
تحطم طائرة تابعة للبحرية الكورية الجنوبية ومقتل طاقمها
قالت البحرية الكورية الجنوبية اليوم الخميس إن طائرة دورية تحطمت بعد إقلاعها بقليل قرب قاعدة عسكرية في مدينة بوهانج جنوب البلاد، مما أدى إلى مقتل طاقمها المكون من أربعة أفراد.
وذكرت البحرية في بيان أن الطائرة من طراز "بي-3" وأنها سقطت بعد ست دقائق من إقلاعها من المطار خلال مهمة تدريبية، وذلك في الساعة 1:43 مساء بالتوقيت المحلي (04:43 بتوقيت غرينتش).
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأظهرت مقاطع مصورة التقطها شهود وبثتها قناة "واي تي إن" التلفزيونية الطائرة وهي تتأرجح على ارتفاع منخفض، ثم تصاعد عمود من الدخان والنيران إثر سقوطها وتحطمها.
وذكرت البحرية الكورية أنه جرى انتشال جثث أفراد الطاقم، فيما لم ترد أنباء عن إصابات أو قتلى بين المدنيين، مضيفة أنه جرى تعليق تشغيل الطائرات من طراز "بي-3" وفتح تحقيق في الحادثة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
تظاهرات ضد الحكومة الليبية في طرابلس للأسبوع الثالث على التوالي
احتشد مئات المتظاهرين في العاصمة الليبية أمس الجمعة للأسبوع الثالث على التوالي للمطالبة برحيل رئيس حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها من الأمم المتحدة عبد الحميد الدبيبة، المشكلة في العام 2021. وردد المتظاهرون هتافات تدعو إلى رحيل الدبيبة وسقوط الحكومة. وتجمع 200 من المتظاهرين على الأقل في "ساحة الشهداء" في وقت متأخر من بعد الظهر، حيث انضم إليهم مئات آخرون أتوا سيراً من حي سوق الجمعة في شرق العاصمة. وتبع آخرون الموكب في سياراتهم، مُثبتين مكبرات صوت عليها. والجمعة الماضي، تظاهر نحو ألف شخص في وسط العاصمة طرابلس للمطالبة برحيل الدبيبة وحل حكومة الوحدة الوطنية ومؤسسات أخرى بينها البرلمان ومقره في الشرق، والمجلس الأعلى للدولة وهو بمثابة مجلس شيوخ ومقره طرابلس. وشهدت طرابلس في الفترة من 12 إلى 15 مايو (أيار) اشتباكات عنيفة بين جماعات مسلحة وقوات موالية للحكومة بعد أن قررت حكومة الوحدة الوطنية تفكيك "جميع الميليشيات" التي تسيطر على المدينة، والتي أصبحت بحسب الدبيبة "أقوى من الدولة". وأسفرت المعارك عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل، بحسب الأمم المتحدة، حتى التوصل إلى هدنة. ومنذ ذلك الحين، تجري مفاوضات لوقف إطلاق النار برعاية بعثة الأمم المتحدة في ليبيا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) والسبت الماضي، تجمع مئات الليبيين في طرابلس، مقر حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها من الأمم المتحدة، لإظهار دعمهم لها بعد تظاهرتين حاشدتين طالبتا برحيلها بسبب القتال الدامي الذي شهدته العاصمة في مايو. وأطلق المتجمعون شعارات "لا للميليشيات! نعم لسلطة القانون والدولة"، و"يجب حل الميليشيات"، ورفع بعضهم لافتات تدعو إلى إجراء انتخابات. وطالب المتظاهرون أيضاً بإعادة العمل بالدستور الذي اعتمد عند استقلال البلاد في عام 1951 ولكن تم إلغاؤه بعد انقلاب القذافي في عام 1969. ومنذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، تشهد ليبيا نزاعات وانقسامات وتدير شؤونها حالياً حكومتان متنافستان: الأولى في طرابلس (غرب) برئاسة الدبيبة وتعترف بها الأمم المتحدة، والثانية في بنغازي (شرق) برئاسة أسامة حماد وتحظى بدعم البرلمان والمشير خليفة حفتر. وكان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في ديسمبر (كانون الأول) 2021، لكن تم تأجيلها إلى أجل غير مسمى بسبب الخلافات بين الأطراف المتنافسة.


