logo
أول دراسة من نوعها في الشرق الأوسط حول ابتلاع الطيور البحرية للنفايات

أول دراسة من نوعها في الشرق الأوسط حول ابتلاع الطيور البحرية للنفايات

في إنجاز علمي بارز يتزامن مع اليوم العالمي للبيئة، أعلنت هيئة البيئة والمحميات الطبيعية في الشارقة عن تنفيذ ونشر نتائج أول دراسة علمية من نوعها في منطقة الشرق الأوسط، تهدف إلى رصد ابتلاع الطيور البحرية للنفايات الصلبة، واللدائن الدقيقة، والزيوت.
وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" تُشكل هذه الدراسة، التي نُشرت نتائجها في الدورية العلمية المرموقة "Marine Pollution Bulletin"، علامة فارقة في فهم التحديات البيئية التي تواجه الطيور البحرية في سواحل الدولة والمنطقة، وتأتي ضمن "برنامج الشارقة للاستجابة لجنوح الحياة البحرية".
وكشفت الدراسة، التي شملت فحص الجهاز الهضمي لـ478 طائرا نافقا من الطيور البحرية والساحلية (تمثل 17 نوعا مختلفا) عُثر عليها على شواطئ الخليج العربي وخليج عمان، أن 12.8% من العينات احتوت على نفايات بحرية، من بين هذه النسبة، ابتلعت 11.1% من الطيور نفايات صلبة، بينما احتوت 1.7% على كرات زيتية.
وأظهرت النتائج أن اللدائن البلاستيكية، وخصوصا البولي إيثيلين، كانت الأكثر شيوعا بين المواد المبتلعة، لا سيما من قبل طائر النورس أسود الرأس، كما لوحظ أن الطيور اليافعة من فصيلة النوارس البيضاء الكبيرة كانت أكثر عرضة لابتلاع النفايات مقارنة بالطيور البالغة.
وفي عينة فرعية مكونة من 20 طائرا، شكلت الألياف الدقيقة 77.8% من اللدائن الدقيقة المكتشفة، مما يرجح أن تكون مياه الصرف الناتجة عن غسل الملابس من المصادر الرئيسة لهذا النوع من التلوث، كما أكدت الدراسة أن الكرات الزيتية وخطاطيف الصيد تمثل تهديدات فورية وخطيرة على حياة هذه الطيور.
وأكدت هنا سيف السويدي، رئيس هيئة البيئة والمحميات الطبيعية في الشارقة، أن هذه الدراسة غير المسبوقة، التي تستند إلى منهجية علمية دقيقة، تُجسد التزام الهيئة برؤية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في حماية واستدامة النظم البيئية، وقالت إن نتائجها توفر قاعدة بيانات مرجعية لرصد الاتجاهات البيئية طويلة الأمد، وتسهم في بناء سياسات حماية فاعلة قائمة على الأدلة العلمية.
ودعت إلى أهمية استمرار الجهود البحثية بالتعاون مع الشركاء المحليين والدوليين لتعزيز مكانة الشارقة كمركز إقليمي في مجال الدراسات البيئية، وحثت المؤسسات البيئية والعلمية في المنطقة على تبني مبادرات مماثلة للحد من آثار التلوث وتعزيز استدامة النظم البيئية البحرية في الشرق الأوسط.
aXA6IDgyLjI2LjI0My4yMTkg
جزيرة ام اند امز
GR
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: مسكِّن شائع يهدد صحة القلب
دراسة: مسكِّن شائع يهدد صحة القلب

