
أكبر 3 شركات اتصالات في كندا سجلت أقل من 54 ألف مشترك جديد خلال الربع الأول
قالت أكبر 3 شركات في كندا لخدمات الاتصالات اللاسلكية، وهي "بي سي إي"، و"رودجرز كوميونيكيشنز"، و"تيلوس"، إنها سجّلت أقل من 54 ألف مشترك جديد في خدمات الهواتف المحمولة خلال الربع الأول من العام، وهو أدنى عدد يتم تسجيله منذ 4 سنوات.
وعزت الشركات التراجع إلى القيود المشددة على الهجرة تُعد أحد الأسباب التي تفسر تباطؤ نمو أعداد المشتركين، وذلك خلال توضيحها للمستثمرين على مدار الربعين الماضيين، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
واستفادت شركات الاتصالات الكندية الكبرى لسنوات من معدلات الهجرة المرتفعة، حيث أضافت مجتمعة مئات الآلاف من مشتركي الهواتف المحمولة الجدد في معظم الفصول، بحسب ما أفادت وكالة "بلومبرغ" للأنباء يوم السبت.
وكان عدد سكان البلاد قد ارتفع بنسبة 3.1% قبل عامين، وهو أعلى معدل تشهده كندا منذ خمسينيات القرن الماضي، ويُعزى ذلك بدرجة كبيرة إلى تدفّق الطلاب الأجانب والعمال المؤقتين.
غير أن العام الماضي كشف عن أن هذا النمو السكاني يُلقي بعبء متزايد على إمدادات المساكن ونظام الرعاية الصحية، ما أدى إلى استنزاف مواردهما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
محافظ بنك كندا المركزي يحذر من ضعف النمو بسبب التعريفات الجمركية
مباشر: توقع محافظ بنك كندا المركزي، تيف ماكليم، أن يكون النمو في الربع الثاني من العام الحالي "أضعف بكثير" من الربع الأول، وقد يتفاقم هذا التراجع في الأرباع اللاحقة إذا استمر عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية. وقال ماكليم، الذي كان يتحدث في مؤتمر صحفي متلفز مع وزير المالية الكندي فرانسوا فيليب شامبين في بانف، اليوم الجمعة، مستشهدًا بالبيان المشترك الصادر سابقًا، إن حالة عدم اليقين قد انخفضت إلى حد ما، ولكن لا يزال هناك حاجة إلى بذل المزيد من الجهود، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الجمعة. وقال ماكليم، عن نمو الناتج المحلي الإجمالي: "أتوقع أن يكون الربع الثاني أضعف بكثير"، مضيفًا أن توقعاته للأشهر التي تلي الربع الثاني ستعتمد على نطاق الرسوم الجمركية ومداها. وقال: "كندا حريصة على الجلوس مع الولايات المتحدة والعمل على حل خلافاتنا، والتوصل إلى اتفاق، والحصول على توضيح، ثم يمكننا العودة إلى النمو بقوة". وأضاف: "إذا سارت الأمور في الاتجاه المعاكس، فسيكون الوضع أسوأ"، في إشارة إلى معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي في الأرباع اللاحقة إذا استمرت الرسوم الجمركية. وتوقع البنك المركزي الشهر الماضي أن يبلغ الناتج المحلي الإجمالي السنوي للربع الأول 1.8%، لكنه لم يُقدم أية توقعات أخرى، مُشيرًا إلى حالة عدم اليقين بشأن سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية. ومن المقرر أن تُصدر هيئة الإحصاء الكندية بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول في 30 مايو. وكانت قد توقعت نموًا سنويًا في الربع الأول بنسبة 1.5%. وقال ماكليم، إنه يتوقع أن تُعزز الصادرات النمو؛ نظرًا لأن الشركات سارعت إلى إرسال البضائع إلى الولايات المتحدة قبل سريان الرسوم الجمركية في أبريل، إلا أن حالة عدم اليقين السائدة تُعيق الاستثمارات والاستهلاك، مما سيُؤثر سلبًا في الاقتصاد. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
عاصفة اقتصادية تلوح في الأفق..التوقعات تشير إلى ركود محتمل في كندا