Independent عربية
منذ 13 ساعات
- Independent عربية
لحظات فارقة للرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة
أحيت خطة أميركية الآمال في إطلاق سراح 58 رهينة إسرائيلياً لا تزال تحتجزهم حركة "حماس" في غزة، ويعتقد أن 21 منهم لا يزالون على قيد الحياة. لكن يظل هناك بعض التواريخ الرئيسة المرتبطة بأزمة الرهائن الإسرائيليين: 2023 السابع من أكتوبر (تشرين الأول): اقتحم مسلحون من حركة "حماس" جنوب إسرائيل في هجوم تقول الإحصاءات الإسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة من الإسرائيليين والأجانب. 20أكتوبر: "حماس" تطلق سراح رهينتين إسرائيليتين تحملان الجنسية الأميركية. 23 أكتوبر: "حماس" تطلق سراح مسنتين من الرهائن الإسرائيليين. 30 أكتوبر: قوات إسرائيلية تحرر جندياً مختطفاً في السابع من أكتوبر. 21 نوفمبر (تشرين الثاني): أعلنت إسرائيل و"حماس" هدنة لتبادل رهائن محتجزين في غزة وفلسطينيين معتقلين في إسرائيل والسماح بدخول مزيد من المساعدات، واستمرت الهدنة سبعة أيام. جرى إطلاق سراح نساء وأطفال وأجانب يمثلون نحو نصف الرهائن، وفي المقابل جرى الإفراج عن 240 فلسطينياً من النساء والفتية والفتيات قبل استئناف القتال في الأول من ديسمبر (كانون الأول). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجرت محادثات في شأن وقف إطلاق نار جديد على مدار الأشهر اللاحقة، ولكنها لم تسفر عن نتائج. وتقول إسرائيل إنها تريد فقط هدنة موقتة لإطلاق سراح مزيد من الرهائن في حين تتمسك "حماس" بأنها لن تطلق سراحهم إلا ضمن اتفاق دائم لإنهاء الحرب. 15 ديسمبر: قتلت قوات إسرائيلية بطريق الخطأ ثلاث رهائن إسرائيليين في غزة، وأثارت الواقعة بعض أكثر الانتقادات حدة داخل إسرائيل لمسار الحرب. 2024 على مدى العام، قادت عائلات الرهائن حملة للضغط على زعماء إسرائيل لإبرام اتفاق لإطلاق سراح ذويهم. ونظموا احتجاجات في الشوارع يومياً تقريباً عند الكنيست وعقدوا لقاءات مع قادة دول من حول العالم، كما أجرت وسائل الإعلام مقابلات معهم بصورة متكررة. 12 فبراير (شباط): قال الجيش الإسرائيلي إنه حرر رهينتين خلال عملية نفذتها قوات خاصة في رفح جنوب غزة. الثامن من يونيو (حزيران): أنقذت قوات إسرائيلية أربع رهائن محتجزين لدى "حماس" في عملية وسط حي سكني في النصيرات بغزة، في واحدة من أكثر الهجمات الإسرائيلية دموية في الحرب. 27أغسطس (آب): قال الجيش إن قوات خاصة إسرائيلية استعادت رهينة إسرائيلياً من نفق في جنوب غزة. 31 أغسطس: عثرت إسرائيل على جثث ست رهائن قتلى في نفق تابع لـ"حماس" جنوب غزة. وأثار مقتلهم احتجاجات حاشدة في إسرائيل تطالب الحكومة بإبرام اتفاق مع "حماس" لتحرير الرهائن. ووفقاً لتقديرات وزارة الصحة الإسرائيلية قُتل الستة برصاص محتجزيهم قبل ما يراوح ما بين 48 و72 ساعة من عثور القوات الإسرائيلية عليهم. الثاني من ديسمبر: قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إن "أبواب الجحيم ستفتح على مصراعيها" في الشرق الأوسط إذا لم يجر إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة قبل تنصيبه في الـ20 من يناير (كانون الثاني). وكرر ترمب هذا التهديد في الأسابيع التالية في غمرة زخم اكتسبته محادثات في القاهرة والدوحة لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن. 2025 الثامن من يناير: أعلن الجيش الإسرائيلي أنه عثر في نفق بغزة على جثة يوسف الزيادنة، وهو بدوي إسرائيلي احتجز في السابع من أكتوبر 2023، إلى جانب أدلة تشير إلى أن ابنه ربما قُتل أيضاً، وأكد لاحقاً العثور على جثة ابنه حمزة إلى جانبه. 19 يناير: بدء تنفيذ وقف إطلاق النار، وتقضي المرحلة الأولى التي تستمر ستة أسابيع بإطلاق سراح 33 من الرهائن الإسرائيليين، من بينهم نساء وأطفال ورجال تجاوزوا 50 سنة من العمر ومرضى وجرحى. وفي المقابل، تفرج إسرائيل عن نحو 2000 فلسطيني من سجونها، على أن يتفاوض الجانبان في مرحلة لاحقة على تبادل الرهائن المتبقين بسجناء وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة. وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، أطلقت "حماس" سراح ثلاث إسرائيليات وأفرجت إسرائيل عن 90 معتقلاً فلسطينياً. 