العين الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • العين الإخبارية

دراسة: مسكِّن شائع يهدد صحة القلب

دعا أطباء إلى إعادة تقييم استخدام عقار بريجابالين، المسكن الذي يوصف لملايين المرضى حول العالم. جاء ذلك بعد دراسة حديثة نشرت بدورية "جاما نيتورك أوبن"، كشفت عن ارتباطه بارتفاع كبير في خطر الإصابة بفشل القلب. ويُستخدم بريجابالين في الأصل كدواء مضاد للنوبات، كما يعالج الألم العصبي المزمن والقلق والصرع، لكن الدراسة الجديدة أشارت إلى أن المرضى الذين يتناولون الدواء يواجهون زيادة بنسبة 48% في احتمال الإصابة بفشل القلب مقارنة بغيرهم. ووجد الباحثون أن الخطر يرتفع بشكل أكبر بين الأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي للقلب، حيث يؤدي بريجابالين إلى زيادة خطر فشل القلب بنسبة 85% مقارنة بعقار مشابه يُعرف باسم جابابنتين، المستخدم أيضا في علاج الألم المزمن. ودعا الباحثون الأطباء إلى أخذ هذه المخاطر بعين الاعتبار، لا سيما عند وصف الدواء لكبار السن أو المرضى المعرضين لمشاكل القلب، مؤكدين أهمية تقييم الحالة القلبية قبل وصف الدواء. وتُشير بيانات الصحة العامة إلى أن الألم المزمن يصيب نحو 30% من البالغين فوق عمر 65 عاما، ويعمل بريجابالين على تخفيف الألم من خلال تثبيط الإشارات العصبية المرسلة إلى الدماغ والحبل الشوكي. ورغم أن الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة، تحذر من مجموعة من الآثار الجانبية لبريجابالين، تشمل الهلوسة، ووجود دم في البول، وزيادة الوزن، فإن الخبراء الآن يحذرون من ضرورة أخذ صحة القلب بجدية عند استخدام هذا الدواء. كما تنبه الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة إلى أن بريجابالين قد يسبب في حالات نادرة رد فعل تحسسي شديد (صدمة تحسسية) يتطلب علاجا فوريا. وأجرى هذه الدراسة فريق بحثي في مركز كولومبيا الطبي، وشملت تحليلاً لبيانات أكثر من 246ألف مريض من كبار السن (بين 65 و89 عامًا) على مدار أربع سنوات، جميعهم يعانون من ألم مزمن غير مرتبط بالسرطان ولم يكن لديهم سجل سابق لفشل القلب. وخلال فترة الدراسة، تم إدخال 1,470 مريضا إلى المستشفى بسبب فشل القلب. ووجد الباحثون أن هناك حوالي ست حالات إضافية من فشل القلب لكل ألف مريض يتناول بريجابالين سنويا مقارنة بغير المستخدمين. وبعد تعديل النتائج لمراعاة عوامل مثل العمر والجنس والأمراض المصاحبة، استنتج الباحثون أن مستخدمي بريجابالين أكثر عرضة للإصابة بفشل القلب بمعدل 1.5 مرة. وفشل القلب هو حالة مزمنة ينتج عنها ضعف أو تصلب عضلة القلب، ما يقلل من قدرة القلب على ضخ الدم بفعالية، وتزداد مخاطره مع التقدم في العمر، ويؤدي إلى أعراض مثل ضيق التنفس، التعب، الإغماء، وتورم الكاحلين والساقين. وأكدت الدكتورة إليزابيث بارك، قائدة فريق البحث، أن النتائج تدعم توصيات وكالة الأدوية الأوروبية التي توصي بالحذر عند وصف بريجابالين لكبار السن الذين يعانون من أمراض قلبية. وبدوره، أشار البروفيسور روبرت تشانغ، أخصائي القلب الذي لم يشارك في الدراسة، إلى أن النتائج تحمل "تداعيات سريرية فورية"، داعيا الأطباء إلى موازنة مخاطر القلب مع فوائد بريجابالين. وشدد الخبراء على أهمية الحذر خصوصا مع ازدياد استخدام الدواء في علاج الألم المزمن لدى كبار السن، حيث قد يكشف بريجابالين عن أمراض قلب كامنة لم تكن معروفة سابقًا. aXA6IDQ1LjI1MC42Ni4yMDcg جزيرة ام اند امز GR

مفاجأة في بيانات 10 آلاف رحلة بحرية.. علماء يحولون ازدحام السفن إلى حل مناخي (حوار)
مفاجأة في بيانات 10 آلاف رحلة بحرية.. علماء يحولون ازدحام السفن إلى حل مناخي (حوار)

العين الإخبارية

time٠٧-٠٨-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

مفاجأة في بيانات 10 آلاف رحلة بحرية.. علماء يحولون ازدحام السفن إلى حل مناخي (حوار)