مباشر: أشارت أحدث التوقعات الاقتصادية الصادرة عن مؤسسات مالية كبرى مثل "تي دي بنك"، و"بنك أوف مونتريال"، "ناشونال بنك" إلى أن كندا قد تكون في طريقها نحو ركود اقتصادي خلال عام 2025. وتوقعت هذه المؤسسات أن ينكمش الناتج المحلي الإجمالي لكندا خلال الربعين الثاني والثالث من عام 2025. ويُعرّف الركود تقليديًا بأنه فترتان متتاليتان من النمو السلبي للناتج المحلي، إلا أن هناك مؤشرات أخرى تؤخذ بعين الاعتبار، مثل تراجع الإنفاق، وانخفاض النشاط التجاري، وارتفاع معدلات البطالة، وفقا لشبكة "بلومبرج". ورأى البروفيسور لارس أوسبرج، أستاذ الاقتصاد في جامعة دالهوزي، أن البيانات الخاصة بالناتج المحلي لا تعكس الصورة الكاملة، مشيرًا إلى أن كندا قد تكون بالفعل في حالة ركود. وأوضح أوسبرج - في تصريح لشبكة "سي.تي.في.نيوز ": معدل البطالة في ارتفاع مستمر، ومشاركة القوى العاملة في انخفاض، ومتوسط الدخل يتراجع. نحن نعيش هذا الوضع منذ فترة، وزادته الحرب التجارية سوءًا. وأدت التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى اضطراب في التجارة الدولية وارتفاع الأسعار. ورغم إمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري جديد مع الولايات المتحدة، فإن حالة عدم اليقين قد تستمر. وحذر أوسبرج من أن "حالة الغموض المحيطة بالتعريفات ستؤثر سلبًا على الاستثمارات والنشاط الاقتصادي مستقبلًا، حتى مع التوصل لاتفاق، لأننا لا نعرف مداه الزمني". وحذرت كبيرة الاقتصاديين في "تي دي بنك"، بيتا كارانتشي، من أن التعريفات تدفع بكندا نحو ركود في 2025، قد يؤدي إلى فقدان نحو 100 ألف وظيفة. وبحسب بيانات هيئة الإحصاء الكندية، فقد بلغ معدل البطالة في أبريل 6.9%، أي ما يعادل 1.5 مليون شخص. وقال أوسبرج، إن الحرب التجارية تؤثر سلبًا على كل من التضخم والبطالة؛ ما يؤدي إلى استثمارات وصادرات أقل، وإنفاق استهلاكي متراجع، يقابله ارتفاع في الأسعار بسبب التعريفات الجمركية. وبحسب التوقعات، سينخفض الناتج المحلي بنسبة 1% في الربع الثاني من 2025، و0.2% في الربع الثالث، بحسب "تي دي بنك"، فيما توقع "بنك أوف مونتريال" انخفاضًا بنسبة 1% في كلا الربعين، أما "ناشونال بنك" فتوقع انخفاضًا بنسبة 1.1% و1%، فيما توقعت مؤسسة "ديلويت" انخفاضًا مماثلًا. ويرى الدكتور موشي لاندر من جامعة كونكورديا، أن كندا تمر بـ"تباطؤ اقتصادي" وليس ركودًا حقيقيًا، مشيرًا إلى أن الأسواق قد تتأثر دون أن يكون هناك انكماش فعلي. واختتم بالقول، إن التنبؤات الاقتصادية ليست علمًا دقيقًا، بل تتأثر بعدة عوامل متغيرة مثل مدة تأثير التعريفات وشدتها، مؤكدًا أن التباطؤ كان سيحدث بغض النظر عن السياسة الأميركية، لكن التعريفات سرعت من وتيرته. لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
لاغارد: التوترات والرسوم الجمركية ستغيران التجارة العالمية للأبد
تابعوا عكاظ على حذرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد من أن التجارة الدولية تغيرت للأبد بسبب التوترات الناجمة عن فرض الرسوم الجمركية، وذلك رغم أن الاقتصادات الكبرى في العالم تتحرك نحو التوصل لحلول وسط في هذا الشأن. وقالت لاغارد في مقابلة مع هيئة الإذاعة الكندية على هامش اجتماع كبار المسؤولين الماليين بمجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى في كندا: «من الواضح أن التجارة الدولية لن تعود أبداً لسابق عهدها، وسيكون هناك المزيد من المفاوضات». ونقلت وكالة بلومبيرغ للأنباء عن لاغارد قولها: «سيكون هناك المزيد من التحركات من جانب كافة الشركاء في نظام التجارة، من أجل الحد على الأرجح من الاختلالات الكبيرة لدينا، والقائمة منذ فترة طويلة»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). وذكرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي أن «تأثير الرسوم الجمركية على التضخم هو مسألة دقيقة للغاية، فهناك كثير من العوامل التي تتحرك في هذه اللحظة، وسوف يكون بمقدورنا تقييم تأثيرها مع تقدم المفاوضات، وتطور سياق جديد». وتعهد وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية لدول مجموعة السبع بالعمل معاً من أجل تحقيق الاستقرار للأسواق العالمية. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} لاغارد.