إرتفاع أسعار النفط بأكثر من ثلاثة بالمئة
عند التسويةقفزت أسعار النفط بأكثر من ثلاثة بالمئة عند التسوية يومالثلاثاء، حيث زادت العقود الآجلة لخام برنت 2.47 دولار، بما يعادل 3.53 بالمائة، إلى 72.51 دولار للبرميل.كما ارتفع أيضا خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.50 دولار، أي بنسبة 3.75 بالمائة، إلى 69.21 دولار للبرميل. وبدورها، صعدت العقود الآجلة للخامين إلى أعلى مستوى لها منذ 20 يونيو الماضي.
و سجلت أسعار النفط عند التسوية الإثنين ارتفاعا بأكثر من 2 بالمائة، بعد توصل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري، وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 1.60 دولار، أو ما يعادل 2.3 بالمائة، لتصل إلى 70.04 دولار للبرميل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 10 ساعات
- الشروق
ترمب يُصدر لائحة الرسوم الجمركية الجديدة بتعديلات غير متوقعة
وقع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمراً تنفيذياً لتعديل الرسوم الجمركية المضادة على الدول التي لم يتم التوصل معها لاتفاقات جمركية. وبحسب اللائحة التي نشرها البيت الأبيض، رفع ترمب نسبة الرسوم على 20 دولة بينها تركيا وسويسرا وكندا، في حين خفضها على 40 دولة، وذلك مقارنة بالمستويات التي أعلنها في أفريل الماضي، في إطار ما أطلق عليه اسم 'يوم التحرير'. وبالرغم من هذا الإجراء، ترك الرئيس الأمريكي، الباب مفتوحاً أمام الدول لتقديم عروض جديدة بخصوص توقيع اتفاقيات تجارية مع بلاده، حيث قال في تصريح لشبكة 'سي ان بي سي' إن 'هذا لا يعني أن أحدهم لن يأتي خلال أربعة أسابيع ليقترح صفقة ما'. وفي معرض حديثه عن الإجراء الجمركي الجديد، كشف ترامب، عن جمع الولايات المتحدة 26 مليار دولار من عائدات الرسوم في جوان الماضي، وفقاً لبيانات وزارة الخزانة، وأضاف: 'سنجني مئات المليارات من الدولارات، وبسرعة كبيرة'. وبالنسبة للدول العربية، عمد ترامي، الى تخفيض الرسوم الجمركية المطبقة على 04 دول عربية، على غرار الأردن من 20 % الى 15 % وتونس من 28 % الى 25 %، في حين تمّ فرض اعلى نسبة رسوم جمركية على الجمهورية العربية السورية بنسبة 41 %. وسيتم بدء تنفيذ هذه الرسوم خلال7 أيام من تاريخ توقيع الأمر التنفيذي.


حدث كم
منذ 13 ساعات
- حدث كم
رياض زور: ارتفاع ملحوظ في المبادلات التجارية بين المغرب والسينغال منذ عام 2010.. و'طموحنا هو التأسيس لازدهار مشترك مع إفريقيا'
أبرز وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، الأسس الاستراتيجية للتعاون الاقتصادي مع السنغال، مؤكدا على التزام المملكة لصالح شراكة مهيكلة وذات نفع متبادل في إطار الاندماج القاري. وفي حوار مع صحيفة 'Le soleil' السينغالية الحكومية، سلط السيد مزور الضوء على التعاون الاقتصادي والدبلوماسي المغربي-السنغالي، الذي ينظر إليه كنموذج لشراكة جنوب-جنوب، مبينة على التضامن والثقة المتبادلة وآفاق الازدهار المشترك. وفي هذا الصدد، أشار السيد مزور إلى ارتفاع ملحوظ في المبادلات التجارية بين البلدين منذ عام 2010، لتنتقل من 98,5 مليون دولار إلى 370 مليون دولار. ولمواكبة هذه الدينامية، أعلن الوزير عن ثلاث أولويات تشغيلية مرتكزة، على الخصوص، على نقل الخبرات في قطاعات الصناعة الغذائية والطاقات المتجددة والتنسيق بين البنيات التحتية اللوجستية المينائية، وخلق صناديق استثمار مشتركة خاصة بالمقاولات الصغرى والمتوسطة الإقليمية. وأوضح السيد مزور أن 'السنغال تشكل شريكا محوريا في استراتيجيتنا المشتركة للتنمية الصناعية الإفريقية'، مشيرا إلى البرامج التقنية التي يجري تنفيذها. من جهة أخرى، شدد الوزير على أن الاقتصاد المغربي يظهر حيوية مؤكدة، لاسيما بفضل الاستثمارات الأجنبية المباشرة والتي قفزت ب 55 في المائة سنة 2024، مدفوعة بتنوع قطاعي وإطار تشريعي جاذب، مذكرا بالدور المحوري للمغرب كمنصة للربط الثلاثي القاري. وبخصوص الرافعات المؤسساتية، تطرق السيد مزور إلى أداء قطاع المناولة، الذي أظهر نموا سنويا متوسطا ب 25 في المائة على مدى 15 سنة ب 745 شبكة تشغيلية (من بينها 84 في المائة دولية)، ورقم معاملات بقيمة 20 مليار درهم، مبرزا الأهداف المحددة في خارطة الطريق الحكومية (2025-2027) الرامية إلى تحفيز الصادرات وخلق فرص شغل وتعزيز صورة العلامات التجارية الوطنية بالخارج. وأضاف السيد مزور أن 'طموحنا هو التأسيس لازدهار مشترك مع إفريقيا'. وخصصت الصحيفة ملحقا خاصا بالمغرب، بمناسبة الاحتفال بالذكرى 26 لعيد العرش، أشادت فيه بالنموذج التنموي الذي يميز المملكة، وسلطت الضوء على علاقاتها مع البلدان الإفريقية، لاسيما، السنغال. كما سلطت الضوء على رافعات التطور الصناعي والاقتصادي للمغرب، لا سيما في قطاعات الفوسفاط والصناعة التحويلية والمناولة، إلى جانب المجال الرياضي، من خلال استثمارات مهيكلة في أفق احتضان كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030. ح/م


إيطاليا تلغراف
منذ يوم واحد
- إيطاليا تلغراف
سفارة المملكة المغربية ببروكسل تحتفي بذكرى عيد العرش المجيد
إيطاليا تلغراف إيطاليا تلغراف متابعة :نظمت سفارة المملكة المغربية ببروكسل حفل استقبال بهيج ومتميز بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، على عرش أسلافه المنعمين. وقد حضر هذا الحفل، الذي عكس عمق العلاقات الثنائية والتقدير الدولي للمملكة، حشد من الشخصيات الرفيعة، بما في ذلك ممثلون عن الحكومة البلجيكية ودوقية لوكسمبورغ الكبرى، وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد، وفعاليات اقتصادية وثقافية، بالإضافة إلى أفراد الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا. تخلل الحفل كلمة لسعادة سفير المملكة المغربية، الذي استهل خطابه بالتعبير عن الامتنان للحضور، مؤكدًا أن هذا الاحتفال يتجاوز كونه مجرد مناسبة رسمية ليصبح تعبيرًا صادقًا عن التلاحم العميق بين العرش والشعب، وعن الولاء لمملكة تسير بخطى واثقة نحو مستقبل مزدهر. وأشار السفير إلى أن ستة وعشرين عامًا من حكم جلالة الملك محمد السادس قد شهدت بناء مغرب جديد، يقوم على الرؤية الثاقبة والقيادة الحكيمة التي طالما اتسمت بها فترة حكم جلالته. ركز الخطاب على عدة محاور رئيسية، أبرزها الاستقرار الذي ينعم به المغرب في ظل بيئة إقليمية مضطربة، واصفًا إياه بـ'الاستثناء' الذي لم يأتِ من فراغ، بل هو نتاج تلاحم فريد بين العرش والشعب المغربي. كما سلط الضوء على الأوراش التنموية الكبرى التي تشهدها المملكة، من تعميم الحماية الاجتماعية التي شملت ملايين المواطنين، إلى إطلاق مشاريع بنية تحتية عملاقة كميناء طنجة المتوسط، وشبكة القطار فائق السرعة، ومشاريع السيادة المائية والطاقية. هذه المنجزات تعكس إرادة المغرب الراسخة في تحقيق التنمية الشاملة والارتقاء بجودة حياة مواطنيه. على الصعيد الاقتصادي، أبرز السفير مرونة الاقتصاد المغربي وقدرته على الصمود والتحول والابتكار، حيث حقق نموًا اقتصاديًا ملحوظًا، وتألق في قطاعات حيوية كالسيارات والسياحة. كما أكد على دور المغرب الريادي في التحول الطاقي، مع تزايد الاعتماد على الطاقات المتجددة ومشروع الهيدروجين الأخضر الذي يستقطب اهتمامًا دوليًا متزايدًا. وفي الشق الدبلوماسي، شدد الخطاب على مبادئ الدبلوماسية المغربية الثابتة القائمة على الحوار والاعتدال والتضامن، مؤكدًا على أن قضية الصحراء المغربية تشهد دينامية دولية لا رجعة فيها لصالح الموقف المغربي ومبادرة الحكم الذاتي، مدعومة بتزايد الاعترافات الدولية وفتح القنصليات في الأقاليم الجنوبية. كما تطرق إلى التزام المغرب القوي تجاه القارة الإفريقية، من خلال مبادرات رائدة مثل المبادرة الأطلسية ومشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب. واختتم السفير كلمته بالتأكيد على عمق وتميز العلاقة بين المغرب والاتحاد الأوروبي، مشيرًا إلى التطور المستمر في الشراكة الاستراتيجية والتجارية، ودور المغرب كشريك رئيسي للاستقرار والازدهار في المنطقة. كما نوّه بـالشراكة التاريخية والإنسانية مع بلجيكا، مثمنًا دعمها المتزايد للموقف المغربي من قضية الصحراء، ومشيدًا بالدور المحوري للجالية المغربية الكبيرة في بلجيكا كجسر حضاري وثقافي يربط البلدين. إن هذا الحفل لم يكن مجرد مناسبة للاحتفال، بل كان فرصة لتأكيد الرؤية الملكية الطموحة لمغرب متقدم، ومستقر، ومندمج في محيطه الإقليمي والدولي، وفاعل أساسي في بناء مستقبل مشترك يسوده السلام والازدهار. إيطاليا تلغراف