تم تحديثه الخميس 2025/8/7 11:21 م بتوقيت أبوظبي يلعب قطاع الشحن دورا حيويا في نقل البضائع والمواد الغذائية بين الدول المختلفة حول العالم، ويعتمد عليه البشر منذ قديم الزمان في هذا الغرض، ويسعون لتطويره باستمرار. مع ذلك؛ فهذا القطاع مسؤول عن إطلاق ما يتراوح بين 2.8 إلى 3% من إجمالي الانبعاثات الدفيئة. لذلك، يحاول العلماء تعزيز ذلك القطاع ليصبح أكثر استدامة؛ خاصة مع تسارع التغيرات المناخية، وما يرافقها من ضغوطات اقتصادية وبيئية. الأمر الذي يدفع العلماء للبحث عن حلول ذكية لخفض تلك الانبعاثات. ومن هذا المنطلق، اجتمعت مجموعة بحثية من الولايات المتحدة الأمريكية بقيادة الدكتورة "راشيل رودس" (Rachel Rhodes)، وهي عالمة بحرية، مختبر بينيوف لعلوم المحيطات، لدراسة حل قد يساهم بطريقة ما في خفض الانبعاثات من قطاع الشحن. واعتمدوا في ذلك على ملاحظتهم بشأن طوابير الانتظار التي تراكمت في الموانئ بسبب جائحة كورونا، وقتها قرر المسؤولون إنشاء نظام لتنظيم حركة السفن، على أن تحصل السفن على مواعيد محددة، وبناءً عليها تُنظم سرعاتها عبر المحيط، هذا من شأنه أن يجعل السفن أكثر تريثًا في حركتها، وبالتالي تنخفض الانبعاثات الدفيئة الصادرة عنها. وجدت المجموعة البحثية بعد تحليل بيانات لأكثر من 10 آلاف رحلة بحرية أنّ تطبيق تلك الاستراتيجية قد ساهمت في خفض الانبعاثات من قطاع الشحن بنسبة تتراوح بين 16 إلى 24%، ونشروا نتائجهم أونلاين في دورية "مارين بوليوشن بوليتين" (Marine Pollution Bulletin) في 2025. تواصلت العين الإخبارية مع الدكتورة "راشيل رودس" لإجراء حوار حصري حول دراستهم، وكيفية إدارة الموانئ في ظل تسارع التغيرات المناخية، ومدى قابلية تطبيق ذلك الحل على الموانئ في دول الجنوب التي تشمل بلادنا العربية. كيف خطرت لكِ فكرة ربط تنظيم الأدوار الرقمية بخفض الانبعاثات؟ أقود مشروع "سلامة الحيتان" في مختبر بينيوف لعلوم المحيطات بجامعة كاليفورنيا، سانتا باربرا، حيث نحلل بيانات حركة السفن لتشجيع السفن على التباطؤ في مناطق خفض السرعة الطوعية، ما يقلل من حوادث الاصطدام المميتة بالحيتان المهددة بالانقراض بالقرب من موانئ لوس أنجلوس ولونغ بيتش. عندما تسببت جائحة كوفيد-19 في تراكم غير مسبوق في الموانئ في عامي 2020 و2021، مما أجبر السفن على الانتظار في طوابير طويلة في عرض البحر لأسابيع، أدركنا أنه يمكننا الاستفادة من خبرتنا في بيانات نظام تحديد الهوية التلقائي (AIS) لدراسة كيفية تأثير هذه الاضطرابات على سرعات السفن وعملياتها. دفعنا هذا إلى البحث فيما إذا كان نظام الطوابير الرقمية الجديد المُطبّق لمعالجة الأزمة قد يقلل أيضا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من خلال السماح للسفن بتحسين سرعاتها بدلا من التسابق إلى الميناء والانتظار في عرض البحر. هل يمكنكِ شرح تفاصيل المنهجية المُستخدمة في الدراسة؟ طبقنا نموذجا تصاعديا للانبعاثات يجمع بين المواصفات الفنية للسفن وبيانات نظام التعريف الآلي (AIS) من أكثر من 10000 رحلة بحرية لـ1157 سفينة حاويات على مدى 6.5 سنة (2017-2023). سمح لنا هذا النهج بحساب الانبعاثات بناء على سلوك السفن الفعلي، وقارنا الانبعاثات قبل وبعد تطبيق نظام الطوابير في لوس أنجلوس ولونغ بيتش، ولاحظنا انخفاضا في الانبعاثات بنسبة 16-24% لكل رحلة بعد التطبيق. كما قمنا بتحليل 3 موانئ تحكم على طول الساحل الغربي لا تحتوي على أنظمة مماثلة لعزل تأثير نظام الطوابير عن عوامل أخرى مثل ارتفاع أسعار الوقود، وتغير أحجام التجارة، ولوائح الانبعاثات الجديدة. برأيك، هل يمكن تطبيق هذا الحل في موانئ دول الجنوب العالمي؟ نعم، أعتقد أنه يمكن تطبيق أنظمة الطوابير الرقمية في موانئ دول الجنوب العالمي وأماكن أخرى. بخلاف نظام مراقبة الحركة الجوية المركزي في قطاع الطيران، يعمل الشحن البحري من خلال نظام لامركزي ذي حوكمة مجزأة بين مختلف السلطات والمشغلين، ما قد يجعل توسيع نطاقه أمرا صعبا. ومع ذلك؛ فإن النهج العملي -التركيز فقط على مواقع الطوابير بدلا من الرقمنة الشاملة- يجعل تحقيق ذلك أسهل من الإصلاحات التشغيلية الشاملة. إلى أي مدى يمكن أن يسهم هذا النظام في تحقيق أهداف اتفاقية باريس أو الحد من الانبعاثات البحرية العالمية؟ مع أن هذا ليس حلا سحريا، إلا أن أنظمة الطوابير الرقمية يمكنها توفير تخفيضات كبيرة في الانبعاثات، لا سيما في الموانئ المزدحمة ونقاط الاختناق البحرية. وقد حدثت التخفيضات التي لاحظناها بنسبة 16-24% خلال فترة الازدحام الشديد في لوس أنجلوس ولونغ بيتش، ولا نتوقع نفس الوفورات في جميع الموانئ؛ لأن الفوائد تعتمد على مستويات الازدحام وأوقات الانتظار المعتادة. ومع ذلك، فإن العديد من موانئ الحاويات الرئيسية ونقاط الاختناق الحرجة تشهد ازدحاما منتظما، ما يجعلها مرشحة رئيسية. وإذا طبق هذا النظام استراتيجيا في أكثر موانئ العالم ازدحاما وعرضة للازدحام؛ فقد يكون التأثير التراكمي كبيرا. وبما أن الشحن البحري يمثل حوالي 3% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية؛ فإن التحسينات المُستهدفة في الموانئ ذات الحركة المرورية الكثيفة يمكن أن تساهم بشكل فعّال في تحقيق أهداف المناخ. إذا أتيحت لك فرصة تقديم توصية واحدة لصانعي القرار العالميين في مؤتمر الأطراف الثلاثين - COP30، فماذا ستكون؟ لست متأكدة من أن هذه ستكون توصيتي الرئيسية، ولكن بناء على هذا البحث، أحث صانعي القرار على عدم إغفال الحلول البسيطة قصيرة المدى كجزء من مجموعة استراتيجيات إزالة الكربون التي نسعى إليها. يظهر بحثنا أن التحسينات التشغيلية البسيطة نسبيا يمكن أن تحقق انخفاضا ملموسا في الانبعاثات دون انتظار تقنيات جديدة أو استثمارات ضخمة في البنية التحتية. وبينما نعمل على إيجاد حلول طويلة المدى مثل الوقود البديل، يجب ألا نفوت فرص خفض الانبعاثات الآن من خلال تنسيق أفضل وعمليات أكثر ذكاء. aXA6IDEwNC4yNTIuNjUuMjAg جزيرة ام اند امز CZ