25 يناير: "حماس" تطلق سراح أربع مجندات إسرائيليات. 30 يناير: "حماس" تفرج عن إسرائيليتين ورهينة يبلغ من العمر 80 سنة إلى جانب خمس رهائن تايلانديين في غزة. وفي المقابل، إسرائيل تفرج عن 110 سجناء ومعتقلين فلسطينيين، بعد تأخير العملية بسبب الغضب من تجمع حشود غفيرة عند إحدى نقاط تسليم الرهائن. الأول من فبراير: "حماس" تسلم الإسرائيلي الأميركي كيث سيغل والإسرائيلي الفرنسي عوفر كالديرون. وأفرجت الحركة عن ياردن بيباس الذي اختطفت زوجته شيري وطفلاه أرييل وكفير من منزلهم قرب غزة. الثامن من فبراير: "حماس" تفرج عن ثلاث رهائن إسرائيليين. 15 فبراير: بينما يُحاول الوسطاء تجنب انهيار وقف إطلاق النار، أطلقت "حماس" سراح ثلاث رهائن بينهم إسرائيلي أميركي. 20 فبراير: "حماس" تسلم جثتي أرييل وكفير بيباس اللذين كانا يبلغان من العمر أربع سنوات وتسعة أشهر عند اختطافهما، إلى جانب جثة مجهولة الهوية قالت إسرائيل إنها ليست لوالدتهما شيري بيباس. وسلمت الحركة جثة عوديد ليفشيتس، الذي كان يبلغ من العمر 83 سنة عند اختطافه. 22 فبراير: "حماس" تسلم جثة رابعة، قالت إسرائيل فيما بعد إنها شيري بيباس. أفرجت الحركة عن ست رهائن، اثنان منهم اختطفا قبل أكتوبر 2023. أجلت إسرائيل الإفراج عن أكثر من 600 سجين ومعتقل، فيما كان من المفترض أن يكون أكبر عملية إفراج منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، مرجعة ذلك لانتهاكات من "حماس". 26 فبراير: بعد أيام من الجمود، الوسطاء المصريون يؤمنون تسليم جثث الرهائن الأربع المتبقين في المرحلة الأولى من الاتفاق، وإسرائيل تطلق سراح حوالى 600 سجين ومعتقل فلسطيني. أول مارس (آذار): انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بعد ستة أسابيع. ولا تزال 59 رهينة في غزة، 24 منهم يعتقد أنهم على قيد الحياة. 12 مايو: "حماس" تسلم الرهينة الإسرائيلي الأميركي إيدان ألكسندر، الذي يعتقد أنه آخر الرهائن الأميركيين الناجين المحتجزين في غزة.


Independent عربية
منذ 14 ساعات
- Independent عربية
بريطاني دهس حشدا في ليفربول يمثل أمام المحكمة
مثُل البريطاني بول دويل أمام محكمة اليوم الجمعة بتهمة التسبب في أذى جسدي خطر بعدما صدمت سيارته حشداً من مشجعي كرة القدم في ليفربول مما تسبب في إصابة ما يقارب 80 شخصاً خلال موكب احتفالهم بالفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز هذا الأسبوع. واتهم بول دويل من منطقة ويست ديربي في ليفربول بارتكاب سبع جرائم منها القيادة الخطرة والتسبب في أذى جسدي عمداً. ومثل الرجل (53 سنة) أمام محكمة ليفربول الجزئية صباح اليوم، وأكد اسمه وعنوانه وتاريخ ميلاده قبل رفع الجلسة لفترة وجيزة. وقال ممثل الادعاء فيليب أستبيري للمحكمة، "تستند هذه الاتهامات على أحداث وقعت نحو الساعة السادسة مساءً يوم الـ26 من مايو (أيار) الجاري في وسط المدينة". وأضاف، "بينما غادرت حشود كبيرة المكان بعد مشاهدة موكب النصر لفريق كرة القدم المحلي، قام هذا المتهم، وفقاً للادعاء، بتوجيه سيارته عمداً نحو الأشخاص الموجودين بين الحشد أثناء محاولتهم مغادرة المنطقة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأعيد دويل للحبس الاحتياط استعداداً لجلسة استماع أخرى في ليفربول في وقت لاحق من اليوم، ولم يطلب منه الرد رسمياً على التهم السبع المنسوبة إليه. وحدثت الواقعة في وسط مدينة ليفربول المكتظة بالناس مساء الإثنين الماضي عندما خرج نحو مليون شخص للاحتفال بفوز ليفربول باللقب ومشاهدة الفريق وطاقمه على متن حافلة مكشوفة تحمل الكأس. وقالت الشرطة إن الحادثة التي أسفرت عن إصابة 79 شخصاً كانت حادثاً فردياً، وليس عملاً إرهابياً. ولا يزال سبعة أشخاص في المستشفى بحال مستقرة حتى مساء أمس الخميس.