
تظاهرات ضد الحكومة الليبية في طرابلس للأسبوع الثالث على التوالي
احتشد مئات المتظاهرين في العاصمة الليبية أمس الجمعة للأسبوع الثالث على التوالي للمطالبة برحيل رئيس حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها من الأمم المتحدة عبد الحميد الدبيبة، المشكلة في العام 2021.
وردد المتظاهرون هتافات تدعو إلى رحيل الدبيبة وسقوط الحكومة. وتجمع 200 من المتظاهرين على الأقل في "ساحة الشهداء" في وقت متأخر من بعد الظهر، حيث انضم إليهم مئات آخرون أتوا سيراً من حي سوق الجمعة في شرق العاصمة.
وتبع آخرون الموكب في سياراتهم، مُثبتين مكبرات صوت عليها.
والجمعة الماضي، تظاهر نحو ألف شخص في وسط العاصمة طرابلس للمطالبة برحيل الدبيبة وحل حكومة الوحدة الوطنية ومؤسسات أخرى بينها البرلمان ومقره في الشرق، والمجلس الأعلى للدولة وهو بمثابة مجلس شيوخ ومقره طرابلس.
وشهدت طرابلس في الفترة من 12 إلى 15 مايو (أيار) اشتباكات عنيفة بين جماعات مسلحة وقوات موالية للحكومة بعد أن قررت حكومة الوحدة الوطنية تفكيك "جميع الميليشيات" التي تسيطر على المدينة، والتي أصبحت بحسب الدبيبة "أقوى من الدولة".
وأسفرت المعارك عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل، بحسب الأمم المتحدة، حتى التوصل إلى هدنة. ومنذ ذلك الحين، تجري مفاوضات لوقف إطلاق النار برعاية بعثة الأمم المتحدة في ليبيا.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
والسبت الماضي، تجمع مئات الليبيين في طرابلس، مقر حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها من الأمم المتحدة، لإظهار دعمهم لها بعد تظاهرتين حاشدتين طالبتا برحيلها بسبب القتال الدامي الذي شهدته العاصمة في مايو.
وأطلق المتجمعون شعارات "لا للميليشيات! نعم لسلطة القانون والدولة"، و"يجب حل الميليشيات"، ورفع بعضهم لافتات تدعو إلى إجراء انتخابات.
وطالب المتظاهرون أيضاً بإعادة العمل بالدستور الذي اعتمد عند استقلال البلاد في عام 1951 ولكن تم إلغاؤه بعد انقلاب القذافي في عام 1969.
ومنذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، تشهد ليبيا نزاعات وانقسامات وتدير شؤونها حالياً حكومتان متنافستان: الأولى في طرابلس (غرب) برئاسة الدبيبة وتعترف بها الأمم المتحدة، والثانية في بنغازي (شرق) برئاسة أسامة حماد وتحظى بدعم البرلمان والمشير خليفة حفتر.
وكان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في ديسمبر (كانون الأول) 2021، لكن تم تأجيلها إلى أجل غير مسمى بسبب الخلافات بين الأطراف المتنافسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدفاع العربي
منذ 17 دقائق
- الدفاع العربي
تصعيدا خطيرا ..روسيا تنقل أول منظومة دفاع جوي من طراز بانتسير إلى كوريا الشمالية
تصعيدا خطيرا ..روسيا تنقل أول منظومة دفاع جوي من طراز بانتسير إلى كوريا الشمالية وسط تحالف عسكري متنامٍ وفقًا للمعلومات التي نشرها حساب X التابع لـ KPA_bot في 31 مايو 2025، والتي أكدها التقرير الأول لفريق الأمم المتحدة لمراقبة . عقوبات كوريا الشمالية، والذي نقلته صحيفة أساهي شيمبون، سلمت روسيا نظام دفاع جوي متنقل واحد على الأقل من طراز بانتسير-إس1 إلى كوريا الشمالية. إلى جانب معدات حرب إلكترونية متطورة قادرة على بث ترددات راديوية للتشويش. كما قدم الفنيون العسكريون الروس مساعدة مباشرة لبيونغ يانغ لتطوير أنظمة التوجيه والاستهداف للصواريخ الباليستية الكورية الشمالية. ويمثل هذا الحدث لحظة محورية في الشراكة الدفاعية الاستراتيجية بين موسكو وبيونغ يانغ، والتي توطدت بشكل كبير في أعقاب الحرب في أوكرانيا. تشكل عملية تسليم الأسلحة هذه جزءًا من إطار دعم عسكري متبادل أوسع نطاقًا، توسّع