مفاعل نووي على القمر.. «ناسا» تحول حلم ترامب إلى حقيقة
مفاعل نووي على القمر.. «ناسا» تحول حلم ترامب إلى حقيقة

العين الإخبارية

time٠٧-٠٨-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

مفاعل نووي على القمر.. «ناسا» تحول حلم ترامب إلى حقيقة

أعلنت "ناسا" عن خطتها لإطلاق أول مفاعل نووي على سطح القمر لتأمين الطاقة قبل نهاية العقد الحالي. في تحرك يُنذر بتحول جذري في سباق الفضاء، أعلنت وكالة "ناسا" عن خطة رسمية لإقامة أول مفاعل نووي على سطح القمر بحلول عام 2030، ضمن مشروع طموح أطلقته إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ويهدف إلى تأمين وجود دائم للبشرية على القمر. وبحسب تصريحات نقلتها صحيفة "بوليتيكو"، أكد شون دافي، القائم بأعمال مدير ناسا ووزير النقل الحالي، أن هذا المشروع يُعد أولوية استراتيجية للولايات المتحدة، في ظل التنافس الحاد مع الصين. وقال دافي: "نحن في سباق حقيقي، ولا يمكن الفوز دون مصدر طاقة موثوق، والمفاعل النووي هو خيارنا الأفضل". الخطة تعتمد على تقنية الانشطار النووي، وهي من أكثر تقنيات توليد الطاقة كفاءةً وموثوقية في البيئات القاسية مثل سطح القمر، حيث يستمر الليل القمري لأكثر من 14 يومًا أرضيًا، مما يجعل الطاقة الشمسية غير كافية لتشغيل القواعد. من المتوقع أن تطلق ناسا قريبًا مناقصة مفتوحة للشركات الأمريكية لتصميم مفاعل بقدرة 100 كيلوواط، يمكنه تزويد قاعدة قمرية بالطاقة لمدة تصل إلى 10 سنوات دون تدخل بشري، وبشكل يتكيف مع طبيعة سطح القمر. تقارير رسمية حذرت من أن الدولة التي تنجح أولًا في تشغيل هذا النوع من الطاقة على القمر قد تُحدِث تغييرًا في موازين القوى الفضائية، بل وتفرض ما يشبه "منطقة حظر" تؤثر على تحركات الدول الأخرى. ورغم أن استخدام الطاقة النووية في الفضاء ليس فكرة جديدة، فإن إدارة ترامب — تلتها الإدارة الحالية — دفعت بشكل غير مسبوق نحو تسريع وتيرة تطوير المشروع، ليكون بمثابة الخطوة الأولى في طريق الوصول إلى المريخ. GR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store