينيين اليائسين، الذين اقتحموا نقطة توزيع عسكرية «أُقيمت على أنقاض منازلهم، وأن خطة توزيع المساعدات المُطورة حديثاً تتجاوز مجرد التحكم في المساعدات، واصفاً إياها بـ«الندرة المُهندسة». وأكد أن أحد مراكز توزيع المساعدات الأربعة، التي تُؤمّنها شركات أمنية أمريكية خاصة، يقع بالقرب من الموقع «الذي قتلت فيه القوات الإسرائيلية 15 من المستجيبين الأوائل ودفنتهم في مقبرة جماعية». وأضاف: «بالنسبة لي، هذا رمز بشع لكيفية محو الحياة في غزة، وما يبقيها، والسيطرة عليها». من جانبها، قالت المتحدثة باسم اليونيسف، إن أكثر من 50 ألف طفل، أي ما يكفي لشغل «حوالي 1600 فصل دراسي»، قتلوا أو جُرحوا في أقل من 600 يوم من الحرب في غزة، بما في ذلك 1300 قتيل و3700 جريح في الأسابيع التي تلت خرق وقف إطلاق النار. وأضافت المتحدثة باسم اليونيسف، أن ما نحتاج إليه هو وقف إطلاق النار والعمل الجماعي «لوقف هذه الفظائع وحماية الأطفال»، مشيرة إلى أن المساعدات يجب أن تتدفق بحرية وعلى نطاق واسع إلى غزة ويجب إنهاء الحصار. إسرائيليون يقطعون طرق المساعدات وأظهرت مقاطع فيديو مجموعة من الإسرائيليين يقطعون الطريق أمام شاحنات المساعدات إلى غزة، للمرة الثانية خلال أسبوع، في محاولة للضغط على حماس من أجل إطلاق جميع الرهائن قبل السماح بدخول المساعدات عبر معبر كرم أبوسالم.


البوابة
منذ 7 أيام
- البوابة
مسؤولة أممية: تجدد الأمل في سوريا رغم الاحتياجات الإنسانية الهائلة
أكدت مديرة قسم العمليات والمناصرة في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إديم وسورنو أنها لمست تجدد أمل الشعب السوري بعد سنوات طويلة من المعاناة والمشقة، رغم الاحتياجات الإنسانية الهائلة التي لاتزال تعاني منها البلاد. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشارت وسورنو إلى أن 16.5 مليون شخص يحتاجون إلى المساعدة والحماية الإنسانية في سوريا، موضحة أن تحركات السكان وتجدد النزوح مستمر، بينما هدأت حدة الأعمال العدائية. ونوهت بما وصفته بـ"الاتجاه المشجع" لعودة اللاجئين والنازحين منذ ديسمبر 2024، حيث عاد أكثر من مليون نازح داخلي إلى مناطقهم الأصلية، وأكثر من نصف مليون لاجئ من الدول المجاورة، مشددة على استمرار العمليات الإنسانية على الرغم من التحديات المتزايدة، وإحراز تقدم، حيث تصل الأمم المتحدة وشركاؤها إلى نحو 2.4 مليون شخص شهريا من خلال العمليات داخل البلاد وعبر الحدود. وقالت وسورنو: "نأمل أن يسهم إعلان الولايات المتحدة رفع العقوبات عن سوريا، وكذلك قرار الاتحاد الأوروبي الأخير برفع عقوباته الاقتصادية، في تسهيل جهود الإغاثة والتعافي والتنمية". وبدوره، حذر مدير الطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية ألطاف موساني، الذي زار سوريا، من خطر الذخائر غير المنفجرة ومخلفات الحرب التي تسبب إصابات، حيث تم تسجيل ما لا يقل عن 909 إصابات، بما في ذلك ما يقرب من 400 حالة وفاة و500 إصابة، غالبيتهم من النساء والأطفال. وأشار إلى تسجيل أكثر من 1444 حالة إصابة بالكوليرا مرتبطة بسبع وفيات، وتحديدا في اللاذقية وحلب، وبالأخص حول مخيمات النازحين. وقال: "نعلم أنه عندما تنتشر الكوليرا في المخيمات، فإنها قد تصبح بمثابة حريق غابات، مما يزيد من معدلات الاعتلال والوفيات". كما حذر من أن 50 في المائة من الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم (الهزال) لا يتلقون العلاج اللازم، مضيفا أنه "من منظور الصحة العامة، علينا أن نكون قادرين على رصد هذا الخطر والتدخل لإنقاذ هؤلاء الأطفال"، كما أشار إلى إيقاف العمل في 50 في المائة من مستشفيات الولادة في شمال غرب سوريا بسبب تخفيضات التمويل التي نشهدها على مستوى العالم، ولكنها واضحة جدا في سوريا.