منذ عام ٢٠٢٣. دعمًا للحملة العسكرية الروسية. في أوكرانيا، أفادت التقارير أن كوريا الشمالية أرسلت أكثر من ١١ ألف عسكري – يزعم أنهم وحدات هندسية أو لوجستية – وزوّدت ما لا يقل عن ١٠٠ صاروخ باليستي، بالإضافة إلى أكثر من تسعة ملايين طلقة من ذخيرة المدفعية والصواريخ. و تمثّل هذه النقلات انتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المتعددة. ومع ذلك، اختارت الدولتان تعزيز علاقاتهما . الدفاعية في تحدٍّ للعقوبات الدولية، ومواءمة استراتيجياتهما وقدراتهما العسكرية في علاقة تعود بالنفع على الطرفين. نظام بانتسير-إس1 الذي سلِّم إلى كوريا الشمالية هو نظام دفاع جوي عالي الحركة قصير إلى متوسط المدى. صُمم لمواجهة مجموعة واسعة من التهديدات الجوية. بما في ذلك الطائرات بدون طيار والمروحيات والطائرات منخفضة التحليق وصواريخ كروز، وهو مزود بمدفعين مضادين للطائرات . عيار 30 ملم و12 صاروخًا أرض-جو جاهزًا للإطلاق من طراز 57E6. و تمكّن أنظمة الاستهداف الرادارية البصرية المتكاملة بانتسير من تتبع وتدمير أهداف متعددة في وقت واحد ضمن دائرة نصف . قطرها 20 كيلومترًا وارتفاع يصل إلى 15 كيلومترًا.و يعزز نشره في كوريا الشمالية بشكل كبير قدرة النظام على حماية الأهداف عالية القيمة من الهجمات. الجوية الحديثة، ويُشير إلى تحول في نهج بيونغ يانغ تجاه الدفاع الجوي المتكامل. قبل هذا الاستحواذ، اعتمدت ترسانة الدفاع الجوي لكوريا الشمالية بشكل أساسي على الأنظمة السوفيتية القديمة. مثل 9K35 ستريلا-10 (SA-13 Gopher)، و 9K32 ستريلا-2 (SA-7 Grail)، و 9K310 إيغلا-1 (SA-16 Gimlet). ضمن قواتها البرية. بالإضافة إلى أنظمة استراتيجية مثل S-75 Dvina (SA-2 Guideline)، وS-125M1 Pechora-M1 (SA-3 Goa)، و S-200 Angara (SA-5 Gammon)، ضمن شبكة الدفاع الجوي. وهذه الأنظمة المتقادمة، وإن كانت لا تزال قيد التشغيل، إلا أنها قديمة تقنيًا وغير كافية لمواجهة التهديدات الجوية المعاصرة. بما في ذلك الذخائر الموجهة بدقة وطائرات الجيل الخامس. التعاون الدفاعي بين روسيا وكوريا الشمالية من المهم أن نلاحظ أن التعاون الدفاعي بين روسيا وكوريا الشمالية لم يبدأ مع حرب أوكرانيا. لعلاقتهما العسكرية جذور تاريخية عميقة. تعود إلى حقبة الحرب الباردة، عندما كان الاتحاد السوفيتي المورد الدفاعي الرئيسي لكوريا الشمالية. وبعد فترة من تراجع التفاعل عقب انهيار الاتحاد السوفيتي، تكثف التعاون مجددًا في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين. والجدير بالذكر أن روسيا ساعدت في تحديث البنية التحتية للمراقبة بالرادار في كوريا الشمالية، وطوّرت بعض أنظمة المدفعية لبيونغ يانغ، وورد أنها سلمت مكونات . للمركبات المدرعة والأسلحة الموجهة المضادة للدبابات. كما وردت تقارير متعددة تشير إلى أن روسيا سهّلت نقل السبائك والمواد عالية الحرارة المستخدمة في الرؤوس الحربية للصواريخ . ومكونات المحركات – وهي عوامل تمكين رئيسية للتقدم السريع لكوريا الشمالية في تكنولوجيا الصواريخ التي تعمل بالوقود الصلب. في عام ٢٠١٩، رصد مراقبون عسكريون أجهزة إلكترونية بحرية روسية المنشأ على متن زوارق دورية كورية شمالية. وشوهدت فنيون كوريون شماليون يتلقون تدريبًا في روسيا. وفي العام نفسه، أشارت تقارير استخباراتية صادرة عن وكالات دفاعية في شرق آسيا إلى نقل تكنولوجيا الطائرات المسيرة . وأنظمة الملاحة ثنائية الاستخدام إلى بيونغ يانغ. وقد أُبقيت هذه الأنشطة طي الكتمان. عمدًا لتجنب إثارة تداعيات دبلوماسية، لكنها مهدت الطريق للشراكة الاستراتيجية المفتوحة الحالية. أُضفي الطابع الرسمي على هذا التعاون المتنامي في يونيو 2024 بتوقيع معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة . بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون. وتدعو المعاهدة إلى توسيع التعاون في مجالات الدفاع، وتبادل المعلومات الاستخباراتية، وتطوير التكنولوجيا العسكرية. وقد أعادت المعاهدة تعريف العلاقة الثنائية بشكل فعال من علاقة دعم تكتيكي إلى علاقة تكامل استراتيجي، بما في ذلك بند دفاعي مشترك وآليات لمشاريع التنمية المشتركة. تطوير قدرات كوريا الشمالية بتسليم نظام بانتسير-إس1 وتقنيات عسكرية أخرى، تحصل كوريا الشمالية على قدرات يمكن استخدامها ليس فقط في الدفاع الوطني، بل أيضًا كنماذج أولية للأنظمة المحلية. ونظرًا لعرف كوريا الشمالية بهندسة الأسلحة المستوردة عكسيًا، يتوقع الخبراء أن يكون نظام بانتسير نموذجًا لجيل جديد من منصات الدفاع الجوي المحلية. ويساهم الدعم الفني الروسي في تسريع هذه العملية، لا سيما في مجالات مثل الاستهداف بالرادار. وتكامل الحرب الإلكترونية، والقياس عن بعد للصواريخ الباليستية. يمثل تسليم نظام الدفاع الجوي الصاروخي/المدفعي ' بانتسير' روسي الصنع ، وغيره من التقنيات المتقدمة، إلى كوريا الشمالية تصعيدًا خطيرًا. قد يغير الحسابات الاستراتيجية في شبه الجزيرة الكورية. كما يوضح كيف أن العزلة الجيوسياسية تدفع الدول الخاضعة للعقوبات إلى بناء أنظمة دفاعية بديلة. مما يشكك في فعالية أنظمة ضبط الأسلحة الدولية القائمة. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


Independent عربية
منذ 35 دقائق
- Independent عربية
روسيا: انفجارات وراء انهيار جسرين على حدود أوكرانيا
قالت لجنة تحقيق روسية اليوم الأحد إن انفجارات تقف وراء انهيار جسرين أحدهما في منطقة بريانسك والآخر في كورسك على الحدود الأوكرانية. وانهار الجسران في المنطقتين الروسيتين المتاخمتين لأوكرانيا، مما أدى إلى خروج قطارين عن مسارهما ومقتل سبعة أشخاص في الأقل وإصابة العشرات. وأفادت الشركة المشغلة للسكك الحديد بـ"تدخل غير قانوني" تسبب في الكارثة الأولى التي وقعت في وقت متأخر ليل السبت في منطقة بريانسك قرب الحدود مع أوكرانيا. وكتب حاكم المنطقة ألكسندر بوغوماز على "تيليغرام"، "هناك سبعة قتلى نتيجة انهيار جسر على سكة حديدية"، قبل أن يورد باكراً صباح الأحد إصابة 66 شخصاً بجروح، بينهم ثلاثة أطفال. وأفادت شركة سكك حديد موسكو التابعة للدولة على "تيليغرام" بأن قطار ركاب انحرف عن مساره "بين كليموف وموسكو بسبب انهيار جسر فوق طريق نتيجة تدخل غير قانوني في عملية النقل". وأشارت إلى أن الحادثة وقعت بين محطتي بيلشينو وفيغونيتشي في منطقة بريانسك، مؤكدة أنه لم يؤثر في حركة القطارات الأخرى. وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي فرق إسعاف تنشط في الموقع فيما يغطي الحطام ما يبدو أنه قطار تابع للشركة. وتقع منطقة الحادثة على مسافة نحو 100 كيلومتر من أوكرانيا التي تواجه هجوماً عسكرياً تشنه روسيا منذ فبراير (شباط) 2022. وصباح اليوم أعلن حاكم منطقة كورسك المجاورة ألكسندر خينشتين على "تيليغرام" انهيار جسر ثانٍ للسكك الحديد فيما كان قطار يعبره، مما أدى إلى "سقوطه" على الطريق العام في الأسفل و"اشتعال النيران فيه". وقال إن سائقي القطار الذين لم يحدد عددهم أصيبوا ونقلوا إلى المستشفى. ومنذ بداية الحرب التي شنتها روسيا على أوكرانيا قبل ثلاثة أعوام، تتواصل عمليات القصف عبر الحدود والهجمات بالطائرات المسيرة من أوكرانيا على مناطق بريانسك وكورسك وبيلغورود الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا. وقالت السكك الحديدية الروسية، إن القطار كان متجهاً من بلدة كليموفو إلى موسكو. وقال حاكم بريانسك، إن القطار اصطدم بالجسر المنهار في منطقة طريق سريع بحي فيجونيتشسكي. ويقع الحي على بعد 100 كيلومتر تقريباً من الحدود مع أوكرانيا. من ناحية أخرى، قال فيتالي كليتشكو رئيس بلدية العاصمة الأوكرانية كييف في منشور على "تيليغرام" صباح اليوم الأحد إن وحدات الدفاع الجوي الأوكرانية تحاول التصدي لهجوم جوي روسي على المدينة. ودعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب موسكو وكييف إلى العمل معاً للتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب. واقترحت روسيا عقد جولة ثانية من المحادثات المباشرة مع المسؤولين الأوكرانيين، غداً الإثنين في إسطنبول. ولم تُعلن أوكرانيا التزامها حضور المحادثات، قائلة إنها بحاجة أولاً للاطلاع على المقترحات الروسية، بينما حذر سيناتور أميركي بارز موسكو من أنها ستتضرر بشدة من العقوبات الأميركية الجديدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من ناحية أخرى، شدد وزيرا المالية والخارجية الفرنسيان، أمس السبت، على "أهمية التنسيق" بين الولايات المتحدة وأوروبا لإيجاد حل للنزاع في أوكرانيا، وذلك لدى لقائهما عضوين في مجلس الشيوخ الأميركي يعدان مشروع عقوبات على موسكو. واستقبل وزيرا المالية إريك لومبار والخارجية جان-نويل بارو عضوي مجلس الشيوخ الأميركي الجمهوري ليندسي غراهام والديمقراطي ريتشارد بلومنتال، وفق بيان للحكومة الفرنسية. يدفع غراهام وبلومنتال نحو إقرار الكونغرس عقوبات مشددة تُطلق عليها تسمية "ثانوية"، تشمل فرض رسوم جمركية بنسبة 500 في المئة على الدول التي تستورد من روسيا النفط والمواد الخام. وأشار البيان إلى أن الوزيرين شددا على "ضرورة التنسيق بين الولايات المتحدة وأوروبا لضمان أن تؤدي الجهود الحالية إلى سلام عادل ودائم". من جانبهما، أعرب السيناتوران العائدان من أوكرانيا عن نيتهما اتخاذ "تدابير تشريعية" من أجل ضمان "عودة آلاف الأطفال" الأوكرانيين إلى بلادهم بعدما نقلتهم روسيا إلى أراضيها، وفق بيان الحكومة. ويتهيأ الاتحاد الأوروبي لحزمة عقوبات جديدة ضد روسيا تحمل الرقم 18، لدفعها إلى القبول بوقف إطلاق النار. من جهته، يعتمد الرئيس الأميركي دونالد ترمب موقفاً ملتبساً، إذ يبدي نفاد صبره ويلوح بالعقوبات، من دون اتخاذ أي خطوات فعلية. خلال اللقاء، تطرق الوزيران وعضوا مجلس الشيوخ الأميركي إلى ملف إيران التي "لا يمكن بأي شكل من الأشكال أو بأي حال من الأحوال حيازة سلاح نووي"، وإلى "الحوار الجاد مع الرئيس الانتقالي لسوريا أحمد الشرع".


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
17 وفاة بانهيار محجر في إندونيسيا
قالت وكالة البحث والإنقاذ إن السلطات الإندونيسية ستواصل اليوم الأحد البحث عن ثمانية أشخاص ما زالوا محاصرين، جراء الانهيار الصخري الذي وقع داخل محجر في مدينة سيربون بإقليم جاوة الغربية أول من أمس الجمعة. وذكرت الوكالة أن عدد الوفيات وفقاً لعائلات الضحايا وصل إلى 17 إضافة إلى ستة مصابين، مشيرة إلى أن الحصيلة ليست نهائية. ووصف ديدي موليادي حاكم إقليم جاوة الغربية في إندونيسيا عبر حسابه على "إنستغرام" موقع الانهيار بأنه خطر، "ولا يستوفي معايير السلامة للعمال". وأعلنت وزارة الطاقة والموارد المعدنية في بيان أنها ستحقق في سبب الانهيار، وستجري تقييماً لتحديد ما إذا كان من المحتمل حدوث أية انهيارات أرضية أخرى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال محمد وافد رئيس الهيئة الجيولوجية بالوزارة في بيان إن منطقة سيربون معرضة لحركة التربة، وبخاصة عندما يكون معدل هطول الأمطار أعلى من الطبيعي، في حين أن منطقة الانهيار ذات انحدار حاد. وأضاف أن طريقة الحفر المستخدمة في منطقة التعدين المفتوحة والمنحدر الحاد ربما من الأسباب التي أدت إلى حدوث الانهيار.